
قائد عسكري أمريكي: الولايات المتحدة تفتقر إلى الموارد لتنافس روسيا والصين في الفضاء
وقال خلال جلسة استماع في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأمريكي في معرض تعليقه على القدرات المتاحة للرد على ما زُعم أنه تهديدات من روسيا والصين في الفضاء: "لا نتلقى تمويلا كافيا لتنفيذ المهام الجديدة الموكلة إليّ في مجال الأمن الفضائي".
وبحسب تقدير زالتسمان، فقد حققت روسيا والصين تقدما كبيرا في السنوات الأخيرة في تطوير قدراتهما وتقنياتهما الفضائية، إلا أن الولايات المتحدة تحتاج إلى موارد إضافية لمواكبة هذه التحديات.
وتابع القائد العسكري الأمريكي كلامه بالقول: "المسألة تتعلق ببساطة بمقياس العمل. كثيرا ما أستخدم تشبيها بأن الأمر يشبه تحويل أسطول تجاري إلى البحرية الأمريكية أو تحويل شركة طيران إلى سلاح الجو".
وأضاف: "هناك الكثير من المعدات الجديدة والتدريبات الجديدة والأفراد الجدد - لا يمكننا ببساطة أخذ ما لدينا وافتراض أننا سنحقق التفوق الفضائي بهذه المعدات. هذا يتطلب موارد جديدة، وهنا تظهر فجوة التمويل".
المصدر: RT
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء، عن خطط ضخمة لتعزيز التعاون بين روسيا والصين في مجال الفضاء.
قال الجنرال برادلي تشانس سالزمان رئيس قيادة العمليات الفضائية بالجيش الأمريكي، إن إنجازات روسيا والصين في الفضاء من أسباب إنشاء قوات الفضاء الأمريكية.
وصفت وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة بأنها تمثل أكبر تهديد لأمن الفضاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
جسم كروي غامض يحير علماء الفلك
وقد أطلق على الجسم اسم تيليوس (من الكلمة اليونانية القديمة التي تعني "الكمال")، لأن شكله متماثل بشكل لافت للنظر، وسلوكه لا يتناسب مع النماذج العلمية التقليدية. اكتُشف هذا الجسم (الفقاعة) الغامض بواسطة التلسكوب الأسترالي ASKAP، كجزء من مشروع EMU (خريطة الكون التطورية). وقد سبق لهذا التلسكوب نفسه أن رصد ما يُعرف بـ"دوائر الراديو الغريبة" في الفضاء، وهي هياكل نادرة على شكل حلقات يصعب تفسيرها. لكن "تيليوس" يختلف عنها؛ فهو يقع داخل مجرة درب التبانة، وليس في أعماق المجرات البعيدة، مما يجعله أكثر قابلية للدراسة التفصيلية. يتميّز "تيليوس" بانبعاثه الراديوي الحصري، حيث لا يظهر في الأطوال الموجية الأخرى. وتشير تحليلاته الطيفية إلى أنه قد يكون بقايا مُستعر أعظم من النوع Ia - أحد أشد الانفجارات النجمية عنفا، والذي يحدث عندما يصل القزم الأبيض إلى كتلة حرجة بامتصاص مادة من نجم مرافق، مما يؤدي إلى انهياره. إلا أن عدم تحديد المسافة الدقيقة للجسم يُشكّل عائقا رئيسيا يعقّد عملية التحليل بشكل كبير. يطرح علماء الفلك احتمالين لموقع "تيليوس": إما على بُعد 7,175 سنة ضوئية، أو 25,114 سنة ضوئية. في السيناريو الأول، يبلغ قُطر الفقاعة 46 سنة ضوئية، بينما يصل إلى 157 سنة ضوئية في الحالة الثانية. وتشير هذه التقديرات إلى أن عُمر البقايا قد يقل عن ألف عام، أو يتجاوز 10,000 عام. المثير للاستغراب أنه - وفقا للنماذج الحسابية - كان يُفترض أن يصدر عن الجسم انبعاثات لأشعة سينية في كلا الحالتين، إلا أن الأرصاد لم تُسجّل أيا منها، وهو ما يُشكّل لغزا يحير الباحثين. يستكشف الباحثون فرضية بديلة تشير إلى أن "تيليوس" قد يكون ناتجا عن مستعر أعظم من النوع Iax - وهو انفجار نادر لا يؤدي إلى تدمير القزم الأبيض بالكامل، بل يترك وراءه ما يُعرف بـ"نجم زومبي". بينما تتطابق بعض خصائص "تيليوس" مع هذا النموذج، إلا أن التفسير يتطلب أن يكون الجسم أقرب بكثير - على بُعد 3,262 سنة ضوئية فقط. ورغم وجود نجم مرشح في هذه المنطقة، إلا أن القياسات الفلكية الأخرى لا تدعم هذه المسافة القريبة، مما يُبقي الفرضية موضع تساؤل.