
الهلال الأحمر المصري يُطلق القافلة الشاملة إلى قرية كفر السنابسة بالمنوفية
وتضمنت القافلة عيادات متنقلة للكشف الطبي على الأهالي في تخصصات: الباطنة، عظام، جلدية، أطفال، تقديم الأدوية اللازمة مجانًا، وتحويل الحالات التي تحتاج إلى إجراء تحاليل، أشعة، تدخل جراحي مستشفى الهلال الأحمر المصري بالمنوفية، بالتنسيق مع الجهات المعنية.
واصطحبت القافلة فريقي الدعم النفسي و برنامج صحة وسلامة، لتقديم خدمات الدعم النفسي لأهالي القرية واستكمال المتابعة مع أسر الضحايا، هذا إلى جانب إقامة مناطق صديقة للأطفال يُقام بها أنشطة ترفيهية ودعم نفسي للصغار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 14 دقائق
- مصراوي
رئيس "الرعاية الصحية": استحداث 22 خدمة طبية متقدمة في أسوان لأول مرة
أعلن الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، أن التشغيل الرسمي للمنظومة في محافظة أسوان يُعد استكمالًا لتطبيق المرحلة الأولى من منظومة التأمين الصحي الشامل بجميع محافظات الجمهورية، والتي تضم: بورسعيد، الأقصر، الإسماعيلية، جنوب سيناء، السويس، وأخيرًا أسوان. وأكد في بيان، أن انضمام محافظة أسوان للتشغيل الرسمي يُجسد التزام الدولة المصرية بتحقيق التغطية الصحية الشاملة لجميع المواطنين، ولا سيّما في محافظات الصعيد، حيث تُعد أسوان ثاني محافظات الصعيد التي تُطبق بها المنظومة بعد الأقصر، كما أنها سادس وآخر محافظات المرحلة الأولى. وأشار السبكي إلى استحداث 22 خدمة وتخصصًا طبيًا جديدًا ومتقدمًا لأول مرة ضمن منظومة خدمات الهيئة ومنشآتها الصحية بمحافظة أسوان، مشيرًا إلى أن هذه الخدمات تأتي في إطار حرص الهيئة على رفع كفاءة الخدمة الطبية، وتفعيل أحدث بروتوكولات العلاج، وعدم حاجة المرضى إلى الانتقال لتلقي العلاج خارج المحافظة أو خارج البلاد، وتوفير خدمات ورعاية صحية متكاملة ومتقدمة في محيط إقامتهم. وجرى استحداث خدمات جراحات المخ والأعصاب، وجراحات الأطفال، وجراحات الأوعية الدموية بمستشفى أسوان التخصصي، إلى جانب خدمات جراحات وقساطر الأوعية الدموية، والقسطرة القلبية والمخية بمستشفى النيل التخصصي. كما تم إدخال خدمات مناظير الجراحات وتفعيل العيادات الخارجية بمستشفى كوم أمبو المركزي، وتشغيل عيادة وقسم أمراض الدم بمركز أورام أسوان، بالإضافة إلى تشغيل وحدات عناية الأطفال في مستشفيات المسلة التخصصي، كوم أمبو المركزي، والنيل التخصصي. وشهد مستشفى أسوان التخصصي افتتاح عيادة رسم العصب والعضلات، في حين تم تشغيل العيادات الخارجية بمستشفى دراو المركزي، إلى جانب استحداث خدمات الجراحات التجميلية وعلاج الحول بمستشفى الرمد. وتم أيضًا استحداث عيادة السمعيات بمستشفى المسلة التخصصي، وافتتاح العيادات التخصصية بالمركز الحضري بدراو، إلى جانب استحداث خدمات جراحة الوجه والفكين بمستشفى أسوان التخصصي، واستحداث قسم العناية المتوسطة بمستشفى كوم أمبو. وأكد الدكتور السبكي أن هذه التوسعات تأتي ضمن