logo
النائب الأول للرئيس الإيراني: المطالبة بوقف تخصيب اليورانيوم نهائيًا "مزحة"

النائب الأول للرئيس الإيراني: المطالبة بوقف تخصيب اليورانيوم نهائيًا "مزحة"

بوابة الأهراممنذ يوم واحد
قال النائب الأول للرئيس الإيراني، إن المطالبة بوقف تخصيب اليورانيوم نهائيًا "مزحة"، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية.
موضوعات مقترحة
وتابع: "يمكن إجراء مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة بكرامة في حالة استيفاء الشروط".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفعيل آلية "الزناد" سيقابل بخطوة نووية حاسمة... طهران تلوّح بالانسحاب
تفعيل آلية "الزناد" سيقابل بخطوة نووية حاسمة... طهران تلوّح بالانسحاب

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

تفعيل آلية "الزناد" سيقابل بخطوة نووية حاسمة... طهران تلوّح بالانسحاب

قال النائب الإيراني منوشهر متكي، اليوم الأربعاء، إن البرلمان الإيراني مستعد للانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية في حال أعادت الأمم المتحدة فرض العقوبات الدولية على طهران. وأوضح متكي، وهو عضو في اللجنة الاقتصادية بالبرلمان، أن "إذا اتخذ الطرف الآخر خطوة نحو تفعيل آلية الزناد واستخدام أدواتها، فسوف يواجَه حتمًا برد من البرلمان الإيراني"، مضيفًا أن البرلمان "أصابعه على الزناد" للانسحاب من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. وفي إشارة إلى الدول الأوروبية، قال متكي: "هم، من حيث تفسيرهم لمضمون الاتفاق النووي، ليست لهم أحقية القيام بذلك، ويستخدمونه فقط كأداة تهديد. وإذا نفذوا تهديدهم، فسننفذ نحن أيضًا تهديدنا وفقًا لتوجيهات المرشد" الإيراني علي خامنئي. وجاءت تصريحات متكي عقب تحرك أوروبي جديد في ملف العقوبات، حيث أبلغت بريطانيا وفرنسا وألمانيا الأمم المتحدة باستعدادها لتفعيل "آلية الزناد" لإعادة فرض العقوبات على إيران، في حال لم يتم التوصل إلى حل دبلوماسي لملفها النووي قبل نهاية آب المقبل. وجاء هذا التحذير في رسالة مشتركة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ومجلس الأمن، أكدت فيها الدول الثلاث التزامها باستخدام "كل الأدوات الدبلوماسية المتاحة لضمان عدم تطوير إيران سلاحًا نوويًا". وبحسب الرسالة، فإن القوى الأوروبية الثلاث، المعروفة بـ"الترويكا الأوروبية"، لوّحت بتفعيل الآلية التي نص عليها اتفاق 2015 النووي، والذي خفّف من عقوبات مجلس الأمن على طهران مقابل قيود على برنامجها النووي، تنتهي بعض بنوده في تشرين الأول المقبل، حيث يمكن لأي طرف فيه إعادة فرض العقوبات إذا اعتبر أن إيران أخلّت بالتزاماتها. وتأتي هذه التطورات وسط اتهامات أوروبية لإيران بخرق التزاماتها، منها امتلاك مخزون من اليورانيوم المخصب يزيد بأكثر من 40 ضعفًا عن الحد المسموح به بموجب اتفاق 2015، إضافة إلى تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. يُذكر أن الاتفاق، الذي عرف باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة"، وُقّع عام 2015 بين إيران والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن بالإضافة إلى ألمانيا، بهدف الحد من تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات تدريجيًا. لكن الولايات المتحدة انسحبت منه عام 2018 بقرار من الرئيس دونالد ترامب، الذي أعاد فرض عقوبات واسعة على إيران، فيما تمسكت الدول الأوروبية بالاتفاق رغم الخلافات حول التزام طهران.

وكالة الهند تعتزم السماح للشركات الخاصة بتعدين اليورانيوم لدعم التوسع النووي
وكالة الهند تعتزم السماح للشركات الخاصة بتعدين اليورانيوم لدعم التوسع النووي

