logo
أقدم أفيال في العالم: قصصهم ستخطف قلبك

أقدم أفيال في العالم: قصصهم ستخطف قلبك

رائجمنذ 3 أيام
يحتفل العالم في 12 أغسطس من كل عام، باليوم العالمي للفيل، الذي يعتبر من ضمن الاحتفالات التي تقام بغرض التوعية، لحماية الفيلة من الانقراض، التوقف عن اصطيادها بطريقة مؤذية وغير شرعية.
يعتبر الفيل من ضمن الحيوانات البرية المميزة، الذي يفضل الإنسان رؤيتها دائمًا، كما أنها تستخدم لنشر البهجة والسعادة على السياح، خاصة في الهند وتايلاند وبالي.
سنأخذ في التقرير التالي بجولة سياحية رائعة، سنطلعك على أقدم 8 أفيال في العالم، البعض منهم مازال متواجد على الأرض، البعض الآخر رحل عن عالمنا لظروف مختلفة.
أقدم أفيال في العالم
الفيل
Dakshayani
ولد عام 1930 الذي يبلغ من العمر 86 عامًا، إذ يعتبر من أشهر الرموز في الحياة البرية في الهند، يتم تقديم العناية الكاملة له، حتى لا يتعرض لبعض المخاطر الصحية.
استطاع الفيل Dakshayani أن يكون من قائمة غينيس العالمية، كأقدم فيل متواجد على كوكب الأرض، كما أنه يعتبر من أجمل السلالات التي تعيش لفترة طويلة وبصحة جيدة.
عندما تزور الهند عليك بإلقاء التحية عليه، ستجده متواجدًا في الغابات بين الأشجار، يستمتع بأيامه الخالية من المشاقة والتعب.
الفيل
Lin Wang
رحل الفيل Lin Wang في عام 2003، الذي كان يعتبر من أقدم الأفيال على الأرض، ولد عام 1917 حيث قضى الفترة الأخيرة في حياته، في حديقة حيوان في تايوان.
كان متواجد وهو صغيراً في معسكر ياباني، لكن في ظروف الحرب مع الصين، تم سرقته من قبل الجنود، لكن نجحت اليابان في استرداده من جديد.
الفيل إنديرا
كان يعاني الفيل إنديرا في الحياة البرية، إذ تم الحصول عليه في عام 1968، إحضاره إلى معسكر في كارناتاكا، الذي يقوم بإعادة تأهيل وتدريب الأفيال التي تعاني من أمراض نفسية.
تواجد الفيل إنديرا في المعسكر حتى تحسن صحته، ظل متواجد معهم لفترة زمنية طويلة، حتى رحل في عام 2017، عن عمر 90 عامًا، هذا الأمر الذي كان بمثابة فاجعة كارثية على أطباء المركز.
الفيل شيرلي
الذي يحمل رسالة مؤثرة، فهو ضحية للأشخاص الذين يستعينون بالأفيال في العروض، خاصة التي تتعرض بالسيرك، هذا الأمر الذي يعكس تمامًا طبيعة الحياة البرية للفيل.
تعرض الفيل شيرلي لحروق شديدة، في منطقة الظهر والساق، إذ تم الكشف على الفيل والمحاولة في أخذه من أصحاب السيرك.
نجح الأطباء في علاجه، رجعوه للعيش في الحياة البرية، ليكون من أشهر الأفيال عالميًا وأقدم، الذي تم عرض فيلم عنه، على قناة ناشونال جيوغرافيك للحياة البرية.
الفيل هاناكو
هذا الفيل الذي جعل العالم يبكي على فراقه، خاصة عندما مات وحيدًا عن عمر 69 عامًا في دولة اليابان، عانى من الاكتئاب الشديد، الذي جعله يمتنع عن الطعام والشراب، الذي تسبب في وفاته.
لم تنسى اليابان أقدم فيل الذي كان متواجدًا على أراضيها، حيث تم تحنيط مجسم على شكل الفيل، وضعه في أحد الميادين العامة، ليكون ذكرى خالدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من بانكوك إلى برلين: وجهات السفر المثالية للشباب بميزانية محدودة
من بانكوك إلى برلين: وجهات السفر المثالية للشباب بميزانية محدودة

