logo
مكتب مؤتمر حضرموت الجامع في غيل باوزير يواصل تكريم رموز العمل القيادي والمجتمعي

مكتب مؤتمر حضرموت الجامع في غيل باوزير يواصل تكريم رموز العمل القيادي والمجتمعي

حضرموت نتمنذ 5 ساعات

واصل مكتب مؤتمر حضرموت الجامع بمديرية غيل باوزير تنفيذ مبادرة «رد الوفاء» ، التي تتضمن تكريم الشخصيات المؤثرة ، حيث كرّم الأستاذ محمد أحمد بن فضل، نائب مدير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة بساحل حضرموت، و أحد الشخصيات الاجتماعية تقديرًا لعطائه الوطني والمجتمعي.
وقام بتسليم درع الوفاء للأستاذ بن فضل، قيادة الهيئة التنفيذية بالمكتب ممثلة برئيسها الأستاذ وديع أحمد جوبان، الأمين العام المساعد لشؤون الساحل والهضبة، إلى جانب نائبيه الأستاذ سعيد سالم الحيقي، والأستاذ أحمد علي بن عامر.
وأشاد الأستاذ جوبان في كلمة التكريم بدور بن فضل، واصفًا إياه بأحد أعمدة العمل الرقابي والقيادي في المديرية، مؤكّدًا أن هذا التكريم يأتي في سياق إبراز النماذج الوطنية التي ساهمت بجهودها في خدمة حضرموت.
من جهته، عبّر الأستاذ بن فضل عن بالغ امتنانه لقيادة مكتب مؤتمر حضرموت الجامع بهذه اللفتة التي وصفها بالوفية والمعبرة عن روح التقدير للمخلصين.
حضر اللقاء الأستاذ سعيد محمد بن فضل، عاقل منطقة النقعة، وعدد من الشخصيات الاجتماعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكتب مؤتمر حضرموت الجامع في غيل باوزير يواصل تكريم رموز العمل القيادي والمجتمعي
مكتب مؤتمر حضرموت الجامع في غيل باوزير يواصل تكريم رموز العمل القيادي والمجتمعي

حضرموت نت

timeمنذ 5 ساعات

  • حضرموت نت

مكتب مؤتمر حضرموت الجامع في غيل باوزير يواصل تكريم رموز العمل القيادي والمجتمعي

واصل مكتب مؤتمر حضرموت الجامع بمديرية غيل باوزير تنفيذ مبادرة «رد الوفاء» ، التي تتضمن تكريم الشخصيات المؤثرة ، حيث كرّم الأستاذ محمد أحمد بن فضل، نائب مدير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة بساحل حضرموت، و أحد الشخصيات الاجتماعية تقديرًا لعطائه الوطني والمجتمعي. وقام بتسليم درع الوفاء للأستاذ بن فضل، قيادة الهيئة التنفيذية بالمكتب ممثلة برئيسها الأستاذ وديع أحمد جوبان، الأمين العام المساعد لشؤون الساحل والهضبة، إلى جانب نائبيه الأستاذ سعيد سالم الحيقي، والأستاذ أحمد علي بن عامر. وأشاد الأستاذ جوبان في كلمة التكريم بدور بن فضل، واصفًا إياه بأحد أعمدة العمل الرقابي والقيادي في المديرية، مؤكّدًا أن هذا التكريم يأتي في سياق إبراز النماذج الوطنية التي ساهمت بجهودها في خدمة حضرموت. من جهته، عبّر الأستاذ بن فضل عن بالغ امتنانه لقيادة مكتب مؤتمر حضرموت الجامع بهذه اللفتة التي وصفها بالوفية والمعبرة عن روح التقدير للمخلصين. حضر اللقاء الأستاذ سعيد محمد بن فضل، عاقل منطقة النقعة، وعدد من الشخصيات الاجتماعية.

في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي
في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي

