
الإفراط في القهوة خلال الطقس الحار.. خطر خفي على صحتك
لكن تقريرا نشره موقع "فيري ويل هيلث"، نبه إلى أن الإفراط في شرب القهوة ، خلال موجات الحرارة الشديدة، قد يشكل خطرا على صحة الجسم.
وأوضح التقرير أن القهوة تحتوي على مادة الكافيين ما يحفز الكلى على التخلص من الماء، وقد يؤدي ذلك إلى جفاف خطير إذا لم يتم تعويض هذه السوائل.
مع ذلك، أظهرت الدراسات أن الاستهلاك المعتدل للقهوة في فصل الصيف لا يؤدي إلى الجفاف ، لأن كمية الماء الموجودة في القهوة نفسها تعوض جزئيا تأثير الكافيين المدر للبول.
وقال روب فان دام، الحاصل على الدكتوراه وأستاذ التمارين الرياضية وعلوم التغذية وعلم الأوبئة في جامعة جورج واشنطن: "الاستهلاك المعتدل للقهوة لا يسبب الجفاف، حتى في الطقس الحار، إذا كانت جزءا من روتين يومي منتظم لتناول السوائل".
نصائح للترطيب وتفادي الجفاف
وينصح الأطباء الأشخاص المدمنين على احتساء القهوة، بشرب كميات كافية من الماء خلال اليوم، لتعويض السوائل التي يفقدها الجسم.
كما توصي التوصيات الصحية بأن يستهلك البالغون أقل من 400 ملغ من الكافيين يوميا، وهو ما يعادل تقريبا أربعة أكواب من القهوة.
ولتفادي الجفاف، ينصح بشرب الماء بانتظام، مع إمكانية إضافة الثلج أو الحليب إلى القهوة لجعلها أكثر انتعاشا في أيام الحر.
ويمكن أيضا تجربة مشروبات بديلة مثل القهوة منزوعة الكافيين، أو الشاي المثلج، أو ماء جوز الهند، أو العصائر الطبيعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
المشكلات المناعية.. أذى واضطراب للأعصاب
تحدث الأمراض العصبية المناعية نتيجة هجوم الجهاز المناعي على أجزاء من الجهاز العصبي عن طريق الخطأ، ما يسبب تلفاً والتهاباً في الأعصاب، ومن بين هذه الأمراض التصلب المتعدد، التهاب المفاصل الروماتويدي، الوهن العضلي الوبيل ومتلازمة «غيلان باريه»، والتهاب الدماغ والنخاع الحاد المنتشر، وتختلف الأعراض بحسب المرض المحدد، إلا أنها تشمل بشكل عام: الضعف العضلي، التنميل، التشنجات، التعب العام، ومشاكل في الرؤية، وصعوبة في الكلام، ومشاكل في التوازن، وتغيرات في المزاج، وفي السطور القادمة يسلط الخبراء والاختصاصيون الضوء على ثلاث من أبرز المشكلات المناعية العصبية. يقول د. أحمد أبو جمال استشاري أمراض المفاصل والروماتيزم: التهاب المفاصل الروماتويدي، يُعد من الأمراض المناعية الذاتية المزمنة، كونه يحدث نتيجة مهاجمة من جهاز المناعة لبطانة المفاصل «النسيج السيونوفي»، ما يسبب التهابات مزمنة، وآلاماً وتورماً، ويؤدي إلى تآكل وتشوه وفقد القدرة الوظيفية للمفصل في حال عدم علاجه في الوقت المناسب. ويتابع: تستهدف الإصابة النساء أكثر من الرجال بنسبة 3 إلى 1 في المرحلة العمرية من عمر 30 إلى 60 سنة، وتتميز أعراض المرض بتورم وألام صباحية خاصة في مفاصل اليدين والقدمين لمدة أكثر من ساعة إلى ساعتين مع الإجهاد العام في الجسم، وارتفاع طفيف في درجة الحرارة. يبين د.أبو جمال أن السبب الرئيسي لالتهاب المفاصل الروماتويدي غير معروف، ولكن يُعتقد بأنه يحدث بسبب مزيج من العوامل الجينية التي تمثل القابلية لحدوث الخلل الإدراكي في خلايا الجهاز المناعي مع العوامل البيئية مثل العدوى أو التدخين أو الضغط العصبي والنفسي الذي يحفز الجهاز المناعي لمهاجمة الجسم. ويضيف: يعتمد التشخيص على مزيج من الفحص الإكلينيكي والتاريخ المرضي مع وجود بعض التحاليل مثل: عامل الروماتويد، والبروتين الستروليني، مع العلم أنها قد تكون سلبية في بعض المرضى، بالإضافة إلى الفحص الإشعاعي عن طريق الأشعة السينية والموجات الصوتية أو الرنين المغناطيسي. يشير د.