logo
محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات

محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات

نافذة على العالممنذ 19 ساعات

الأحد 29 يونيو 2025 09:00 صباحاً
نافذة على العالم - محليات
56
29 يونيو 2025 , 07:00ص
شعار مؤسسة الرعاية الصحية الأولية
❖ الدوحة - الشرق
مع اقتراب موسم الإجازات والصيف، حرصت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على تقديم مجموعة من النصائح الوقائية للمسافرين، بهدف الحد من الإصابة بالأمراض المعدية وضمان سلامتهم خلال رحلاتهم داخل الدولة أو خارجها.
وأكد الدكتور خالد العوض، مدير قسم حماية الصحة بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن معدلات الإصابة بالأمراض الفيروسية ترتفع بشكل ملحوظ خلال فترات الإجازات، خصوصًا أمراض الإنفلونزا، وحمى التيفوئيد، والنزلات المعوية، والأمراض الجلدية، مشيرًا إلى سرعة انتقالها من شخص إلى آخر بوسائل مختلفة، كالرذاذ، التلامس المباشر، أو تناول أطعمة ومشروبات ملوثة، وحتى من خلال لمس الحيوانات الأليفة.
وشدد على أهمية زيارة الطبيب قبل السفر، لا سيما للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، للحصول على المشورة الطبية، والتطعيمات اللازمة، والتقارير الصحية التي قد تُطلب في بعض الوجهات.
«أهمية التطعيمات الوقائية»
وأوصى د. العوض بجمع معلومات مسبقة عن الحالة الصحية في البلد المقصود، خصوصًا الدول التي تستوطن فيها أمراض وبائية مثل التهاب الكبد الفيروسي، الحمى المالطية، وداء الكلب، وذلك بهدف اتخاذ التدابير الوقائية المناسبة، وتفادي أخطار العدوى.
كما ان التطعيمات الوقائية تتوفر مجانًا في جميع مراكز مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وعددها 31 مركزًا صحيًا موزعة في مختلف مناطق الدولة. وتشمل أبرز التطعيمات: لقاح كوفيد-19- لقاح الحمى الشوكية- لقاح المكورات الرئوية- لقاح الحمى الصفراء- لقاح التيفوئيد- لقاح التهاب الكبد الوبائي أ- لقاح التيتانوس.
ويُنصح المسافرون، خاصة كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة، بأخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية ولقاح كوفيد-19 المحدث قبل السفر، لتقليل مخاطر العدوى.
الإعداد لرحلة آمنة
وينبغي على المسافرين اتخاذ عدد من الخطوات التحضيرية الصحية، منها مراجعة جدول التطعيمات وأخذ اللقاحات المطلوبة، وتجهيز حقيبة إسعافات أولية تحتوي على المطهرات، وأدوية المغص، ومسكنات الألم. والتأكد من اصطحاب كمية كافية من الأدوية الخاصة للحالات المزمنة (كالسكري والربو والضغط)، مع عدم اغفال الحصول على شهادة طبية لحالات مرضية تستدعي إبراز تقرير عند السفر.
«الصحة أثناء السفر»
وأشار الدكتور العوض إلى أن السفر، وخصوصًا عبر الطيران، قد يسبب بعض التغيرات الفسيولوجية التي تؤثر على صحة المسافرين، مثل نقص الأوكسجين واضطراب الساعة البيولوجية، مما قد يؤثر سلبًا على مرضى القلب، الرئة، أو من يعانون من الأنيميا الحادة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة دراسة جديدة تكشف 3 عوامل ترفع خطر الإصابة بالخرف
نافذة دراسة جديدة تكشف 3 عوامل ترفع خطر الإصابة بالخرف

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة دراسة جديدة تكشف 3 عوامل ترفع خطر الإصابة بالخرف

