logo
كيت ميدلتون تطلق مقاطع مصورة عن أهمية الطبيعة

كيت ميدلتون تطلق مقاطع مصورة عن أهمية الطبيعة

صحيفة الخليج١٣-٠٥-٢٠٢٥

أطلقت الأميرة كيت ميدلتون، زوجة الأمير وليام ولي عهد بريطانيا، سلسلة من مقاطع الفيديو تبرز فيها أهمية الطبيعة التي كانت بمثابة «ملاذ» لها خلال فترة مرضها تحديداً، وستُنشَر هذه المقاطع عبر مواقع التواصل الاجتماعي طوال المواسم.
في أول مقطع فيديو من السلسلة التي تحمل عنوان «الطبيعة الأم» نُشر، الاثنين وخُصص للربيع، تناولت مدى أهمية التقارب من الطبيعة بالنسبة إليها وقالت الأميرة التي أعلنت شفاءها من السرطان في يناير الماضي «خلال السنوات الأخيرة، أصبحت الطبيعة ملاذي».
وأضافت بصوتها «إن قدرة الطبيعة على إلهامنا وتغذيتنا ومساعدتنا على الشفاء والنمو لا حدود لها وتم الإقرار بذلك منذ أجيال».
صُوّر جزء من الفيديو الذي يحمل طابعاً سينمائياً خلال رحلة كيت ميدلتون ووليام إلى جزيرة مول الاسكتلندية في أواخر أبريل الماضي بمناسبة الذكرى الرابعة عشرة لزواجهما ويظهر الزوجان وهما يستكشفان المناظر الطبيعية المهيبة هناك.
ويتزامن إطلاق الفيديو الذي يدعو إلى «إعادة الروابط مع الطبيعة»، مع أسبوع التوعية بشأن الصحة الذهنية في المملكة المتحدة.
وأكّدت كيت ميدلتون أنّ «الربيع هو موسم التجديد والأمل والبدايات الجديدة. بعد أيام الشتاء المظلمة، يستيقظ العالم الخارجي ببطء، حاملاً حياة جديدة».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم
بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم

يدّعي رجل يبلغ من العمر 35 عامًا، مُشخّص باضطراب تناول الطعام التقييدي التجنبي (ARFID)، أن مجرد التفكير في تناول الفاكهة أو الخضراوات أو البيض أو اللحوم كافٍ لإصابته بالمرض. ويعتمد البريطاني توماس شيريدان البالغ من العمر 35 عامًا على نظام غذائي يومي صارم للغاية، يتكون عادةً من رغيفين من الخبز الأبيض، وثلاثة أطباق من رقائق شريديز، والكثير من حلوى هاريبو، ولم يتذوق الفاكهة أو الخضراوات قط. وبسبب نظامه الغذائي البسيط، يحتاج إلى تناول مكملات البروتين والفيتامينات، ولكن فقط تلك التي تناسبه. يدّعي الرجل العاطل عن العمل أنه حاول تنويع نظامه الغذائي، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل. قبل عامين، شُخّص باضطراب تناول الطعام التقييدي التجنبي (ARFID)، وهو اضطراب في الأكل يمنع المصابين به من تناول أطعمة معينة، وعلى الرغم من محاولاته العلاجية العديدة، لا يزال نظامه الغذائي اليومي مقيدًا للغاية. وقال شيريدان لـ SWNS: أنه في إحدى المرات، تحدث آخرون أمامه عن شطائر اللحم المقدد وأنه " حاول في أحد الأيام إعداد شطيرة بيض وسجق، وبمجرد أن لامست البيضة فمي، تقيأتُ على بُعد حوالي ثلاثة أمتار من الغرفة". ويتذكر والدا توماس أنه بدأ يرفض بعض الأطعمة عندما كان في الثامنة عشرة من عمره. في أحد الأيام، "أغلق فمه" فجأة، وفشلت جميع محاولات إقناعه بتجربة الفواكه والخضراوات. نصحه الأطباء بتجويعه حتى يأكل ما يُقدم له، وحاول والده تقديم مكافآت له، لكن دون جدوى. في المدرسة، سُمح له بالعودة إلى المنزل وقت الغداء لتناول الخبز المحمص لأنه لم يستطع تحمّل وجبات الغداء المدرسية. ويحاول هذا الرجل البالغ من العمر 35 عامًا، يائسًا إدخال أطعمة جديدة إلى نظامه الغذائي اليومي، وقد جمع 8 آلاف دولار أميركي للعلاج بالتنويم المغناطيسي، ولكن لا توجد ضمانات بأنه سيُساعد في علاج اضطراب تجنب الطعام الجارِد (ARFID) لديه.

