logo
بعد تصاعد التهديد ضد إيران.. نقل قوات أميركية للمحيط الهندي

بعد تصاعد التهديد ضد إيران.. نقل قوات أميركية للمحيط الهندي

IM Lebanon٢٦-٠٣-٢٠٢٥

كشف موقع 'ذا وور زون'، فجر اليوم الاربعاء، عن 'نقل قوات جوية أميركية للمحيط الهندي مع تصاعد التهديد ضد إيران وقصف اليمن'.
وأضاف الموقع نقلًا عن صور أقمار صناعية، أن 'قوة كبيرة من قاذفات 'بي-2″ تتجه حاليًا لجزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي'.
وتابع: '3 طائرات شحن و10 طائرات تزود بالوقود جوًا نشرت خلال الـ48 ساعة الماضية'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في موقع مثالي لمباشرة أي نشاط بالشرق الأوسط... الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بي-2
في موقع مثالي لمباشرة أي نشاط بالشرق الأوسط... الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بي-2

النهار

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

في موقع مثالي لمباشرة أي نشاط بالشرق الأوسط... الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بي-2

قال مسؤولون أميركيون لـ"رويترز" يوم الاثنين إن الجيش الأميركي يعمل على استبدال قاذفاته من طراز بي-2 بنوع آخر من القاذفات في قاعدة بمنطقة المحيطين الهندي والهادي التي كانت تعد موقعا مثاليا لمباشرة أي نشاط في الشرق الأوسط. أرسلت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ما يصل إلى ست قاذفات من طراز بي-2 في آذار/مارس إلى قاعدة عسكرية أميركية بريطانية على جزيرة دييجو جارسيا بالمحيط الهندي في ظل حملة قصف أميركية في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران. ويقول خبراء إن هذا يجعل قاذفات بي-2، التي تتميز بتقنية التخفي من أجهزة الرادار والمجهزة لحمل أثقل القنابل الأميركية والأسلحة النووية، في وضع يسمح لها بأن تنشط في الشرق الأوسط. وقال المسؤولون، الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم، إن قاذفات بي-2 يجري استبدالها بقاذفات بي-52. وقال البنتاغون إن سياسته لا تسمح بالتعليق على التغييرات في أوضاع القوات. وشهد يوم الأحد اختتام محادثات جديدة بين مفاوضين إيرانيين وأميركيين ترمي لتسوية خلافات بشأن البرنامج النووي لطهران، وهناك خطط لإجراء مزيد من المفاوضات. وجاءت الجولة الرابعة من المحادثات قبيل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المزمعة للشرق الأوسط. واستأنف ترامب، الذي هدد بعمل عسكري ضد إيران في حالة فشل الجهود الديبلوماسية، حملة "أقصى الضغوط" على طهران منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير . وقال مسؤولون إيرانيون إن طهران مستعدة للتفاوض على بعض القيود على أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات، لكن إنهاء برنامج تخصيب اليورانيوم أو تسليم مخزونها من اليورانيوم المخصب من ضمن ما وصفها المسؤولون بأنها "خطوط إيران الحمراء التي لا يمكن تخطيها" في المحادثات. وبالإضافة إلى ذلك، أعلن ترامب الأسبوع الماضي التوصل إلى اتفاق لوقف قصف الحوثيين في ​​اليمن. وكانت قاذفات بي-2 تستخدم في ضربات ضد الجماعة المتحالفة مع إيران.

تقرير أميركي يكشف موعدا مرجحا لضربة عسكرية على إيران
تقرير أميركي يكشف موعدا مرجحا لضربة عسكرية على إيران

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المركزية

تقرير أميركي يكشف موعدا مرجحا لضربة عسكرية على إيران

كشف تقرير لصحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، أنه من المرجح أن توجه الولايات المتحدة وإسرائيل ضربة عسكرية لإيران خلال النصف الأول من العام الجاري، أي في غضون أقل من 3 أشهر من الآن. وقالت الصحيفة إن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعربت بصراحة أكبر عن رغبتها في انضمام الولايات المتحدة إليها في هجوم على إيران. وقدرت الاستخبارات الأميركية، وفق 'واشنطن بوست'، أنه من المرجح أن يتم 'خلال النصف الأول من العام الجاري'. وتحشد الولايات المتحدة قواتها في الشرق الأوسط، فيما يعتقد أنه استعراض قوة موجه إلى إيران وجماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع طهران. وأكدت مصادر عسكرية أميركية التقارير التي تفيد أنها نشرت فرقة من القاذفات الشبحية من طراز 'بي 2' في 'دييغو غارسيا'، القاعدة البحرية في جزيرة بالمحيط الهندي.

تصعيد وشيك قد يصل إلى ضربة جوية كبرى ضد طهران!
تصعيد وشيك قد يصل إلى ضربة جوية كبرى ضد طهران!

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المركزية

تصعيد وشيك قد يصل إلى ضربة جوية كبرى ضد طهران!

كشفت صحيفة "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية، عن مسؤولين أميركيين أن "تصعيد وشيك على ما يبدو"، تخطط له كل من واشنطن وإسرائيل، قد يصل إلى "ضربة جوية كبرى ضد طهران"، سيكون "خلال الأسابيع القليلة المقبلة"، والهدف سيكون "المنشآت النووية الإيرانية عبر ضربات جوية واسعة". ويأتي التصعيد الوشيك مع مؤشرات عسكرية تبين استعداد واشنطن لذلك بسبع قاذفات "بي-2" وطائرات تزود بالوقود تمركزت في القاعدة العسكرية بجزيرة دييغو غارسيا في المحيط الهندي. ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر دبلوماسية، أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اجتمع مع وزراء وخبراء أمنيين لمناقشة قضايا متعلقة بإيران من بينها برنامجها النووي، هذا الاجتماع النادر يبرز مخاوف دول التكتل الأوروبي من إقدام واشنطن وحليفتها إسرائيل على شن ضربة عسكرية على المنشآت النووية الإيرانية حال فشل الجهود الدبلوماسية، وسط تحذيرات من تلك المواجهة التي تبدو "شبه حتمية" إذا فشلت مفاوضات البرنامج النووي، بحسب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الذي أضاف أن "المجال أمام إبرام اتفاق نووي مع إيران بات محدودا، والمواجهة العسكرية ستكون شبه حتمية إذا فشلت المفاوضات الأمر الذي ستكون له تكلفة باهظة تتمثل في زعزعة الاستقرار في المنطقة بشكل خطير".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store