
ماسك: إيرادات سبيس إكس ستبلغ 15.5 مليار دولار في 2025
توقع الملياردير إيلون ماسك مساء الثلاثاء، أن تحقق شركة سبيس إكس إيرادات بقيمة 15.5 مليار دولار تقريبا هذا العام، مما يسلط الضوء على هيمنة شركة صناعة الصواريخ على قطاع الفضاء التجاري.
وكتب في منشور على منصة إكس أن إيرادات الشركة من قطاع الفضاء التجاري ستتجاوز العام المقبل ميزانية وكالة إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) بالكامل والبالغة 1.1 مليار دولار.
ويرجع نجاح سبيس إكس بشكل كبير إلى خدمة الإنترنت التي تقدمها عبر الأقمار الصناعية " ستارلينك".
وأعلن ماسك في أوائل نوفمبر 2023 أن ستارلينك وصلت إلى نقطة التعادل بين الإيرادات والمصروفات. ونشرت سبيس إكس آلاف الأقمار الصناعية تحت مظلة ستارلينك لتوفير خدمة الإنترنت عريض النطاق للعالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب يطالب الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة نقطة مئوية
واشنطن ـ (رويترز) دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) إلى خفض أسعار الفائدة نقطة مئوية كاملة، وأكد مجدداً أن رئيس المجلس جيروم باول يسلك نهجاً بطيئاً للغاية في خفض تكاليف الاقتراض. وكتب ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: «أوروبا تبنت 10 تخفيضات في أسعار الفائدة، بينما لم نجر أي خفض. على الرغم من ذلك، تمضي بلادنا بصورة ممتازة. (لنخفض أسعار الفائدة) نقطة مئوية كاملة». وعادة ما يقتصر تحرك البنوك المركزية على تغيير أسعار الفائدة بربع نقطة مئوية. وأكد ترامب أن بوسع مجلس الاحتياطي الاتحادي رفع أسعار الفائدة مرة أخرى إذا أدت التخفيضات إلى تضخم. انتقادات لباول ووجه ترامب انتقادات مراراً إلى باول بسبب عدم خفض أسعار الفائدة. والتقى الرجلان وجهاً لوجه لأول مرة الأسبوع الماضي، حين أخبر ترامب باول أنه يرتكب «خطأ» بعدم خفض أسعار الفائدة. وفي مايو/أيار، أبقى مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة الرئيسي عند نطاق 4.25 % و4.50 %، وهو النطاق ذاته منذ ديسمبر/كانون الأول، وأشار صانعو السياسات منذ ذلك الحين إلى أنهم قد يبقون عليه لبضعة أشهر أخرى في انتظار مزيد من الوضوح بشأن رسوم ترامب الجمركية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
خام برنت يصعد بأكثر من دولار وسط محادثات بين أمريكا والصين
ارتفع خام برنت بأكثر من دولار للبرميل اليوم الجمعة وتتجه أسعار النفط لتحقيق أول مكاسب أسبوعية في ثلاثة أسابيع بعد أن استأنف الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ المحادثات التجارية، مما زاد الآمال في تحقيق نمو وتسجيل طلب أقوى في أكبر اقتصادين في العالم. وبحلول الساعة 1349 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.50 دولار أو 1.61 بالمئة إلى 66.39 دولار للبرميل. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.02 دولار أو 1.61 بالمئة إلى 64.39 دولاراً. وعلى أساس أسبوعي، يتجه كلا الخامين القياسيين لتحقيق مكاسب عند التسوية بعد تراجعهما لأسبوعين متتاليين. وصعد خام برنت 2.75 بالمئة منذ بداية الأسبوع، وزاد خام غرب تكساس الوسيط 4.9 بالمئة. وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن المحادثات التجارية بين شي وترامب جرت بناء على طلب من واشنطن. وقال ترامب إن المكالمة أفضت إلى "نتيجة إيجابية للغاية". في غضون ذلك، قالت وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي إن بلادها تواصل المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة وإن رئيس الوزراء مارك كارني يجري اتصالات مباشرة مع ترامب. وواصلت سوق النفط التأرجح في الفترة الماضية وسط أنباء عن إجراء مفاوضات بشأن الرسوم الجمركية والبيانات التي تُظهر إلى أي مدى يتأثر الاقتصاد العالمي بحالة الضبابية فيما يتعلق بالحرب التجارية وتداعيات الرسوم. وقال محللون في شركة بي.إم.آي التابعة لوكالة فيتش في مذكرة اليوم "احتمال زيادة العقوبات الأمريكية على فنزويلا للحد من صادرات النفط الخام وإمكانية توجيه ضربة إسرائيلية للبنية التحتية الإيرانية يضيفان إلى احتمالات زيادة الأسعار". وأضافوا "لكن ضعف الطلب على النفط وزيادة الإنتاج من أوبك+ ومن المنتجين من خارج منظمة أوبك سيزيدان من ضغوط انخفاض الأسعار في الفصول القادمة".


