
المركزي اليمني يقر إغلاق وسحب تراخيص 6 منشآت وشركات صرافة
أصدر محافظ البنك المركزي، أحمد غالب المعبقي، مساء الخميس، قرارين منفصلين بإيقاف وسحب الترخيص 6 شركات ومنشآت صرافة، قال إنها خالفت تعليماته.
وقضى القراران، بسحب التراخيص الممنوحة لفرع شركة أبو سند الفروي وأولاده- شبوة، وفرع شركة أبو سند الفروي وأولاده - عدن الشيخ عثمان، وفرع شركة سنان - سيئون، بالإضافة إلى إيقاف التراخيص الممنوحة لمنشأة القباص للصرافة، ومنشأة البدوي للصرافة، ونجم الحالمة (وكيل حوالة).
وقال البنك، إن القرارين جاءا بناءً على مخالفات موثقة في تقارير قطاع الرقابة على البنوك، مؤكدًا أنها جزء من جهوده لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وتعزيز الرقابة على نشاط الصرافة لحماية النظام المالي.
Page 2
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 16 دقائق
- اليمن الآن
مجموعة هائل سعيد أنعم تواصل خفض أسعار القمح والدقيق بنسبة 42% ( قائمة الأسعار الجديدة)
واصلت مجموعة هائل سعيد أنعم التجارية ، أكبر كيان تجاري في اليمن، جهودها لدعم المستهلكين بإعلانها اليوم الجمعة، 15 أغسطس 2025، عن جولة جديدة من التخفيضات على أسعار القمح والدقيق، هي الثانية خلال أقل من أسبوعين، مدفوعة بتحسن ملحوظ في سعر صرف الريال اليمني. نسب التخفيض التخفيض الجديد: بين 3% و7% إضافية على التخفيضات السابقة. الإجمالي منذ 4 أغسطس: بين 38% و42% مقارنة بالأسعار قبل بدء الخفض. الأسعار الجديدة بعد التخفيض دقيق الأفران 50 كجم: من 64,800 ريال إلى 37,800 ريال . دقيق السنابل العادي 50 كجم: من 64,500 ريال إلى 37,500 ريال . دقيق السنابل 25 كجم: من 32,550 ريال إلى 19,050 ريال . دقيق السنابل 10 كجم: من 13,350 ريال إلى 7,950 ريال . البر المطحون (السنابل بر): 50 كجم: من 56,500 ريال إلى 34,000 ريال . 25 كجم: من 28,550 ريال إلى 17,300 ريال . 10 كجم: من 11,750 ريال إلى 7,250 ريال . السنابل المخلوط (أبيض + أحمر): 50 كجم للمخابز: من 63,000 ريال إلى 36,800 ريال . 50 كجم العادي: من 62,700 ريال إلى 36,500 ريال . 25 كجم: من 31,650 ريال إلى 18,550 ريال . 10 كجم: من 12,950 ريال إلى 7,750 ريال . تحسن العملة وراء التخفيضات كانت المجموعة قد بادرت في 4 أغسطس إلى أول تخفيض بنسب وصلت إلى 35% ، استجابة لتعافي الريال اليمني، الذي استقر خلال الأيام العشرة الأخيرة عند 1619 ريالًا للدولار للشراء و1632 ريالًا للبيع ، و 425 – 428 ريالًا للريال السعودي . يأتي ذلك بعد أن شهدت العملة اليمنية نهاية يوليو الماضي انهياراً قياسياً تجاوز 2,800 ريال للدولار و 750 ريالاً للريال السعودي ، قبل أن تعود للتحسن النسبي في أغسطس.