استراتيجية الهيئة الرامية إلى إدخال أحدث التخصصات والتقنيات الطبية الدقيقة والمتقدمة، بما يضمن تقديم خدمات صحية متكاملة داخل المحافظة، ويُسهم في تعزيز العدالة الصحية وتكافؤ الفرص بين المواطنين. وأشار رئيس الهيئة إلى أن الهيئة مستمرة في ضخ المزيد من التخصصات والخدمات عالية المهارة بمستشفياتها، إلى جانب توفير الكوادر الطبية المُدربة، والبنية التحتية المتطورة، بما يضمن بيئة علاجية متكاملة ويعزز من مكانة أسوان كمحافظة رائدة في تقديم خدمات الرعاية الصحية تحت مظلة التأمين الصحي الشامل. واختتم الدكتور أحمد السبكي تصريحه مؤكدًا أن التشغيل الرسمي للمنظومة بمحافظة أسوان يُجسد التزام الدولة بتحقيق العدالة الصحية، ويضع المحافظة على خريطة التنمية الصحية الشاملة والمستدامة، في إطار سعي الهيئة لبناء نموذج صحي وطني يتماشى مع التوجهات العالمية، ويعتمد على الجودة، والتحول الرقمي، والتغطية الشاملة، لتحقيق رؤية "مصر 2030".


مصراوي
منذ 14 دقائق
- مصراوي
موجة حرّ تضرب أوروبا: وفيات وإغلاقات ودرجات حرارة تبلغ مستويات تاريخية
(بي بي سي) سقطت صبيّة أمريكيّة من الإعياء بسبب ارتفاع درجة الحرارة، قبل أن تلفظ أنفاسها أمام والدَيها، بينما كانوا في زيارة لقصر فرساي، على مسافة نحو 25 كيلومتراً من العاصمة الفرنسية باريس. وكانت السلطات الفرنسية، قد رصدتْ في وقت سابق، من يوم الثلاثاء، حالتَي وفاة تأثُّراً بدرجة الحرارة الشديدة. وفي إيطاليا، توفي شخصان على الأقل متأثرَين بالحرّ الشديد؛ حيث تجاوزت درجات الحرارة في أجزاء من إيطاليا 42 مئوية. وتصطلي أوروبا بشمس يوليو/تموز المحرقة، حيث تجاوزت درجات الحرارة في مناطق عدة من القارة العجوز حاجز الـ 40 مئوية، فيما يرتقب عشرات الملايين ارتفاعاً أكبر وأخطر في تلك الدرجات خلال الأيام المقبلة. وأعلنت خدمة الأرصاد الجوية البريطانية أن آثار هذه الموجة الحارّة ستطال معظم بلدان القارة الأوروبية خلال الأسبوع الجاري، قبل أن تعود درجات الحرارة إلى معدّلاتها تدريجياً في الأسبوع المقبل. وتُعدّ هذه أولى موجات الحرّ الرئيسة في هذا الصيف، فيما يحذّر خبراء من أنْ تضرب القارة العجوز موجاتٌ شبيهة، بسبب تغيّر المناخ. وفي ذلك، قالت المتحدثة باسم المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، كلير نوليس، إن أوروبا تجتاز موجة من الحرّ الشديد، "والتي قد تتكرّر في وقت لاحق من هذا الصيف". وأطلقت عشرات التحذيرات من الحرارة الشديدة في أنحاء أوروبا، واتخذت دول عديدة تدابير وقائية؛ ومنها فرنسا التي أغلقت نحو 1,900 مدرسة يوم الثلاثاء، كما أغلقت الجزء العلوي من برج إيفِل أمام السائحين. وفي اليونان، أُعلن عن إغلاق عدد من المزارات الأثرية في أثينا ابتداءً من الساعة الثانية عشرة ظُهراً وحتى الخامسة مساء كل يوم. وشهدت مناطق إلى الجنوب من أثينا، الأسبوع الماضي، اندلاع حرائق بمناطق شاسعة من الغابات، ما أدى إلى عمليات إجلاء كبيرة وإغلاق عدد من الطرق، وصعّبتْ قوة الرياح مهمة السيطرة على النيران. ووقعت أكثر الحالات تأثراً بهذا الموجة الحارّة في أوروبا في كل من فرنسا، وإيطاليا، والبرتغال، وإسبانيا، وكرواتيا، وكذلك دول البلقان. وقالت السلطات الفرنسية إن يونيو/حزيران الماضي سجّل ثاني أعلى معدل حرارة على الإطلاق في البلاد، بعد يونيو/حزيران 2023، وذلك منذ بدء رصد درجات الحرارة عام 1900. وسجّلت البرتغال أعلى درجة حرارة رصدتْها على الإطلاق خلال شهر يونيو/حزيران يوم الأحد الماضي عند 46.6 مئوية. كما سجّلت إسبانيا درجة حرارة قياسية جديدة في يونيو/حزيران عند 46 مئوية، رُصدت في مدينة وَلبَة جنوب غربي البلاد. وفي العاصمة الإسبانية مدريد، اتخذت السلطات تدابير لمواجهة الحرّ الشديد، من بينها تقليص أو تغيير ساعات الدراسة؛ وزيادة مركبات النقل العام للحيلولة دون انتظار الرُكّاب على الأرصفة. وسجلتْ درجة حرارة المياه قبالة سواحل إسبانيا، 30 مئوية، يوم الثلاثاء، وفقاً لهيئة الأرصاد الجوية الإسبانية. كيف يمكن التعامل مع موجات الحر المتكررة؟ وبحسب خدمة كوبرنيكوس، المعنيّة بتغير المناخ والتابعة للاتحاد الأوروبي، فإن درجة حرارة سطح البحر يوم 22 يونيو/حزيران المنصرم، سجلت 5 درجات مئوية فوق المعدّل المعتاد في هذا الوقت من العام. وفي إيطاليا، وجّهت السلطات بالحدّ من الأعمال خارج البنايات، خلال أوقات الذروة، تحت أشعة الشمس بشكل مباشر. وأدى ارتفاع درجة الحرارة إلى انقطاعات في التيار الكهربائي في مدينة فلورنسا شمالي إيطاليا، وذلك بسبب الإقبال المرتفع على استخدام أجهزة التكييف للتخفيف من حدّة الحرّ. "لم يكن مفاجئاً" وتعتبر موجات الحرّ من بين أكثر الظواهر المناخية تأثيراً على حياة الإنسان، بحسب وكالات الأمم المتحدة، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر. وأشارت دراسة، نشرتها دورية "ذا لانسِت" الطبية عام 2021، إلى أن الحرّ الشديد تسبب في وفاة نحو 489 ألف شخص سنوياً حول العالم، خلال الفترة ما بين عام 2000 وعام 2019، ولفتت الدراسة إلى أن نحو رُبع هذا العدد كان في منطقة جنوب آسيا وحدها. ويرى مراقبون أنّ هذا الارتفاع في درجات الحرارة لم يكن مفاجئاً؛ لا سيما وأنّ كل شهور العام الماضي سجّلتْ تكسير أرقام قياسية على صعيد درجات الحرارة. وعلى حسابها عبر منصة إكس، رصدت خدمة كوبرنيكوس ارتفاعاً في تركيزات الأوزون في الغلاف الجوي بأجزاء من أوروبا، خلال الأيام القليلة الأولى من يوليو/تموز، ويُعزى هذا إلى ارتفاع درجات الحرارة في الأسابيع الأخيرة. وتؤكد خدمة كوبرنيكوس، المعنيّة بتغير المناخ والتابعة للاتحاد الأوروبي، أن أوروبا هي أسرع قارات العالم ارتفاعاً في درجات الحرارة؛ إذ ترتفع درجة حرارتها بمثلَيْ المتوسط العالمي. وحذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من أن "الحرّ الشديد لم يعُد شيئاً عارضاً، وإنما أصبح هو المعتاد"، مشدداً على أنّ "كوكب الأرض أصبح أكثر سخونة وأشدّ خطورة ولا توجد دولة محصّنة".


