logo
لحظات رعب داخل حوض أسماك.. أخطبوط يرفض الإفلات من ذراع طفل (فيديو)

لحظات رعب داخل حوض أسماك.. أخطبوط يرفض الإفلات من ذراع طفل (فيديو)

الرجلمنذ 4 أيام
تحولّت زيارة ترفيهية لعائلة أميركية إلى لحظات من الذعر والذهول، بعدما تعرّض طفل في السادسة من عمره لهجوم مفاجئ من أخطبوط عملاق في أحد أحواض اللمس بمدينة سان أنطونيو بولاية تكساس، حيث التصق الكائن البحري بذراعه ورفض الإفلات، مخلّفًا آثارًا واضحة من الكدمات والجروح.
الحادثة التي جرت في نهاية الأسبوع، نُشرت تفاصيلها في مقطع فيديو متداول على منصة "تيك توك"، شاركته والدة الطفل، بريتني تارين، التي سردت الواقعة واصفة إياها بأنها كانت تجربة صادمة بالنسبة لها ولابنها ليو، رغم اعتيادهما على زيارة حوض الأسماك والتفاعل مع الكائنات فيه.
هل تُشكّل أحواض اللمس خطرًا على الأطفال؟
وفي حديثها إلى صحيفة "بيبول"، أوضحت تارين أن الأخطبوط العملاق، من نوع يعيش عادة في المحيط الهادئ، كان ضمن الكائنات المعروضة في حوض اللمس، الذي يُسمح فيه للزوار بالاحتكاك المباشر بالحيوانات البحرية، ضمن إجراءات مراقبة معينة.
لكن أثناء الجولة، أمسك الأخطبوط بذراع ليو بقوة، وظل متشبثًا بها رافضًا الإفلات.
تقول الأم: "ابني معتاد على التفاعل الهادئ مع الكائنات البحرية، وقد تعاملنا سابقًا مع الأخطبوط نفسه.
لكن هذه المرة أمسكه ولم يتركه، بدأ ليو يقول لي بهدوء: 'أمي، لا أستطيع أن أتركه'، وقد بدا عليه التوتر الشديد، فحاولت تهدئته ومساعدته على الابتعاد أثناء محاولتي فصله عن الأخطبوط".
وأضافت أن الحيوان البحري بدأ يخرج من الحوض جزئيًا، فيما لم يتمكن أحد من تصوير اللحظة المباشرة لبدء الهجوم، نظرًا لحالة الفزع التي سادت، بما في ذلك صديق العائلة الذي كان برفقتهم.
In videos posted to TikTok that have gone viral, Britney Taryn describes the giant Pacific octopus attacking her 6-year-old son, Leo. Two of the videos surpassed 1 million views as of Wednesday.
FULL STORY- https://t.co/k2pr4aHrbQ pic.twitter.com/ymECB36ojS
— KSAT 12 (@ksatnews) July 31, 2025
المقطع الذي نشرته تارين لاحقًا أظهر ذراع الطفل مغطاة بكدمات بارزة بلون داكن، ناتجة عن مصّات الأخطبوط التي امتدت من المعصم حتى الإبط. وقد تسببت الصورة في انتشار واسع للخبر عبر المنصات الاجتماعية، وأثارت موجة من التعليقات حول سلامة الأطفال في مثل هذه المرافق الترفيهية.
وأثارت الحادثة تساؤلات كثيرة حول مدى أمان أحواض اللمس، خصوصًا عند السماح للأطفال بالتفاعل المباشر مع كائنات بحرية قد تكون غير متوقعة في سلوكها.
وعلى الرغم من أن الأخطبوط لم يكن سامًا ولم يتسبب في إصابات خطيرة، فإن الواقعة دفعت البعض إلى الدعوة لتشديد الرقابة ووجود إشراف أكثر احترافية داخل مثل هذه الأحواض.
في الوقت ذاته، حرصت الأم على التخفيف من حدة التعليقات السلبية، مشيرة إلى أنها لا تحمّل الحوض كامل المسؤولية، لكنها تأمل أن تؤدي تجربتها إلى تحسين بروتوكولات السلامة، لافتة إلى أن ابنها رغم الصدمة لا يزال يحب الكائنات البحرية، لكنه لن يمدّ يده مجددًا نحو الأخطبوط "في القريب العاجل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضرر محقق لصحتك... احذر شرب المياه المتروكة بالسيارة
ضرر محقق لصحتك... احذر شرب المياه المتروكة بالسيارة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ضرر محقق لصحتك... احذر شرب المياه المتروكة بالسيارة

