
جت تتخذ اجراءات تنظيمية لحركة السفر عبر جسر الملك حسين من خلال منصة حجز التذاكر الالكترونية وموقعها الالكتروني الرسمي
كما اكدت على حقها القانوني بملاحقة كل من يدعي بأنه مخوّلاً بالحجز أو ينشر معلومات خاطئة تُلحق الضرر بالمسافرين أو بالشركة.
ووفق ما تم التوافق عليه خلال اجتماع برئاسة وزير الداخلية مازن الفرايه مع الجهات المعنية ، تؤكّد
ومنصة حجز التذاكر الإلكترونية:
هما الطريقتان الوحيدتان والمصدر الرسمي المعتمد لمعلومات وجدولة الرحلات على جسر الملك حسين في حافلات النقل العادي حالياً. وسيتم إضافة خدمات حجز كبار الزبائن (VIP) خلال يومين إلى المنصة، وعليه؛ ستكون المنصة الإلكترونية هي الوسيلة الوحيدة المعتمدة لاستمرار عملية حجز التذاكر.
وتودّ الشركة الإشارة إلى أن جميع المسافرين الذين أتمّوا حجوزاتهم عبر المنصة منذ انطلاقها بتاريخ ٢٣ حزيران الماضي، دخلوا بكل سلاسة ويُسر، دون أية عوائق تُذكر، وذلك بفضل التعاون المثمر بين الجهات كافة وكوادر الشركة المؤهلة.
كما تؤكّد الشركة أن ما يتم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي من معلومات غير دقيقة سيتلاشى أمام التزام الشركة الصارم بمطابقة بيانات المسافر مع الوثائق الرسمية، حفاظاً على النظام وضماناً لدقة الإجراءات وعدالتها للجميع.
وتهيب الشركة بزبائنها الكرام الراغبين بالسفر عبر جسر الملك حسين اعتماد الموقع الإلكتروني الرسمي ومنصة الحجز كوسيلة وحيدة للحصول على الخدمة، والتعرّف على التفاصيل، وأيّ إعلانات ذات صلة. وتؤكّد أن أيّ إعلانات أو دعوات لتقديم الخدمة من جهات غير معتمدة لا يُعتد بها، ولا يُقبل بموجبها استكمال عملية الحجز أو السفر، وقد تُعرّض المسافر لمشكلات تمنع دخوله إلى الجسر.
أفضل باقات العطلات
وتُشدد الشركة على ضرورة إدخال رقم الجواز بشكل صحيح عند تعبئة البيانات، حيث سيتم مطابقة اسم الراكب ورقم الجواز لاعتماد الدخول واستخدام التذكرة.
كما دعت الشركة الزبائن الراغبين بالسفر إلى التواجد في موقع الانطلاق قبل موعد الرحلة بنصف ساعة فقط، منعاً للازدحام.
واهايب بالمسافرين الإبلاغ عن أيّ بيوعات خارج المنصة للجهات المعنية حفاظاً على حقوقهم ومنعاً لتعطّلهم، علماً بأن استكمال البيانات والحجز عبر المنصة لا يستغرق سوى 3 دقائق، ويضمن لك السفر الآمن والحجز الصحيح وفق التعليمات والأسعار الرسمية المُعلنة.
