logo
"إسرائيل" تصعّد للضغط على دمشق.. وإدارة الشرع تواجه رفضاً سورياً للتطبيع.. إلى أين؟

"إسرائيل" تصعّد للضغط على دمشق.. وإدارة الشرع تواجه رفضاً سورياً للتطبيع.. إلى أين؟

الميادينمنذ 14 ساعات
إصرار إسرائيلي على جرّ سوريا إلى التطبيع من خلال السياسات التوسعيّة وأسر المواطنين وإدارة الشرع تواجه رفض تيارات سياسية وشعبية سورية للتطبيع.. ما مآلات التطبيع؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسامني من دار الفتوى: دول عدة تحضر شيئًا من الدعم للبنان
رسامني من دار الفتوى: دول عدة تحضر شيئًا من الدعم للبنان

LBCI

timeمنذ 40 دقائق

  • LBCI

رسامني من دار الفتوى: دول عدة تحضر شيئًا من الدعم للبنان

استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني والنائب فيصل الصايغ. وبعد اللقاء، أوضح رسامني: "زيارتنا أتت متأخرة لانشغالي بالأمور الإدارية، لقد كانت جلسة تعارف مع سماحته لأنها زيارتي الأولى له، وقد وضعته في أجواء الأمور الإدارية في وزارة الأشغال العامة والنقل. وقد تكلمنا على أمور كثيرة، والعديد من المستجدات والمصاعب، وكذلك عن الفرص المتاحة، وأخذت رأيه في مواضيع كثيرة، وسيلي هذه الزيارة العديد من الزيارات". وسئل: في رأيكم هل لبنان ذاهب نحو مستقبل أفضل؟ فأجاب: "لبنان من المؤكد أنه ذاهب إلى الأفضل، ودائمًا لدينا فرص علينا اغتنامها ومتابعتها، كما أن هناك العديد من الأمور التي باستطاعتنا القيام بها هذا العام، منها أمور بانت، ومنها أمور ستبين، وموسم الصيف سيكون ممتازًا بإذن الله". كما سئل: هل المشاريع التي تؤسس لها وزارة الأشغال كلها تنفذ؟ فأجاب: "هناك العديد من المشاريع اليوم تنفذ، كما أننا نخطط للعديد من المشاريع الأخرى عبر خطط عمل لسنة وخطط لسنوات قادمة وهناك مشاريع باستطاعتنا تنفيذها هذه السنة، ومشاريع ستنجز السنة المقبلة. وتجدر الإشارة إلى أن خطط العمل الموضوعة ليست محصورة بفترة وجودنا في الوزارة، بل هي تمتد إلى فترات وزراء قادمين بعدي، ضمن خطط عمل مدروسة من اليوم". وعند سؤاله: هل هناك دعم مالي لهذه المشاريع؟ أشار إلى أننا "لدينا الموازنة المقرة اليوم التي نعمل على أساسها، ولدينا أيضًا دعم من دولة قطر للنقل المشترك، وتجهيزات المطار في الأفيونيكس، ومن الجدير ذكره أن عددًا من الدول تحضر شيئًا من الدعم للبنان".

غزة: 580 شهيداً و4200 مصاب بنيران الاحتلال خلال توزيع المساعدات
غزة: 580 شهيداً و4200 مصاب بنيران الاحتلال خلال توزيع المساعدات

الميادين

timeمنذ 40 دقائق

  • الميادين

غزة: 580 شهيداً و4200 مصاب بنيران الاحتلال خلال توزيع المساعدات

أكّد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الأربعاء، استشهاد 580 مواطناً وإصابة 4200 آخرين، نتيجة إطلاق النار على منتظري المساعدات في القطاع، محمّلاً قوات الاحتلال الإسرائيلي والشركة الأمنية الأميركية المتعاونة معها، المسؤولية المباشرة عن ذلك. وأوضح المكتب أنّ تركيز توزيع المساعدات في مناطق الجنوب يدفع السكان إلى النزوح القسري، مشدداً على أنّ ذلك "يُعدّ شكلاً من التهجير الضمني". اليوم 13:24 اليوم 13:07 وأكد البيان أنّ قوات الاحتلال والمؤسسة المذكورة أطلقتا النار بشكل مباشر على طالبي المساعدات، ما أدى إلى وقوع المجازر المذكورة. وأضاف البيان: "نحمّل الاحتلال وما تُسمى مؤسسة غزة الإنسانية المسؤولية الكاملة عن جريمة قتل الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون الحصول على المساعدات الإنسانية". وطالب المكتب بضرورة فتح تحقيق دولي عاجل في "الانتهاكات الخطيرة" التي تُرتكب بحق طالبي المساعدات في غزة، داعياً إلى وقف التعامل مع ما يُسمى مؤسسة غزة الإنسانية، واستبدالها بـ"منظمات محايدة وذات مصداقية إنسانية". يأتي ذلك فيما يتعمّد الاحتلال الإسرائيلي استهداف منتظري المساعدات بشكل ممنهج، بينما تستمر وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الرئيسية، وخاصة الدولية، التي تعمل في قطاع غزة في رفض التعاون مع "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة جرى إنشاؤها مؤخراً وتعمل بطريقة غامضة.