الأحد 29 يونيو 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة وجود علاقة بين الإصابة بأمراض ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين في منتصف العمر، وزيادة خطر الإصابة بالخرف. وأظهرت نتائج الدراسة، المنشورة حديثا في دورية الجمعية الطبية الأميركية، وجود صلة بين بعض عوامل الخطر الوعائية في منتصف العمر، خاصة ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين، وبين الإصابة بالخرف. ويعتمد الجسم على الجهاز الوعائي في نقل الأوكسجين والتخلص من الفضلات عبر الأوعية الدموية. وحلل الباحثون بيانات طبية لما يقارب 7700 مشارك في دراسة ARIC (مخاطر التصلب العصيدي في المجتمعات)، واستمرت دراسة 33 عاما، من سنة 1987 إلى سنة 2020. وقام فريق البحث بقياس عوامل الخطر لدى المشاركين في أعمار 45 إلى 54، ومن 55 إلى 64، ومن 65 إلى 74 عاما، وركزوا على ضغط الدم والسكري والتدخين. وتوصّل الباحثون إلى أن ما بين 22 و44 في المئة من حالات الخرف التي أُبلغ عنها عند بلوغ المشاركين سن الـ80، يمكن إرجاعها إلى الأخطار الوعائية التي ظهرت في منتصف أو أواخر العمر. وكشفت الدراسة أن خطر الإصابة بالخرف المرتبط بالعوامل الوعائية كان أعلى لدى الإناث، وذوي البشرة السوداء، وغير حاملي جين APOE. وفي تعليق له على الدراسة، قال الدكتور كريستوفر يي، جراح أوعية دموية في مركز "ميموريال كير" في كاليفورنيا، إن ارتفاع ضغط الدم وأمراض الأوعية يمكن أن يضرّ بالدماغ ويؤدي إلى سكتة دماغية. وأضاف أن هذه العوامل تعزز الالتهاب وتسهم في التدهور العصبي وزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.

محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات
محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات

نافذة على العالم

timeمنذ 19 ساعات

  • نافذة على العالم

محليات قطر : الرعاية الأولية: إرشادات وقائية للمسافرين بموسم الإجازات

الأحد 29 يونيو 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 56 29 يونيو 2025 , 07:00ص شعار مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ❖ الدوحة - الشرق مع اقتراب موسم الإجازات والصيف، حرصت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على تقديم مجموعة من النصائح الوقائية للمسافرين، بهدف الحد من الإصابة بالأمراض المعدية وضمان سلامتهم خلال رحلاتهم داخل الدولة أو خارجها. وأكد الدكتور خالد العوض، مدير قسم حماية الصحة بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن معدلات الإصابة بالأمراض الفيروسية ترتفع بشكل ملحوظ خلال فترات الإجازات، خصوصًا أمراض الإنفلونزا، وحمى التيفوئيد، والنزلات المعوية، والأمراض الجلدية، مشيرًا إلى سرعة انتقالها من شخص إلى آخر بوسائل مختلفة، كالرذاذ، التلامس المباشر، أو تناول أطعمة ومشروبات ملوثة، وحتى من خلال لمس الحيوانات الأليفة. وشدد على أهمية زيارة الطبيب قبل السفر، لا سيما للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، للحصول على المشورة الطبية، والتطعيمات اللازمة، والتقارير الصحية التي قد تُطلب في بعض الوجهات. «أهمية التطعيمات الوقائية» وأوصى د. العوض بجمع معلومات مسبقة عن الحالة الصحية في البلد المقصود، خصوصًا الدول التي تستوطن فيها أمراض وبائية مثل التهاب الكبد الفيروسي، الحمى المالطية، وداء الكلب، وذلك بهدف اتخاذ التدابير الوقائية المناسبة، وتفادي أخطار العدوى. كما ان التطعيمات الوقائية تتوفر مجانًا في جميع مراكز مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وعددها 31 مركزًا صحيًا موزعة في مختلف مناطق الدولة. وتشمل أبرز التطعيمات: لقاح كوفيد-19- لقاح الحمى الشوكية- لقاح المكورات الرئوية- لقاح الحمى الصفراء- لقاح التيفوئيد- لقاح التهاب الكبد الوبائي أ- لقاح التيتانوس. ويُنصح المسافرون، خاصة كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة، بأخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية ولقاح كوفيد-19 المحدث قبل السفر، لتقليل مخاطر العدوى. الإعداد لرحلة آمنة وينبغي على المسافرين اتخاذ عدد من الخطوات التحضيرية الصحية، منها مراجعة جدول التطعيمات وأخذ اللقاحات المطلوبة، وتجهيز حقيبة إسعافات أولية تحتوي على المطهرات، وأدوية المغص، ومسكنات الألم. والتأكد من اصطحاب كمية كافية من الأدوية الخاصة للحالات المزمنة (كالسكري والربو والضغط)، مع عدم اغفال الحصول على شهادة طبية لحالات مرضية تستدعي إبراز تقرير عند السفر. «الصحة أثناء السفر» وأشار الدكتور العوض إلى أن السفر، وخصوصًا عبر الطيران، قد يسبب بعض التغيرات الفسيولوجية التي تؤثر على صحة المسافرين، مثل نقص الأوكسجين واضطراب الساعة البيولوجية، مما قد يؤثر سلبًا على مرضى القلب، الرئة، أو من يعانون من الأنيميا الحادة.