حذَّر عدد من خبراء الصحة من الشرب من زجاجات المياه المتروكة بالسيارة، خاصة في فصل الصيف، قائلين إن هذا الأمر يشكل خطراً على الصحة. ونقلت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية عن الخبراء قولهم إن درجات الحرارة المرتفعة مع التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة يمكن أن تُهيئ ظروفاً تؤدي إلى تسرب المواد الكيميائية من الزجاجات البلاستيكية إلى المياه بداخلها ونمو البكتيريا بها، خاصةً إذا كانت الزجاجة قد سبق فتحها بالفعل. وقال الدكتور بول سافاج، خبير السموم والمدير الطبي في مركز إم دي لايفسبان في شيكاغو: «تُصنع العديد من زجاجات المياه البلاستيكية أحادية الاستخدام من نوع من البلاستيك يُسمى بولي إيثيلين تيريفثالات (PET). وعندما تُترك الزجاجات في درجة حرارة عالية، يمكن أن تبدأ سلاسل البوليمر في هذا النوع من البلاستيك بالتحلل، مما يُسبب إطلاق مواد كيميائية مختلفة، بما في ذلك كميات ضئيلة من ثنائي الفينول أ (BPA) والفثالات، في الماء». ومن جهتها، قالت نيكول ديزيل، عالمة الأوبئة البيئية في كلية ييل للصحة العامة: «الفينولات والفثالات مُسببات لاضطرابات الغدد الصماء، أي أنها تتداخل مع الهرمونات الطبيعية في أجسامنا». وأشارت ديزيل إلى أن المواد البلاستيكية يمكن أن تبدأ بتسريب مواد كيميائية عند وصول درجات الحرارة إلى 30 درجة مئوية. وتتسارع العملية بشكل ملحوظ عند درجات الحرارة الأعلى. ولفت الخبراء إلى أنه، حتى الزجاجات الخالية من مادة ثنائي الفينول أ BPA قد لا تكون بديلاً أكثر أماناً. وقال سافاج إن «العديد من هذه المنتجات تستخدم بدائل كيميائية، تُشبه في بنيتها، مادة ثنائي الفينول أ، وقد يكون لها تأثيرات مُشابهة على الغدد الصماء». ولفت إلى أن هذه البدائل لم تُدرس على نطاق واسع، مما يشير إلى ضرورة الحذر منها. وبالإضافة لاضطرابات الغدد الصماء، ربط الباحثون التعرض للجسيمات البلاستيكية الدقيقة بالالتهابات والإجهاد الخلوي والاضطرابات الهرمونية. وقالوا إن الزجاجات البلاستيكية المُعاد استخدامها بعد فتحها - وخاصةً تلك التي تُترك في بيئات دافئة - يمكن أن تُصبح بيئةً خصبةً لتكاثر البكتيريا، بما في ذلك الإشريكية القولونية وعدوى المكورات العنقودية الذهبية. وأشار سافاج إلى أنه «في حين أن العديد من هذه البكتيريا غير ضارة بكميات صغيرة، غير أن الحرارة يمكن أن تُضخّم نموها، مما قد يؤدي إلى مستويات ضارة منها تُسبب مشكلات أو التهابات في الجهاز الهضمي». وأظهرت بعض الدراسات السابقة أن البكتيريا يمكن أن تنمو في الزجاجات المفتوحة خلال 48 ساعة، حتى في درجة حرارة الغرفة. ونصح الخبراء باستخدام زجاجات المياه المصنوعة من الزجاج أو الفولاذ المقاوم للصدأ، حيث إن هذه الأنواع أسهل في التنظيف، ويمكنهما تحمل درجات حرارة عالية، مما قد يقلل من نمو الميكروبات بها.

هارفارد تكتشف لغز ألزهايمر... دواء استُخدم لقرن قد ينقذ الذاكرة من التلاشي
هارفارد تكتشف لغز ألزهايمر... دواء استُخدم لقرن قد ينقذ الذاكرة من التلاشي