سائح

timeمنذ 10 ساعات

  • سائح

من بانكوك إلى برلين: وجهات السفر المثالية للشباب بميزانية محدودة

يبحث الكثير من الشباب عن فرص للسفر حول العالم دون إنفاق مبالغ طائلة، مستفيدين من عروض الإقامة منخفضة التكلفة، ووسائل المواصلات الاقتصادية، والأنشطة المجانية أو ذات الأسعار المعقولة. فالسفر بميزانية محدودة لا يعني التخلي عن التجارب الغنية أو المغامرات المثيرة، بل هو أسلوب ذكي لاكتشاف أماكن جديدة، والتعرف على ثقافات متنوعة، وبناء ذكريات تدوم مدى الحياة. من بانكوك بأسواقها الليلية النابضة، إلى برلين بتنوعها الثقافي وحياتها الفنية، توجد العديد من الوجهات التي توفر للشباب كل ما يحتاجونه للاستمتاع برحلة مليئة بالمرح والمغامرة دون تجاوز حدود ميزانيتهم. بانكوك: مزيج من الثقافة والمأكولات بأسعار معقولة تعد العاصمة التايلاندية بانكوك من الوجهات المفضلة للشباب الباحثين عن مغامرة اقتصادية. فالمدينة تقدم فرصًا واسعة للاستمتاع بالمأكولات المحلية الشهية بأسعار منخفضة، من مأكولات الشوارع الشهيرة إلى المطاعم البسيطة التي تقدم أطباق تايلاندية أصيلة. كما يمكن للزوار استكشاف المعابد التاريخية مثل "وات أرون" و"جراند بالاس" مقابل رسوم دخول رمزية، أو التجول في الأسواق الليلية التي تعج بالألوان والأنشطة. وبفضل شبكة النقل العام المتطورة وأسعار الإقامة المنخفضة، يمكن للشباب قضاء أيام مليئة بالاستكشاف دون إرهاق ميزانيتهم، مما يجعل بانكوك محطة مثالية لبدء مغامرتهم العالمية. برلين: مدينة الفنون والثقافة بأسلوب اقتصادي على الرغم من أن برلين تعد واحدة من العواصم الأوروبية الكبرى، فإنها توفر العديد من الخيارات الاقتصادية للشباب. فالمدينة معروفة بكونها مركزًا للفنون والثقافة، مع العديد من المتاحف والمعارض المجانية أو ذات الرسوم الرمزية. كما تتميز بأجواء شبابية نابضة بالحياة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالموسيقى الحية، والأسواق الشعبية، والمقاهي التي تقدم تجارب فريدة بأسعار مناسبة. التنقل في برلين سهل وفعال بفضل شبكة المواصلات العامة، كما تتوفر العديد من خيارات الإقامة في بيوت الشباب والفنادق الاقتصادية التي تمنح المسافرين فرصة للقاء أصدقاء جدد من مختلف أنحاء العالم. وجهات أخرى صديقة للميزانية إلى جانب بانكوك وبرلين، توجد العديد من المدن التي يمكن للشباب زيارتها بميزانية محدودة. على سبيل المثال، براغ في جمهورية التشيك تجمع بين العمارة التاريخية والأسعار المعقولة، بينما توفر لشبونة في البرتغال مناخًا مشمسًا وأنشطة ثقافية غنية بأسعار منخفضة. كما أن كوالالمبور في ماليزيا تقدم تنوعًا ثقافيًا مذهلًا مع أطعمة لذيذة وتكاليف إقامة مناسبة. اختيار الوجهة بعناية والتخطيط المسبق يساعدان على الاستفادة القصوى من الرحلة، سواء من خلال حجز التذاكر مبكرًا أو الاستفادة من العروض الموسمية. في النهاية، السفر للشباب بميزانية محدودة ليس فقط خيارًا اقتصاديًا، بل هو فرصة لتجربة مغامرات أصيلة، والتفاعل مع ثقافات مختلفة، والاستمتاع بلحظات لا تُنسى. من شوارع بانكوك المزدحمة والمليئة بالحياة، إلى أحياء برلين الفنية والمفعمة بالإبداع، ومن مدن أوروبا التاريخية إلى عواصم آسيا النابضة، تبقى الخيارات واسعة ومتنوعة، لتمنح الشباب الحرية في استكشاف العالم بأسلوب يتناسب مع إمكانياتهم المالية دون التنازل عن جودة التجربة.

