
عرض تذكرتين نادرتين لأول مباراة لمايكل جوردن للبيع في مزاد
تعود التذكرتان إلى مباراة 26 أكتوبر 1984، التي شهدت انطلاقة مسيرة جوردن الاحترافية بقميص فريق شيكاغو بولز. يومها، دفع أفراد عائلة مكوّنة من أربعة أشخاص مبلغ 13.50 دولارًا فقط مقابل كل تذكرة لحضور المباراة، دون أن يدركوا أنهم يشترون قطعة من تاريخ كرة السلة.
ورغم أن جوردن لم يُسجّل أرقامًا استثنائية في تلك الليلة، مكتفيًا بـ16 نقطة و7 تمريرات حاسمة من أصل 16 محاولة، فإن اللقاء اعتُبر محطة فاصلة في تاريخ الرياضة، وبداية لأعظم مسيرة في تاريخ اللعبة.
قُدّمت التذاكر الأربع مؤخرًا إلى شركة PSA المتخصصة في تقييم المقتنيات الرياضية، والتي منحت التذكرتين المعروضتين في المزاد تقييمًا بدرجتي 8 و6، وهو ما يُعد من أعلى الدرجات ضمن هذا النوع من التذاكر، الذي يُعرف باسم "تذاكر الموسم".
ومع هذا التقييم الجديد، ارتفع عدد تذاكر "الموسم" المصنّفة لدى PSA من 7 إلى 11، وتُعد التذكرتان الجديدتان من بين أعلى النسخ المصنّفة على الإطلاق. وفي المجمل، لم يُقيَّم سوى 54 تذكرة لمباراة جوردن الافتتاحية، من بينها تذكرة واحدة فقط غير مستخدمة.
تذكرتان نادرتان لأول مباراة لمايكل جوردن تُعرضان للبيع في مزاد - المصدر: Heritage
هل تواصل تذاكر جوردن الأولى تحطيم الأرقام؟
سجّلت سوق تذاكر جوردن قفزات هائلة منذ عام 2022، عندما بيعت التذكرة الوحيدة غير المستخدمة بمبلغ 468 ألف دولار، ما أحدث ضجة عالمية.
ورغم انخفاض الأسعار لاحقًا، لا تزال بعض النسخ تُباع بأسعار معتبرة، مثل تذكرة Box Office من الدرجة PSA 2 التي بيعت بـ16,800 دولار في ديسمبر الماضي.
تتوقّع Heritage Auctions أن تتجاوز قيمة التذكرتين المعروضتين هذا الصيف 100 ألف دولار للنسخة المصنّفة PSA 8، و50 ألف دولار لتلك المصنّفة PSA 6، في ظل اهتمام متزايد من هواة المقتنيات الرياضية النادرة.
وتُعد هذه التذاكر شهادة ملموسة على لحظة تغيّرت فيها معايير اللعبة، إذ لم تكن مجرد بطاقة دخول إلى مباراة، بل بوابة إلى حقبة صنعت أسطورة رياضية تجاوزت حدود الملاعب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
لماذا يتزايد اتجاه الأندية الإنجليزية للتعاقد مع آسيويين؟
كان المدير الفني الفرنسي أرسين فينغر سبّاقاً في عام 2013 عندما حدَّد أحد أسرع الأماكن في العالم من حيث عدد اللاعبين الموهوبين، حيث قال: «أجد سوقاً جديدة مثيرة للاهتمام وتنافسية للغاية، وهي السوق اليابانية. انظروا إلى عدد اللاعبين اليابانيين الذين يلعبون الآن في ألمانيا على سبيل المثال». والآن، انظروا إلى عدد اللاعبين اليابانيين الذين يلعبون في إنجلترا. فخلال الصيف الحالي، انضم الياباني كوتا تاكاي إلى توتنهام تحت قيادة المدير الفني الجديد توماس فرنك، بينما تعاقد برمنغهام مع لاعبَين يابانيَّين آخرَين ليرتفع عدد اللاعبين اليابانيين لديه إلى ثلاثة. كما يضم برمنغهام أيضاً لاعب خط الوسط الكوري الجنوبي بايك سونغ هو، بينما انضم مواطنه بارك سونغ سو إلى نيوكاسل قادماً من سوون بلووينغز. يقول أوليفر سلاتر، كشاف المواهب في نادي نيوكاسل: «تتمثل الفكرة في أننا ندخل منطقة جديدة. نحن ندخل سوقاً جديدة لم ندرسها جيداً من قبل». لقد سهّلت قواعد ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على الأندية التعاقد مع لاعبين بشكل مباشر من اليابان وكوريا، كما ازداد الاعتراف بالمواهب القادمة من شرق آسيا. لم تكن اليابان أول فريق يتأهل لكأس العالم 2026 فحسب، بل لم تعد تكتفي بمجرد الوصول إلى المونديال، حيث صرَّح