
لاحتوائه على مادة تسبب السرطان… السلطات الأميركية تسحب بشكل عاجل كريم "إيفاكلار دوو " لعلاج حب الشباب
صحيفة المرصد: حذرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ، من استخدام كريمات الوجه الشهيرة من علامة لاروش بوزيه، وذلك بسبب مخاوف من احتوائه على مادة كيميائية مسببة للسرطان.
وتحتوي التركيبة الأمريكية لمستحضر إيفاكلار دوو على مكون البنزويل بيروكسيد (BPO)، الذي يقضي على البكتيريا ويساعد في علاج حب الشباب.
ووفقًا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية ، تم سحبه من الأسواق حيث أنه قد يُسبب استنشاق هذه المادة الكيميائية أو امتصاصها في الجلد لفترة طويلة آثارًا صحية مدمرة، إذ يُسبب خللًا في وظائف خلايا الجسم.
كما أن التعرض المفرط للبنزين قد يؤثر على قدرة الجسم على إنتاج ما يكفي من خلايا الدم الحمراء، مما قد يؤدي إلى فقر الدم، وسرطانات الدم مثل اللوكيميا ، كما يُمكن أن يُلحق الضرر بالجهاز المناعي عن طريق تغيير مستويات الأجسام المضادة في الدم والقضاء على خلايا الدم البيضاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ يوم واحد
- الوطن
424 مليون ريال وفر للمملكة بالخلايا المناعية والإجازات الرقمية
نجح المجلس الصحي السعودي في توطين تقنية الخلايا المناعية ما أسهم في تقليل الاعتماد على العلاج بالخارج، محققا وفورات مالية وصلت إلى 396.5 مليون ريال، كما وفر بتطبيقه مبادرة الإجازات المرضية الرقمية 27.8 مليون ريال، ليصل إجمالي الوفورات التي حققها إلى 424.1 مليون ريال خلال العام 2024. وحققت المملكة إنجازات نوعية تعزز مركزها الرائد للرعاية الصحية، وذلك حسب إحصائيات المجلس الصحي السعودي للعام 2024، وذلك من خلال تطبيق معايير عالمية، وتوسيع نطاق التحول الرقمي، ودعم مبادرات مبتكرة لتطوير منظومة صحية متكاملة ومستدامة. وساهم النموذج السعودي للرعاية الصحية في خفض الوفيات المبكرة بنسبة 40 %، وحوادث المرور بنسبة 50 %، وإنقاذ 75.000 حياة، مع رفع متوسط العمر المتوقع إلى 78.8 سنة، وتوفير تغطية صحية لـ96 % من التجمعات السكانية. الاعتماد العالمي وسلامة المرضى في عام 2024 حصل المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية (سباهي) على الاعتماد الثلاثي الكامل من الجمعية الدولية لجودة الرعاية الصحية (إسكوا)، مما يعكس التزامه بالمعايير العالمية. وارتفعت نسبة المستشفيات في النطاق الأخضر من 9.6 % في 2016 إلى 70.77 % في 2024، مع تطبيق 20 متطلبًا وطنيًا للسلامة. واعتمد «سباهي» 2.172 منشأة صحية، تشمل 340 مستشفى، و1.396 مركز رعاية أولية، و271 عيادة خارجية، و137 مختبرًا، و12 مركز أسنان، و8 خدمات رعاية منزلية، و8 خدمات لمتلازمة الشرايين التاجية الحادة. ويضم المركز 474 مقيمًا معتمدًا و250 مقيمًا تحت التدريب، واستجاب لـ1.137 طلبًا ضمن مبادرة «صوت العميل». زراعة الأعضاء سجل المركز السعودي لزراعة الأعضاء زيادة في موافقات التبرع من المتوفين دماغيًا من 80 في 2022 إلى 111 في 2023، ثم إلى 141 في 2024، مع زراعة 393 عضوًا مقارنة بـ349 في 2023 و بـ297 في 2024. كما نجح البرنامج الوطني لتبادل الكلى بإجراء أول عملية تبادلية بين مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام ومدينة الملك عبد العزيز الطبية بالرياض، بواقع 7 مستفيدين في 2024، ودعم 31 برنامجًا معتمدًا لزراعة الأعضاء. مواجهة السرطان انضمت المملكة في عام 2024 إلى الوكالة الدولية لأبحاث السرطان. وسجل السجل السعودي للسرطان 22.912 حالة في 2021، و24.470 حالة في 2022. وشكّل السعوديون 81 % من الحالات في 2021 (19 % لغير السعوديين)، و79.9 % في 2022 (20.1 % لغير السعوديين). وسجلت الإناث نسبة أعلى (59.6 % في 2021، و54.6 % في 2022) مقارنة بالذكور (40.4 % في 2021، و45.4 % في 2022). وتصدر سرطان الثدي لدى النساء (3.472 حالة في 2021، و3.280 في 2022)، وسرطان القولون