logo
عاجل.. المقاومة الجنوبية تكسر هجومًا حوثيًا عنيفًا في قطاع بتار بالضالع

عاجل.. المقاومة الجنوبية تكسر هجومًا حوثيًا عنيفًا في قطاع بتار بالضالع

اليمن الآنمنذ 8 ساعات

أخبار وتقارير
الضالع (الأول) خاص:
تمكنت المقاومة الجنوبية، في وقت متأخر مساء من كسر وإفشال محاولة هجومية شنتها المليشيات الحوثية باتجاه عدد من المواقع المتقدمة في قطاع بتار شمال غربي منطقة حجر، ضمن محاولاتها المستمرة البائسة لاختراق خطوط الدفاع الأمامية.
وأكد مصدر ميداني أن الهجوم كان مباشرًا وعنيفًا، استخدمت خلاله المليشيات مقذوفات الـ"آر بي جي" والأسلحة المتوسطة والخفيفة في محاولة للتقدم تحت غطاء ناري مكثف، إلا أن وحداتنا القتالية تعاملت مع الموقف بحزم وكفاءة عالية، وأجبرت العناصر المهاجمة على الفرار وسط ارتباك شديد بعد أن تكبدت خسائر مباشرة في الأرواح والعتاد.
وأوضح المصدر أن المليشيات حاولت مباغتة عدد من المواقع الأمامية، لكنها اصطدمت بجدار صلب من الجاهزية والانضباط القتالي، لتتراجع تحت نيران مركزة ودقيقة أطلقتها وحداتنا في القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هجوم انغماسي على قاعدة حميميم: ضغط على روسيا أم انفلات جهادي؟
هجوم انغماسي على قاعدة حميميم: ضغط على روسيا أم انفلات جهادي؟