وتُذكّر الشركة بأنها تحتفظ بحقّها القانوني في مقاضاة أيّ جهة أو شخص يُعلن نفسه مخوّلاً بالحجز أو ينشر معلومات خاطئة تُلحق الضرر بالمسافرين أو بالشركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 5 ساعات
- رؤيا نيوز
السعايدة: نظام المعلومات الوطني ركيزة للتحول الرقمي وتعزيز الشفافية بقطاع الطاقة
أكّد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، المهندس زياد السعايدة، أن نظام المعلومات الوطني يشكّل ركيزة استراتيجية في مسار التحول الرقمي، ويُسهم في ترسيخ مبادئ الشفافية والحوكمة وتحفيز الاستثمار في قطاع الطاقة والمعادن. ودعا المهندس السعايدة إلى مواصلة تطوير نظام المعلومات، وتعزيز قدراته التحليلية، وتوسيع نطاق تكامله مع المنصات الوطنية، ورفع الجاهزية التقنية بما يواكب مستهدفات الهيئة في التحول الرقمي والتحديث المؤسسي. جاء ذلك خلال تفقده اليوم الخميس، عمل مديرية نظام المعلومات الوطني، حيث استمع الى أبرز الإنجازات المتحققة، شملت أتمتة الإجراءات، وتكامل وربط قواعد البيانات مع الجهات المرخصة، وتطوير واجهات رقمية تُسهم في رفع كفاءة الأداء وتيسير الخدمات ودعم القرار المستند إلى بيانات دقيقة.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
مديرة منتدى الاستراتيجيات: انخفاض إنتاجية العامل الأردني وهذا مقلق
قالت المديرة التنفيذية لمنتدى الاستراتيجيات الأردني، نسرين بركات، إن البطالة من القضايا المؤرقة في الأردن والتي تحتاج إلى تدخل لتوفير فرص عمل للعاطلين عن العمل. وبينت بركات ، ناقش تقرير منتدى الاستراتيجيات الأردني حول البطالة في الأردن، أن هناك تباينا كبيرا بين معدل البطالة العام والبالغ 16.6% شاملا معدل بطالة الأردنيين بنسبة 21.3% ومعدل بطالة غير الأردنيين بنسبة 9.7%، مشيرة إلى أن التفاوت بين المعدلين يثير تساؤلات كبيرة حول دور ومدى تأثير العمالة غير الأردنية في خفض معدل 'البطالة العام'. ووصفت بركات الأرقام التي أظهرتها الدراسة بأنها تؤشر إلى وضع غير صحي، بشأن البطالة في الأردن. وأكدت أن التعمق في دراسة الأرقام ضمن ورقة بحثية، ليس من شأنه إثارة الفزع بقدر ما يرمي إلى فهم وتوصيف المشكلة بشكل أدق. وأوضحت بركات أن ترتيب الأردن في المرتبة 12 بمعدل البطالة من بين 187 دولة، مقلق جدا. وأشارت إلى أن إنتاجية العامل الأردني تشهد انخفاضا في الوقت الذي تزداد في العالم العربي والعالم، مؤكدة أن هذا مؤشر مقلق أيضا. وتابعت 'معدلات الرواتب في القطاع الخاص كانت قليلة جدا وهذا يؤثر على معدل الإنتاجية'. وبينت أنه من الضروري إعادة النظر في سياسات ومعدلات الأجور في الأردن، وتوظيف التكنولوجيا وتعزيز المهارات لزيادة إنتاجية العامل. من جهته، قال مساعد مدير عام مؤسسة التدريب المهني، رائد الحماد، إن المؤسسة تستهدف ثلاثة محاور رئيسية، هي: تنمية مهارات الباحثين والباحثات عن عمل في القطاعين العام والخاص، ورفع كفاءة العاملين في القطاع الخاص، وتطبيق متطلبات السلامة والصحة المهنية. وأضاف أن 'التدريب المهني' ترى في أرقام البطالة فرصة للعمل على تنمية قدرات الشباب وتلبية احتياجات سوق العمل. وأشار الحماد إلى أن لدى المؤسسة 30 معهدا تدريبيا منتشرا في مختلف محافظات المملكة، وتقدم 128 برنامجا تدريبيا، كما تعمل المؤسسة على إعداد البرامج التدريبية بالشراكة مع القطاع الخاص. وبين أن لدى 'التدريب المهني' نحو 9500 متدرب، في المقابل يتجاوز عدد المسجلين 30 ألفا، مشيرا إلى أن هناك إقبالا كبيرا على الالتحاق بالمؤسسة. وأكد أنه بالشراكة مع القطاعين العام والخاص، تجاوزت نسبة تشغيل خريجي المؤسسة 62% بالمجمل، وهذا ما يشير إلى أننا نسير في الاتجاه الصحيح.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
انطلاق فعاليات اليوم البحري الأردني التاسع في العقبة -صور