أبو جمال إلى أن التهاب المفاصل الروماتويدي ينتج عن خلل في جهاز المناعة، الذي يهاجم بطانة المفاصل، ما يؤدي إلى العديد من المضاعفات التي تتمثل في: تلف المفاصل الدائم، هشاشة العظام، مشاكل في القلب والرئتين، أمراض مناعية أخرى مثل الذئبة أو متلازمة شوغرن. ويتابع: يساهم العلاج المبكر والذي يعتمد على استخدام وسائل علاجية مثل: أدوية مضادة للروماتيزم والعلاج البيولوجي في الشفاء الإكلينيكي ومنع المضاعفات، كما يفيد العلاج الفيزيائي والتمرينات الرياضية الفعالة في الحفاظ على الكتلة العضلية للمريض مع الالتزام بالحمية الغذائية المضادة للالتهاب عن طريق تقليل السكريات والكربوهيدرات وزيادة نسبة الألياف في الوجبات الغذائية. حالة مزمنة يذكر د. راجيت بيلاي، أخصائي طب الأعصاب، أن التصلب اللويحي المتعدد حالة عصبية مزمنة يهاجم فيها الجهاز المناعي، عن طريق الخطأ، الغلاف الواقي للألياف العصبية في الجهاز العصبي المركزي، ما يؤدي إلى تعطيل التواصل بين الدماغ والجسم، وظهور مجموعة متنوعة من الأعراض، وعلى الرغم من هذه الإصابة يمكن أن تُغير مجرى الحياة، إلا أن التقدم في العلاج والتشخيص المبكر يلعب دوراً في تحسين النتائج بشكل ملحوظ. ويضيف: يؤثر التصلب اللويحي في الأفراد بشكل مختلف، وتشمل الأعراض الشائعة التعب، وتغيرات الرؤية، والخدر، وصعوبة التوازن، وضعف العضلات، ويمكن أن تظهر وتختفي أو تتفاقم مع مرور الوقت، والأهم أن العديد من المصابين يواصلون عيش حياة كاملة ونشطة مع الرعاية المناسبة وتعديلات نمط الحياة. ويشير د.بيلاي، إلى أن هناك عدة مراحل للتصلب المتعدد، ويُعد التصلب المتعدد الانتكاسي المتكرر الأكثر شيوعاً، حيث تتبع نوباته فترات نقاهة، وربما يتطور مع مرور الوقت، إلى تصلب متعدد تقدمي ثانوي، والذي ينطوي على تدهور تدريجي في الوظيفة، أما التصلب المتعدد التقدمي الأولي، فهو الأقل شيوعاً ويتسم بتفاقم الأعراض باستمرار منذ البداية، وغالباً ما تكون المتلازمة المعزولة سريرياً هي النوبة الأولى، وقد تتسبب أو لا تؤدي إلى التصلب المتعدد. ويلفت د.بيلاي إلى أن التصلب المتعدد يُمثل تحديات، إلا أن العلاجات الحديث تركز على إدارة الأعراض، وتقليل الانتكاسات، وإبطاء تطور المرض، ويمكن أن يسهم نمط حياة متوازن، وممارسة الرياضة بانتظام، والتغذية الجيدة، وإدارة التوتر، في تعزيز الصحة العامة للمريض. اضطراب ذاتي توضح د.منال فحام، أخصائية طب الأعصاب، أن الوهن العضلي الوبيل هو اضطراب عصبي عضلي مزمن مناعي ذاتي، يُسبب ضعفاً في العضلات الهيكلية (الإرادية)، المسؤولة عن أنشطة: التنفس، تحريك الذراعين والساقين، وتعابير الوجه، وعادة لا يؤثر في العضلات اللاإرادية مثل: عضلات القرنية والشعب الهوائية والأمعاء. وتضيف: الأسباب الدقيقة لمرض الوهن العضلي الوبيل غير معروفة حتى الآن، إلا أنه يحدث عندما يُنتج الجهاز المناعي في الجسم أجساماً مضادة تمنع أو تُدمر مستقبلات «الأستيل كولين» عند الوصلة العصبية العضلية، وهي نقاط الاتصال بين الأعصاب التي تحمل الأوامر والعضلات التي تتبعها، مما يمنع التواصل الفعال بين الأعصاب والعضلات. يؤدي هذا إلى إرهاق العضلات وضعفها، خاصة بعد بذل مجهود وقلة النوم. تبين د.منال فحام أن الوهن العضلي الوبيل يمكن أن يُصيب أي شخص من مختلف الأعمار، ولكنه يستهدف على الأكثر النساء دون سن الأربعين، الرجال فوق سن الستين، وتزيد عوامل الخطورة لدى الذين يعانون الأمراض المناعية الذاتية الأخرى مثل الذئبة، أو أمراض الغدة الدرقية، أو التهاب المفاصل الروماتويدي. وتتابع: تعتمد أعراض الإصابة على نوع الوهن العضلي، فربما يكون عينياً أو عاماً، وتزداد سوءاً مع النشاط وتتحسن مع الراحة، وتشمل العلامات الشائعة: تدلي الجفون، الرؤية المزدوجة، صعوبة البلع أو الكلام، ضعف الذراعين واليدين والأصابع والساقين والرقبة، ضيق التنفس في الحالات الشديدة نتيجة إجهاد عضلات جدار الصدر الإرادي. تذكر د.