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

وكالة الهند تعتزم السماح للشركات الخاصة بتعدين اليورانيوم لدعم التوسع النووي

تخطط الهند لإنهاء احتكار الدولة المستمر منذ عقود في قطاع الطاقة النووية، من خلال السماح للشركات الخاصة بتعدين واستيراد ومعالجة اليورانيوم، في خطوة تهدف إلى جذب استثمارات بمليارات الدولارات وتعزيز قدرات القطاع، وفقاً لما نقلته "رويترز" عن مصدرين حكوميين. وتسعى حكومة رئيس الوزراء "ناريندرا مودي" إلى زيادة القدرة الإنتاجية للطاقة النووية بمقدار 12 ضعفاً بحلول عام 2047، مع تخفيف القيود للسماح للمستثمرين الأجانب بامتلاك حصص أقلية في محطات الطاقة النووية، وهو ما قد يرفع مساهمة الطاقة النووية إلى نحو 5% من إجمالي احتياجات البلاد من الكهرباء، وفق التقديرات الرسمية. حتى الآن، كانت الدولة تحتفظ بالسيطرة الكاملة على عمليات تعدين واستيراد ومعالجة وقود اليورانيوم، بسبب المخاوف المتعلقة بسوء الاستخدام، ومخاطر الإشعاع والأمن الاستراتيجي، تماشياً مع الممارسات العالمية. لكن مع الزيادة المتوقعة في الطلب على الوقود النووي، تعتزم الحكومة إعداد إطار تنظيمي يسمح للشركات الهندية الخاصة بتولي مهام التعدين والاستيراد والمعالجة، بالإضافة إلى توفير المعدات الحيوية لأنظمة التحكم في محطات الطاقة النووية، بحسب المصدرين، اللذين أشارا إلى أن السياسة الجديدة قد تُعلن خلال السنة المالية الحالية. وفي سياق متصل، أعلنت هيئة الرقابة على الطاقة الذرية في الهند أنها عقدت اجتماعاً فنياً ثنائياً مع لجنة الرقابة النووية الأمريكية، بين 6 و8 أغسطس في مقر اللجنة بولاية ميريلاند. وبحث الطرفان خلال الاجتماع تعزيز التعاون في مجالات السلامة والتنظيم النووي، وتناولا قضايا تتعلق بتنظيم المفاعلات الجديدة والمتقدمة، ووضع الأكواد والمعايير الخاصة بتقنيات المفاعلات المتطورة، إلى جانب تحديد مجالات محتملة للتعاون المستقبلي.

لاريجاني يقرع أبواب بيروت من جديد... والمشهد لم يعد كما كان!
لاريجاني يقرع أبواب بيروت من جديد... والمشهد لم يعد كما كان!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون ديبايت

لاريجاني يقرع أبواب بيروت من جديد... والمشهد لم يعد كما كان!

الباحث المتخصص في الشؤون الإيرانية، د. خالد الحاج، يرى في حديثٍ لـ"ليبانون ديبايت"، أنه "مع زيارة لاريجاني إلى لبنان اليوم، نستذكر 9 أيلول 1984، حين زار قائد القوات البرية الإيرانية مواقع الحرس الثوري في بعلبك، ووعد بعد عبور كربلاء: "سنصل إلى جانبكم لنُزيل إسرائيل"، وبعد فترة قصيرة، بدأت عملية "إيران-كونترا"، التي مكّنت طهران من الحصول على أسلحة إسرائيلية لمواجهة العراق، في درس استراتيجي واضح عن قدرة إيران على تحويل الصراعات الإقليمية إلى أدوات لتحقيق مصالحها". ويشير إلى أن "اليوم، تتكرر الدروس بصياغة جديدة. إيران تواجه آلية السناب باك، التي ستُعيد فرض العقوبات تلقائيًا إذا لم تُخفّض مستوى تخصيب اليورانيوم إلى أقل من 60% قبل نهاية الشهر، هذا اختبار استراتيجي جديد لطهران، لاختبار حدود مصالحها الإقليمية والاقتصادية، وقدرتها على إدارة ملفها النووي دون تقديم تنازلات مجانية. كل شيء محسوب بدقة". ويوضح أن "إيران تحاول اليوم إعادة الملف اللبناني إلى طاولة المساومات، بعدما أُخرج من قبل الولايات المتحدة الأميركية والسعودية، وهي تسعى لاستغلال دورها في لبنان كورقة ضغط مقابل مكاسب غربية في ملفها النووي، هذه المحاولة لم تأتِ من فراغ، بل تُعدّ محاولة لتعويض خسائر متلاحقة في المنطقة، ورفع مستوى المساومات أمام القوى الغربية، إلا أن الواقع يُظهر أن هذه الخطوة جاءت متأخرة، بعد سلسلة خسائر سياسية، عسكرية واقتصادية". ويشدّد على أن "لبنان لم يعد لإيران الساحة ذات النفوذ الكبير الذي كانت تتمتع به سابقًا، وصحيح أن طهران تحاول رفع سقف المساومة، لكنها تواجه واقعًا مختلفًا، فالقوى الغربية والعربية أصبحت أقلّ تساهلًا، والخسائر المتتالية للسياسة الإيرانية تجعل من أي محاولة لإعادة تدوير الملف اللبناني كورقة ضغط، محاولة محدودة التأثير، ومرتبطة بنتائج المفاوضات النووية". ويختم الحاج: "باختصار، إيران تحاول إدارة مصالحها ضمن حدودها الاستراتيجية عبر المساومة على لبنان، لكنها تواجه اختبارًا مزدوجًا، أولًا في الملف النووي، وثانيًا في قدرتها على تحويل لبنان إلى أداة ضغط، بعد أن فقدت كثيرًا من أوراق النفوذ التقليدية في المنطقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store