انطلقت في مدينة العقبة فعاليات اليوم البحري الأردني التاسع تحت عنوان 'قطاع بحري أردني – تحديات وطموحات'، برعاية مدير عام الهيئة البحرية الأردنية المهندس عمر الدباس مندوب وزيرة النقل، وبمشاركة واسعة من مثلي القطاع البحري الأردني من القطاعين العام والخاص. ويمثل اليوم البحري التاسع منصة استراتيجية لمراجعة واقع القطاع البحري وتحديد أولوياته المستقبلية إلى جانب تسليط الضوء على أهمية القطاع البحري كرافد أساسي للاقتصاد الوطني، خاصة أن أكثر من 90% من التجارة العالمية تمر عبر النقل البحري. كما يناقش اليوم البحري التحديات والفرص التي تواجه الملاحة البحرية، مثل الأمن البحري، والتغيرات الجيوسياسية، والتحول الرقمي في إدارة الموانئ وتعزيز التعاون بين الجهات الوطنية من القطاعين العام والخاص، والمؤسسات الأكاديمية، لتطوير السياسات والتشريعات البحرية ورفع مستوى السلامة والبيئة البحرية من خلال تبني أفضل الممارسات والمعايير الدولية. ويسعى هذا اليوم إلى تقديم توصيات قابلة للتطبيق وكذلك، تطوير التعليم والتدريب البحري لضمان تأهيل الكوادر الأردنية وفقًا لمتطلبات السوق العالمية وصولاً إلى إبراز دور العقبة كميناء استراتيجي ومنفذ وحيد للمملكة، وتعزيز مكانتها كمركز لوجستي إقليمي. وحضر اليوم البحري رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة شادي رمزي المجالي إلى جانب ممثلين عن القوات البحرية، وشركات إدارة وتشغيل الموانئ، والنقابات المهنية، والمؤسسات التعليمية والتدريبية المختصة. وقال رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، إن الملاحة والنقل البحري يشكلان أحد أعمدة الاقتصاد الوطني، ومحركًا أساسيًا لحركة التجارة والصادرات والواردات، مشيرًا إلى أن العقبة رغم نافذتها البحرية المحدودة، تمتلك مقومات لوجستية واستراتيجية فريدة تؤهلها لتكون مركزًا إقليميًا للنقل والتجارة العالمية. وبين، أن سلطة العقبة تؤمن أن تطوير هذا القطاع لا يتم إلا من خلال شراكة حقيقية بين القطاعين العام والخاص، وتنسيق مستمر مع الجهات الأكاديمية والمهنية، لضمان استدامة التطوير ورفع الكفاءة التشغيلية. وقال مدير عام الهيئة البحرية الأردنية المهندس عمر الدباس، إن انعقاد هذا المؤتمر يُجسّد وعينا العميق بأهمية القطاع البحري كركيزة للأمن الاقتصادي الوطني، ومحرك حيوي لسلاسل الإمداد والتجارة العابرة للحدود. وأشار إلى أن القطاع البحري رافد أساسي في تحقيق أهداف الاقتصاد الأزرق والنمو المستدام ضمن رؤية التحديث الاقتصادي التي أُطلقت برعاية جلالة الملك عبد الله الثاني، مؤكداً أن الموانئ والممرات البحرية تحولت من أدوات تشغيلية إلى منظومات اقتصادية تؤثر في الأمن الغذائي، والتحول الطاقي، والربط الإقليمي والدولي . وقال، إن الهيئة البحرية الأردنية تعمل بالشراكة مع المؤسسات الوطنية على تطوير التشريعات، وتعزيز كفاءة الكوادر، وتفعيل الإدارة المستندة إلى البيانات. وأضاف الدباس: 'اليوم نواجه تحديات كبيرة، من تغير المناخ إلى ارتفاع كلف النقل والتحديث التكنولوجي، مما يتطلب مقاربة شمولية وتشاركية بين القطاعين العام والخاص'. وأشار إلى أن العقبة، بما تحمله من موقع استراتيجي، قادرة على أن تصبح مركزًا إقليميًا للأنشطة البحرية واللوجستية يخدم مصالح المملكة والتعاون الإقليمي، مشددًا على أن الهدف من اليوم البحري التاسع بلورة خارطة طريق بحرية وطنية قابلة للتنفيذ، تُعزز تنافسية الأردن وتُرسّخ دوره الفاعل في منظومة الملاحة البحرية العالمية. واشتمل اليوم على جلستين حواريتين ناقشتا، أبرز التحديات والفرص في القطاع البحري، حيث تناولت الجلسة الأولى موضوع 'الملاحة في البحر الأحمر وباب المندب قبل وبعد الحرب' بمشاركة نقابة ملاحة الأردن، والقوة البحرية والزوارق الملكية، وشركة العقبة لإدارة وتشغيل الموانئ، والنقابة اللوجستية الأردنية. أما الجلسة الثانية، فجاءت بعنوان 'التعليم والتدريب البحري'، وشارك فيها كل من الهيئة البحرية الأردنية، والأكاديمية الأردنية للدراسات البحرية، ومركز العقبة للتعليم والتدريب البحري، حيث تم استعراض التحديات التي تواجه تطوير الكفاءات البحرية وسبل تعزيز جودة التدريب والتعليم. كما، تم استعراض عدد من التوصيات العملية لتعزيز تنافسية القطاع البحري الأردني وتحفيز الاستثمار فيه، كما قام المهندس عمر الدباس بتكريم الجهات الداعمة التي أسهمت في إنجاح هذا الحدث السنوي المهم.