منال فحام أن تشخيص الوهن العضلي الوبيل يعتمد على الكشف السريري، فحوص الدم، الكشف عن الأجسام المضادة الذاتية، تخطيط كهربية العضل خاصة التحفيز العصبي المتكرر أو تخطيط كهربية العضل أحادي الليف، اختبار كمادات الثلج لعلاج تدلي الجفون، التصوير المقطعي المحوسب للصدر مع مادة تباين، للتحقق من وجود ورم حميد أو خبيث في الغدة الزعترية. تلفت د.منال فحام أن مضاعفات الإصابة بالوهن العضلي الوبيل، تتمثل في النوبات التي تهدد الحياة كونها تُسبب ضعفاً شديداً في عضلات الجهاز التنفسي، وعسر البلع وخطر الإصابة بالالتهاب الرئوي التنفسي، والآثار الجانبية للعلاجات المثبطة للمناعة طويلة الأمد، وخاصة العدوى، ونادراً ما يحدث سرطان الغدة الزعترية الخبيث. وتوضح أن التدابير العلاجية تشمل: مثبطات المناعة، العلاجات سريعة المفعول في حالات التفاقم أو الأزمات الحادة، كما يفيد الاستئصال الجراحي للغدة الزعترية وخاصة للمرضى دون سن الستين المصابين بضمور العضلات الشوكي المعمم واضطرابات الغدة الزعترية، أو في حال الاشتباه بوجود ورم خبيث، بالإضافة إلى الأدوية البيولوجية الحديثة ذات مكونات محددة من الجهاز المناعي، والفعالة بشكل خاص في علاج ضمور العضلات الشوكي المعمم الإيجابي للأجسام المضادة لمستقبلات الأسيتيل كولين، كما يُنصح بتجنب التعب والتوتر والالتهابات، واستخدام الأجهزة المساعدة عند الحاجة، والمراقبة الدقيقة عن طريق المتابعة مع طبيب الأعصاب. النمط الصحي يحمي الجهاز العصبي يفيد الإكثار من شرب الماء والسوائل الأخرى، واتباع نظام غذائي متوازن قليل الدسم وغني بمصادر وافرة من الخضراوات والفواكه الطازجة والحبوب الكاملة والفيتامينات مثل: ب6، وب12، والفولات، بالإضافة إلى أحماض أوميجا 3، في حماية الجهاز العصبي من المشكلات المرضية. ينصح الخبراء بتناول البيض لأنه غني بمادة الكولين التي تساعد على إنتاج الناقلات العصبية المسؤولة عن الحالة المزاجية والذاكرة، وتتميز بذور اليقطين بمضادات الأكسدة والزنك والمغنيسيوم والنحاس والحديد، أما السمك فيحتوي على كميات كبيرة من أحماض أوميجا 3 الدهنية التي تساعد على إنتاج خلايا المخ والأعصاب، وخاصة السردين، والسلمون. تساعد الحبوب الكاملة الجسم على حماية الخلايا السليمة والحفاظ على وظائف المخ ومنع أمراض التنكس العصبي، كونها تحتوي على فيتامين «هـ» وخاصة الخبز، والمعكرونة، والشعير، والأرز البني. يحفز تناول الفواكه الطازجة كالبرتقال، والجوافة، والفراولة، منع تلف خلايا الدماغ ويدعم صحته بشكل عام، كونه يحتوي على كميات عالية من فيتامين «ج». تلعب ممارسة رياضات المشي، والجري، واليوغا، والتأمل بانتظام، دوراً إيجابياً هاماً في نمو وتجديد الخلايا العصبية والوقاية من الأمراض، كما يفيد الحصول على قسط وافر من الراحة والابتعاد عن الإجهاد والانتباه إلى معدل النوم اليومي، فالعقل يحتاج إلى النوم للراحة والتركيز.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
مجلس إدارة «الإمارات الصحية» يناقش توجهات وملامح المرحلة المقبلة
عقد مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية اجتماعه الدوري برئاسة الدكتور محمد سليم العلماء، رئيس مجلس الإدارة، وحضور الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام المؤسسة، وأعضاء المجلس، وذلك لمناقشة عدد من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال، والتي تمحورت حول متابعة مستويات الأداء المؤسسي خلال النصف الأول من عام 2025، واستعراض مستجدات المشاريع التحولية والاستراتيجية، بما يسهم في تعزيز استدامة الخدمات الصحية وتحقيق أهداف المؤسسة