اكتشاف فيروس جديد في الخفافيش أخطر من كورونا
اكتشاف فيروس جديد في الخفافيش أخطر من كورونا

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

اكتشاف فيروس جديد في الخفافيش أخطر من كورونا

تمكن علماء مختصون من اكتشاف نوعين جديدين من الفيروسات المتوطنة في الخفافيش، ووجدوا أنها بالغة الخطورة، ويُمكن أن تؤدي إلى الوفاة كما أنها من الممكن أن تنتقل إلى البشر، وانتقالها يعني أن البشرية في انتظار وباء جديد، قد يكون أكثر خطورة وتدميراً من «كوفيد 19» أو «كورونا» الذي أرعب العالم قبل سنوات. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة «ديلي ميل» البريطانية، واطلعت عليه «العربية.نت» فإن باحثين اكتشفوا فيروساً قد يُسبب التهاباً دماغياً حاداً وآخر قد يُسبب أمراضاً تنفسية، ووجدوا هذين الفيروسين لدى الخفافيش في الصين.وقال العلماء إن هذين الفيروسين يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بفيروسي «نيباه» و«هيندرا»، وكلاهما قاتل للبشر.وأثار الخبراء مخاوف ملحة بشأن احتمال انتقال هذين الفيروسين إلى السكان المحليين، حيث لا يوجد حالياً أي دواء أو لقاح لعلاج أي منهما.وقال الباحثون: «تُوسّع هذه النتائج فهمنا لعدوى كلى الخفافيش، وتُبرز التهديدات الحيوانية الخطيرة، وتُبرز الحاجة إلى تحليلات ميكروبية شاملة وكاملة النطاق لأعضاء لم تُدرس جيدًا من قبل لتقييم مخاطر انتقال العدوى من مجموعات الخفافيش بشكل أفضل».ولإجراء دراستهم، قام فريق من معهد «يونان» لمكافحة الأمراض المتوطنة والوقاية منها بتحليل كلى 142 خفاشاً من 10 أنواع جُمعت على مدى أربع سنوات.وباستخدام التسلسل الجيني المتقدم، اكتشف الباحثون 22 فيروساً، منها 20 فيروساً لم يسبق رصدها من قبل.وكان اثنان من أكثر الفيروسات إثارة للقلق فيروسات هينيبا الجديدة، وهي وثيقة الصلة بفيروسي نيباه وهيندرا.ووُجدت هذه الفيروسات في خفافيش الفاكهة التي تُسمى (Rousettus leschenaultia) التي تعيش بالقرب من بساتين قريبة من القرى البشرية في مقاطعة «يونان».ونظراً لأن فيروسات هينيبا يمكن أن تنتشر عبر البول، فإن الدراسة تثير مخاوف بشأن الفاكهة الملوثة وخطر انتقال هذه الفيروسات إلى البشر.وكتب الباحثون في دراستهم: «من خلال تحليل عينة من كلى الخفافيش التي جُمعت بالقرب من بساتين وكهوف القرى في مقاطعة يونان، لم نكتشف فقط الميكروبات المتنوعة التي تحملها الخفافيش، بل اكتشفنا أيضًا أول جينومات كاملة الطول لفيروسات هينيبا الجديدة التي تحملها الخفافيش، وهي وثيقة الصلة بفيروسي هيندرا ونيبا، والتي تم تحديدها في الصين».وقالوا إن نتائجهم تُثير «مخاوف مُلِحّة بشأن احتمال انتقال هذه الفيروسات إلى البشر أو الماشية».وتُعدّ الخفافيش مستودعات طبيعية لمجموعة واسعة من الكائنات الدقيقة، بما في ذلك بعض تلك التي سبق أن انتقلت إلى البشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store