أقدم أفيال في العالم: قصصهم ستخطف قلبك
أقدم أفيال في العالم: قصصهم ستخطف قلبك

رائج

timeمنذ 3 أيام

  • رائج

أقدم أفيال في العالم: قصصهم ستخطف قلبك

يحتفل العالم في 12 أغسطس من كل عام، باليوم العالمي للفيل، الذي يعتبر من ضمن الاحتفالات التي تقام بغرض التوعية، لحماية الفيلة من الانقراض، التوقف عن اصطيادها بطريقة مؤذية وغير شرعية. يعتبر الفيل من ضمن الحيوانات البرية المميزة، الذي يفضل الإنسان رؤيتها دائمًا، كما أنها تستخدم لنشر البهجة والسعادة على السياح، خاصة في الهند وتايلاند وبالي. سنأخذ في التقرير التالي بجولة سياحية رائعة، سنطلعك على أقدم 8 أفيال في العالم، البعض منهم مازال متواجد على الأرض، البعض الآخر رحل عن عالمنا لظروف مختلفة. أقدم أفيال في العالم الفيل Dakshayani ولد عام 1930 الذي يبلغ من العمر 86 عامًا، إذ يعتبر من أشهر الرموز في الحياة البرية في الهند، يتم تقديم العناية الكاملة له، حتى لا يتعرض لبعض المخاطر الصحية. استطاع الفيل Dakshayani أن يكون من قائمة غينيس العالمية، كأقدم فيل متواجد على كوكب الأرض، كما أنه يعتبر من أجمل السلالات التي تعيش لفترة طويلة وبصحة جيدة. عندما تزور الهند عليك بإلقاء التحية عليه، ستجده متواجدًا في الغابات بين الأشجار، يستمتع بأيامه الخالية من المشاقة والتعب. الفيل Lin Wang رحل الفيل Lin Wang في عام 2003، الذي كان يعتبر من أقدم الأفيال على الأرض، ولد عام 1917 حيث قضى الفترة الأخيرة في حياته، في حديقة حيوان في تايوان. كان متواجد وهو صغيراً في معسكر ياباني، لكن في ظروف الحرب مع الصين، تم سرقته من قبل الجنود، لكن نجحت اليابان في استرداده من جديد. الفيل إنديرا كان يعاني الفيل إنديرا في الحياة البرية، إذ تم الحصول عليه في عام 1968، إحضاره إلى معسكر في كارناتاكا، الذي يقوم بإعادة تأهيل وتدريب الأفيال التي تعاني من أمراض نفسية. تواجد الفيل إنديرا في المعسكر حتى تحسن صحته، ظل متواجد معهم لفترة زمنية طويلة، حتى رحل في عام 2017، عن عمر 90 عامًا، هذا الأمر الذي كان بمثابة فاجعة كارثية على أطباء المركز. الفيل شيرلي الذي يحمل رسالة مؤثرة، فهو ضحية للأشخاص الذين يستعينون بالأفيال في العروض، خاصة التي تتعرض بالسيرك، هذا الأمر الذي يعكس تمامًا طبيعة الحياة البرية للفيل. تعرض الفيل شيرلي لحروق شديدة، في منطقة الظهر والساق، إذ تم الكشف على الفيل والمحاولة في أخذه من أصحاب السيرك. نجح الأطباء في علاجه، رجعوه للعيش في الحياة البرية، ليكون من أشهر الأفيال عالميًا وأقدم، الذي تم عرض فيلم عنه، على قناة ناشونال جيوغرافيك للحياة البرية. الفيل هاناكو هذا الفيل الذي جعل العالم يبكي على فراقه، خاصة عندما مات وحيدًا عن عمر 69 عامًا في دولة اليابان، عانى من الاكتئاب الشديد، الذي جعله يمتنع عن الطعام والشراب، الذي تسبب في وفاته. لم تنسى اليابان أقدم فيل الذي كان متواجدًا على أراضيها، حيث تم تحنيط مجسم على شكل الفيل، وضعه في أحد الميادين العامة، ليكون ذكرى خالدة.

