
بري تابع مع زواره تطورات الاوضاع والمستجدات السياسية
وعرض بري الاوضاع العامة والمستجدات السياسية وشؤونا قضائية خلال إستقباله وزير العدل عادل نصار .
وبعد الظهر، استقبل بري العلامة السيد علي فضل الله مع وفد من عائلة العلامة الراحل السيد محمد حسين فضل الله شكره على التعزية بوفاة حرم العلامة الراحل السيدة نجاة نور الدين.
والزيارة كانت مناسبة تم خلالها البحث بتطورات الاوضاع العامة وشؤوناً وطنية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

LBCI
منذ 34 دقائق
- LBCI
"قانون الانتخابات النيابية" في نقاش بين الرئيس عون وحبيش
عرض رئيس الجمهورية جوزاف عون الأوضاع العامة مع النائب السابق هادي حبيش، وتناول اللقاء الإصلاحات المطلوبة، لا سيّما ما يتعلّق بقانون الانتخابات النيابية.


الميادين
منذ 37 دقائق
- الميادين
"إسرائيل" من حروب الأيام إلى حرب الاستنزاف..أي شرق أوسط جديد تحلم به؟
تكرار الحديث السياسي والإعلامي الإسرائيلي الذي تنتهجه الماكينة الإعلامية الإسرائيلية في الآونة الأخيرة، والتي تترجم فيه التصريحات السياسية للمسؤولين الإسرائيليين محاولة رسم صورة مغايرة للواقع الحقيقي، وكأنها في ذروة نشوتها العسكرية والسياسية وقرب التبشير بتحقيق مشروع شرق أوسط جديد، وأن "إسرائيل" قادرة أكثر من أي وقت مضى على إعادة رسم خرائط المنطقة والإقليم وفق رؤيتها ومصالحها، وأنها تسجل الإنجاز تلو الآخر في غزة ولبنان واليمن وطهران، إلا أن القراءة المتأنية للمشهد والأحداث على الأرض تظهر صورة مغايرة تماماً عن ترويج هذه الرواية أو السردية. سيسأل سائل، كيف ذلك وقد دمّرت "إسرائيل" غزة وضربت لبنان واليمن وإيران ويدها تستهدف من تشاء ووقتما تشاء؟ صورة "إسرائيل" الحقيقية في هذه المرحلة هي كمن يحاول تجميل وجهه بعيداً من الواقع وحقائقه ومعطياته، صورة تقول كل المعطيات إنها دخلت في مرحلة ضعف استراتيجي تدريجي؛ فبعد أن كانت تحسم حروبها في المنطقة في أيام أصبحت غارقة في حروب استنزاف غير قادرة على الوصول إلى نقطة الحسم فيها، وهذه الحال ليست في غزة بل مع لبنان واليمن وإيران. تاريخياً، لطالما بنت "إسرائيل" صورتها أمام المنطقة والعالم على سردية "الجيش الذي لا يقهر"، وهذه السردية رافقت نشأتها منذ عام 1948، وتعززت في حروب خاطفة خاضتها لأيام عام 1956 و1967، حيث استطاعت حسم معاركها في أيام معدودة وربما في ساعات قليلة، كان هذا الحسم يعدّ كلمة السر لبقاء مشروعها كعنصر جذب وترغيب لكل من جاء مستوطناً على الأرض الفلسطينية المحتلة وعنصر ترهيب وضغط على كثير من الدول العربية في المنطقة. شكلت هذه السردية لـ"إسرائيل" قاعدة ذهبية في تلك الحقبة، لكن لم تدم طويلاً بعد خوضها حرب 1973 التي انتهت من دون حسم، كما أرادت آنذاك، وكسرت فيها صورتها كقوة لا تردع و"جيش" لا يقهر. بدأت المنطقة تشهد تحوّلاً استراتيجياً كبيراً مع ظهور حركات المقاومة في المنطقة سواءً الفلسطينية في قطاع غزة كحماس والجهاد الإسلامي وكحزب الله في لبنان، هذه المقاومة التي أدخلت "إسرائيل" على مدار سنوات الصراع في معادلات جديدة قوامها حروب طويلة الأمد، غير متكافئة من حيث القوة العسكرية لكنها شكلت حال استنزاف وإرهاق كبيرين إلى جانب الاستنزاف البشري والنفسي والعسكري والاقتصادي. قطاع غزة كساحة حرب واختبار للردع يعدّ أبرز ساحات هذا التحوّل، ومنذ عام 2008 وحتى السابع من أكتوبر 2023، خاضت "إسرائيل" خمس حروب عسكرية تخللتها محطات مواجهة عسكرية كثيرة، لم تستطع الوصول فيها إلى نقطة الحسم في كل جولة، وتحديداً لم تنجح في نزع سلاح