logo
أسرار تعزيز العادات الغذائية الصحية عند الأطفال

أسرار تعزيز العادات الغذائية الصحية عند الأطفال

الوكيلمنذ 2 أيام

الوكيل الإخباري- تُعد التغذية السليمة للأطفال أساسًا لنموهم البدني والعقلي، وتلعب دورًا مهمًا في تعزيز المناعة، وزيادة التركيز، والوقاية من الأمراض المزمنة لاحقًا.
اضافة اعلان
وفي حديثها لـ"إرم نيوز"، أوضحت أخصائية التغذية ولاء أبو عيسى أن الطبق الرئيسي لطفلك يجب أن يتضمن المجموعات الغذائية الخمس:
الفواكه
الخضروات
الألبان
الحبوب
البروتينات
✅ العناصر الأساسية في تغذية الطفل:
البروتينات: لبناء العضلات والأنسجة (كاللحوم الخالية من الدهون، البيض، البقوليات).
الكربوهيدرات: مصدر الطاقة الأساسي (مثل الأرز البني، الخبز الكامل).
الدهون الصحية: ضرورية لنمو الدماغ (مثل الأفوكادو، زيت الزيتون، الأسماك الدهنية).
الفيتامينات والمعادن: كفيتامين D، والكالسيوم، والحديد لتقوية العظام والوظائف الحيوية.
الألياف: لتحسين الهضم والوقاية من الإمساك (توجد في الفواكه والخضار).
🚫 ما يجب تجنّبه:
الوجبات الجاهزة والدهون المشبعة
الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكر
الإكثار من الملح والمشروبات الغازية
🧒 استراتيجيات لتشجيع الطفل على التغذية الصحية:
القدوة الحسنة: تناول الأهل طعامًا صحيًا أمام الطفل.
تقديم الطعام بشكل ممتع: استخدام الألوان والأشكال لجعل الطعام جذابًا.
تحديد أوقات منتظمة للوجبات: يساعد على تنظيم الهضم.
الابتعاد عن الوجبات الخفيفة قبل الأكل الرئيسي: لزيادة شهية الطفل.
تناول الطعام ببطء: يعزز الإحساس بالشبع ويمنع الإفراط.
بتبنّي هذه العادات، يستطيع الأهل ضمان نمو صحي ومتوازن لأطفالهم، وزرع أسس سلوك غذائي إيجابي يستمر معهم طوال حياتهم.
ارم نيوز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

افضل طريقة لحماية العضلات بعد الـ 50؟
افضل طريقة لحماية العضلات بعد الـ 50؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