قائدها ولاعب خط وسط ليفربول، واتارو إندو، للجماهير بأن الوقت قد حان للحديث عن الفوز بكأس العالم. وكان الاتحاد الياباني لكرة القدم قد حدَّد منذ زمن بعيد عام 2050 للفوز بالمونديال، لكن يبدو أن اليابان ترغب في تحقيق هذا الإنجاز قبل هذا التاريخ. يتحدث اليابانيون الآن عن الرغبة في التأهل إلى دور الـ8 العام المقبل، والتأهل إلى الدور نصف النهائي بحلول عام 2030، ثم السعي للفوز بالبطولة بعد ذلك. وبالنظر إلى وجود عدد كبير من اللاعبين الموهوبين، مثل كاورو ميتوما لاعب برايتون، وإلى حقيقة أن نظام تطوير اللاعبين الشباب في اليابان يُعد من بين الأفضل في العالم، فلن يكون الأمر مفاجئاً لو نجحت اليابان في تحقيق أهدافها. بارك جي سونغ فتح الباب أمام تألق اللاعبين الكوريين في الخارج (غيتي) وفي الوقت الحالي، هناك 5 لاعبين يابانيين في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد رحيل تاكيهيرو تومياسو عن آرسنال بعد الإصابات التي عانى منها. وهناك 9 لاعبين في دوري الدرجة الأولى بإنجلترا. وباستثناء بريطانيا وآيرلندا، فإن جامايكا والدنمارك وأستراليا هي الدول الوحيدة التي لديها لاعبون في دوري الدرجة الثانية أكثر من اللاعبين اليابانيين. يقول إيدي بوسنار، الذي لعب في اليابان وكوريا الجنوبية قبل أن يعود إلى وطنه أستراليا، حيث أصبح لاحقاً رئيساً لقسم التعاقدات في نادي ويسترن سيدني واندررز: «لقد غيّر الدوري الإنجليزي الممتاز كرة القدم الإنجليزية، وهو الأمر الذي أدى بدوره إلى تغيير دوري الدرجة الأولى». ويضيف: «أصبحت كرة القدم الآن تعتمد بشكل أكبر على النواحي الخططية، وهذا يناسب اللاعبين اليابانيين أكثر، فهم ممتازون في هذا الجانب، كما أنهم يتميزون بالسرعة، ولديهم استعداد دائم للاستماع والتعلم. في أستراليا، كنا متقدمين عليهم في السابق، حيث كان فريقنا مليئاً باللاعبين الذين يلعبون في أندية أوروبية كبيرة بين عامي 2000 و2005، لكن اليابان الآن متقدمة على أستراليا بفارق كبير بفضل التطور الهائل الذي طرأ على كرة القدم اليابانية». لا يتميز اللاعبون اليابانيون بالجودة فحسب، لكنهم أيضاً رخيصو التكلفة نسبياً، ويتجهون إلى الخارج في سن أصغر. صرَّح فيل باركنسون، المدير الفني لريكسهام، الأسبوع الماضي في أستراليا بأنه يتعين على الأندية البحث عن لاعبين في أسواق أخرى لأن السوق الأوروبية أصبحت باهظة الثمن. لكن السوق اليابانية لا تزال رخيصة نسبياً. وكان تاكاي، المدافع الأنيق الذي أطلق عليه المدير الفني للمنتخب الوطني، هاجيمي مورياسو، لقب «فان ديك اليابان»، أغلى لاعب ياباني في تاريخ الدوري الياباني الممتاز، لكن اللاعب الدولي انضم إلى توتنهام مقابل أقل من 6 ملايين جنيه إسترليني. وحتى لو لم يلعب اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً مع توتنهام، فمن المرجح أن ينجح النادي في بيعه بالمقابل المادي الذي دفعه للتعاقد معه. يقول بوسنار، الذي كان أيضاً في دينامو زغرب: «في اليابان، يريدون منح اللاعبين فرصة الانتقال إلى أوروبا، لأن ذلك له فائدة كبيرة لكرة القدم اليابانية على المدى الطويل. وكما هي الحال في كرواتيا، تنتظر الأندية اليابانية الحصول على نسبة إعادة البيع التي وضعتها في عقود اللاعبين في حال رحيلهم إلى أندية أخرى، وهو الأمر الذي يحقق لها عائدات مالية جيدة». وهناك جدل في اليابان حول ما إذا كانت الأندية تبيع لاعبيها بمقابل مادي أقل من اللازم، لكن مع تألق اللاعبين اليابانيين بالخارج فمن المؤكد أن أسعارهم سترتفع تلقائياً. وفي الوقت الحالي، هناك رغبة