المقاومة الفلسطينية ولا القضاء على قدراتها كما لم تنجح في استعادة الردع كلياً، وهذا يعيدنا إلى مسألة جوهرية واستراتيجية في طبيعة العلاقة بين قطاع غزة و"إسرائيل"، إذ فشلت كل الحكومات الإسرائيلية في فرض استراتيجية ردع واضحة وناجحة مع قطاع غزة، بل إن النظرة العامة تجاه هذه البقعة الجغرافية أنها كيان معادٍ يتجمع فيه لاجئون فلسطينيون يريدون العودة إلى أرضهم ولا يعرفون غير ذلك. اليوم 09:09 اليوم 08:30 كشفت الحرب الإسرائيلية المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 وقائع جديدة على الأرض، تلك الوقائع تقول إن "إسرائيل" عالقة في مستنقع مليء بالألغام مفتوح بلا نصر حاسم أو مطلق كما يروّج له نتنياهو في كل خطاب. صحيح أن آلة الحرب الإسرائيلية قتلت مئات الآلاف ودمّرت غزة، لكن في حقيقة الأمر أنها ما زالت عاجزة بعد أكثر من 630 يوماً من حسم الحرب مع المقاومة التي تتحرك بين الركام وتخرج من الأنفاق وتوجّه ضرباتها بدقة في حرب استنزاف مستمرة، والتي أثبتت للعالم أجمع أن آلة الحرب التي دعمتها أميركا ومن خلفها الغرب عاجزة عن حسم المعركة وفرض شروطها في الميدان. الجانب الآخر من الصورة وفي جبهات المواجهة المفتوحة بين "إسرائيل" ولبنان واليمن وطهران، نصل إلى النتيجة ذاتها والتي تقول بشكل صريح إن الحروب التي خاضتها "إسرائيل" مع حزب الله في لبنان ومع اليمن وإيران، تدار على قاعدة الردع المتبادل، أو ترميم صورة الردع التي تآكلت بفعل مساندة حزب الله والقوات المسلحة اليمنية المقاومة الفلسطينية في معركتها بعد السابع من أكتوبر، وكل المؤشرات توصلنا إلى النتيجة ذاتها أن "إسرائيل" فشلت في فرض قواعد اشتباك وتثبيت معادلات، بل وجدت نفسها في لحظة ما من المواجهة أنها مضطرة للعمل على وقف المواجهة إلى حدّ معيّن من دون حسم هذه المواجهة لمصلحتها؛ خوفاً من انزلاق أكبر في المواجهة إلى نقطة اللاعودة وما سيتبعها من كلفة استراتيجية. جبهة إيران ليست بعيدة عن واقع الحال، ولطالما روّجت "إسرائيل" لرغبتها بضرب قدرات إيران النووية، ولكن في العدوان الأميركي-الإسرائيلي الأخير على إيران أثبتت طريقة وقف الحرب فجأة بعد اثني عشر يوماً عجز الوصول إلى نقطة الحسم فيها، فيما برنامج إيران النووي لم يتأثر، رغم سلسلة الضربات والاغتيالات، بل شكلت المواجهة العسكرية الأخيرة نصراً كبيراً لإيران في قدرتها على ضرب مواقع وأهداف عسكرية حساسة في "إسرائيل" وسجلت صورة ردع قوية مفادها أن إيران ليست لقمة سائغة يسهل القضاء عليها. ثمة واقع يهرب منه صانعا القرار في "إسرائيل" وواشنطن في عهد إدارة ترامب التي ساندت "إسرائيل" في كل حروبها في المنطقة سواء في غزة أو لبنان واليمن وصولاً إلى طهران، هو أن "إسرائيل" لم تعد قادرة على تحقيق الحسم السريع، والحقيقة الأخرى هي أن زمن الحروب الخاطفة التي كانت تحسم فيها حروبها في ساعات أو أيام قد ولّى، وأن الواقع الجديد هو عهد حروب الاستنزاف الطويلة التي باتت تُجرّ إليها "إسرائيل"، وهذا العهد يستنزف "إسرائيل" ليس عسكرياً فحسب بل على كل الصعد، ويسجل واقعاً يعاد فيه تعريف معادلة الصراع والردع بشكل كامل. قد يقول قائل إن هذا التحوّل لا يعني عجز "إسرائيل" المطلق، فهي التي تمتلك القدرات العسكرية الضخمة والترسانة النووية ومعها سلاح الجو القوي والضارب والخارق، هذا قول منقوص وقراءة غير متزنة لحقيقة الواقع، قول يجهل أن "إسرائيل" لم تعد قادرة على فرض إرادتها بسرعة من طرف واحد، ومع طول أمد كل مواجهة في جبهات متعددة تصبح التكلفة أعلى بكثير. تضاف إلى هذه المعضلة أزمة الثقة الداخلية