النفط عند أدنى مستوى في شهرين نتيجة ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 0.7% إلى 65.63 دولار للبرميل "بينما انخفض الخام خلال الجلسة إلى 65.01 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى منذ السادس من يونيو"، وهبطت كذلك العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.8% إلى 62.65 دولار للبرميل "بعد أن هبط إلى 61.94 دولار للبرميل خلال الجلسة وهو أدنى مستوى منذ الثاني من يونيو".
وأعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة ارتفعت ثلاثة ملايين برميل إلى 426.7 مليون، وأضافت الإدارة أن صافي الواردات الأمريكية من الخام ارتفع الأسبوع الماضي 699 ألف برميل يوميا.
وقال الشريك في أجين كابيتال في نيويورك جون كيلدوف: "تظل صادرات الخام دون المستوى الذي اعتدنا عليه، فهي تتراجع بسبب رد الفعل على الرسوم الجمركية، استمرار انخفاض الصادرات قد يضغط على الأسعار".
ومن المتوقع أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا الجمعة المقبل لمناقشة إنهاء الأزمة في أوكرانيا.
وعندما سئل ترمب اليوم عما إذا كانت روسيا ستواجه أي عواقب إذا لم تنتهي الحرب بعد اجتماع الجمعة، أجاب: "نعم، سيواجهون عواقب"، وردا على سؤال عما إذا كانت تلك العواقب ستكون عقوبات أو رسوما جمركية، قال ترمب للصحفيين: "لا داعي للقول، ستكون هناك عواقب وخيمة للغاية"، وبين ترمب أن الاجتماع قد يعقبه سريعا اجتماع ثان يضم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ 3 دقائق
- الشرق الأوسط
الأسهم الأوروبية تقترب من أعلى مستوياتها في 5 أشهر
اقتربت الأسهم الأوروبية، الجمعة، من تسجيل أعلى مستوى لها في خمسة أشهر تقريباً، إذ تغاضى المستثمرون عن ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة واستفادوا من موسم أرباح إيجابي إلى حد كبير. وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.2 في المائة حتى الساعة 07:17 بتوقيت غرينتش، مدعوماً بأسهم شركات التعدين والكيماويات، وفق «رويترز». وفي وقت لاحق من اليوم، سيلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، حيث تسعى الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، بالإضافة إلى مناقشة إمكانية التفاوض على اتفاق نووي محتمل. وعالمياً، واصلت الأسهم صعودها رغم بيانات أسعار المنتجين الأميركية المرتفعة، والتي قلّصت توقعات خفض مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» لأسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس الشهر المقبل، إضافة إلى بيانات اقتصادية صينية ضعيفة تشير إلى تأثيرات مرتبطة بالرسوم الجمركية. وقفز سهم شركة «إن كيه تي» بنسبة 9.1 في المائة بعد أن حدّثت الشركة الدنماركية المتخصصة في حلول كابلات الطاقة توقعاتها المالية للعام بأكمله. في المقابل، انخفض سهم «إيه إس إم إل» بنسبة 1.5 في المائة، إذ تعرضت أكبر شركة موردة لمعدات تصنيع رقائق الحاسوب عالمياً لضغوط بعد أن خفضت شركة «أبلايد ماتيريلز» الأميركية توقعات أرباحها للربع الرابع بسبب ضعف الطلب في الصين وتأثيرات عدم اليقين المتعلقة بالرسوم الجمركية. وكانت الشركة الهولندية قد أصدرت تحذيراً مماثلاً في منتصف يوليو (تموز)، مشيرة إلى احتمال عدم تحقيق نمو في عام 2026. كما انخفضت أسهم «بي إي» لأشباه الموصلات و«إيه إس إم آي» المتخصصة في صناعة الرقائق بنسبة 0.7 في المائة و1.1 في المائة على التوالي. وتصدر سهم «باندورا» قائمة الأسهم المتراجعة على مؤشر «ستوكس 600»، بانخفاضه بنسبة 11.9 في المائة، بعد أن جاءت الإيرادات العضوية لشركة صناعة المجوهرات الدنماركية في الربع الثاني دون التوقعات.
أرقام
منذ 27 دقائق
- أرقام
ارتفاع سهم يونايتد هيلث 13% في تعاملات ما قبل افتتاح جلسة وول ستريت
ارتفع سهم شركة "يونايتد هيلث جروب" مدعومًا بإعلان شركة "بيركشاير هاثاواي"، التابعة للملياردير "وارن بافيت"، شراء أكثر من 5 ملايين سهم في شركة الرعاية الصحية خلال الربع الأخير مقابل حصة تُقدر بنحو 1.6 مليار دولار. وفي تعاملات ما قبل افتتاح جلسة الجمعة، قفز السهم المدرج في نيويورك (UNH) بنسبة 13.25% في تمام الساعة 11:18 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، بعدما أنهى تداولات الخميس منخفضًا بنسبة طفيفة بلغت 0.1% عند 271.49 دولار. وتضع هذه الحصة "يونايتد هيلث جروب" في المركز الثامن عشر من حيث أكبر حصة في محفظة "بيركشاير" البالغة حوالي 300 مليار دولار، وفقًا لشركة "فيريتي داتا". انخفضت أسهم شركة التأمين الصحي المتعثرة بنحو 50% منذ بداية العام وحتى إغلاق جلسة الخميس، بسبب ارتفاع تكاليف الرعاية الصحية، وتحقيق وزارة العدل الأمريكية في ممارساتها المتعلقة بفواتير الرعاية الطبية.
أرقام
منذ 39 دقائق
- أرقام
تباطؤ وتيرة انخفاض أسعار المنازل في الصين إلى 2.8% خلال يوليو
تباطأت وتيرة انخفاض أسعار المنازل في الصين خلال يوليو، مع تكثيف الحكومات المحلية حزم التحفيز الموجهة للمشترين، فضلًا عن تخفيف القيود الحكومية على التمويل العقاري. وبحسب بيانات مكتب الإحصاءات، الجمعة، انخفضت أسعار المنازل بنسبة 2.8% على أساس سنوي خلال يوليو، مقارنة بتراجع 3.2% في يونيو. على الصعيد الشهري، استقرت وتيرة انخفاض الأسعار عند 0.3%، مع تراجع الأسعار في 60 مدينة من بين 70 مدينة شملها المسح. يعاني سوق العقارات الصيني من ركود حاد منذ أكثر من أربع سنوات، حيث تراجعت الأسعار والمبيعات والاستثمارات وعمليات البناء، ما شكّل ضغطًا على نمو ثاني أكبر اقتصاد في العالم. كما تراجعت أسعار المنازل المعاد بيعها على أساس سنوي وشهري، فضلًا عن انخفاض استثمارات التطوير العقاري بنسبة 12% خلال الفترة من يناير إلى يوليو، مع تراجع مبيعات العقارات من حيث المساحة 4%.