والمستقيم لدى الرجال (1.200 حالة في 2021، و1.470 في 2022). وجاء سرطان اللوكيميا الأكثر شيوعًا لدى الأطفال (273 حالة في 2021، و271 في 2022). كما تمت زيارة 96 مستشفى ميدانيًا. وحققت معدلات النجاة تصنيفًا عالميًا، حيث بلغت لسرطان الثدي 84 % في 2005 و82 % في 2010، وسرطان عنق الرحم 52 % في 2005 و40 % في 2010، وسرطان القولون 71 % في كلا العامين. كما أُطلقت «مبادرة أطلس السرطان» بالتعاون مع الجمعية الأمريكية للسرطان لدعم اتخاذ القرارات القائمة على الأدلة. الحسابات الصحية الوطنية سجلت الحسابات الصحية الوطنية لعام 2023 زيادة في الإنفاق الصحي إلى 227.684 مليون ريال ( 5.69% من الناتج المحلي الإجمالي 4.003.436 مليون ريال)، مقارنة بـ 220.910 مليون ريال (5.31 %) في 2022. وبلغ متوسط الإنفاق للفرد 6770 ريالاً لـ33.628.900 نسمة، مقابل 6865 ريالاً في 2022. وسجل الإنفاق الحكومي 156.918 مليون ريال (68.92 %)، بمتوسط 4666 ريالاً للفرد، والإنفاق من الجيب 32.140 مليون ريال (14.12 %)، والتأمين الصحي 38.625 مليون ريال (16.96 %). وارتفع الإنفاق للفرد من 3399 ريالاً (2015) إلى 6770 ريالا ً (2023) كما ارتفع إنفاق المرضى المنومين إلى 64.722 ريالاً (من 59.414 ريال في 2022)، بينما انخفض في الطوارئ والعيادات إلى 48.584 ريالاً (من 102.277 ريال)، ومراكز الرعاية الأولية إلى71.147 ريالاً (من 86.301 ريال). الملف الصحي الموحد (نفيس) استفاد أكثر من 31 مليون مواطن ومقيم من منصة «نفيس» (الملف الصحي الموحد)، التي سجلت 580 مليون عملية تبادل بيانات صحية، تشمل 205 ملايين نتيجة أشعة، و26.6 مليون نتيجة مختبر، و4.3 ملايين تقرير طبي، و236 مليون تاريخ زيارة، و155.3 مليون وصفة دوائية، و3 ملايين طلب أشعة، و17.1 مليون طلب مختبر، و135.5 مليون تطعيم، و700 ألف إحالة. وتربط «نفيس» 2.000 منشأة صحية، تشمل 128 مستشفى و2.065 عيادة خاصة. حملة «رمضانك تغيير» حققت حملة «رمضانك تغيير» أكثر من مليون مشاهدة على وسائل التواصل الاجتماعي، مع 38 ظهورًا إعلاميًا مقروءًا و15 ظهورًا مرئيًا ومسموعًا. كما أصدرت 270 مادة توعوية، تشمل 5 أدلة توعوية و5 فيديوهات توعوية. رعاية السكري والأمراض الوراثية رصد النظام الإحصائي الإلكتروني لمراكز السكري بيانات 330,066 مريضًا، بتغطية 80 % من المراكز الحكومية والعسكرية، مع تسجيل 74 % للسكري النوع الثاني، 14 % للنوع الأول، و 12% لسكري الحمل. صمامات القلب ركز موجز سياسة أمراض صمامات القلب على كبار السن (60 عامًا فأكثر)، مع معدل انتشار الصمام الأبهري 2-7 %، حيث تؤدي 50 % من الحالات غير المشخصة إلى الوفاة خلال عامين. اعتمد «القاموس الدوائي» الوطني، الذي يضم 5.000 اسم علمي و9.500 اسم تجاري. وارتفع عدد الجهات المرخصة للترميز الطبي إلى 4.469 جهة في 2024، مقارنة بـ1,926 في 2023، و1,090 في 2022، و937 في 2021. كما ارتفع عدد المنشآت الصحية إلى 6.127 في 2024، مقارنة بـ5.688 في 2023، و4.911 في 2022، و3,922 في 2021. وبلغ عدد المنشآت الصحية من خلال التكامل الرقمي 2.209 في 2024، مقارنة بـ1.759 في 2023، و964 في 2022، و647 في 2021. وسجل عدد الممارسين الصحيين 142.899 في 2024، مقارنة بـ124.064 في 2023، و88.818 في 2022، و61.020 في 2021. بوابة «نهر ساب» سجلت بوابة «نهر ساب» 11 دراسة وطنية، و170 متغيرًا بحثيًا، و150.000 زيارة، مع منح 11 معرفًا رقميًا (DOI)، وتوثيق 1.200,000 حالة، وتسجيل 960 باحثًا. مشروع عام الإبداع حقق مشروع عام الإبداع 2024، نسبة تامة 100% من أهدافه، بتدريب 61 قائدًا وموظفًا، تطبيق 20 فكرة عبر منصة إبداع، ومشاركة 75 % من الموظفين في 67 برنامجًا تدريبيًا، مع 221 شهادة. رأس المال البشري يضم المجلس الصحي 184 موظفًا (110 موظفين، 74 موظفة)، مع نسبة 23 % قيادات نسائية. وقدم 67 برنامجًا تدريبيًا، محققًا نسبة جودة بيانات وظيفية 92%. سجل تسليم الحسابات الختامية