التي تعصف بمكوّنات المجتمع وبنيته السياسية في "إسرائيل"، فالتصدعات العميقة ظهرت وطفت على السطح ولم تعد "إسرائيل" قادرة على إخفائها، كما أن حركة المظاهرات التي تخرج باستمرار لهي مؤشر واضح على تراجع وانعدام الثقة في القيادة السياسية والعسكرية داخل "إسرائيل"، ومع كل حرب استنزاف تخوضها وتفشل في حسمها يزداد الانقسام والتصدع أكثر حول الفشل في الحسم وتحقيق الأهداف. وبهذا تعلو الأصوات ويزداد التساؤل حول جدوى استمرار الحروب بلا حسم أو حتى أفق سياسي. ربما يطرح البعض تساؤلاً مهماً أمام هذا الواقع الذي وصلت إليه "إسرائيل"، فيقول: ماذا بعد؟ دخلت "إسرائيل" حروباً مع غزة ولبنان واليمن وحتى مع إيران مؤخراً حققت فيها نقاطاً تكتيكية، لكن في الحقيقة، وصلت إلى نقطة باتت فيها عاجزة عن حسم الحروب التي خاضتها من دون ثمن كبير، بل وأكثر من ذلك فقد باتت حركات المقاومة الفلسطينية واللبنانية وغيرها ممن ساند الشعب الفلسطيني يدرك جيداً ويعي أن استراتيجية الصبر والنفس الطويل و الاستنزاف المدروس هي استراتيجية لا تستطيع "إسرائيل" تحمّلها، ولعلّ أخطر ما في هذا التحوّل أن "إسرائيل" لم تعد وحدها قادرة على تحديد ميدان ومستقبل أي معركة، فيمكن لها أن تبدأ حرباً تريدها مع أي طرف كان لكن لا تستطيع أن تحدد شكل نهاية هذه المواجهة، وهذا ما حصل في كل محطات وجولات المواجهة مع "إسرائيل"، التي شهدت تراجعاً في قدرتها على إخضاع حركات المقاومة بقوة السلاح وحده. ثمة خلاصة إستراتيجية أسجلها في هذا السياق المهم في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية في غزة، ولا أستبعد أن تتجدد تلك المواجهة مع أي جبهة محيطة في أي لحظة، أن أسطورة "الجيش الذي لا يقهر" انكسرت على أرض غزة وفي جنوب لبنان وفي اليمن وطهران، وما دون ذلك هو بعيد من الواقع ويندرج في سياق ما تروّجه الماكينة الإعلامية في "إسرائيل" كمحاولة لترميم الردع بشعارات القوة والانتصار، والأهم في هذا السياق هو أن سرديات الحروب الطويلة التي تخوضها "إسرائيل" ستحقق الحلم الإسرائيلي لم تعد قادرة على إخفاء الحقيقة المرة، حتى وإن لم تعترف بها.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
غزة: نحو 50 شهيداً منذ الفجر في قصف إسرائيلي على مناطق مختلفة من القطاع
ارتقى 51 شهيداً من جراء الغارات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ فجر اليوم الاثنين، وفق ما أكّد مراسل الميادين. "ارتفاع حصيلة الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع #غزة منذ فجر اليوم إلى 36 شهيداً"التفاصيل مع، مراسل #الميادين، محمود العوضية👇 #فلسطين @MahmoudAwadia الاحتلال حرب الإبادة الجماعية، إذ ارتقى 5 شهداء وأصيب آخرون باستهداف مسيّرة إسرائيلية منطقة بلوك 4 في مخيم البريج في المنطقة الوسطى. اليوم 09:09 14 تموز وفي مدينة غزة، ارتقى 3 شهداء بينهم امرأة من جراء قصف إسرائيلي قرب الكلية الجامعية، وفجّر الاحتلال "روبوتاً" مفخّخاً شرقي حي الزيتون، كما عمد إلى نسف عدد من المباني في الحي نفسه. الاحتلال يدمّر سوق الزاوية وسط مدينة #غزةتقرير: محمود العوضية #فلسطين @MahmoudAwadia القطاع، استشهد 6 أشخاص من جراء قصف إسرائيلي على خيمة للنازحين في بلدة القرارة شمالي مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. واستشهد أيضاً عدد من الأشخاص وجرح آخرون في إثر استهداف مسيّرة إسرائيلية خيمة للنازحين في منطقة الأرض الطيبة، غرب مدينة خان يونس. واستشهد شخصان وأصيب آخرون بنيران الاحتلال في منطقة الشاكوش، شمال غرب مدينة رفح.