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الاقتصاد الأميركي يضيف 139 ألف وظيفة خلال شهر مايو
واستقر معدل البطالة عند 4.2 بالمئة للشهر الثالث على التوالي، مما يعكس استقرارًا نسبيًا في سوق العمل رغم التحديات الاقتصادية المستمرة. تباطؤ في نمو الوظائف وسط تحديات اقتصادية على الرغم من تجاوز عدد الوظائف المضافة للتوقعات، إلا أن وتيرة النمو تباطأت مقارنة بالشهور السابقة. فقد تم تعديل بيانات أبريل بالخفض إلى 147 ألف وظيفة، بعد أن كانت 177 ألفًا، مما يشير إلى تباطؤ في سوق العمل. هذا التباطؤ يُعزى جزئيًا إلى حالة عدم اليقين الاقتصادي الناتجة عن السياسات التجارية والرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب ، والتي أثرت على خطط التوظيف لدى الشركات. أداء متباين للقطاعات الاقتصادية شهدت بعض القطاعات زيادات ملحوظة في التوظيف، حيث أضاف قطاع الرعاية الصحية 62 ألف وظيفة، وقطاع الترفيه والضيافة 48 ألفًا، والخدمات الاجتماعية 16 ألفًا. في المقابل، فقد القطاع الحكومي الفيدرالي 22 ألف وظيفة، مما يعكس تأثيرات تقليص الميزانية والتغييرات الإدارية. تأثيرات السياسات التجارية والمالية تسببت السياسات التجارية، بما في ذلك الرسوم الجمركية المرتفعة، في خلق حالة من عدم اليقين لدى الشركات، مما أدى إلى تباطؤ في قرارات التوظيف. كما أن التوترات السياسية بين الرئيس ترامب ورجال الأعمال البارزين، مثل إيلون ماسك ، ساهمت في زيادة الضغوط على الأسواق والشركات، مما أثر على خطط التوظيف والاستثمار. توقعات السياسة النقدية مع استمرار تباطؤ نمو الوظائف واستقرار معدل البطالة، يتوقع المحللون أن يحتفظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي بأسعار الفائدة الحالية في اجتماعه المقبل، مع إمكانية النظر في تخفيضها لاحقًا هذا العام إذا استمر التباطؤ الاقتصادي. هذا التوجه يأتي وسط ضغوط من الإدارة الأميركية لخفض أسعار الفائدة لدعم النمو الاقتصادي. نظرة مستقبلية رغم التحديات، يرى الخبراء أن سوق العمل الأميركية لا تزال تظهر مرونة نسبية، ومع ذلك، فإن استمرار التوترات التجارية والسياسات الاقتصادية غير المستقرة قد يؤدي إلى مزيد من التباطؤ في التوظيف والنمو الاقتصادي في الأشهر المقبلة.