تقدمًا بـ83 يومًا في 2024 (65 يومًا في 2023، و82 يومًا في 2022)، مقتربًا من هدف 90 يومًا. وبلغت فرص كفاءة الإنفاق 2.92 في 2024 (2.55 في 2023، و2 في 2022)، قريبًا من هدف 3 فرص. ووصل الصرف الفعلي من الميزانية إلى 96.31 % في 2023 (94.8 % في 2022، و90.87 % في 2021). وحققت وفورات مالية بقيمة 424.1 مليون ريال منها 396.5 مليون ريال عبر توطين تقنية الخلايا المناعية المحورة، و27.8 مليون ريال عبر الإجازات المرضية الرقمية. النموذج السعودي للرعاية الصحية خفض الوفيات المبكرة: 40% تقليل حوادث المرور: 50% إنقاذ الأرواح: 75.000 حياة رفع متوسط العمر المتوقع: إلى 78.8 سنة تغطية صحية: 96% من التجمعات السكانية منشآت صحية معتمدة «سباهي» 2.172 منشأة 340 مستشفى 1.396 مركز رعاية أولية 271 عيادة خارجية 137 مختبرًا 12 مركز أسنان 8 خدمات رعاية منزلية 8 خدمات متلازمة الشرايين التاجية الحادة 474 مقيمًا معتمدًا 250 تحت التدريب استجابة لـ1.137 طلبًا ضمن مبادرة «صوت العميل»


الرجل
منذ 2 أيام
- الرجل
مشروب الطاقة في قفص الاتهام.. هل يفاقم "التورين" خطر الإصابة بالسرطان؟
كشفت دراسة علمية عن دور محتمل لمركب التورين، الموجود بكثرة في مشروبات الطاقة، في تسريع نمو خلايا اللوكيميا (سرطان الدم)، ما يثير تساؤلات جديدة حول سلامة هذا المكوّن الشائع. وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة Nature في ،والتي أجراها فريق بحثي دولي، فإن خلايا اللوكيميا، على عكس الخلايا السليمة في نخاع العظم، غير قادرة على إنتاج التورين ذاتيًا، لكنها تستطيع امتصاصه من البيئة المحيطة بها واستخدامه كمصدر طاقة لتعزيز نموها وانقسامها. وأظهر الباحثون أن التورين الموجود في ما يُعرف بـ "البيئة الدقيقة للورم" – وهي المنطقة المحيطة بالورم والمكونة من أوعية دموية وخلايا مناعية – يساهم بشكل مباشر في تغذية الخلايا السرطانية. وأجريت التجارب على نماذج حيوانية وخلايا بشرية مأخوذة من مرضى باللوكيميا، وتبيّن أن تعطيل آلية امتصاص التورين من قِبل الخلايا الخبيثة أدى إلى إبطاء تقدم السرطان بشكل ملحوظ، ما يفتح الباب أمام مقاربات علاجية جديدة تعتمد على تعطيل تغذية الخلايا السرطانية. مشروب الطاقة في قفص الاتهام: هل يفاقم التورين خطر الإصابة بالسرطان؟ - المصدر: AI اقرأ أيضًا: دراسة جديدة تكشف أثر أدوية خسارة الوزن في هرمون التستوستيرون هل تسبب مشروبات الطاقة " اللوكيميا " ؟ التورين هو حمض أميني يتوفر بشكل طبيعي في اللحوم والمأكولات البحرية، كما يُضاف بتركيزات عالية إلى مشروبات الطاقة الشهيرة مثل "ريد بول" و"مونستر". ويُعتقد أن هذا المركب يساهم في تعزيز الأداء البدني وتحسين التركيز وتقليل التعب، ما يجعله عنصرًا محوريًا في تسويق هذه المنتجات، خصوصًا لدى فئة الرياضيين والشباب. إلا أن الدراسة الجديدة تسلّط الضوء على مخاطر محتملة عند استهلاك التورين بشكل زائد، خصوصًا لمن لديهم قابلية للإصابة بسرطان الدم أو تاريخ عائلي مرتبط بالمرض. رغم المخاوف، لا تُعد كل آثار التورين سلبية. فبحسب الباحثين، يمكن أن تكون له فوائد طبية في حالات خاصة، مثل المرضى الذين يعانون من أمراض الكبد أو القلب أو الكلى، أو من يتلقون تغذية وريدية طويلة الأمد. لكنهم شددوا على أن السياق مهم للغاية، وأن الفائدة أو الضرر من التورين تعتمد على الحالة الصحية للمستهلك، والكمية المتناولة، ووجود أمراض كامنة. يدعو فريق الدراسة إلى إجراء مزيد من الأبحاث لفهم العلاقة الدقيقة بين التورين وتطور السرطان، مؤكدين أن تناول مشروبات الطاقة أو مكملات التورين من دون استشارة طبية قد لا يكون خيارًا آمنًا، خصوصًا في حالات طبية معينة. وفي ظل انتشار مشروبات الطاقة وتنوّع مكملاتها في الأسواق، تبرز الحاجة لوعي أكبر بمكوّناتها وتأثيراتها المحتملة على المدى الطويل، لا سيما أن بعض المركبات، مثل التورين، قد تحمل وجهًا آخر غير مألوف لدى المستهلك.