في أن يُنظَر إلى الأندية اليابانية على أنها تساعد اللاعبين الشباب على التطور، ولأسباب واضحة، تُفضل أندية الدوري الياباني الممتاز انضمام أفضل لاعبيها إلى توتنهام أو سيلتك بدلاً من انتقالهم إلى أندية محلية منافسة. وكانت الأندية الكورية تحصل دائماً على مقابل مادي أعلى نظير بيع لاعبيها الشباب الموهوبين، وبينما حرم متصدر الدوري الكوري الجنوبي، جيونبوك موتورز، نجمه جيون جين وو من الانتقال إلى دوري الدرجة الأولى بإنجلترا، حين كان في خضم صراعه على لقب الدوري، فإن هناك أيضاً رغبة لدى لاعبيه في الانتقال إلى إنجلترا. كان بارك جي سونغ هو مَن فتح الباب أمام تألق اللاعبين الكوريين في الخارج، حيث انضم إلى مانشستر يونايتد عام 2005. صنع بارك لنفسه اسماً كبيراً على المستوى الدولي عندما قاد منتخب بلاده للوصول إلى الدور قبل النهائي في كأس العالم 2002، وانتقل إلى بي إس في آيندهوفن بعد ذلك بوقت قصير، وبعد بداية بطيئة، أصبح نجماً للفريق الهولندي، وانتقل بعد ذلك إلى ملعب «أولد ترافورد». أتارو إندو لاعب ليفربول: الوقت حان للحديث عن فوز اليابان بكأس العالم (غيتي) يقول بوسنار: «ساعدت كأس العالم كلا البلدين، وقد تطورت كرة القدم كثيراً هناك منذ ذلك الحين. فبمجرد أن تقام كأس العالم في بلد ما، يتغير كل شيء، ويستمر في التغير». وبعد أكثر من عقدين من الزمن، أثبت اللاعبون الكوريون واليابانيون جدارتهم على أرض الملعب. لا تزال هناك تعليقات حول بيع عدد كبير من القمصان في «الشرق الأقصى» عند التعاقد مع لاعبين جدد، لكن هذه التعليقات أصبحت أقل شيوعاً بكثير مما كانت عليه في السابق، وأصبحت اليابان، على وجه الخصوص، قوةً كبيرةً في عالم كرة القدم، وأصبح اللاعبون اليابانيون يتألقون بشكل ملحوظ في الملاعب الإنجليزية. *خدمة الغارديان


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- الشرق الأوسط
«دورة مونتريال»: غوف إلى الدور الرابع
احتاجت الأميركية كوكو غوف، المصنفة ثانية عالميا، إلى ثلاث مجموعات لبلوغ الدور الرابع من دورة مونتريال الألف نقطة لكرة المضرب بفوزها على الروسية فيرونيكا كوديرميتوفا 4-6 و7-5 و6-3 الخميس. وعلى غرار بداية مشوارها في الدورة المصنفة فيها أولى في ظل غياب البيلاروسية أرينا سابالينكا، حين تخطت مواطنتها دانييل كولينز بثلاث مجموعات أيضا، عانت بطلة «رولان غاروس» لهذا الموسم لحجز بطاقتها في ثمن النهائي بعدما خسرت المجموعة الأولى ثم تخلفت في الثانية بعد خسارتها إرسالها. لكن ابنة الـ21 عاما القادمة من سقوط عند الحاجز الأول في مشاركتيها الأخيرتين في دورة برلين وبطولة ويمبلدون، حافظت على رباطة جأشها وخرجت منتصرة في النهاية بعد لقاء استغرق ساعتين و32 دقيقة. وقالت الأميركية إن «الهدف من اللعبة هو النجاة والمضي قدما. لم أكن في أفضل حالاتي، لكنه (الأداء) كان جيدا بما فيه الكفاية (للفوز) وهذا كل ما أطلبه». عانت غوف في مباراتها الأولى في الدورة بعدما ارتكبت 23 خطأ مزدوجا على إرسالها. ورغم أن وضعها كان أفضل الخميس في هذه الناحية، لكن 14 خطأ مزدوجا ما زال رقما مرتفعا، بينها سبعة في المجموعة الأولى التي تقدمت فيها 4-1 قبل أن تسمح بسبب ذلك لكوديرميتوفا بالعودة من بعيد والفوز بها. وخسرت غوف إرسالها في الشوط الأول من المجموعة الثانية، لكن بعدما ردت بالمثل في الشوط السادس لتدرك التعادل 3-3، عادت وكسرت إرسال الروسية مرة أخرى في طريقها لفرض مجموعة ثالثة حاسمة تقدمت في بدايتها 2-0، وكان ذلك كافيا للسير بها والمباراة إلى بر الأمان. وعلقت على أدائها في المجموعة