logo
محكمة إسرائيلية تؤجل جلسات محاكمة نتنياهو بتهم الفساد

محكمة إسرائيلية تؤجل جلسات محاكمة نتنياهو بتهم الفساد

صحيفة الخليجمنذ 6 أيام
القدس - أ ف ب
وافقت محكمة إسرائيلية، الأحد، على طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأجيل جلسات الاستماع في محاكمته بتهم الفساد، وفق وثيقة نشرها حزب الليكود.
ونشر حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو وثيقة صادرة عن المحكمة المركزية في القدس جاء فيها: «بعد تقديم التوضيحات والتي شهدت تغييرات حقيقية واستناداً إلى المعطيات الجديدة مقارنة بالقرارات السابقة، نوافق جزئياً على الطلب ونلغي في هذه المرحلة الأيام المحددة لجلسات استماع السيد (بنيامين) نتنياهو في 30 يونيو/حزيران، و2 يوليو/تموز».
وكانت المحكمة رفضت الجمعة طلب نتنياهو تأجيل جلسات محاكمته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختراقات دبلوماسية وحالة من عدم اليقين.. خبراء يحذرون من تطورات غير متوقعة في ظل مفترق طرق يواجهه الشرق الأوسط
اختراقات دبلوماسية وحالة من عدم اليقين.. خبراء يحذرون من تطورات غير متوقعة في ظل مفترق طرق يواجهه الشرق الأوسط

البوابة

timeمنذ 44 دقائق

  • البوابة

اختراقات دبلوماسية وحالة من عدم اليقين.. خبراء يحذرون من تطورات غير متوقعة في ظل مفترق طرق يواجهه الشرق الأوسط

بينما يستعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لزيارة رفيعة المستوى إلى البيت الأبيض، يشاهد العالم تجددًا في وحدة الصف بين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وستتجلى "صداقتهما" بأبهى صورها غداً الإثنين، حيث من المتوقع أن يحتفل الزعيمان بعمليتهما العسكرية المشتركة الأخيرة ضد إيران. لكن خلف هذه المظاهر الاحتفالية، يحذر الخبراء من أن طبيعة قرارات ترامب غير المتوقعة قد تُقلب المكاسب الدبلوماسية الهشة رأسًا على عقب، وتُضيف تقلبات جديدة إلى منطقة مضطربة أصلًا. السفير الأمريكي السابق لدى مصر وإسرائيل، دانيال سي. كورتزر، والزميل البارز في مؤسسة كارنيجي، آرون ديفيد ميلر، يحثان على توخي الحذر في تحليلهما المشترك. فبينما تُمثل الضربة الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية انتكاسة ملموسة للبرنامج النووي الإيراني، كما يجادلان، فإن الاختبار الحقيقي سيكون في الدبلوماسية - أو انعدامها - التي ستليها. اختراقات وشكوك يشير المحللان إلى أن المحادثات السرية الإسرائيلية السورية قد تُسفر قريبًا عن إعلان عن تنسيق أمني جديد مع الزعيم السوري القادم، أحمد الشرع. ورغم أن هذه الخطوة ليست تطبيعًا - وهو احتمال يُعقّده سيطرة إسرائيل على مرتفعات الجولان - إلا أن أي خطوة في هذا الشأن ستكون تاريخية، بالنظر إلى إرث العداء بين الدولتين. تحسبًا لذلك، ألغى ترامب بالفعل بعض العقوبات التي سبق فرضها على سوريا. ومن مصادر التفاؤل الحذر الأخرى إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة ٦٠ يومًا وإطلاق سراح رهائن في غزة. وقد صرّح ترامب بأن نتنياهو قد قبل بمثل هذا الإطار، مع أن الخبراء يؤكدون أن هذا لن يُنهي حرب غزة - وهي خطوة من غير المرجح أن يتخذها نتنياهو وهو مُدينٌ لائتلافه اليميني المتطرف. بل إن وقفة مؤقتة ستمنح نتنياهو وقتًا وتمنح ترامب "صفقة" أخرى يُروّج لها على أنها انتصار دبلوماسي. ومع ذلك، يُحذّر كورتزر وميلر من أن أي احتفال قد يكون قصير الأجل. فتقلب ترامب، وافتقاره إلى استراتيجية مُتسقة، واستعداده للتحول السريع لتحقيق مكاسب سياسية، قد فاجأت إسرائيل مرارًا وتكرارًا - حتى مع قيامه ببعضٍ من أجرأ الإجراءات المؤيدة لإسرائيل في تاريخ الولايات المتحدة. خلال الأشهر الستة الأولى من توليه منصبه، فتح ترامب مفاوضات مباشرة مع حماس، وأبرم وقف إطلاق نار ثنائيًا مع الحوثيين (دون استشارة إسرائيل)، وخفف العقوبات على سوريا، بل وطرح فكرة التسوية مع إيران. وقد أعرب علنًا عن نفاد صبره من وتيرة المفاوضات بين إسرائيل وحماس، مستخدمًا منصته الإلكترونية لزيادة الضغط. ومع ذلك، عندما ظهرت الميزة الاستراتيجية، أعطى ترامب إسرائيل الضوء الأخضر لشن ضرباتها ضد إيران، وانضم إلى الخدعة العسكرية لتضليل طهران بشأن توقيت الهجوم، ليصبح بذلك أول رئيس أمريكي يهاجم المواقع النووية الإيرانية بشكل مباشر. القيادة المتقلبة يتمثل جوهر قلق الخبراء في أن افتقار ترامب للمبادئ الأساسية، وميله إلى العلاقات القائمة على الصفقات، يترك الحلفاء - والخصوم - في حيرة من أمرهم. نتنياهو، الذي يعتمد على ائتلاف هش، لا يواجه فقط عدم الاستقرار الإقليمي، بل يواجه أيضًا تقلبات مزاج ترامب وأولوياته. يشير المحللان إلى أنه "إذا لم يُفلح ترامب في تحقيق مراده، فقد ينقلب على نتنياهو بقوة تعادل الدعم الذي قدمه هذا الأسبوع". ويجادلان بأن عدم الاستقرار هذا يُقوّض القدرة على وضع استراتيجية طويلة المدى تحتاجها المنطقة بشدة. يؤكد كورتزر وميلر أن التقدم الحقيقي يتطلب أكثر من مجرد غارات تتصدر عناوين الصحف أو فرص التقاط الصور. ما نحتاجه هو خطة متماسكة لمستقبل غزة، تشمل الحوكمة وإعادة الإعمار والأمن.. خطة تُمهّد الطريق لحوار إسرائيلي فلسطيني مُتجدد وتُعيد إيران إلى طاولة المفاوضات. ويجادلان بأن الشرق الأوسط، قبل كل شيء، بحاجة إلى دبلوماسية أمريكية صبورة وماهرة ومستدامة. ويكتبان أن المنطقة "مُضطربة" بشكل أساسي بسبب ٢٢ شهرًا من التصعيد العسكري. وبدون قيادة حقيقية - من رئيس مستعد لتجاوز الانتصارات قصيرة الأجل والانتصارات الشخصية - ستضيع فرصة تحويل بؤس المنطقة إلى أمل.