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

هجوم انغماسي على قاعدة حميميم: ضغط على روسيا أم انفلات جهادي؟

في تصعيد غير مسبوق، تعرّضت قاعدة حميميم الجوية الروسية في ريف مدينة جبلة، على الساحل السوري، لهجوم انغماسي فجر الثلاثاء، وذلك في خضم تطورات جوهرية تشهدها علاقات دمشق مع كل من واشنطن والاتحاد الأوروبي. ويأتي هذا الحدث أيضاً وسط مخاوف وآمال لدى شرائح من أبناء الساحل السوري بعدم تكرار مشاهد آذار/مارس الماضي، وبأن يشكّل التحشيد الإعلامي المتصاعد مؤخراً، ولا سيما في بيانات رامي مخلوف وبعض التصريحات المنسوبة إلى سهيل الحسن ومحمد جابر، مدخلاً لمسار سياسي سلمي، لا مقدمة لمغامرة عسكرية غير محسوبة العواقب. وبحسب ما أوردته قناة "ماشا" الروسية على "تلغرام"، فإن الهجوم يحمل بصمات الهجمات الانغماسية التي كانت تنفذها جماعات جهادية ضد القوات الحكومية في السنوات الماضية. ويعتمد هذا الأسلوب على إرسال مجموعة صغيرة من المسلحين لتنفيذ مهمة قتالية لا يُتوقّع أن يخرجوا منها أحياء، إذ يكون الهدف الاستمرار في القتال حتى إنجاز المهمة أو الموت. وذكرت القناة أن القوات الروسية في قاعدة حميميم تصدّت للهجوم الذي شنّه أربعة مسلحين، وصنّفتهم بـ"الانتحاريين"، مشيرة إلى أنهم حاولوا اقتحام القاعدة عبر استهداف نقاط الحراسة. وتمكنت القوات الروسية من قتل ثلاثة منهم، فيما لا يزال مصير الرابع مجهولاً، وسط ترجيحات بإصابته بقذيفة "آر بي جي" أثناء فراره بعيداً عن القاعدة. من جهته، انفرد موقع "ريبار" الروسي بالإشارة إلى مقتل جنديين روسيين في الهجوم، وهي معلومة لم يتسنَّ التأكد من صحتها من مصادر مستقلة. وأكدت مواقع روسية أن فحص جثث المهاجمين الثلاثة أظهر أنهم يحملون الجنسية الأوزبكية، لافتة إلى أن مئات المقاتلين من أوزبكستان ينشطون في سوريا تحت رايات جماعات مختلفة. وأشارت هذه المواقع إلى أن المهاجمين لا ينتمون إلى قوات وزارة الدفاع السورية، بل أفادت قناة "ماشا" أنهم لا يعترفون حتى بالحكومة السورية الموقتة. وكان محيط القاعدة قد شهد، خلال الأيام التي سبقت الهجوم، انتشاراً مكثفاً لعناصر من جهاز الأمن العام، كما أبلغ سكان المنطقة عن تحليق كثيف للطائرات المسيّرة فوق القرى المجاورة. وقد أصبح اعتراض القوات الروسية لتلك المسيّرات مشهداً متكرراً في الأسابيع الأخيرة، من دون أن يتم الكشف عن الجهات التي تقف وراءها أو أهدافها. وتزامن الهجوم مع حدث مفصلي كانت دمشق على موعد معه في اليوم ذاته، وهو صدور قرار من الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات المفروضة على الحكومة السورية ومؤسساتها. غير أن تأكيد روسيا على أن المهاجمين لا ينتمون إلى وزارة الدفاع السورية، وتوصيفهم كمقاتلين أجانب من أوزبكستان، يشير إلى أن لا صلة لدمشق مباشرة بالهجوم. وفي هذا السياق، يقول الخبير الروسي في العلاقات الدولية رونالد بيجاموف لـ"النهار": "ربما تزامن الهجوم مع قرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات، لكنه لا ينطوي بالضرورة على أي دلالة سياسية". ويضيف: "الفلتان الأمني في سوريا لا يزال مستمراً، وعلى الرغم من التصريحات المطمئنة للسلطات، إلا أنها لم تنجح حتى الآن في فرض الأمن والاستقرار، ما يجعل وقوع هجمات كهذه أمراً متكرراً في مختلف المناطق، وليس فقط ضد القوات الروسية". ويلفت بيجاموف إلى تزامن تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشأن استمرار الانتهاكات بحق الأقليات الدينية في سوريا، مع تصريحات وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو التي أشار فيها إلى احتمال انهيار السلطة في دمشق خلال أسابيع، معتبراً أن هذا التزامن "قد يعكس نوعاً من التنسيق بين موسكو وواشنطن لمقاربة الملف السوري". ويضيف أن "تحسّن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة خلال ولاية دونالد ترامب مقارنةً بالفترة الرئاسية السابقة أسهم في تقارب وجهات النظر بين البلدين بشأن قضايا الشرق الأوسط". ويشير بيجاموف إلى أن الدعوات لانسحاب روسيا من سوريا تقتصر على الجانب الأوروبي، بينما لا تطرح كل من الولايات المتحدة، وإسرائيل، وحتى الحكومة السورية هذا المطلب علناً. وفي ظل غياب موقف رسمي واضح من موسكو ودمشق بشأن الهجوم وتداعياته، يرى مراقبون أن هناك ثلاثة سيناريوات محتملة لتفسير ما حدث وتوقيته: أولاً أن تكون جماعات جهادية أجنبية تنشط في الساحل السوري قد بدأت التنسيق مع استخبارات غربية لتنفيذ عمليات ضد القوات الروسية، بهدف الضغط على موسكو لدفعها إلى سحب قواعدها من سوريا. ثانياً، أن تكون هذه الجماعات، ولا سيما تلك التي تنحدر من آسيا الوسطى وشرق آسيا، قد رأت في الفراغ الذي أعقب تراجع نفوذ السلطة المركزية فرصة لضرب المصالح الروسية داخل سوريا، بدلًا من نقل المعركة إلى الداخل الروسي كما حدث في هجوم "قاعة كروكوس" في آذار 2024. ويتقاطع هذا السيناريو مع التوجه العقائدي للمهاجمين الذين لا يعترفون بـ"حكومة أحمد الشرع"، ويرجَّح انتماؤهم إلى تيارات أكثر تشدداً كتنظيم "داعش" أو "سرايا أنصار السنة". وثالثاً، أن تكون دمشق تمارس نوعاً من الضغط غير المباشر على روسيا، عبر غضّ الطرف عن هجمات تطال القوات الروسية في الساحل، في إطار خلافات خفية أو رسائل سياسية.

القوات المسلحة تكسر هجومًا حوثيًا شمال غرب الضالع وتكبد العدو خسائر فادحة
القوات المسلحة تكسر هجومًا حوثيًا شمال غرب الضالع وتكبد العدو خسائر فادحة