"ناشيونال إنترست": "إسرائيل" تزيد اعتمادها على واشنطن وسط فتور متزايد
"ناشيونال إنترست": "إسرائيل" تزيد اعتمادها على واشنطن وسط فتور متزايد

الميادين

timeمنذ 42 دقائق

  • الميادين

"ناشيونال إنترست": "إسرائيل" تزيد اعتمادها على واشنطن وسط فتور متزايد

نشرت مجلة "ناشيونال إنترست"، تقريراً يُسلط الضوء على تحولٍ بارز في العلاقة بين "إسرائيل" والولايات المتحدة، حيث باتت "تل أبيب" تعتمد بشكل متزايد على واشنطن التي تُظهر تعاطفاً أقل تجاهها، مقارنةً بالماضي. ويأتي هذا التغير في وقتٍ تحتاج فيه "إسرائيل" إلى دعم أميركي أكثر من أي وقت مضى. ورغم المساعدات العسكرية الأميركية السخية التي تلقتها "إسرائيل" عبر العقود، والتي مكنتها من الحصول على أحدث الأسلحة والتقنيات، لم تشرك الولايات المتحدة قواتها المسلحة، في قتال مباشر نيابةً عن "إسرائيل" منذ نشأتها عام 1948. وكانت سياسة عدم طلب قوات قتالية أميركية من الاحتلال الإسرائيلي، قد أعلنها إسحاق رابين في سبعينات القرن الماضي، واتبعها جميع رؤساء الوزراء الإسرائيليين بعده. لكن في حزيران/يونيو الماضي، كسر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذه القاعدة، وطلب دعماً أميركياً غير مسبوق يشمل الطيارين والطائرات الأميركية لقصف مواقع نووية إيرانية، في خطوة وصفها محرر صحيفة "هآرتس" ألوف بن، بأنها "ذروة غير مسبوقة" في اعتماد "إسرائيل" على الولايات المتحدة. اليوم 13:36 اليوم 13:24 وفي الوقت نفسه، يثير هذا الاعتماد المتزايد، قلقاً في الكيان وسط تغيرات ديموغرافية وسياسية داخل الولايات المتحدة. ووفق التقرير، فقد بدأ الجيل الذي شهد الحرب العالمية الثانية ويعرف جيداً أهمية دعم "إسرائيل" يتراجع، ليحل محله جيل "أكثر غموضاً في موقفه تجاه المجتمع اليهودي والدولة العبرية". كذلك، أصبح الحزب الديمقراطي الأميركي، الذي كان يعتمد تقليدياً على دعم اليهود الليبراليين، يتشكل بشكل متزايد من مجموعات متنوعة، تشمل ناشطين سوداً ولاجئين لاتينيين ومسلمين، الذين ينظرون إلى "إسرائيل" من منظور نقدي بسبب سياساتها تجاه الفلسطينيين، ويرونها امتداداً للمؤسسة البيضاء التي يدعون إلى مواجهتها. أما الحزب الجمهوري، ورغم تعاطفه الظاهري مع "إسرائيل"، فقد تحوّل إلى تيار أكثر شعبوية وانعزالية، مع تراجع نفوذ صقوره المحافظين الجدد. ويظل المسيحيون الإنجيليون المؤيدون لـ"إسرائيل" جزءاً من قاعدته الانتخابية، لكن الجدل داخل حركة "لنجعل أميركا عظيمة مجدداً" حول سياسة التدخل في النزاع الإيراني الإسرائيلي، كشف عن تزايد نفوذ تيار داعم لسياسة خارجية أقل تدخلاً، ويرى أن المصالح الأميركية والإسرائيلية ليست متطابقة دائماً. وتدعو هذه الحركة إلى تقليل المساعدات الأمنية الأميركية لـ"إسرائيل"، والاكتفاء بالدعم السياسي الرمزي، مبررةً ذلك بضرورة إعادة توجيه الموارد لمصلحة الأميركيين أنفسهم. وبذلك، بدأت النخب المؤيدة لـ"إسرائيل" في كلا الحزبين الرئيسيين تتراجع عن المشهد السياسي، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل السياسة الأميركية تجاه "إسرائيل" في ظل تزايد اعتماد الأخيرة على دعم واشنطن الذي يبدو أقل حماسة وتماسكاً من ذي قبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store