
كان ملثما ويقود السيارة لوحدة.. جندي يوقف الرئيس صالح بعد منتصف الليل في صنعاء
روى جندي بقوات النجدة عن ايقافه الرئيس صالح بشارع جمال بصنعاء عام ٢٠٠٥م
وقال الجندي ماجد:كانت الساعة ١٢ الليل اوقفت سيارة مرسيديس بدون ارقام يقودها شخص ملثم طلبت منه الرخصه ورخصة السلاح وقال بانه لايوجد وخلال الحديث معه قدم ١٠٠ الف رشوة رفضتها وقلت له الرئيس مش مقصر وبستلم راتب ٢٠ الف وكان رده بالضحك.
واضاف:بعدها قال عرفتنا؟ قلت له صوتك مش غريب بعدها قال انا الرئيس رد عليه مالك ياعبده رئيس لو كنت الرئيس كان موكبك من شارع جمال الى خولان فضحك الرئيس وبعد الحاح عليه ابعد المشدة وكان علي عبدالله صالح يقود السيارة لوحده بعدها ضربت له التحية وقلت له سيدي الرئيس ماعرفتك سامحنا واشاد بموقفي وبعدها جاءت سيارة مرسيديس اخرى كان على متنها مرافقيه وذهب وابلغت قائد النجدة والمعسكر وسخروا مني
واختتم:ثاني يوم اتصلت الرئاسة الى النجدة وطلبتني ورحت والتقيت بمدير مكتبه الانسي وبعدها دخلنا على الرئيس صالح الذي اشاد بماقمت به وشكرنا وحط بجيبي ٥٠ الف وانا شفتها وقالي قليل؟ قلت له مادام ابو الف تمام فكتب لي شيك ب٢٥٠ الف وقالي سيتم ترقيتك بالداخلية وثاني يوم التقيت بوزير الداخلية ورفعني ٣ درجات وقدم لي ٥٠ الف وشهادة تقديرية وبعدها التقيت بقائد النجدة وقدم لي ٥٠ الف وشهادة تقديرية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 17 دقائق
- وكالة الصحافة اليمنية
شاهد.. مجندو التحالف يطلقون النار من الاسلحة الخفيفة والمتوسطة على المتظاهرين في مفرق فوة بمدينة المكلا وسقوط إصابات (فيديو)
شاهد.. مجندو التحالف يطلقون النار من الاسلحة الخفيفة والمتوسطة على المتظاهرين في مفرق فوة بمدينة المكلا وسقوط إصابات (فيديو)


26 سبتمبر نيت
منذ 17 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
بيان مهم للقوات المسلحة الساعة 11:50مساءً
يصدر خلال الدقائق القادمة بيان جديد ومهم للقوات المسلحة اليمنية حول اخر المستجدات. وافاد العميد يحيى سريع متحدث القوات المسلحة عن بيان مهم للقوات المسلحة اليمنية في تمام الساعة 11:50مساءً


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
تصعيد الحوثي في موانئ الحديدة والبحر الأحمر.. استراتيجية إيرانية لخدمة "البرنامج النووي"
في تصعيدٍ يُعد جزءاً من الاستراتيجية الإيرانية لزعزعة استقرار البحر الأحمر وممرات الملاحة الدولية، رصد تقرير ميداني تصاعداً جديداً في النشاط البحري والعسكري لمليشيا الحوثي في موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف . يأتي التصعيد الحوثي البحري وسط تحركات تشير إلى تنسيق مباشر مع الحرس الثوري الإيراني، وفقاً لمحللين عسكريين. وبحسب المحللين، تسعى إيران، بعد خسائرها الأخيرة في المواجهة مع إسرائيل، إلى تصدير معركتها إلى البحر الأحمر عبر مليشيا الحوثي، التي تُعد الذراع الأرخص والأكثر مرونةً من حيث التنفيذ. وتؤكد هذه المعطيات عملية ضبط الشحنة الأخيرة التي أعلنت عنها المقاومة الوطنية، والتي كانت تحمل معدات إيرانية متطورة في طريقها إلى الحوثيين، ما يسلط الضوء على تحرك طهران لنقل سلاحها النوعي إلى المليشيا لتصعيد المواجهة في خطوط التماس البحري. - الحوثي في خدمة النووي الإيراني وبحسب معلومات كشفها الصحفي والناشط الحقوقي مجاهد القب، فإن المليشيا كثفت تحركاتها البحرية خلال الأيام الماضية، وأدخلت عدداً من السفن إلى موانئ الحديدة، بينها سفن تحمل معدات ذات