افضل طريقة لحماية العضلات بعد الـ 50؟

#سواليف يتزايد عدد الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً الذين يمارسون #الرياضة_البدنية حول #العالم. وتتفق الجمعيات الطبية بشدة على أنه أمر جيد. فالرياضة البدنية ليست أساسية للوقاية من الأمراض فحسب، بل هي أيضاً جزء يوصى به لعلاج العديد منها. ومع ذلك، يتطلب البدء في الحركة في هذه المرحلة من الحياة بعض العناية، خاصة بالنظام الغذائي. وينطبق هذا بشكل خاص على من لم يسبق لهم #ممارسة #النشاط_البدني، أو على من يعانون من #زيادة_الوزن أو #السمنة. #أهمية #النظام_الغذائي وحسب 'مديكال إكسبريس'، ثبت أن البدء في ممارسة الرياضة ببرامج مُرهقة قد يؤدي إلى إصابات عضلية وهيكلية خطيرة، خاصةً إذا اقترنت بنظام غذائي غير مناسب. ويزيد هذا الخطر بعد الـ 50، حيث يكون فقدان كتلة العضلات والعظام أكثر وضوحاً بسبب الشيخوخة الطبيعية. قبل البدء في أي برنامج رياضي جديد، يُنصح بإجراء تحليل شامل، وخاصة لتقييم الحاجة إلى مكملات المغذيات الدقيقة. المغذيات الكبرى بالإضافة إلى المغذيات الدقيقة، يحتاج الجسم أيضاً إلى الكربوهيدرات والدهون والبروتينات، وهو ما يُعرف باسم 'المغذيات الكبرى'. تُزوّد ​​البروتينات الجسم بالأحماض الأمينية الأساسية اللازمة للحفاظ على كتلة العضلات وتنميتها، والوقاية من ضمور العضلات (الساركوبينيا): وهي إصابة عضلية مرتبطة بالعمر، وهشاشة العظام، وفقدان كتلة العضلات وقوتها (المعروف بالوهن). وتختلف احتياجات البروتين باختلاف الحالة السريرية للفرد. بالنسبة لمن تزيد أعمارهم عن 50 عاماً، والذين يمارسون نشاطاً بدنياً معتدلًا، تتراوح احتياجات البروتين من 1 إلى 1.5 غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً. ومع ذلك، لا يُنصح بزيادة تناول البروتين دون زيادة مُقابلة في التمارين الرياضية. فالإفراط في تناول البروتين قد يُسبب آثاراً ضارة، وخاصةً على صحة العظام، حيث لوحظ أنه يزيد من إفراز الكالسيوم في البول (كالسيوم البول) بسبب انخفاض إعادة امتصاص الكالسيوم. البروتينات الحيوانية والنباتية ينبغي أن تجمع مصادر البروتين بين البروتينات النباتية، مثل فول الصويا، والبقول، والبذور، والفول السوداني، والعدس، وغيرها؛ إلى جانب البروتينات الحيوانية، مثل البيض ومنتجات الألبان والدجاج والأسماك. وفي حيث أن المثالي هو تحقيق التوازن بين البروتينات الحيوانية والنباتية، فقد ثبت أن اتباع نظام غذائي نباتي متوافق مع الرياضات عالية الأداء فعّال، طالما كان هناك متابعة طبية وتغذوية مناسبة. توقيت الطعام وإضافة إلى ما تأكله، من المهم أيضاً توقيت تناوله. فتوزيع تناول البروتين على مدار اليوم أفضل من تركيزه في وجبة واحدة. يجب عليك أيضاً تناول البروتين قبل التمرين أو بعده بنصف ساعة، حيث سيكون امتصاصه وتوافره في الجسم أفضل. المغذيات الدقيقة الأساسية من أهم هذه المغذيات: المغنيسيوم، والكالسيوم، وفيتامين د. وتلعب هذه المغذيات الـ 3 دوراً رئيسياً في ممارسة الرياضة البدنية في هذا العمر. يساعد المغنيسيوم على تعافي العضلات وتكوين العظام، ويمكن العثور عليه في أطعمة مثل نخالة القمح، والجبن، وبذور اليقطين، وبذور الكتان، والكمّون. والكالسيوم ضروري للحفاظ على تمعدن العظام بشكل كافٍ ومنع فقدان كثافة المعادن في العظام (هشاشة العظام) المرتبط بنقص الكالسيوم في الدم. مون المعروف أن منتجات الألبان مفيدة لصحة العظام، سواءً لاحتوائها على الكالسيوم الحيوي أو فيتامين د الموجود في حليبها كامل الدسم. وبعض الأطعمة النباتية، مثل الطحينة، واللوز وبذور الكتان والصويا والبندق، تُعد أيضاً مصادر جيدة للكالسيوم، إلا أن محتواها من الفيتات والأكسالات قد يعيق امتصاصه. وأخيرًا، تُعتبر الأسماك الزيتية (التونة والسردين والسلمون وغيرها) وصفار البيض مصادر مُكملة لفيتامين د في الخطط الغذائية المُخصصة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً والذين يمارسون الرياضة.

البطيخ والشمام.. نجوم الصيف المنعشة وفوائدها الذهبية
البطيخ والشمام.. نجوم الصيف المنعشة وفوائدها الذهبية