24 القاهرة
منذ 15 دقائق
- 24 القاهرة
أمريكا تستدعي شحنة توت أزرق ملوثة ببكتيريا الليستيريا
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA استدعاء فوري لشحنة من التوت الأزرق، بعد اكتشاف تلوثها ببكتيريا الليستيريا مونوسيتوجينز، المصنفة ضمن أعلى مستويات الخطر الصحي، لاحتمال تسببها في أمراض خطيرة أو الوفاة. أمريكا تستدعي شحنة توت أزرق ملوثة بـ بكتيريا الليستيريا وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يأتي التحذير ضمن تحديث رسمي للوكالة، عقب سحب شركة Alma Pak International LLC، ومقرها ولاية جورجيا، ما يقرب من 400 صندوق من التوت، بوزن إجمالي بلغ 12 ألف رطل، وأُرسلت الشحنة إلى جهة واحدة في ولاية كارولينا الشمالية، دون تأكيد ما إذا كانت قد وُزعت لاحقًا لمناطق أخرى. وتُعد الليستيريا من أخطر أنواع البكتيريا المنقولة عبر الأغذية، وقد تؤدي الإصابة بها إلى مضاعفات شديدة خصوصًا لدى النساء الحوامل، وكبار السن، والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة، وتشمل الأعراض الأولية الحمى، وآلام العضلات، والقيء، وقد تتطور إلى التهابات دماغية، أو تسمم دموي، أو الوفاة في بعض الحالات. وبحسب بيان إدارة الغذاء والدواء، فإن نتائج الفحوصات الروتينية كشفت وجود البكتيريا في المنتج النهائي، ما استدعى تصنيفه ضمن فئة الدرجة الأولى من مستويات الخطر وهو أعلى تصنيف تحذيري تستخدمه الوكالة. ارتفاع معدلات الوفاة وتُشير تقديرات مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC إلى أن نحو 1600 حالة إصابة بالليستيريا تسجل سنويًا في الولايات المتحدة، يلقي 260 منها حتفهم، وتؤكد الإحصاءات أن 90% من المصابين يحتاجون إلى دخول المستشفى، مع ارتفاع معدلات الوفاة إلى 30% بين الفئات الأكثر هشاشة. ورغم أن التوت الأزرق نادرًا ما يُربط بحالات تفشي الليستيريا نظرًا لطبيعته الحمضية، إلا أن حالات سابقة استدعت عمليات سحب مماثلة، كما حدث مع منتج مجمّد في أوريغون عام 2022، دون تسجيل إصابات آنذاك. جدير بالذكر أن حوادث الليستيريا الأكثر شيوعًا ترتبط عادة بالأطعمة الجاهزة مثل اللحوم الباردة، حيث شهدت إحدى الحالات في عام 2023 وفاة 10 أشخاص وإصابة العشرات، بسبب تلوث منتجات من شركة Boar's Head، نتيجة بيئة تصنيع غير صحية. ودعت إدارة الغذاء والدواء المستهلكين إلى تجنب تناول التوت الأزرق المرتبط بالشحنة المستدعاة، ومراجعة الجهات المختصة في حال ظهور أعراض مقلقة بعد استهلاك التوت خلال الفترة الأخيرة. بسبب بكتيريا الليستيريا.. وفاة 3 أشخاص بعد تناولهم شوكولاتة بإنجلترا تفشي بكتيريا الليستيريا من العصائر المجمدة يقتل 12 شخصا ويصيب 38 في الولايات المتحدة