
برلمان إيران يقر قانونًا لتعليق التعاون مع وكالة الطاقة الذرية
ذكر موقع نور نيوز الإيراني أن البرلمان وافق على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، موضحًا أن الأمر يحتاج إلى موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في البلاد قبل تنفيذه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 37 دقائق
- LBCI
الهيئة الناظمة لقطاع الإتصالات وStarlink محط نقاش لجنة الإعلام والإتصالات
كانت الهيئة الناظمة لقطاع الاتصالات محط نقاش لجنة الإعلام والاتصالات، وذلك في إطار متابعتها لخطة عمل الوزير شارل الحاج الذي حضر الاجتماع. وحضر ملف Starlink بقوة في النقاش، وسط تباين في الآراء بين من يعتبره حلًا عمليًا في ظل انهيار البنى التحتية التقليدية، وبين من يراه تهديدًا للسيادة الرقمية والأمن الوطني، في ظل غياب أي إطار تنظيمي واضح يضبط عمله على الأراضي اللبنانية.


الميادين
منذ 44 دقائق
- الميادين
أرمينيا: رئيس الوزراء يعلن إحباط محاولة انقلاب ويتهم رجال دين بالوقوف خلفها
أعلن رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، عبر قناته على تلغرام، اليوم الأربعاء أن قوات الأمن أحبطت محاولة انقلاب تورط فيها رجل دين نافذ.واتهم باشينيان "رجال الدين المجرمين" بمحاولة زعزعة الاستقرار في جمهورية أرمينيا والاستيلاء على السلطة. ونشر بياناً صادراً عن لجنة تحقيق أرمينية، جاء فيه أن رئيس الأساقفة، باغرات غالستانيان، سعى "منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2024 إلى تغيير السلطة بوسائل لا يسمح بها دستور جمهورية أرمينيا". فيما اتّهم غالستانيان، زعيم حركة "الكفاح المقدّس"، باشينيان العام الماضي بتسليم الإقليم لأذربيجان، وقاد احتجاجات واسعة، فشلت في نهاية المطاف في إطاحة رئيس الوزراء. لجنة التحقيق الأرمينية ذكرت أن غالستانيان "حصل، بموافقة مسبقة من عدد من أعضاء الحركة، على الوسائل والأدوات اللازمة لتنفيذ أعمال إرهابية، وانتزاع السلطة"، مضيفةً أن "عمليات التفتيش جارية في منازل رئيس الأساقفة باغرات ونحو 30 من معاونيه". 14 حزيران 24 آذار وقال غالستانيان، مخاطباً باشينيان: "أيها الخبيث اسمع جيداً، مهما فعلت لم يتبق لك سوى القليل من الوقت. انتظر نحن قادمون". من جهته، قال النائب في البرلمان الأرميني، غارنك دانياليان، المقرّب من رئيس الأساقفة، للصحافيين إن "هذه أفعال نظام دكتاتوري"، واصفاً الاتهامات الموجّهة إلى رجل الدين بالمفبركة. بدوره قال إشخان اغاتاليان من حزب داشناكستيون القومي المعارض، إن الشرطة دهمت منازل أعضاء من حزبه. وكشفت مجموعات حقوقية وأحزاب معارضة، الأسبوع الماضي، أن الشرطة أوقفت عشرات الناشطين، في وقت توجه باشينيان إلى تركيا، سعياً لتحسين العلاقات مع الخصم التاريخي لأرمينيا. الخلافات بين باشينيان ورجال دين بارزين، تدور منذ العام 2020، عندما بدأ بطريرك الكنيسة الأرمنية، كاريكين الثاني، الدعوة إلى استقالة رئيس الوزراء، بعد الهزيمة العسكرية التي منيت بها أرمينيا أمام أذربيجان في إقليم كاراباخ. أما غالستانيان، فقد برز في المشهد السياسي في أرمينيا عام 2024، مع تحريكه احتجاجات شعبية حاشدة، تهدف إلى إطلاق إجراءات عزل ضد باشينيان. وقد تنحى رجل الدين من منصبه الديني، بشكل مؤقت سابقاً، للترشح لرئاسة الوزراء. وبالنسبة لباشينيان، فهو يمسك بالسلطة، وسط دعم قوي في البرلمان، بعد أن وصل إلى السلطة بعيد قيادته احتجاجات شعبية عام 2018.


الميادين
منذ 44 دقائق
- الميادين
مصادر إسرائيلية عن الأضرار التي لحقت بمنشأة "فوردو": ليست جيدة حقاً
نقلت شبكة "أي بي سي نيوز" الأميركية عن مصادر إسرائيلية تقليلها من شأن الأضرار التي لحقت بمنشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، منتقدةً النتيجة بأنها "ليست جيدة حقاً". وقال مصدران للشبكة إنهما "لا يعرفان كمية اليورانيوم المخصب التي ربما تم نقلها من المواقع قبل الضربات الإسرائيلية والأميركية، أو عدد أجهزة الطرد المركزي - المستخدمة في تخصيب اليورانيوم - المتبقية والتي يمكن تشغيلها في إيران". وشدد أحد المصادر على أن تحديد مثل هذه التفاصيل قد يستغرق شهوراً، أو قد يكون مستحيلاً. اليوم 14:42 اليوم 14:18 وفي سياق متصل، كشف تقييم أولي صادر عن وكالة الاستخبارات الدفاعية الأميركية والقيادة المركزية أنّ الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية لم تؤدِّ إلى تدمير البنية الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وفق شبكة "سي أن أن" الأميركية. وقالت الشبكة إنّ الهجمات الأميركية على ثلاثة مواقع نووية في إيران (فوردو، نطنز وأصفهان) أجّلت تقدّم برنامج إيران النووي لبضعة أشهر فقط. ولفتت الشبكة إلى أنّ هذا التقييم يتناقض مع تصريحات الرئيس دونالد ترامب، ووزير الدفاع بيت هيغسيث اللذين أكدا سابقاً أنّ الضربات "أبادت بالكامل" الجزء الأكبر من البرنامج النووي الإيراني. وفي إثر ذلك، أعلن هيغسيث أن مكتب التحقيقات الفيدرالي بدأ تحقيقاً في كيفية نشر تقييم استخباراتي أولي بشأن الضربات العسكرية الأميركية على إيران.