أفضل الأماكن لرؤية الفيلة والاحتفال بيوم الفيل العالمي
أفضل الأماكن لرؤية الفيلة والاحتفال بيوم الفيل العالمي

سائح

timeمنذ 3 أيام

  • سائح

أفضل الأماكن لرؤية الفيلة والاحتفال بيوم الفيل العالمي

يتم الاحتفال باليوم العالمي للفيل في جميع أنحاء العالم كل سنة في الـ 12 أغسطس، تم الاحتفال بهذا اليوم أول مرة في عام 2012 لتقدير هذه الثدييات الكبيرة وزيادة الوعي بالتهديدات التي تواجهها. اليوم العالمي للفيل هو حدث سنوي يتم الاحتفال به دوليًا لدعم حماية الأفيال والحفاظ عليها. الهدف من هذه الاحتفالات السنوية هو زيادة الوعي بمحنة الأفيال الأفريقية والآسيوية وتبادل الأفكار حول طرق رعاية الأفيال وحمايتها بشكل أفضل، سواء في الأسر أو في البرية. تستغل العديد من المنظمات المعنية بالحفاظ على الأفيال هذا اليوم لتثقيف الناس حول التهديدات التي تواجه الأفيال وعدم صيدها من أجل العاج، ودعوة الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى تعزيز التدابير ضد الصيد غير المشروع وتجارة العاج غير القانونية ومنتجات الأفيال الأخرى. تم اقتراح فكرة يوم الفيل العالمي لأول مرة من قبل المخرجة الكندية باتريشيا سيمز، تم الاحتفال به رسميًا لأول مرة في 12 أغسطس 2012، ومنذ ذلك الوقت، يواصل المجتمع الدولي الاحتفال بيوم الفيل العالمي كل عام، وتدعمه في ذلك أكثر من 65 منظمة وعدد كبير من الأشخاص حول العالم. وتواصل المخرجة باتريشيا سيمز عن طريق مؤسستها النضال لحماية الأفيال. يصنه الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة الفيل الآسيوي والإفريقي من الأنواع المهددة بالانقراض. وإذا لم تتم معالجة التهديدات الحالية التي تواجه الأفيال الآسيوية والأفريقية، فقد ينقرض كلا النوعين في غضون 12 عامًا. حاليًا، يقدر عدد الأفيال الآسيوية بـ 40.000 فيل، والأفيال الإفريقية بـ 400.000 فيل، لكن بعض دعاة الحفاظ على البيئة يعتقدون أن الأعداد الحقيقية قد تكون أقل من ذلك بكثير. يعتبر الصيد الجائر أكبر تهديد للأفيال الأفريقية، يزداد الصيد بسبب ارتفاع الطلب على العاج، خاصة في الصين. كما تُقتل الأفيال من أجل الجلود وأجزاء الجسم الأخرى وحتى من أجل لحومها. المشكلة الثانية هي فقدان الموائل أو تجزئة الموائل بسبب الأنشطة البشرية مثل إزالة الغابات والزراعة والتعدين، وهي تشكل تحديًا كبيرًا للفيلة الآسيوية. فهي تعزل الفيلة عن بعضها في أماكن واسعة، مما يجعل التكاثر صعبًا ويعرضها أيضًا للصيادين غير القانونيين. غالبًا ما تتعرض الأفيال لسوء المعاملة في الأسر بسبب عدم وجود تشريعات توضع طريقة معاملتها ورعايتها. منذ إطلاقه في عام 2012، حصل يوم الفيل العالمي على دعم