Independent عربية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- Independent عربية
مكون شائع بمشروبات الطاقة قد يفاقم خطر سرطان الدم
حذرت دراسة حديثة نشرت في مجلة "نيتشر" من أخطار محتملة لمادة التورين، وهو حمض أميني يستخدم بكثرة في مشروبات الطاقة مثل "ريد بل" و"سيلسيوس"، حيث أشارت نتائج البحث إلى أن هذه المادة قد تسهم في زيادة خطر الإصابة بسرطانات الدم. فقد اكتشف باحثون في معهد "ويلموت" لعلاج السرطان بجامعة روتشستر أن خلايا اللوكيميا (سرطان الدم) تمتص التورين، الذي يتكون داخل نخاع العظم، وتستعين به لتغذية نموها من خلال عملية تعرف باسم "التحلل السكري"، وهي الآلية التي تعتمد فيها الخلايا على تكسير الغلوكوز لإنتاج الطاقة، والتي تستخدمها الخلايا السرطانية للنمو والتكاثر. ومن المعروف أن التورين ينتج طبيعياً داخل جسم الإنسان، ويتوفر أيضاً في مصادر غذائية مثل اللحوم والأسماك. ومع ذلك يضاف بكميات كبيرة إلى مشروبات الطاقة بفضل ما ينسب إليه من فوائد صحية، مثل تحسين التركيز الذهني وتقليل الالتهابات. كما يستخدم أحياناً لتخفيف الأعراض الجانبية الناتجة من العلاج الكيماوي لمرضى سرطان الدم. غير أن الدراسة تحذر من أن الاستهلاك المفرط للتورين، لا سيما من خلال المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، قد يفاقم مرض اللوكيميا من خلال تزويد الخلايا السرطانية بمصدر إضافي للطاقة. وقد ركزت الدراسة على فئران معدلة وراثياً تحمل جيناً خاصاً يعرف باسم "أس أل سي 6 أي 4"، الذي يعد مسؤولاً عن نقل التورين داخل الجسم. وفي إطار التجربة، حقن العلماء هذه الفئران بخلايا بشرية مصابة باللوكيميا لمراقبة تفاعلها. وأظهرت النتائج أن خلايا نخاع العظام السليمة لدى الفئران كانت تنتج التورين، بينما يقوم الجين المذكور بنقل هذه المادة إلى خلايا السرطان، مما يدعم نموها ويسهم في تطورها. بناء على هذه النتائج، شدد الباحثون على ضرورة تقييم تأثير زيادة التورين بعناية، سواء بين مرضى سرطان الدم أو مستهلكي مشروبات الطاقة، خصوصاً في ظل انتشاره الكبير في الأسواق. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعلى رغم أن هذه النتائج لا تزال أولية، يعول الباحثون على إمكانية استهداف التورين في خلايا سرطان الدم كمفتاح لتطوير علاجات جديدة. وتأتي هذه الدراسة ضمن جهود مستمرة لفهم ما إذا كان للتورين تأثير في أنواع أخرى من السرطان، مثل سرطان القولون. وفي السياق نفسه، تشير تقديرات الجمعية الأميركية للسرطان إلى أن عام 2025 قد يشهد تشخيص أكثر من 192 ألف حالة جديدة من سرطانات الدم في الولايات المتحدة، تشمل نحو 66,890 حالة من سرطان الدم، و89,070 حالة من سرطان الغدد الليمفاوية، و36,110 حالات من الميلوما.