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

هارفارد تكتشف لغز ألزهايمر... دواء استُخدم لقرن قد ينقذ الذاكرة من التلاشي

في اكتشاف جديد ومهم، استغرق العمل عليه نحو عقد من الزمن، أعلن باحثون في كلية الطب بجامعة هارفارد اكتشافهم مفتاحاً قد يكشف كثيراً من أسرار مرض ألزهايمر وشيخوخة الدماغ: إنه معدن الليثيوم المتواضع. وبحسب تقرير لشبكة «سي إن إن»، يُعرف الليثيوم طبياً بأنه مُثبِّت للمزاج، يُعطَى للأشخاص الذين يعانون من الاضطراب ثنائي القطب والاكتئاب. وقد وافقت عليه «إدارة الغذاء والدواء الأميركية» عام 1970، لكن الأطباء استخدموه لعلاج اضطرابات المزاج لنحو قرن قبل ذلك. والآن، ولأول مرة، أظهر الباحثون أن الليثيوم موجود بشكل طبيعي في الجسم بكميات ضئيلة، وأن الخلايا تحتاج إليه للعمل بشكل طبيعي، تماماً مثل فيتامين «سي» أو الحديد. ويبدو أيضاً أنه يلعب دوراً حاسماً في الحفاظ على صحة الدماغ. وفي سلسلة من التجارب، نُشرت يوم الأربعاء في مجلة «نيتشر»، وجد باحثون في جامعتَي هارفارد وراش أن نقص الليثيوم في النظام الغذائي للفئران السليمة تسبَّب في إصابة أدمغتها بالالتهابات والتغيرات المرتبطة بالشيخوخة المتسارعة. في الفئران التي رُبِّيت خصيصاً لتطوير أنواع التغيرات الدماغية نفسها، التي تُصيب البشر المصابين بمرض ألزهايمر، أدى اتباع نظام غذائي منخفض الليثيوم إلى تحفيز تراكم البروتينات اللزجة التي تُشكِّل لويحات وتشابكات في الأدمغة، وهي السمات المميزة للمرض. كما سرَّع فقدان الذاكرة. مع ذلك، فإن الحفاظ على مستويات الليثيوم الطبيعية لدى الفئران مع تقدمها في السن يحميها من التغيرات الدماغية المرتبطة بمرض ألزهايمر. إذا دعم مزيد من الأبحاث هذه النتائج، فقد يفتح ذلك الباب أمام علاجات واختبارات تشخيصية جديدة لمرض ألزهايمر، الذي يُصيب ما يُقدَّر بنحو 6.7 مليون من كبار السن في الولايات المتحدة، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة. يُقدِّم البحث نظرية مُوحِّدة تُساعد في تفسير كثير من أجزاء اللغز التي حاول العلماء ربطها معاً لعقود. وقال الدكتور بروس يانكنر، أستاذ علم الوراثة في كلية الطب بجامعة هارفارد، والذي قاد الدراسة: «إنه مرشح محتمل لآلية مشتركة تؤدي إلى التنكس متعدد الأجهزة في الدماغ الذي يسبق الخرف». وأضاف: «سيتطلب الأمر مزيداً من البحث العلمي لتحديد ما إذا كان هذا مساراً شائعاً... أم إنه واحد من مسارات عدة لمرض ألزهايمر»، وأوضح أن «البيانات مثيرة للاهتمام جداً». وفي مقال افتتاحي نُشر في مجلة «نيتشر»، قال الدكتور آشلي بوش، عالم الأعصاب ومدير مركز ملبورن لأبحاث الخرف بجامعة ملبورن في أستراليا، لكنه لم يشارك في الدراسة، إن الباحثين «يقدمون أدلة دامغة على أن لليثيوم دوراً فسيولوجياً، وأن الشيخوخة الطبيعية قد تُضعف تنظيم مستويات الليثيوم في الدماغ». كشف الفحص الدقيق لأنسجة دماغ الإنسان والحيوان، إلى جانب الدراسات الجينية في الدراسة، عن الآلية التي يبدو أنها مسؤولة: ترتبط لويحات بيتا أميلويد - وهي رواسب لزجة تُعيق أدمغة مرضى ألزهايمر - بالليثيوم وتحتفظ به، بما في ذلك النوع الموجود طبيعياً في الجسم، بالإضافة إلى الشكل الموصوف عادةً. يُستنزف هذا الارتباط الليثيوم المتاح للخلايا المجاورة، بما في ذلك «الخلايا الزبالة» المهمة المعروفة باسم «الخلايا الدبقية الصغيرة». عندما يكون الدماغ سليماً ويعمل بشكل طبيعي، تعمل الخلايا الدبقية الصغيرة مديراً للنفايات، حيث تتخلص من بيتا أميلويد قبل أن يتراكم ويُسبب الضرر. في تجارب الفريق، أظهرت الخلايا الدبقية الصغيرة من أدمغة الفئران التي تعاني من نقص الليثيوم قدرةً منخفضةً على التخلص من بيتا أميلويد وتفكيكه. يعتقد يانكنر أن هذا يُسبب دوامة هبوطية. فتراكم بيتا أميلويد يمتص مزيداً ومزيداً من الليثيوم، مما يُعيق قدرة الدماغ على التخلص منه. واختبر هو وزملاؤه مركبات ليثيوم مختلفة، ووجدوا مركباً واحداً - أوروتات الليثيوم - لا يرتبط بأميلويد بيتا. وعندما أعطوا أوروتات الليثيوم لفئران مصابة بأعراض ألزهايمر في أدمغتها، انعكست هذه التغيرات: فقد انخفضت لويحات بيتا أميلويد وتشابكات تاو التي كانت تُعيق مراكز الذاكرة في الدماغ. تمكنت الفئران التي عولجت بالليثيوم من اجتياز المتاهات وتعلم تحديد الأشياء الجديدة، بينما لم تُظهر التي تلقت علاجاً وهمياً أي تغيير في ذاكرتها وضعف تفكيرها. في شكله الطبيعي، يُعد الليثيوم عنصراً، وهو معدن ناعم أبيض فضي اللون يتَّحد بسهولة مع عناصر أخرى لتكوين مركبات وأملاح. وهو موجود بشكل طبيعي في البيئة، بما في ذلك الطعام والماء. ومع ذلك، قد يُصاب الأشخاص الذين يتناولون جرعات موصوفة من الليثيوم - والتي كانت أعلى بكثير من الجرعات المستخدمة في الدراسة الجديدة - بتسمم الغدة الدرقية أو الكلى في بعض الأحيان. ولم تُظهر الاختبارات التي أُجريت على الفئران التي أُعطيت جرعات منخفضة من أوروتات الليثيوم أي علامات على التلف. قال يانكنر إن هذا أمر مُشجع، لكنه لا يعني أن على الناس تجربة تناول مكملات الليثيوم بمفردهم. لكنه حذَّر من أن «الفأر ليس إنساناً. لا ينبغي لأحد تناول أي شيء بناءً على دراسات الفئران فقط». وفي حين أكد البحث الجديد على دراسات سابقة تُشير إلى أن الليثيوم قد يكون مهماً لمرض ألزهايمر، فإن دراسة دنماركية واسعة النطاق نُشرت عام 2017 وجدت أن الأشخاص الذين لديهم مستويات أعلى من الليثيوم في مياه الشرب الخاصة بهم كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف مقارنةً بمَن احتوت مياه الصنبور الخاصة بهم على مستويات أقل من الليثيوم بشكل طبيعي. وجدت دراسة واسعة النطاق أخرى نُشرت عام 2022 في المملكة المتحدة أن الأشخاص الذين وُصف لهم الليثيوم كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر بنحو النصف مقارنةً بالمجموعة الضابطة، مما يشير إلى تأثير وقائي للدواء.

