logo
تربة القمر.. وقود وأكسجين

تربة القمر.. وقود وأكسجين

البيانمنذ 4 أيام
استخرج علماء من جامعة هونغ كونغ الماء من تربة القمر، واستخدموه لتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين ومواد كيميائية تُستخدم كوقود، وذلك من خلال تقنية ابتكروها.
وقد يفتح هذا الابتكار آفاقاً جديدة لاستكشاف الفضاء السحيق في المستقبل، وذلك بتخفيف الحاجة إلى نقل الموارد الأساسية كالماء والوقود من الأرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

55 طالباً يستكشفون أسرار الكون في الشارقة
55 طالباً يستكشفون أسرار الكون في الشارقة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

55 طالباً يستكشفون أسرار الكون في الشارقة

نظمت أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، برنامجاً تدريبياً صيفياً استقطب 55 طالباً وطالبة من مختلف الجامعات المحلية والدولية، ضمن بيئة علمية متكاملة تهدف إلى تحويل الشغف بالفضاء إلى تجربة واقعية ملموسة، تُثري المسيرة الأكاديمية، وتوسّع آفاق الطلبة نحو مستقبل علمي ومهني. وأتاح التدريب للطلبة فرصة فريدة لاكتشاف أسرار الكون، والاطلاع على أحدث التقنيات والتجارب والتعامل مع أجهزة فلكية متطورة، والمشاركة في مشاريع جمعت بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي. البيئة التعليمية أعرب الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير الأكاديمية، عن سعادته بتخريج هذه المجموعة المتميزة من الطلبة الذين أتموا البرنامج تحت إشراف نخبة من الخبراء والمختصين بالأكاديمية في مجالات متقدمة شملت الأقمار الصناعية المكعبة والقباب الفلكية ودراسة الشهب والنيازك والمراصد الفلكية، مشيراً إلى أن الأكاديمية باعتبارها واحدة من المؤسسات العلمية الرائدة في المنطقة، توفر بيئة تعليمية وبحثية متطورة تواكب المستجدات العلمية. فيما عبّر عدد من الطلبة عن دوافعهم لاختيار الأكاديمية للتدريب الصيفي، مشيرين إلى ما تتيحه من فرص علمية وتجربة تعليمية متكاملة، وقال الطالب عثمان ضاحي، إن الأكاديمية مكّنته من استكشاف أدوات وتقنيات حديثة، ضمن بيئة عمل حقيقية في علوم الفضاء. تطوير المواهب أما الطالبة مريم الكعبي، فقد أشادت بتنظيم وجودة البرنامج التدريبي، مؤكدة أنه وفّر بيئة محفزة وداعمة لتطوير المهارات، فيما ذكرت مريم الحوسني، أن الأكاديمية وفرت لها بيئة علمية تجمع بين الفضاء والحوسبة، وهو ما يتماشى مع شغفها بربط الفيزياء بعلوم الحاسوب. وقالت ميثاء المازمي، إن سبب اختيارها للتدريب في الأكاديمية لما تتمتع به من سمعة طيبة في تقديم برامج تدريبية متخصصة تواكب أحدث المعايير، فيما أكدت نوال آل علي، أن البيئة التعليمية التي توازن بين النظرية والتطبيق كانت السبب الرئيسي في التحاقها بالبرنامج. أشاد الطلبة بالدعم الفني والأكاديمي الذي تلقوه خلال فترة التدريب، ما أسهم في توفير بيئة تعليمية محفزة وغنية بالتجارب التطبيقية.

ذكر أم أنثى؟.. دراسة تنسف الاعتقاد الشائع حول جنس المولود
ذكر أم أنثى؟.. دراسة تنسف الاعتقاد الشائع حول جنس المولود

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 17 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ذكر أم أنثى؟.. دراسة تنسف الاعتقاد الشائع حول جنس المولود