يُضفي التناسق شبه المثالي لـ"تيليوس" طبقة إضافية من الغموض العلمي، حيث تُعد هذه الظاهرة نادرة للغاية في عالم بقايا المستعرات العظمى. فعادة ما تكون الانفجارات النجمية وموادها المقذوفة غير متماثلة، إذ يتأثر شكلها بعوامل عدّة تشمل طبيعة الانفجار نفسه وخصائص الوسط بين النجمي المحيط. ويُشير الشكل الكروي المثالي لـ"تيليوس" إلى أنه يتطور في بيئة شبه خالية من المادة، ولم يبدأ بعد في التفاعل مع أي أجسام مجاورة قد تشوه بنيته. من وجهة نظر علمية، قد يمثل هذا الجسم نافذة فريدة لفهم آليات موت النجوم وتشكّل البنى الكونية. إلا أن كشف أسراره بالكامل يتطلب جيلا جديدا من الأجهزة الفلكية، تتمتع بدقة وحساسية غير مسبوقتين. المصدر: شهدت محافظة الشرقية المصرية، ظاهرة مثيرة للجدل، خلال الساعات الماضية، حيث تم تداول صور وفيديوهات تظهر أضواء غريبة في السماء ما أثار تساؤلات عن وجود كائنات فضائية. أظهرت صورة نشرت حديثا بعد رفع السرية عنها جسما غريبا يحلق في سماء كندا عام 2023، قبل أن تسقطه مقاتلة أمريكية. يدور تلسكوب هابل على مسافة أكثر من 480 كم فوق الأرض ويفصله عشرات الملايين من السنين الضوئية عن العديد من الأجسام البينجمية التي يدرسها، ويأخذ "العمل عن بعد" إلى مستوى جديد. اكتشف علماء الفلك 4 أجسام باهتة دائرية للغاية وأكثر إشراقا على طول حوافها في أطوال موجات الراديو وسط أعماق الفضاء، ولا تشبه أي فئة من الأجسام الفلكية التي شوهدت من قبل.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
قائد عسكري أمريكي: الولايات المتحدة تفتقر إلى الموارد لتنافس روسيا والصين في الفضاء
وقال خلال جلسة استماع في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأمريكي في معرض تعليقه على القدرات المتاحة للرد على ما زُعم أنه تهديدات من روسيا والصين في الفضاء: "لا نتلقى تمويلا كافيا لتنفيذ المهام الجديدة الموكلة إليّ في مجال الأمن الفضائي". وبحسب تقدير زالتسمان، فقد حققت روسيا والصين تقدما كبيرا في السنوات الأخيرة في تطوير قدراتهما وتقنياتهما الفضائية، إلا أن الولايات المتحدة تحتاج إلى موارد إضافية لمواكبة هذه التحديات. وتابع القائد العسكري الأمريكي كلامه بالقول: "المسألة تتعلق ببساطة بمقياس العمل. كثيرا ما أستخدم تشبيها بأن الأمر يشبه تحويل أسطول تجاري إلى البحرية الأمريكية أو تحويل شركة طيران إلى سلاح الجو". وأضاف: "هناك الكثير من المعدات الجديدة والتدريبات الجديدة والأفراد الجدد - لا يمكننا ببساطة أخذ ما لدينا وافتراض أننا سنحقق التفوق الفضائي بهذه المعدات. هذا يتطلب موارد جديدة، وهنا تظهر فجوة التمويل". المصدر: RT أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء، عن خطط ضخمة لتعزيز التعاون بين روسيا والصين في مجال الفضاء. قال الجنرال برادلي تشانس سالزمان رئيس قيادة العمليات الفضائية بالجيش الأمريكي، إن إنجازات روسيا والصين في الفضاء من أسباب إنشاء قوات الفضاء الأمريكية. وصفت وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة بأنها تمثل أكبر تهديد لأمن الفضاء.


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا ترصد ثوران بركان شيفيلوتش من الفضاء
وجاء في تقرير صادر عن الوكالة:" قمر (ميتيور-إم) الروسي تمكن من رصد ثوران بركان شيفيلوتش الموجود في كامتشاتكا. الأسبوع الماضي نفث البركان عمودين من الرماد بارتفاع 8 و8.5 كلم". أضاف التقرير:"كان البركان غير نشط لمدة 6 أشهر تقريبا، وآخر نشاط رصد له قبل هذه المرة كان في نوفمبر 2024، ومن ثم تغير نشاطه الشهر الجاري. وفي 16 مايو الجاري، وتمام الساعة 08:30 بالتوقيت المحلي، أطلق البركان في الهواء عمودا من الرماد وصل ارتفاعه إلى 8 كيلومترات، وبعدها تحرك عمود الرماد باتجاه الشمال الغربي (اتجاه خليج أوزيرنوي). وفي 17 مايو، وتمام الساعة 12:20 بالتوقيت المحلي، أطلق أيضا عمودا من الرماد وصل ارتفاعه إلى 8.5 كلم". وشيفيلوتش هو بركان نشط في كامتشاتكا، عمره 60-70 ألف سنة، يتكون من بركان شيفيلوتش القديم وكالديرا قديمة وبركان شيفيلوتش الجديد النشط. يقع البركان على بعد حوالي 50 كم من قرية كليوتشي في منطقة أوست-كامتشاتسكي ،على بعد 450 كم من بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي. المصدر: تاس درس خبراء المعهد المشترك للبحوث النووية تكوين الرماد الذي سقط نتيجة ثوران بركان شيفيلوتش عام 2023. وتبين أنه يحتوي على الكروم والزرنيخ والأنتيمون، ما يشكل خطورة على صحة الإنسان. نجح علماء جامعة الأورال الفيدرالية، بدعم مؤسسة العلوم الروسية، في تحديد التاريخ الدقيق لأكبر ثوران بركاني خلال العشرة آلاف سنة الماضية.