دراسة تحذر من آثار القهوة الليلية على السلوك.. لا سيما لدى الإناث
دراسة تحذر من آثار القهوة الليلية على السلوك.. لا سيما لدى الإناث

صحيفة سبق

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة سبق

دراسة تحذر من آثار القهوة الليلية على السلوك.. لا سيما لدى الإناث

توصل فريق من الباحثين في جامعة تكساس إلى أن تناول الكافيين في ساعات الليل قد يزيد من السلوك الاندفاعي ويدفع إلى تصرفات متهورة، خاصة لدى الإناث. وتسلط الدراسة الضوء على آثار الكافيين غير المتوقعة عند استهلاكه في أوقات غير معتادة. واختار فريق من علماء الأحياء، برئاسة إريك سالديس وبول ساباندال وكيونغ آن هان، دراسة ذباب الفاكهة كنموذج تجريبي، نظرا لتشابه بنيته العصبية والجينية مع البشر. وقال ساباندال، الأستاذ المساعد في قسم العلوم البيولوجية بالجامعة: "الكافيين هو أكثر مادة منبهة نفسية استخداما في العالم، ومع ذلك لا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عن تأثيراته الدقيقة، خاصة في أوقات المساء". ونفّذ الفريق سلسلة من التجارب التي شملت تقديم الكافيين لذبابة الفاكهة في ظروف مختلفة: بجرعات متعددة، وفي أوقات الليل والنهار، ومع الحرمان من النوم. ثم قاسوا سلوك الذباب من خلال اختبار مدى قدرتها على كبح رد فعلها تجاه تدفق هواء قوي – وهو حافز مزعج طبيعي يدفعها عادة إلى التوقف عن الحركة. ووفقا لإريك سالديس، الباحث المشارك في الدراسة: "الذباب الذي استهلك الكافيين ليلا أظهر ردود فعل متهورة، واستمر في الطيران رغم الحافز المزعج، في حين أن الذباب الذي تناول الكافيين نهارا لم يظهر هذا النوع من الاندفاع". كما كشفت النتائج عن وجود فروق واضحة بين الجنسين؛ إذ كانت إناث الذباب أكثر عرضة للسلوك الاندفاعي الناتج عن الكافيين، رغم تساوي كمية المادة في أجسامها مع الذكور. وأوضح البروفيسور هان أن هذا يشير إلى احتمالية وجود عوامل وراثية أو فسيولوجية – وليس هرمونية فقط – تفسر هذه الاستجابة القوية لدى الإناث. وأكد الفريق أن هذه النتائج تثير القلق بشأن تأثير استهلاك الكافيين ليلا لدى البشر، وخاصة العاملين بنظام المناوبات مثل الكوادر الطبية والعسكرية، الذين يعتمدون على القهوة للبقاء يقظين خلال ساعات الليل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store