وتوصل علماء من جامعة هارفارد ، أجروا دراسات على بيانات أكثر من 58 ألف أم أنجبن طفلين على الأقل، إلى أن بعض النساء أكثر عُرضة لإنجاب أطفال من جنس واحد فقط. وذكر تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن تحديد جنس الطفل يتم من خلال التركيبة الكروموسومية الجنسية الموروثة من الحيوان المنوي و البويضة ، فالبويضة تحمل الكروموسوم X بينما يحمل الحيوان المنوي إما X أو Y. فإن قام الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم X بتخصيب البويضة فإن الجنين سيكون أنثى، وإذا كان Y هو من خصب البويضة فسيكون الجنين ذكرا. وانطلاقا من هذا التوزيع، كان يعتقد أن فرصة أن يكون الجنين إما ذكرا أو أنثى متساوية. وللتحقق من هذا الاعتقاد، قام باحثون، في الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أدفانس"، بتحليل تأثير ثمانية خصائص على جنس المولود لدى الأمهات: الطول، مؤشر كتلة الجسم، العرق، لون الشعر، فصيلة الدم، النمط الزمني، سن أول حيض، وسن إنجاب الطفل الأول. ووجدت النتائج أن فرصة إنجاب صبي أو صبية ليست متساوية كما يظن أغلب الناس. ووجد الباحثون أن سبعة من الخصائص الثمانية لم يكن لها تأثير على جنس المولود. وأظهرت النتائج ارتباطا بين العمر عند إنجاب الطفل الأول وجنس المولود، فالنساء اللواتي أنجبن أول مرة في سن الثامنة والعشرين كانت لديهن فرصة بنسبة 43 بالمئة لإنجاب أطفال من جنس واحد فقط. أما النساء اللواتي أنجبن أول مرة في سن 23 فكانت فرصتهن 34 بالمئة لإنجاب أطفال من جنس واحد. وقال الباحثون: "قد يكون لعمر الأم الأكبر ارتباط باحتمالية أعلى لإنجاب أطفال من جنس واحد، في حين أن العوامل الوراثية أو الديموغرافية أو التناسلية الأخرى لم تكن مرتبطة بجنس المواليد". ولكن العلماء لم يستطيعوا فك الارتباط بين العمر وجنس المولود، لكنهم رجحوا أن يكون ذلك مرتبطا بالتغيرات الفيزيولوجية التي تمر بها المرأة مع التقدم في العمر. وأوضح الفريق: "الطور الجريبي الأقصر يميل إلى تفضيل بقاء كروموسوم Y، في حين أن البيئة المهبلية الأكثر حموضة تفضل بقاء كروموسوم X". وأضافوا: "وقد تكون لكل امرأة استجابة مختلفة لهذه العوامل مع تقدم العمر، ما يؤدي إلى احتمالية أكبر في إنجاب أطفال من نفس الجنس". وفي الأخير، أشار الباحثون إلى أن هذه الآليات مجرد فرضيات، وتحتاج إلى بيانات أكثر تفصيلا لتأكيدها.

أسرع إنترنت في العالم.. اليابان تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا في سرعة نقل البيانات
أسرع إنترنت في العالم.. اليابان تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا في سرعة نقل البيانات

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 17 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

أسرع إنترنت في العالم.. اليابان تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا في سرعة نقل البيانات