رؤيا

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا

البطيخ والشمام.. نجوم الصيف المنعشة وفوائدها الذهبية

البطيخ ليس مجرد ماء وسكر بل مصدر غني بفيتامين C الذي يعزز المناعة مع اشتداد حرارة الصيف، يبحث الجميع عن طرق للانتعاش والتخفيف من وطأة الأيام الحارة. وفي خضم هذا البحث، يبرز نجمان ساطعان على موائدنا، لا يقتصر دورهما على التبريد فحسب، بل يمتدان ليقدما كنزًا من الفوائد الصحية. نتحدث هنا عن فاكهتي الصيف بامتياز: الشمام والبطيخ. قصتهما مع الصيف ليست مجرد حكاية عطش، بل هي قصة تغذية وترطيب ووقاية. قصة الانتعاش والترطيب الفائق تخيل المشهد: يوم صيفي طويل، الشمس ساطعة، تشعر بالعطش يتملكك. وفجأة، تجد أمامك شريحة من البطيخ الأحمر الياقوتي أو قطعة من الشمام الذهبي الفواح. مجرد قضمة واحدة كفيلة بإعادة الحيوية لجسمك. هذا ليس سحرًا، بل هو علم بسيط: الشمام والبطيخ يتكونان في الغالب من الماء، بنسبة تتجاوز 90%. هذه النسبة العالية تجعلهما مثاليين لمكافحة الجفاف الذي يهدد أجسامنا في الحر الشديد. البطيخ: بفضل محتواه المائي الهائل، يعمل كمرطب طبيعي فعال، يساعد الجسم على الحفاظ على توازنه المائي. إنه المشروب الطبيعي الأمثل بعد يوم طويل تحت أشعة الشمس أو ممارسة الرياضة. الشمام: لا يقل أهمية في الترطيب، فكل قضمة منه تروي العطش وتنعش الحواس، مما يجعله خيارًا ممتازًا لبدء يومك أو كوجبة خفيفة بين الوجبات. كنز من الفيتامينات ومضادات الأكسدة خلف قشرتهما الخارجية المتواضعة، يختبئ عالم غني بالعناصر الغذائية الأساسية التي تدعم صحتنا: البطيخ: ليس مجرد ماء وسكر، بل مصدر غني بفيتامين C الذي يعزز المناعة، وفيتامين A الضروري لصحة العينين والبشرة. لكن نجمه الحقيقي هو الليكوبين، الصبغة الحمراء التي تمنحه لونه الجذاب، وهي مضاد أكسدة قوي جداً. يُعتقد أن الليكوبين يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من بعض أنواع السرطان، مثل سرطان البروستاتا، كما يحمي خلايا الجسم من التلف الناتج عن الجذور الحرة. الشمام: يتلألأ بلونه البرتقالي الغني بالبيتا كاروتين، الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، وهو أمر بالغ الأهمية لصحة البصر وتقوية الجهاز المناعي. كما يحتوي على كميات جيدة من فيتامين C والبوتاسيوم، الذي يدعم صحة القلب ويساعد في تنظيم ضغط الدم. ويحتوي أيضًا على مضادات أكسدة مثل الزياكسانثين واللوتين التي تحمي العينين من الأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. دعم صحة القلب والجهاز الهضمي تتجاوز فوائد الشمام والبطيخ مجرد الترطيب وتزويد الجسم بالفيتامينات. فهما يقدمان دعمًا كبيرًا لجهازين حيويين في الجسم: صحة القلب: يساعد محتوى البوتاسيوم في كلتا الفاكهتين على تنظيم ضغط الدم، بينما تساهم مضادات الأكسدة في حماية الأوعية الدموية وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. الجهاز الهضمي: بفضل محتواه العالي من الماء والألياف (خاصة في الشمام)، يسهمان في تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك، مما يضمن جهازًا هضميًا صحيًا ونشطًا. خيارات متعددة على مائدة الصيف سواء كنت تفضل البطيخ المثلج بعد الظهر، أو سلطة فواكه منعشة تحتوي على الشمام في الفطور، أو حتى عصيرًا باردًا منهما، فإن الخيارات لا حصر لها. يمكن أن يكونا إضافة رائعة لوجباتك الخفيفة، أو جزءًا من طبق سلطة صيفي، أو حتى تحلية طبيعية وصحية. في النهاية، قصة الشمام والبطيخ في فصل الصيف هي قصة بسيطة لكنها عميقة: إنهما أكثر من مجرد فاكهتين، إنهما دعوة للانتعاش، للتغذية، وللاحتفال بجمال الطبيعة في أوج عطائها. ففي المرة القادمة التي تشعر فيها بحر الصيف، تذكر أن الحل يكمن في قلب هاتين الفاكهتين المنعشتين.

مضاعفات صحية خطيرة لبعض جراحات السمنة
مضاعفات صحية خطيرة لبعض جراحات السمنة

سرايا الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • سرايا الإخبارية

مضاعفات صحية خطيرة لبعض جراحات السمنة

سرايا - أوضحت الدكتورة مارغاريتا كوروليوفا، مديرة عيادة الطب التجميلي، أن جراحة استئصال جزء من المعدة أصبحت من الإجراءات الأكثر شيوعا لعلاج السمنة، نظرا لفعاليتها في تحقيق خسارة وزن كبيرة. وتضيف الدكتورة كوروليوفا: "يلجأ العديد من الراغبين في خفض الوزن إلى عملية تكميم المعدة رغم ما تحمله من مخاطر صحية محتملة. فجسم الإنسان - كما صممته الطبيعة - يتمتع بتوازن تشريحي ووظيفي دقيق، حيث تتفاعل جميع الأنظمة الكيميائية الحيوية والمكونات التشريحية بتناغم مثالي. ومع ذلك، يختار البعض التدخل الجراحي لتعديل بنيتهم الجسدية". وتحذر: "هذا الإجراء يعني التخلي عن أجزاء أساسية من التركيب التشريحي الطبيعي، حيث يلعب كل جزء دورا حيويا في عملية الهضم وامتصاص العناصر الغذائية. وقد يؤدي هذا الحرمان إلى عواقب صحية بعيدة المدى، تتراوح بين سوء التغذية واضطرابات التمثيل الغذائي". وتوضح الدكتورة كوروليوفا أن هذه الجراحة لا تؤدي فقط إلى فقدان الوزن المطلوب، بل قد تتسبب في هزال شديد ناتج عن عوز غذائي حاد، بما يشمل نقصا في العناصر المعدنية والفيتامينات الأساسية والمواد الغذائية الحيوية. وتحذر قائلة: "قد تترتب على هذه الإجراءات مضاعفات صحية خطيرة تنتج عن النقص المزمن في الفيتامينات والمعادن، علما أن المكملات الغذائية التي يتناولها المريض لا تكفي دائما لتعويض هذا النقص بشكل كامل. لذا، نوصي بضرورة الخضوع لتقييم نفسي متخصص قبل الإقدام على هذه الخطوة، إلى جانب الاستشارة الطبية الشاملة لفهم كافة التبعات الصحية المحتملة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store