هدنة غزة.. تحرك إسرائيلي مرتقب وبيان من حماس
هدنة غزة.. تحرك إسرائيلي مرتقب وبيان من حماس

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

هدنة غزة.. تحرك إسرائيلي مرتقب وبيان من حماس

وتهدف هذه الخطوة، بحسب المسؤولين، إلى سد الفجوات المتبقية بين الطرفين، في محاولة للتوصل إلى اتفاق نهائي بشأن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. ولم يصدر بعد أي إعلان رسمي من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن هذه التحركات، في وقت تستمر فيه الوسطاء لدفع مفاوضات التهدئة إلى الأمام. من جهتها، أعلنت حركة حماس، أنها أجرت سلسلة اتصالات مكثفة مع قادة الفصائل والقوى الفلسطينية، للتشاور والتنسيق بشأن ردها على ورقة الإطار المتعلقة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة وآليات تنفيذه. وأوضحت الحركة في بيان أن هذه الاتصالات شهدت "مستوى رفيعا من التشاور العملي والجدي بين حركة حماس والفصائل الوطنية والإسلامية، مما أسفر عن توافق وطني موحد داعم لموقف قوى المقاومة الفلسطينية". وأكدت حماس أنها، عقب استكمال المشاورات الداخلية والخارجية، قدمت ردا موحدا إلى الوسطاء، تمت صياغته بروح إيجابية وبالإجماع. وأشار البيان إلى أن الفصائل والقوى الفلسطينية كافة رحبت بالرد.

إيران: وضعنا خطة لشلّ إسرائيل إذا هاجمتنا مجددا
إيران: وضعنا خطة لشلّ إسرائيل إذا هاجمتنا مجددا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

إيران: وضعنا خطة لشلّ إسرائيل إذا هاجمتنا مجددا

وقال موسوي في تصريح نقلته وكالة "تسنيم": "وضعنا خطة لجعل العدو بائسا ومشلولا وفقا للأمر الأول لقائد الثورة الإسلامية، وإذا هاجم إيران مرة أخرى، فسيشهد ما سنفعله وفي هذه الحالة، ربما لن تتمكن الولايات المتحدة من إنقاذ نتنياهو". وتابع: "لقد خطط الأعداء على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية لهذه الحرب التي فرضوها علينا". وأوضح: "نظم الأعداء المتسللين و الجواسيس في داخل إيران ودربوهم، وأعدوا خطة مدروسة، لكنهم أخطأوا في حساباتهم فيما يتعلق بقائد الثورة الإسلامية والشعب والقدرة القتالية للقوات المسلحة في بلدنا". وأضاف قائلا: "كانت القضية النووية ذريعة لشن العدوان علي إيران والقضاء علي النظام في غضون 48 ساعة إلى أسبوع، و تفكيك النظام الإسلامي لكن الشعب الإيراني انتصر". من جانب آخر، كان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قد أكد أن الجيش سيضمن ألا تهدد إيران إسرائيل مجددا بعد الحرب التي تواجه فيها البلدان العدوان مدة 12 يوما في يونيو. وأكد كاتس في بيان أن الجيش الإسرائيلي سيضع "خطة لضمان ألا تهدد إيران إسرائيل بعد الآن"، مضيفا أن الجيش يجب أن "يكون جاهزا على الصعيد الاستخباراتي والعملاني لضمان التفوق الجوي لسلاح الجو على طهران". وتأتي هذه التصريحات عقب حرب جوية استمرت 12 يوما بين الجانبين في يونيو الماضي. واتفقت إسرائيل وإيران على وقف لإطلاق النار بوساطة أميركية مما أنهى الأعمال القتالية في 24 يونيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store