أسرع إنترنت في العالم.. اليابان تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا في سرعة نقل البيانات شهدت العقود الثلاثة الماضية قفزات كبيرة في سرعات الإنترنت، لكن المعهد الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات (NICT) في اليابان يواصل دفع حدود الابتكار، إذ كشف مجموعة من الباحثين في المعهد عن تطوير كابل من الألياف الضوئية يضم 19 نواة قادر على نقل البيانات بسرعة مذهلة تبلغ 1.02 بيتابت في الثانية عبر مسافة تتجاوز 1800 كيلومتر، وهو ما يعادل تقريبًا المسافة بين نيويورك وفلوريدا. وتتجاوز هذه السرعة بكثير متوسط سرعات الإنترنت الحالية، فهي أسرع بنحو 4 ملايين مرة من سرعة الإنترنت المنزلي التقليدي، ولتوضيح حجم هذا الإنجاز، تتيح هذه السرعة للمستخدمين تحميل (أرشيف الإنترنت) Internet Archive بالكامل في أقل من أربع دقائق فقط، وفقًا لتقديرات أولية. ويتفوق هذا الرقم القياسي الجديد بأكثر من الضعف على الرقم القياسي السابق البالغ 50,250 جيجابايت في الثانية، الذي سجله فريق آخر من العلماء في جامعة أستون في المملكة المتحدة في عام 2024. ولكن كيف تحقق هذا الإنجاز؟ يُعزى هذا الإنجاز إلى تطوير الفريق الياباني لنوع جديد من الألياف الضوئية، يتميز بقدرته على إدماج 19 ليفًا ضوئيًا منفصلًا في كابل واحد بقطر لا يتجاوز 0.127 مليمتر، وهو السمك نفسه لمعظم كابلات الألياف الضوئية الفردية المستخدمة حاليًا. ويسمح هذا التصميم المبتكر للكابل الجديد بنقل كمية أكبر بكثير من البيانات باستخدام البنية التحتية الحالية، مما يمهد الطريق لترقية الشبكات دون الحاجة إلى تغيير شامل للبنى التحتية الموجودة. وتكمن الكفاءة العالية لهذه الألياف الجديدة في أن مراكز الألياف الـ 19 تتفاعل مع الضوء بالطريقة نفسها، مما يقلل من تذبذب الضوء، ومن ثم يقلل فقدان البيانات في أثناء النقل عبر المسافات الطويلة. وقد قُدمت تفاصيل هذا الإنجاز خلال الدورة الثامنة والأربعين من مؤتمر اتصالات الألياف البصرية، الذي عُقد في مدينة سان فرانسيسكو، بحسب بيان صادر عن المعهد الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في اليابان. ما التحديات التي واجهها الباحثون وكيف تغلبوا عليها؟ تمكن الفريق الياباني نفسه في مارس 2023 من تحقيق سرعات نقل مماثلة، ولكن عبر مسافة تقل عن ثلث المسافة التي حُققت في الإنجاز الأخير، وقد كانت التحديات الرئيسية لزيادة المدى تتمثل في تقليل فقدان البيانات، الذي يحدث عبر المسافات الطويلة، وكيفية تضخيم البيانات بنحو فعال. وقد أدت الجهود المبذولة لحل هذه التحديات إلى زيادة قوة الإشارة، مما سمح للبيانات بالانتقال لمسافات أطول بكثير، وفي العرض التوضيحي، مرت البيانات عبر نظام إرسال 21 مرة، لتصل في النهاية إلى جهاز استقبال البيانات بعد أن قطعت مسافة تعادل 1,120 ميلًا. الآفاق المستقبلية لشبكات الاتصالات: يشير هذا الرقم القياسي إلى تقدم تكنولوجي كبير نحو تطوير أنظمة اتصالات ضوئية ذات سعة عالية وقابلة للتطوير لمسافات طويلة، وتُعدّ هذه التطورات حاسمة لمواجهة طلب البيانات العالمي المتزايد، الذي من المتوقع أن يزداد بنحو كبير في المستقبل القريب، لذلك أصبحت الحاجة إلى بنية تحتية جديدة للاتصالات ضرورية لمواكبة هذا النمو. ويهدف الفريق الآن إلى استكشاف تطبيقات عملية لهذه التقنية في مجال الاتصالات، مما قد يفتح آفاقًا جديدة للإنترنت الفائق السرعة على مستوى العالم. ولكن ما أهمية هذه السرعات الفائقة؟ قد لا تبدو السرعات الفائقة التي توفرها هذه الكابلات ضرورية حاليًا للاستخدامات المنزلية اليومية مثل: مشاهدة مقاطع الفيديو العالية الدقة أو تصفح الإنترنت، لكن الباحثين يؤكدون أن طلب هذه السرعات سيزداد بنحو غير مسبوق في السنوات القادمة. فمع التزايد المستمر لترابط عالمنا من خلال إنترنت الأشياء، والشبكات الذكية، والذكاء الاصطناعي، والخدمات السحابية – التي تعتمد على نقل البيانات بسرعة فائقة بين المستخدمين ومراكز البيانات حول العالم – والعديد من الابتكارات العالية التقنية التي لا تزال قيد التطوير، ستنشأ حاجة ماسة إلى نظام إنترنت قوي، ويجب أن يكون هذا النظام قادرًا على نقل المعلومات حول العالم في وقت قياسي. وتضع هذه الحاجة الملحة الكابلات الفائقة السرعة في صلب البنية التحتية المستقبلية، إذ ستشكل يومًا ما العمود الفقري لمجتمعنا ما بعد شبكات (5G)، ومن ثم ستفتح هذه الكابلات آفاقًا جديدة للمستقبل الرقمي، وتمكّن تطبيقات وخدمات لم نتخيلها بعد، مما يُعزز من قدرتنا على التواصل والابتكار على نطاق عالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store