الأمناء

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الأمناء

في الذكرى العاشرة لتحرير الضالع.. 25 مايو محطة فارقة في تاريخ النضال الجنوبي

يصادف الخامس والعشرون من مايو من كل عام ذكرى تحرير محافظة الضالع من قبضة مليشيات الحوثي، وهو يوم مجيد في ذاكرة الجنوبيين، يمثل انتصاراً للإرادة الشعبية في وجه قوى الغزو والاحتلال، ومعلماً بارزاً في مسار الكفاح الوطني الجنوبي. في مثل هذا اليوم من عام 2015، خاضت المقاومة الجنوبية معركة مصيرية ضد المليشيات الحوثية التي اجتاحت مناطق الجنوب، ضاربة عرض الحائط بكل القوانين والأعراف الدولية، ومنتهكة سيادة الأرض والإنسان. وتمكنت المقاومة، بإرادة صلبة وتكاتف شعبي واسع، من تحقيق نصر حاسم في محافظة الضالع، لتكون أول محافظة جنوبية تتحرر بالكامل من تلك المليشيات المدعومة من النظام الإيراني. *الضالع مهد انطلاقة النصر جاء تحرير الضالع ليشكّل نقطة تحول كبرى في مجرى الأحداث، إذ تحولت المدينة إلى رمز للصمود والتضحية، وكانت بمثابة الشرارة الأولى التي أطلقت جذوة المقاومة في مختلف محافظات الجنوب. فقد انخرط أبناء الضالع -رجالاً ونساءً، شباباً وشيوخاً- في صفوف المقاومة، وتوزعوا بين جبهات القتال وخطوط الدعم والإسناد، في مشهد نضالي نادر لا تزال أصداؤه تروى بفخر حتى اليوم. كان لكلمة السر "عدن - حضرموت" أثر بالغ في تماسك صفوف المقاتلين، لتتحول المقاومة إلى حالة وطنية شاملة، حيث شارك أبناء الجنوب من مختلف المحافظات في معركة التحرير، مؤمنين بوحدة الهدف والمصير. *الرئيس الزُبيدي.. دور محوري في قيادة المعركة برز خلال تلك المواجهات دور القائد عيدروس الزُبيدي، الذي قاد المعارك على الأرض وكان له إسهام حاسم في إدارة العمليات العسكرية وتوحيد الجهود، مما ساهم في دحر المليشيات واستعادة السيطرة على الضالع. وتُعد هذه المعركة من أبرز المحطات في مسيرة الزُبيدي النضالية، حيث شكّلت تمهيداً لدوره السياسي اللاحق في قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي. *صيحات النصر ودماء الأبطال في ذلك اليوم التاريخي، صدحت أصوات المقاتلين بصيحات النصر: "الله أكبر.. الله أكبر"، لتدوّي في جبال الضالع وأحيائها، إيذاناً ببداية مرحلة جديدة من التحرير والسيادة. وسُطرت في تلك المعركة ملاحم بطولية خالدة، دفع ثمنها الشهداء بدمائهم الزكية، والجرحى بتضحياتهم الغالية. اليوم، وبعد مرور عشر سنوات، لا تزال صور الأبطال الذين ارتقوا في تلك المواجهات ماثلة في الذاكرة الجمعية لأبناء الجنوب، الذين يستحضرون تضحياتهم بكل فخر واعتزاز. لقد قدّموا أرواحهم من أجل أن تبقى الضالع حرة، والجنوب آمناً، وهو ما يجعل من هذه الذكرى مناسبة لتجديد العهد بالسير على درب النضال والكرامة. * دروس للأجيال القادمة لا تقتصر أهمية الخامس والعشرين من مايو على كونه حدثاً عسكرياً، بل هو مناسبة تحمل في طياتها دلالات سياسية ووطنية عميقة، تؤكد على أن إرادة الشعوب لا تُقهر مهما بلغت التحديات. كما تمثل هذه الذكرى مصدر إلهام للأجيال الصاعدة، التي تتغذى على قصص البطولة والإصرار والتكاتف الوطني الذي سطره الجنوبيون في ملحمة الضالع. * استكمال مشروع التحرير والاستقلال في ذكرى هذا اليوم الخالد، يقف الجنوبيون وقفة إجلال لأرواح الشهداء، وتقدير لكل من ساهم في النصر.. كما يؤكدون مضيّهم قدماً نحو استكمال مشروع التحرير والاستقلال، متسلحين بالإيمان، والوحدة، وتجارب ميدانية رسخت أن الجنوب لا يُهزم حينما تتوحد كلمته وتلتحم صفوفه.

أمجد صبيح : #تصريح عمرو بن حبريش يثير القلق في #حضرموت
أمجد صبيح : #تصريح عمرو بن حبريش يثير القلق في #حضرموت

حضرموت نت

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

أمجد صبيح : #تصريح عمرو بن حبريش يثير القلق في #حضرموت

حضرموت ( حضرموت21 ) خاص قال الصحفي أمجد صبيح في منشور على صفحته في الفيس بوك: 'القيادة ليست مقامرة بالناس، بل مسؤولية تحميهم وتصنع مستقبلهم'. وأضاف: 'في وقتٍ يسعى فيه أبناء حضرموت بكل حكمة وعقلانية لاستعادة سيادتهم على أرضهم وتحرير كامل ترابهم من قوى النفوذ العسكري لقوات الاحتلال اليمني، وبناء مؤسساتهم الأمنية عبر نشر قوات النخبة الحضرمية في وادي وصحراء حضرموت، يخرج عمرو بن حبريش بتصريح متهور يقول فيه إنه مستعد للتضحية بثلث الشعب الحضرمي من أجل 'العزة والكرامة'!'. وأوضح صبيح أن هذا التصريح يعكس فكراً غير مدروس قد يضر بحضرموت، قائلاً: 'أي كرامة تُبنى على أنقاض الأرواح؟ وأي مجد يأتي فوق دماء الأبرياء؟ تصريحات كهذه لا تخدم حضرموت، بل تُقدَّم كذريعة لخصومها ليصوروها ككيان متطرف لا يعترف بمنطق الدولة ولا يحترم قواعد العمل السياسي'. وأشار أمجد صبيح إلى أن حضرموت بحاجة إلى قيادة تسير بخطى مدروسة، وأن المجلس الانتقالي الجنوبي يتقدم بشكل ثابت من خلال التحركات المدنية والسياسية الرصينة. وأضاف: 'حضرموت لا تحتاج إلى من يتحدث باسمها بلغة الموت، بل إلى قيادة تعرف كيف تدير صراعها السياسي والميداني بعقل الدولة، لا بعاطفة القبيلة'. واختتم صبيح قائلاً: 'التضحية لا تكون بالناس، بل من أجل الناس. وكرامة حضرموت في أمنها، وفي مواطنيها، وفي أن تكون جزءًا محترمًا من مستقبل الجنوب، لا في خطابات الاستعراض التي تدفع بأبناء الشعب إلى محرقة عبثية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store