ابتكار جديد يوفر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة
ابتكار جديد يوفر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

ابتكار جديد يوفر مراقبة متواصلة لوظائف القلب والرئة

طوّر فريق من الباحثين جهازا قابلا للارتداء، يتيح مراقبة مستمرة للقلب والرئتين لدى مرضى المستشفيات أثناء استراحتهم في السرير، مقدّما بديلا مبتكرا للتصوير المقطعي المحوسب التقليدي. وبحسب موقع 'روسيا اليوم'، يُثبت هذا الجهاز 'يشبه الحزام' حول صدر المريض، ويستخدم الموجات فوق الصوتية لإنتاج صور ديناميكية عالية الدقة لأعضاء الصدر، ما يمنح الأطباء رؤية مستمرة لوظائف القلب والرئتين وأعضاء أخرى، بدلا من الاعتماد على صور منفصلة في أوقات متقطعة. ويعتمد الجهاز، الذي طُوّر في جامعة باث البريطانية بالتعاون مع شركة التكنولوجيا البولندية "نيتريكس" ووُصف تفصيليا في مجلة "IEEE Transactions on Instrumentation and Measurement"، على مصفوفة مستشعرات ناعمة توضع مباشرة على الجلد، وتستخدم تقنية التصوير المقطعي بالموجات فوق الصوتية لتوليد صور آنية ومتابعة التغيرات في وظائف وبنية الأعضاء على مدى ساعات أو أيام. ويتيح هذا الابتكار مراقبة سريرية غير جراحية للمرضى الذين يعانون من حالات مثل قصور القلب والالتهاب الرئوي أو ضائقة التنفس، ما يقلل الحاجة لنقل المرضى المتكرر إلى قسم الأشعة ويحد من تعرضهم للإشعاع. وأثبتت التجارب الأولية موثوقية الجهاز، الذي يعتمد على تقنيات متقدمة لإعادة بناء الصور وخوارزميات التعلم العميق للحصول على نتائج فورية، مع إمكانية نقل البيانات لاسلكيا لتكاملها مع أنظمة مراقبة المستشفيات. ويُتوقع أن تساعد النسخ المستقبلية من الجهاز، المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في الكشف المبكر عن علامات التحذير التي قد لا تكون مرئية بالعين المجردة. ويمتد تأثير هذا الابتكار إلى الرعاية المنزلية، خصوصا لكبار السن ومرضى القلب والرئة المزمنين، حيث يتيح المراقبة عن بُعد ويقلل من الحاجة لدخول المستشفى.

دعم حكومي لتلاميذ بريطانيا أمام تقلبات الحياة
دعم حكومي لتلاميذ بريطانيا أمام تقلبات الحياة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الخليج

دعم حكومي لتلاميذ بريطانيا أمام تقلبات الحياة

أطلقت الحكومة البريطانية، حملة وطنية جديدة تستهدف دعم الصحة النفسية لتلاميذ المدارس، في خطوة تهدف إلى التصدي لارتفاع معدلات الاضطرابات النفسية بين الأطفال، وتعزيز مهارات التحمل لديهم لمواجهة ضغوط وتقلبات الحياة اليومية. وأعلنت بريدجيت فيليبسون، وزيرة التعليم البريطانية، أن المبادرة الجديدة تهدف إلى الحد من الغياب المدرسي المرتبط بسوء الحالة النفسية، والذي أظهرت الدراسات أن له آثاراً سلبية تمتد حتى مرحلة البلوغ. وبحسب بيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية لعام 2023، فإن 23.3 % من الأطفال يعانون اضطراباً عقلياً محتملاً، مثل القلق أو الاكتئاب، مقارنة بنسبة 19% في العام السابق. وتشير الأرقام إلى أن الطلاب الذين يتغيبون بشكل متكرر عن المدرسة، يواجهون مستقبلاً اقتصادياً أكثر صعوبة؛ إذ يكسبون 10000 جنيه إسترليني سنوياً أقل من أقرانهم عند بلوغ سن 28 عاماً. وقالت بريدجيت فيليبسون: «الخطة الحكومية تتضمن توفير فرق دعم الصحة النفسية في المدارس، بحيث يحصل عليه 60 % من التلاميذ بحلول مارس/آذار المقبل، على أن يشمل جميع التلاميذ في أنحاء بريطانيا بنهاية العقد الحالي». وأكدت الوزيرة أن «الجزء الرئيسي من المبادرة، تعليم الأطفال مهارات التحمل لمساعدتهم على تجاوز التحديات النفسية والعاطفية التي يواجهونها؛ إذ إن التحمل ضروري للنجاح الأكاديمي والحياة بعد المدرسة، بما في ذلك ما تحمله من تقلبات وضغوط».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store