اليمن الآن
منذ 16 دقائق
- اليمن الآن
اليمن يدخل سباق الهيدروجين الأخضر باستثمارات 3 مليارات دولار… مشروع استراتيجي للطاقة النظيفة
تستعد الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا لدخول مرحلة جديدة في قطاع الطاقة، عبر إنشاء أول محطة لإنتاج الهيدروجين الأخضر ، وذلك بعد موافقة المجلس الأعلى للطاقة على طلب تقدمت به شركة ألمانية لتنفيذ المشروع بالتعاون مع شركات عالمية وصناديق استثمارية، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية "سبأ". المشروع، الذي تقدر استثماراته بنحو 3 مليارات دولار ، سيُنفذ على مراحل، ويتضمن تطوير مشاريع الطاقة المتجددة والغاز، مع إمكانية إضافة مشاريع إضافية بالشراكة مع كبرى الشركات العالمية المتخصصة في التكنولوجيا النظيفة. وتؤكد الحكومة أن المشروع سيوفر فرصًا واسعة للانتقال نحو إمدادات طاقة محلية مستدامة، ويضع اليمن على خريطة الدول المصدّرة للطاقة النظيفة. ما هو الهيدروجين الأخضر ولماذا يهم اليمن؟ الهيدروجين الأخضر هو وقود نظيف يُنتج عبر التحليل الكهربائي للماء باستخدام مصادر طاقة متجددة كالشمس أو الرياح، دون انبعاثات كربونية. ويُنظر إليه عالميًا باعتباره أحد أهم ركائز التحول الطاقي، لما يوفره من حلول لتخزين الطاقة واستخدامها في الصناعات الثقيلة وقطاع النقل. ورغم أن الاهتمام بالهيدروجين بدأ منتصف القرن العشرين لأغراض الفضاء والصناعات الكيميائية، إلا أن إنتاجه حينها كان يتم من الغاز الطبيعي أو الفحم (الهيدروجين الرمادي)، وهو ما كان يولد انبعاثات كربونية عالية. أما في العقدين الأخيرين، فقد فتح التطور السريع في تقنيات الطاقة المتجددة الباب أمام إنتاج الهيدروجين الأخضر بكفاءة اقتصادية، ما دفع الحكومات والشركات للاستثمار فيه كجزء من خطط الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن. السياق الإقليمي: سباق إفريقي محموم يتزامن دخول اليمن هذا المسار مع موجة استثمارات إفريقية واسعة في الهيدروجين الأخضر، حيث أعلنت دول مثل المغرب، مصر، ناميبيا، كينيا، وجنوب أفريقيا عن مشاريع بمليارات الدولارات، لجذب شركات عالمية وتعزيز موقعها في سوق الطاقة النظيفة. المغرب وحدها، على سبيل المثال، خصصت نحو 32 مليار دولار لمشاريع بالشراكة مع شركات أمريكية، إسبانية، ألمانية وصينية. وبينما يتسارع التوجه الدولي نحو الهيدروجين الأخضر، قد يشكل المشروع اليمني — إن اكتمل — نقطة تحول استراتيجية، ليس فقط في مزيج الطاقة المحلي، بل أيضًا في تموضع البلاد داخل سوق الطاقة العالمية، خاصة مع موقعها الجغرافي القريب من طرق التجارة الدولية.


اليمن الآن
منذ 16 دقائق
- اليمن الآن
حديث جديد بشأن علاقة امريكا في تحسن قيمة الريال اليمني
كريتر سكاي: خاص تحدث الصحفي اليمني ورئيس مؤسسة الشموع للصحافة والإعلام "سيف الحاضري" عن علاقة امريكا في تحسن قيمة الريال اليمني وقال الحاضري في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بموقع فيسبوك: إنجاز العملة بين الضغوط الخارجية والعجز الداخلي: لحظة الفرح التي قد تتحول إلى فاجعة !! التحسّن في قيمة الريال اليمني يُعدّ إنجازًا يُحسب للحكومة والبنك المركزي، لكن الوقائع والمعطيات تشير بوضوح إلى أن العامل الخارجي كان حاضرًا وبقوة في تحقيق هذا الإنجاز. ومع الجزم بوجود تدخل أمريكي مباشر لعب دورًا حاسمًا لصالح الموقف الحكومي، إلا أن هذا التحرك لم يكن ليتم لولا وجود جهة محلية استطاعت أن تقدم صورة دقيقة لمخاطر الانهيار الاقتصادي، الذي كان من المؤكد أنه سيخدم النفوذ الإيراني ومليشياته. وتابع بالقول: وبحسب تقديرات واقعية، فإن البنك المركزي اليمني ربما نجح في تحفيز الموقف الأمريكي، وهو ما انعكس في جملة خطوات عملية، وفقًا لمصادر حكومية: 1. تحذير مباشر لأربعة بنوك كبرى تعمل في مناطق الشرعية من إدراجها في قائمة العقوبات. 