أكثر من 65 منظمة للحياة البرية حول العالم. استقطب الحدث أيضًا العديد من المشاهير البارزين الذين يستخدمون نفوذهم لتسليط الضوء على محنة الأفيال وحث الناس على حمايتها والحفاظ عليها. ومن بين هؤلاء المشاهير ليوناردو دي كابريو وويليام شاتنر وأليك بالدوين وجادا بينكيت سميث وجورجا فوكس، بالإضافة إلى شخصيات سياسية مثل هيلاري وتشيلسي كلينتون وباراك أوباما والأمير وليام. من منا لم يحلم برؤية الأفيال وهي تعيش في بيئتها الطبيعية؟ الفيل الأفريقي هو أكبر حيوان بري يعيش على اليابسة. يمكن أن يصل وزن الفرد البالغ إلى 7 أطنان ويحتاج إلى تناول حوالي 200 كيلوغرام من النباتات يوميًا. لهذا السبب، يقضي الفيل حوالي 16 ساعة من يومه في البحث عن الطعام. تُعرف هذه الثدييات أيضًا بذكائها وتصرفها السلمي. في بعض الأماكن في العالم، يمكن رؤيتها في الطبيعة، وليس داخل قفص كما هو الحال في حدائق الحيوان. مشروع "وادي الفيل" في كمبوديا تتمتع هذه المنظمة غير الحكومية الكمبودية بأعلى المعايير الأخلاقية لرعاية الحيوان في جنوب شرق آسيا. إنها تضع صحة الأفيال في المقام الأول، الأفيال تعيش على طبيعتها دون أن يقترب منها أو يضايقها السياح. حديقة الفيل الطبيعية في تايلاند في تايلاند، يمكن ربط بعض الخدمات السياحية في كثير من الأحيان بإساءة معاملة الحيوانات، نوصيك بزيارة مقاطعة شيانغ ماي شمال البلاد كخيار آمن وأخلاقي. هناك ستجد حديقة الفيل الطبيعية، هذا الملاذ بمثابة ملجأ للفيلة التي تم إنقاذها. لن تتمكن من ركوب الحيوانات كما يحدث في الحدائق الأخرى. ومع ذلك، يُسمح للزوار بالسير مع الأفيال واللعب معها وحتى الاستحمام. ستكون تجربة فريدة حقًا. حديقة تارانجير الوطنية في تنزانيا حديقة تارانجير الوطنية هي بالتأكيد مكان لا ينبغي تفويته إذا كنت سائحًا في تنزانيا. تشتهر بأشجار الباوباب الشاهقة والتزامها بدعم عدد كبير من الأفيال الأفريقية. خلال موسم الجفاف، تشق الأفيال طريقها إلى مصدر المياه الوحيد الموجود وهو نهر تارانجير، حيث تزداد فرص الالتقاء بها. يتم تنظيم رحلات السفاري في هذه الحديقة والتي تسمح لك بمراقبة مجموعات الفيلة عن كثب، وكذلك الحيوانات الأخرى مثل النعام والأسود والفهود وقطعان الجاموس. يوجد في هذه الحديقة حوالي 500 - 1000 فيل يوميًا. محمية ماندالاو في لاوس هذه المحمية هي موطن لعدد من الأفيال التي تم إنقاذها، لن تجد أي جولات أو وسائل ترفيه قسرية هنا. يمكن للزوار المشي عبر الغابة مع الأفيال ومشاهدتها وهي تستحم وتتغذى، العمل الذي يقوم به المسؤولون في هذا المحمية هو إعداد الحيوانات لإعادتها إلى البرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store