
"الإعلامي الحكومي" في غزة يعلن ارتفاع الشهداء الصحفيين إلى 219
غزة – سبأ:
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، مساء اليوم الاثنين، ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين إلى 219 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفيين عبد الرحمن العبادلة وفاطمة حسونة، وذلك منذ بداية جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وكانت الصحفية حسونة قد استشهدت مع 10 من أقاربها بقصف منزلهم العائلي بحي التفاح شرق مدينة غزة بتاريخ 16 أبريل 2025م، حيث استشهدت بعد يوم واحد من الإعلان عن فوز فيلمها الوثائقي لمهرجان كان.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي "بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال العدو "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج".
ودعا "الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة".
وحمل العدو "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم النَّكراء الوحشية.
وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة.
كما طالب بممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
"الإعلامي الحكومي" في غزة يعلن ارتفاع الشهداء الصحفيين إلى 219
غزة – سبأ: أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، مساء اليوم الاثنين، ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين إلى 219 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفيين عبد الرحمن العبادلة وفاطمة حسونة، وذلك منذ بداية جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وكانت الصحفية حسونة قد استشهدت مع 10 من أقاربها بقصف منزلهم العائلي بحي التفاح شرق مدينة غزة بتاريخ 16 أبريل 2025م، حيث استشهدت بعد يوم واحد من الإعلان عن فوز فيلمها الوثائقي لمهرجان كان. وأدان المكتب الإعلامي الحكومي "بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال العدو "الإسرائيلي" للصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج". ودعا "الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة". وحمل العدو "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة، وألمانيا، وفرنسا؛ نحملهم المسؤولية الكاملة عن ارتكاب هذه الجرائم النَّكراء الوحشية. وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والمنظمات ذات العلاقة بالعمل الصحفي والإعلامي في كل دول العالم إلى إدانة جرائم الاحتلال وردعه وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة وتقديم مجرمي الاحتلال للعدالة. كما طالب بممارسة الضغط بشكل جدي وفاعل لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ولحماية الصحفيين والإعلاميين في قطاع غزة، ووقف جريمة قتلهم واغتيالهم.


شهارة نت
منذ 3 أيام
- شهارة نت
القناة 12 الإسرائيلية: 'اليمن شيء مغاير' والحرب على قطاع غزة قد يتوقف بسببه
شهارة نت – فلسطين المحتلة أكدت القناة 12 الإسرائيلية أنّ اليمن قد يدفع 'إسرائيل' نحو الذهاب إلى اتفاق لوقف الحرب على قطاع غزة وإعادة الأسرى، في ظل موقف صنعاء الثابت في مواصلة عمليات دعم غزة وإسنادها، وفرض حظر جوي وبحري على 'إسرائيل'. ودعت القناة 'نتنياهو' إلى وقف الحرب على غزة، مؤكدةً أن إسرائيل تدفع أثماناً باهظة جداً، وطالبت بالذهاب إلى لجنة تحقيق رسمية في محاولة لـ'منع 7 أكتوبر جديد'. وفي سياق سعي اليمن لفرض حظر جوي على الاحتلال، قالت القناة: 'يكفي صاروخ يمني واحد كل أسبوع لنرى ما يحدث لمطار بن غوريون'. وأشارت إلى أنّ شركة الطيران الهندية أجّلت عودتها إلى 'إسرائيل' مرة أخرى، حيث لا رحلات مباشرة حتى 19 حزيران/يونيو المقبل على الأقل. وشدّدت القناة على أنّ 'اليمن شيء مغاير'، ووصفت بأنّ 'إسرائيل' أمام 'حدث معقد في مواجهة اليمن'، الذي 'لا يمكن هزيمته فلديه مئات الصواريخ الباليستية'. وانتقد الصحافي في صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، رونين برغمان، في حديث مع 'القناة 12″ فشل الولايات المتحدة و'إسرائيل' في هزيمة اليمن. وقال: 'مع كل القوة لدى 'سانتكوم' والاستخبارات الإسرائيلية لم ينجحوا في هزيمة اليمنيين، لأنه ببساطة لا يمكن هزيمتهم، فهم يكتفون بالقليل ويسببون الكثير من الضرر'. و'سانتكوم' هي واحدة من القيادات القتالية الموحدة التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، وتُشرف على العمليات العسكرية الأميركية في غرب وجنوب ووسط آسيا، وأفريقيا. وانتقدت 'القناة 12' الولايات المتحدة التي وصفتها بـ'الكبيرة'، والتي على الرغم من ذلك، لم تستطع أن تهزم اليمن، مُقرةً أنّه من الصعب هزيمته عسكرياً. وأكدت أنّ واشنطن هاجمت اليمن بأضعاف مضاعفة مما يمكن أن تهاجم به 'إسرائيل' ولم تستطع هزيمته. وأضافت أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد شهر من الهجوم المكثف الذي كلّفه مليارات الدولارات، أجبر على وقف الهجمات على اليمن. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ 'حاملة الطائرات الأميركية – ترومان – في طريقها لمغادرة الشرق الأوسط'. من جهتها، وصفت قناة 'كان' الإسرائيلية الهجمات الإسرائيلية في اليمن بـ'نوع من الاستعراض'، مؤكدة أنها لا تردع اليمن ولا تؤثر على قدرته على إطلاق الصواريخ ولا تحل المشكلة. واعترفت القناة بأنّ صواريخ اليمن تضر بالاقتصاد الإسرائيلي وهذا من تداعيات الحرب في قطاع غزة. من جهته، قال وزير الأمن الإسرائيلي الأسبق، أفيغدور ليبرمان، إنّ 'الأميركيين توصلوا إلى اتفاق مع اليمن وأبقونا في الخارج'. ولفت ليبرمان في حديثه مع 'القناة 12' الإسرائيلية إلى أنّ 'اليمنيين هاجموا إسرائيل خلال زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى المنطقة'. وبشأن استمرار الحرب، انتقد ليبرمان ذلك، مُعتبراً أنّها 'حرب سلامة نتنياهو، وهدفها فقط المحافظة على الائتلاف الحكومي'. انتقادات الإعلام الإسرائيلي تأتي في أعقاب عدوانٍ شنّه الاحتلال على ميناءَي الحُديدة والصليف في محافظة الحُديدة غربي البلاد، في وقتٍ سابق اليوم، وسط تأكيدات دائمة من صنعاء على استمرار عملياتها المساندة.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- اليمن الآن
داخل المستوطنات وخارجها.. اتساع الاحتجاجات الإسرائيلية المطالبة بوقف الإبادة في غزة
يمن إيكو|تقرير: اتسعت الاحتجاجات الإسرائيلية داخل المستوطنات وخارجها، مطالبة بوقف ما يصفه الإسرائيليون بحرب الإبادة الجماعية التي يخوضها رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، في تطور جديد شمل الهجوم المباشر على تحركات المسؤولين الإسرائيليين داخل المستوطنات، وسط تزايد الدعوات الجامعية للإضراب الشامل حتى وقف حرب الإبادة في غزة. وفقاً لما نشرته صحيفة معاريف العبرية، ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، فإن العشرات من طلاب وطالبات جامعة بن غوريون طالبوا، اليوم الخميس، بإعلان الإضراب العام 'حتى تنتهي الإبادة الجماعية ويتم الانتهاء من تبادل شامل للأسرى'، وهي الدعوة التي تناغم معها العشرات من الطلاب في الجامعات الإسرائيلية الأخرى. وأضاف الطلاب: 'نحن مجموعة طلاب، فلسطينيين ويهود، نضرب اليوم إحياءً لذكرى النكبة. نرفض الدراسة في يوم تستمر فيه النكبة- بالتهجير والتدمير والقمع المستمر- هذا إضراب تضامناً مع الشعب الفلسطيني ودعوة لإنهاء النكبة المستمرة'. حسب تعبيرهم. وفيما تطالب إدارة الجامعة بشكل عاجل بطرد الطلاب المضربين وكل من يُحرّض ضد الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن، وكل من يخالف الأنظمة، صرح اتحاد طلاب جامعة بن غوريون لصحيفة معاريف قائلاً: 'يُقرّ الاتحاد بحق الطلاب في الاحتجاج والتعبير عن مواقفهم'، داعياً جميع الطلاب إلى مواصلة إسماع أصواتهم بطرق محترمة وشاملة. وأوضحت الصحيفة أن عشرات المتظاهرين وصلوا، أمس الأربعاء، إلى ساحة أنطون في جامعة تل أبيب للمشاركة في تظاهرة إحياءً ليوم النكبة، والتي بادر إليها الطلاب العرب. وفي إطار الفعالية، تم رفع 'خريطة تاريخية لفلسطين' كتب عليها: 'هنا جذوري وإليها أعود'. وعلى المستوى الداخلي الإسرائيلي، تعرض، اليوم الخميس، موكب وزير الأمن القومي إيتمار بن جفير وزوجته أيالا لهجوم واسع من محتجين يتبعون حركة ناطوري كارتا ويحملون شعارات مناهضة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، أثناء جولة روتينية في مدينة بيت شيمش، حيث تجمع حوله العشرات من متظاهري ناطوري كارتا، وهم يهتفون: 'صهيوني'، 'قاتل'، 'أنت تؤيد التجنيد [في جيش الدفاع الإسرائيلي]'، و'اخرج من هنا'. وفقاً لما نشرته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. وفي سياق متصل، يواصل الإسرائيليون في الخارج احتجاجاتهم المطالبة بوفق ما يصفونها بـ'حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة'، وفقاً لما أكدته القناة الثانية عشرة الإسرائيلية التي أكدت أن 350 سينمائياً حول العالم، بينهم مخرج إسرائيلي، قالوا: 'لا يمكننا الصمت حيال الإبادة الجماعية في غزة'. وحسب القناة فإن أكثر من 350 شخصية في عالم السينما، بما في ذلك المخرج الإسرائيلي ناداف لابيد، وجهت رسالة عشية مهرجان كان السينمائي، أدانوا فيها 'الصمت على العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة'. وحملت الرسالة- التي نشرت الليلة الماضية على موقع صحيفة 'ليبراسيون' الفرنسية- عنوان: 'في كان، لا ينبغي السكوت عن الرعب في غزة'، مؤكدة أنه تم تسمية المهرجان باسم فاطمة حسونة، الفنانة والمصورة الصحافية من غزة، والتي قتلت بهجوم إسرائيلي في أبريل الماضي، بعد 24 ساعة فقط من الإعلان عن العرض العالمي الأول لفيلم وثائقي عن حياتها في قطاع غزة تم عرضه في المهرجان. وسلطت الرسالة الضوء أيضاً على قضية المخرج الفلسطيني الحائز على جائزة الأوسكار حمدان بلال، الذي 'تعرض، بحسب الرسالة، لاعتداء من قبل المستوطنين، واعتقله الجيش الإسرائيلي في نهاية شهر مارس، قبل أن يتم إطلاق سراحه تحت ضغوط دولية'. وجاء في الرسالة أيضاً: 'بصفتنا فنانين وفاعلين ثقافيين، لا يمكننا الصمت بينما تحدث إبادة جماعية في غزة. ما جدوى مهنتنا إذا لم نستخلص العبر من التاريخ؟ لماذا هذا الصمت؟'