الأولى وبداية الثانية: «أنا متأكدة من أن الجميع كان بإمكانهم قراءة لغة جسدي (التوتر)»، مقرة أنها «شعرت بالغضب بعض الشيء. لكن ذهنيا أنا فخورة جدا بنفسي. واقع أني أفوز بهذه المباريات من دون أن أكون في أفضل حالاتي يجعلني أشعر بالفخر». وتلتقي غوف في اختبارها التالي ابنة الـ18 ربيعا الكندية فيكتوريا مبوكو المشاركة ببطاقة دعوة والتي تخطت بدورها التشيكية ماري بوزكوفا 1-6 و6-3 و6-0. وعلقت غوف على مواجهتها مع مبوكو التي أجبرت الأميركية على خوض ثلاث مجموعات للفوز عليها هذا العام في دورة روما الألف نقطة، قائلة: «إنها تلعب بالتأكيد كواحدة من لاعبات الطليعة في العالم حاليا». وانتهى مشوار الروسية المصنفة خامسة عالميا ميرا أندرييفا التي فاجأت العالم هذا الموسم بإحرازها لقبين تواليا في دورات الألف نقطة («دبي» و«إنديان ويلز»)، عند الدور الثالث بخسارة ابنة الـ18 عاما أمام الأميركية ماكارتني كيسلر 6-7 (5-7) و4-6. وستحاول كيسلر بلوغ ربع النهائي الأول لها في دورات الألف نقطة حين تلتقي الأوكرانية مارتا كوستيوك التي تغلبت بدورها على الروسية داريا كاساتكينا 3-6 و6-3 و7-6 (7-4). كما تأهلت إلى ثمن النهائي الكازاخية إيلينا ريباكينا التاسعة بفوزها على الرومانية جاكلين كريستيان 6-0 و7-6 (7-5)، لتلتقي الأوكرانية دايانا ياستريمسكا الثلاثين التي أطاحت الأميركية إيما نافارو الثامنة بالفوز عليها 7-5 و6-4. وبلغت الدور ذاته أيضا الصينية جو لي، المتراجعة في تصنيف المحترفات إلى المركز 493 بعد أشهر من الغياب بسبب الإصابة، بفوزها على الهولندية سوزان لامينس 6-2 و6-2، لتلتقي في اختبارها التالي الإسبانية جيسيكا بوساس مانيرو الفائزة على اليابانية آوي إيتو 4-6 و7-5 و6-3.


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- الشرق الأوسط
«البطولة الأميركية لألعاب القوى:» لايلز وريتشاردسون يتألقان في تصفيات 100م
أنهى نواه لايلز بطل العالم والأولمبياد تصفيات سباق 100 متر في 10.05 ثانية بالبطولة الأميركية لألعاب القوى في يوجين بولاية أوريجون، الخميس، قبل أن ينسحب من الدور قبل النهائي للتركيز على سباق 200 متر. وفي ظل منافسة شرسة على حجز تذكرة التأهل لبطولة العالم في طوكيو، كان كيني بيدناريك الوحيد الذي حقق أقل من 10 ثوانٍ في الجولة الأولى من التصفيات مسجلاً 9.95 ثانية. وضمن لايلز وشاكيري ريتشاردسون التأهل لسباق 100 متر للرجال والسيدات في بطولة العالم في سبتمبر أيلول بفضل فوزهما في بودابست في 2023. وسجلت ريتشاردسون، الحاصلة على فضية أولمبياد باريس، أفضل زمن لها هذا الموسم وهو 11.07 ثانية في تصفيات سباق 100 متر للسيدات، بينما تصدَّرت جيشوس سيرز السباق بزمن 10.85 ثانية، وجاءت ميليسا جيفرسون - وودن في المركز الثالث بزمن 10.86 ثانية. وقال لايلز: «كنت أشارك في هذا السباق وكأنه نهائي. خضت جولة واحدة فقط في تصفيات سباق 100 متر، وجولتين في سباق 200 متر. أنا في حالة بدنية جيدة من حيث القدرة على التحمل والراحة والتعافي». وقالت ريتشاردسون، التي كانت تنافس في سباقها الثالث فقط هذا العام، إنها في حالة طيبة. وأضافت العداءة (25 عاماً): «أنا في حالة رائعة من حيث القدرة على المنافسة والتعافي والأداء. خضتُ جولة في التصفيات لاختبار لياقتي البدنية واستغلال الفرصة للاستعداد لطوكيو». وفازت ديانا برايس بمسابقة الإطاحة بالمطرقة للسيدات برمية قدرها 78.53 متر بينما فاز كيرتيس تومسون بمسابقة رمي الرمح للرجال. وتقام البطولة من 31 يوليو (تموز) حتى الثالث من أغسطس (آب) في هايوارد فيلد.