ورؤيتها. وأكّد الدكتور محمد سليم العلماء أن الاجتماع يأتي في مرحلة مهمة للوقوف على ما تم تحقيقه من تقدم ملموس في المشاريع التحولية والمبادرات الاستراتيجية، ما يعزز من جاهزية المؤسسة واستدامة خدماتها وفق أفضل المعايير، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تركيزاً أكبر على توسيع نطاق التحول الرقمي وتعزيز ممارسات الابتكار واستقطاب وتمكين أفضل الكفاءات الوطنية، بما يواكب توجهات الدولة في تطوير نموذج صحي متقدم ومستدام. واطّلع المجلس على مستجدات مشروع الجينوم، الذي يهدف إلى تقديم رعاية صحية دقيقة وشخصية تعتمد على البيانات الجينية، وتسهم في تحسين الصحة العامة، حيث استعرضت الجلسة نتائج برنامج الجينوم الإماراتي وبرنامج الفحص الجيني للمقبلين على الزواج وبرنامج الطب الشخصي، كما تناول الاجتماع مستجدات المشاريع التحولية المعتمدة ضمن الخطة الاستراتيجية للمؤسسة لعامي 2024 و2025. وضمن بنود جدول الأعمال، تناول الاجتماع توصيات لجنة التدقيق والمخاطر، التي استعرضت تقارير الأداء المالي والتدقيق الداخلي، إلى جانب توصيات لجنة التطوير والتحسين بشأن مستجدات المبادرات الاستراتيجية، بما يعزز من كفاءة العمليات وضمان استمرارية تحسين الأداء. واختتم الاجتماع بمناقشة عدد من المقترحات المستقبلية، الهادفة إلى دعم جودة الحياة وتعزيز استدامة خدمات المؤسسة، من خلال منظومة مرنة ومتكاملة تركز على الإنسان، وتواكب المستجدات التقنية والتغيرات المجتمعية، انسجاماً مع توجهات حكومة دولة الإمارات الرامية إلى تعزيز الريادة الصحية على المستويين الإقليمي والدولي.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
مجلس إدارة «الإمارات الصحية» يستعرض المشاريع التحولية
عقد مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية اجتماعه الدوري برئاسة الدكتور محمد سليم العلماء، رئيس مجلس الإدارة، وحضور الدكتور يوسف محمد السركال، مدير عام المؤسسة، وأعضاء المجلس، وذلك لمناقشة عدد من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال، والتي تمحورت حول متابعة مستويات الأداء المؤسسي خلال النصف الأول من عام 2025، واستعراض مستجدات المشاريع التحولية والاستراتيجية، بما يسهم في تعزيز استدامة الخدمات الصحية وتحقيق أهداف المؤسسة ورؤيتها. وأكّد الدكتور العلماء، أن الاجتماع يأتي في مرحلة مهمة للوقوف على ما تم تحقيقه من تقدم ملموس في المشاريع التحولية والمبادرات الاستراتيجية، ما يعزز من جاهزية المؤسسة واستدامة خدماتها وفق أفضل المعايير، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تركيزاً أكبر على توسيع نطاق التحول الرقمي وتعزيز ممارسات الابتكار واستقطاب وتمكين أفضل الكفاءات الوطنية، بما يواكب توجهات الدولة في تطوير نموذج صحي متقدم ومستدام. واطّلع المجلس على مستجدات مشروع الجينوم، الذي يهدف إلى تقديم رعاية صحية دقيقة وشخصية تعتمد على البيانات الجينية، وتسهم في تحسين الصحة العامة، حيث استعرضت الجلسة نتائج البرنامج وبرنامج الفحص الجيني للمقبلين على الزواج وبرنامج الطب الشخصي، ومستجدات المشاريع التحولية المعتمدة ضمن الخطة الاستراتيجية للمؤسسة لعامي 2024 و2025. كما تناول الاجتماع توصيات لجنة التدقيق والمخاطر، التي استعرضت تقارير الأداء المالي والتدقيق الداخلي، إلى جانب توصيات لجنة التطوير والتحسين بشأن مستجدات المبادرات الاستراتيجية، بما يعزز من كفاءة العمليات وضمان استمرارية تحسين الأداء. واختتم الاجتماع بمناقشة عدد من المقترحات المستقبلية، الهادفة لدعم جودة الحياة وتعزيز استدامة خدمات المؤسسة، من خلال منظومة مرنة ومتكاملة تركز على الإنسان، وتواكب المستجدات التقنية والتغيرات المجتمعية.