استخدام مزدوج، في ظل غياب الرقابة الدولية، الأمر الذي يثير مخاوف من نوايا تصعيدية محتملة. كما وثّقت المعلومات تنفيذ محاكاة قتالية في الجزر غرب مدينة اللُّحية، ونشر أسراب من القوارب المموهة، بالتزامن مع إعادة تأهيل أكثر من 30 موقعاً عسكرياً في محيط مطار الحديدة ومناطق متفرقة من الساحل الغربي. وتأتي هذه التحركات، بحسب خبراء، ضمن سياق استراتيجي يرتبط بالضغوط الإقليمية على طهران، التي تستخدم الحوثيين كورقة ضغط في مواجهة المجتمع الدولي، خصوصاً في ظل الحديث عن شحنات أسلحة وصلت مؤخراً وعلاقات لوجستية مشبوهة مع تنظيمات متطرفة في القرن الإفريقي. وفي هذا السياق يقول العميد ركن عبدالصمد المجزفي لـ" وكالة 2 ديسمبر "، إن تصاعد النشاط البحري والعسكري للحوثيين في موانئ الحديدة، يأتي بسبب تضييق الخناق عليهم من عمليات التهريب ومنع وصول الأسلحة. - علاقة الحوثي والجماعات الإرهابية وأرجع الخبير العسكري المجزفي، التصعيد الحوثي خلال الأيام القليلة الماضية في موانئ الحديدة وإعلان تصعيد العمليات العسكرية ضد سفن الشحن في البحر الأحمر، إلى أن المليشيا الحوثية أصبح لديها ارتباطات مع جماعات إرهابية وجماعات مناوئة لاستقرار الدول في القرن الإفريقي، بالإضافة إلى كون المليشيا تعد مركزاً لتهريب الأسلحة والذخائر لتلك الجماعات وتدريب أفرادها على الأراضي اليمنية. ويضيف، أن "جميع العمليات التي تقوم بها مليشيا الحوثي مرتبطة بشكل مباشر بالنهج والسياسة الإيرانية في مواجهة الضغوط المتزايدة عليها حول برنامجها النووي وصواريخها الباليستية". وبحسب المجزفي، بعد الحرب الإسرائيلية الإيرانية، والتي خسرت إيران فيها الكثير من برنامجها النووي وتلقت ضربات استخباراتية قاتلة، تحاول إيران إعادة نفسها لمحاولة إظهار أنها كقوة لم تتأثر عبر تصدير الحوثيين لزعزعة أمن الملاحة البحرية. وبعد أن فقدت إيران أذرعها في سوريا وضعفت في لبنان والعراق -وفقاً للخبير العسكري- لن يبقى أمام طهران والحرس الثوري الإيراني إلّا مليشيا الحوثي الإرهابية، لتقدم لها الدعم العسكري المتطور وربطها مع الجماعات الإرهابية في السواحل الإفريقية؛ لتشكيل ضغط وتهديد على الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن، لاستخدامه كورقة ضغط في إطار المفاوضات مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية حول البرنامج النووي الإيراني. - ضعف الردع الدولي تحاول مليشيا الحوثي في الآونة الأخيرة تكثيف نشاطها في إطار البحر الأحمر خاصة بتنفيذ عمليات عسكرية لاستهداف السفن التجارية، كما حدث قبل أسابيع عندما أغرقت سفينتين وقتلت واختطفت العديد من البحارة. وأكد الخبير العسكري أن سبب استمرار مليشيا الحوثي بهذه العمليات الحربية ضد سفن الشحن، يعود لعدم تلقيها ردعاً حقيقياً من المجتمع الدولي، وعدم إيقافها، حتى الضربات الأمريكة والبريطانية السابقة لم تكن كافية خاصة وأنه لم يتم استهداف قيادة المليشيا، والذي شجعها على التمادي في استهداف ممر الملاحة الدولي، وزعمها أنها قادرة على مواجهة المجتمع الدولي. وتحاول المليشيا وبدعم من إيران توسيع عملياتها في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب، في الوقت الذي تتلقى ضغوطاً من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي لتقديم تنازلات في برنامجها النووي والصاروخي، فهي تحاول عرقلة حركة الملاحة في البحر الأحمر وزعزعة الأمن الملاحي عن طريق الحوثيين، لتخفيف ذلك الضغط، واستخدامهم كنوع من المقايضة.