2. تحذير أمريكي لشركات صرافة محددة، مع تسمية الأطراف التي تقف وراءها، واتهامها بالمضاربة بالعملة لصالح المليشيات. 3. تأجيل قرار وزارة الخزانة الأمريكية بإدراج بنوك وشركات صرافة في قائمة العقوبات لمدة 45 يومًا، لإعطائها فرصة لتصحيح أوضاعها والالتزام بقرارات البنك المركزي. 4. طرح خيار إدراج مسؤولي مؤسسات إيرادية بارزة في قائمة العقوبات إذا لم تلتزم بتوريد إيراداتها للبنك المركزي. مضيفاً في منشوره قائلاً: إن ما جرى كان نتيجة مخاوف دولية من انهيار اقتصادي شامل في اليمن، وهو انهيار كان سيمنح إيران فرصة لتوسيع نفوذها وتعزيز انتشار مليشياتها جغرافيًا. لكن هذا يكشف في المقابل أن القيادات اليمنية — حتى اللحظة — ما تزال تتحرك في الإطار الإداري البحت، ولم تتحمل المسؤولية الوطنية بما يفرضه الموقف لولا الضغوط الخارجية. فالتهديد الوجودي الذي يواجه اليمن، اقتصاديًا وسياسيًا وعسكريًا، يفرض على القيادات تبني سياسات تقشف جادة، وتحمل المسؤولية الكاملة، ووضع أرواحهم على أكفهم لحماية البلاد، وهو ما لم يتحقق حتى الآن. ورغم أن الإنجاز في مسار تحسين سعر العملة يُعد انتصارًا للشعب، فإن الإجراءات المتخذة حتى اللحظة تظل في الإطار الإداري فقط. والتحرك التصحيحي الجاد من جانب الحكومة هو وحده القادر على تعزيز هذا الإنجاز وضمان استمراره، شريطة أن يرافقه الإسراع في توريد جميع إيرادات الدولة إلى البنك المركزي دون استثناء. الصحفي الحاضري تابع بالقول في منشوره: نحن اليوم أمام لحظة مزدوجة بين الانبهار والصدمة، يرافقها قلق حقيقي من أن تتسلل مشاورات الخيانة والغدر التي تجري في الخفاء لتحويل الفرح إلى صدمة، والانبهار إلى فاجعة. ولهذا، فإن هذا المسار الاقتصادي يجب أن يُصان من أي انحراف قد يستهدف في جوهره شرعنة الاحتلال الإيراني، وهو ما لن يُسمح بتمريره — مهما كان الثمن. اليوم، كل من يظن أن تحسين سعر العملة هو نهاية المعركة، فهو يقرأ المشهد بعين عمياء. نحن أمام معركة أعمق، معركة على السيادة وعلى القرار الوطني، لا تقل خطورة عن معارك الجبهات العسكرية. فالمكاسب الاقتصادية إذا لم تُحصَّن بالقرارات الوطنية الجريئة، ستذوب سريعًا تحت أقدام المؤامرات. واختتم بالقول: إن الحفاظ على هذا الإنجاز يتطلب من الحكومة أن تتعامل مع الملف وكأنها على خط النار؛ أن تتحرك بسرعة، وتغلق أبواب الفساد، وتكسر أذرع العبث، وتستعيد كل ريال إلى خزينة الدولة. وإلا فإننا سنجد أنفسنا بعد أسابيع أو أشهر أمام مشهد معاكس: انهيار العملة، وارتفاع الأسعار، وعودة الفوضى الاقتصادية، فيما الخصوم السياسيون والاقتصاديون يصفقون من بعيد. إنها لحظة لا تحتمل التردد. إما أن نغتنمها كفرصة تاريخية لإعادة بناء الثقة بين الشعب والدولة، أو نتركها تضيع، فنكون قد خسرنا معركة لم تُطلق فيها رصاصة، لكنها لا تقل فتكًا من أي حرب عسكرية.