حضرموت نت

timeمنذ 8 ساعات

  • حضرموت نت

القوات المسلحة تكسر هجومًا حوثيًا شمال غرب الضالع وتكبد العدو خسائر فادحة

تمكنت وحدات من القوات المسلحة، مساء اليوم، من كسر وإفشال محاولة هجومية شنتها المليشيات الحوثية الإرهابية باتجاه عدد من المواقع المتقدمة في قطاع بتار شمال غربي منطقة حجر، ضمن محاولاتها المستمرة البائسة لاختراق خطوط الدفاع الأمامية. وأكد مصدر ميداني في القوات المسلحة أن الهجوم كان مباشرًا وعنيفًا، استخدمت خلاله المليشيات مقذوفات الـ'آر بي جي' والأسلحة المتوسطة والخفيفة في محاولة للتقدم تحت غطاء ناري مكثف، إلا أن وحداتنا القتالية تعاملت مع الموقف بحزم وكفاءة عالية، وأجبرت العناصر المهاجمة على الفرار وسط ارتباك شديد بعد أن تكبدت خسائر مباشرة في الأرواح والعتاد. وأوضح المصدر أن المليشيات حاولت مباغتة عدد من المواقع الأمامية، لكنها اصطدمت بجدار صلب من الجاهزية والانضباط القتالي، لتتراجع تحت نيران مركزة ودقيقة أطلقتها وحداتنا في القطاع. وفي سياق متصل، نفذت وحدة نوعية من قواتنا المسلحة عملية هجومية دقيقة، نجحت خلالها في تحييد هدف معاد خلف خطوط العدو، في ضربة موجعة أفقدت المليشيات توازنها وأربكت تمركزها الدفاعي. وتشهد مختلف محاور المواجهة خلال الأيام الماضية قصفًا مدفعيًا متبادلًا بمقذوفات الهاون، وفي ظل عجزها عن تحقيق أي تقدم ميداني، تواصل المليشيات الحوثية المدعومة إيرانيًا استخدام الطيران المسيّر دون أن تتمكن من إصابة أي أهداف، بفضل الجاهزية التامة والاحترافية العالية لقواتنا في التصدي لهذا النوع من التهديدات. ورغم تكرار المحاولات العدائية، تفشل المليشيات الحوثية في كل مرة في تحقيق أي اختراق يذكر، وتعود أدراجها محملة بالخسائر والانكسارات، أمام صلابة القوات الجنوبية التي تؤكد يومًا بعد آخر أن الجنوب عصي على الانكسار، وأن وحداته المقاتلة على أهبة الاستعداد للتصدي لأي تهديد محتمل على امتداد جبهات القتال. #المركز_الإعلامي_لمحور_الضالع

انفجار الوضع العسكري بالضالع والقوات الجنوبية تنفذ عملية نوعية خلف خطوط الحوثيين بعد هجومهم
انفجار الوضع العسكري بالضالع والقوات الجنوبية تنفذ عملية نوعية خلف خطوط الحوثيين بعد هجومهم

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

انفجار الوضع العسكري بالضالع والقوات الجنوبية تنفذ عملية نوعية خلف خطوط الحوثيين بعد هجومهم

اخبار وتقارير انفجار الوضع العسكري بالضالع والقوات الجنوبية تنفذ عملية نوعية خلف خطوط الحوثيين بعد هجومهم الخميس - 22 مايو 2025 - 12:36 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص تصعيد ميداني جديد شهده شمال غرب الضالع، حيث اندلعت مواجهات عنيفة مساء الأربعاء بين وحدات من القوات المسلحة الجنوبية ومليشيات الحوثي، عقب هجوم واسع شنته المليشيات باتجاه مواقع متقدمة في قطاع بتار – حجر، في محاولة يائسة لاختراق خطوط الدفاع الأمامية. وأكد مصدر ميداني في محور الضالع القتالي أن الهجوم الحوثي، الذي تم تحت غطاء ناري كثيف باستخدام مقذوفات آر بي جي والأسلحة المتوسطة والخفيفة، قوبل بـرد فوري وحازم من قبل القوات الجنوبية، التي نجحت في صد الهجوم وإجبار العناصر الحوثية على التراجع بعد تكبيدها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد. وأشار المصدر إلى أن وحدات القوات الجنوبية أظهرت جاهزية قتالية عالية وانضباطًا ميدانيًا صارمًا، حيث تمكنت من إحباط محاولة التسلل الحوثية قبل أن تحقق أي تقدم ميداني يُذكر، مضيفًا أن المليشيات انسحبت وسط ارتباك واضح تحت نيران مركزة ودقيقة. وفي رد مباشر على التصعيد، نفذت وحدة نوعية من القوات الجنوبية عملية هجومية مباغتة خلف خطوط الحوثيين، استهدفت موقعًا حيويًا للمليشيات الحوثية، وأسفرت العملية عن تحييد الهدف وإرباك التمركز الدفاعي للمليشيات، في ضربة وصفت بالموجعة والمؤثرة ميدانيًا. وتزامن الهجوم مع قصف مدفعي متبادل استُخدمت فيه قذائف الهاون، فيما واصلت المليشيات الحوثية استخدام الطيران المسيّر، دون تحقيق أي نتائج تذكر، بفضل احترافية القوات الجنوبية وتفوقها في إدارة معركة التصدي للطيران المسير. المصادر أكدت أن المليشيات فشلت مجددًا في تحقيق أي اختراق في قطاع الضالع، رغم تكثيفها للهجمات، ما يعكس حجم الإرباك داخل صفوفها، ويؤكد في المقابل صلابة القوات الجنوبية وقدرتها على تحطيم كل المحاولات العدائية الرامية لزعزعة جبهات الجنوب. الاكثر زيارة اخبار وتقارير تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي. اخبار وتقارير من الريف إلى العالمية.. يمني يحصد دكتوراه بتصميم مدن مقاومة للكوارث ويُدرّس. اخبار وتقارير سرقة القرن المصرفية: الحوثي يعرض بنوك للبيع والحكومة تحذر من تمويل إرهاب مغ. اخبار وتقارير أسعار الصرف اليوم الأربعاء في صنعاء وعدن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store