logo
ذكره تقرير الحكومة الفرنسية.. الحكم مع وقف التنفيذ على إمام مسجد في مرسيليا بتهمة «الترويج للإرهاب»

ذكره تقرير الحكومة الفرنسية.. الحكم مع وقف التنفيذ على إمام مسجد في مرسيليا بتهمة «الترويج للإرهاب»

البوابةمنذ 2 أيام

حُكم على إمام مثير للجدل فى مرسيليا ورد اسمه فى التقرير الأخير عن جماعة الإخوان المسلمين، أول أمس الجمعة، بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ بتهمة "الترويج للإرهاب" بعد نشره على منصةX ما يتعلق بالإشادة بأعمال إرهابية٠.
وجاء ذكر الإمام إسماعيل بن جيلالى ومسجد بلويتس فى التقرير الذى أعدته الحكومة عن جماعة الإخوان المسلمين وأصدرته وزارة الداخلية الأسبوع الماضي. ويُوصف الإمام، وهو فرنسى الجنسية، بأنه يتمتع بشعبية كبيرة بين الشباب المسلمين، وخاصة بسبب براعته فى استخدام شبكات التواصل الاجتماعى .
كما حكمت المحكمة الجنائية فى مرسيليا على الإمام إسماعيل بن جيلالي، بغرامة قدرها ٢٠٠٠ يورو، وحظر ممارسة الحقوق المدنية لمدة خمس سنوات، وإدراجه فى سجل مرتكبى الجرائم الإرهابية (الفيجايت). وأدين بإعادة نشر مقطع فيديو على حسابه فى يوليو ٢٠٢٤، يتابعه ١٠٨٠٠ شخص، مع تعليق يصف عملاً إرهابياً بأنه دفاع عن النفس .
رفض الحظر الدائم
لكن محكمة الجنايات فى مرسيليا لم تستجب لطلبات فرض حظر دائم على عمله كموظف داخل مسجد بلويتس، مما ترك لإسماعيل بن جيلالى الإمكانية القانونية للبقاء إمامًا داخل المسجد.
وفى ختام الجلسة التى عقدت بحضور عدد كبير من المصلين الذين جاءوا لإظهار دعمهم، قال محامى الإمام سيفين جيز جيز إنه لا يزال يدرس ما إذا كان سيستأنف قرار المحكمة أم لا. وأعرب كلاهما عن سرورهما لأن المحكمة لم تمنع الإمام من ممارسة شعائره الدينية. ويزعم سيفين جيز جيز: "يعتبر الإمام نفسه على الجانب الصحيح من التاريخ ".
وعقب صدور هذا الحكم، أعلن اسماعيل بن جيلالى أمام الصحفيين أنه سيلقى خطبة الجمعة فى مسجد "بلويتس" "بكل فخر". وندد بـ"الضغوط" المحيطة بقضيته. ومع ذلك، يقول إنه لا يندم على أفعاله.
وكان المسجد وإمامه فى قلب مواجهة إدارية فى نهاية الصيف، حيث هدد رئيس شرطة بوش دو رون بإغلاق مسجد بلويتس فى الأحياء الشمالية من مرسيليا، بناءً على طلب وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان، على وجه التحديد بسبب تعليقاته ومنشوراته على الإنترنت.
وتم تعليق الإجراء فى نهاية المطاف بعد انسحاب الإمام مؤقتًا بدعوى إكماله درجة جامعية فى العلمانية وحذف تغريداته.
قضية مخدرات
وفى الوقت الذى كان ابنه متورطا فى قضية مخدرات، أعلن إسماعيل بن جيلالى أنه "تقاعد مؤقتا"، "من أجل الحفاظ على الشكل العام"، بسبب "المأساة العائلية" و"أخذ قسط من الراحة واستئناف الدراسة للحصول على دبلوم فى العلمانية". وحسب معلوماتنا فإن تدريبه لا يزال مستمرا فى جامعة إيكس مرسيليا. وقال بعد الجلسة "انسحبت مؤقتاً لأننى كنت أعانى من مشاكل شخصية".
ويُوصف الإمام، وهو فرنسى الجنسية، بأنه يتمتع "بشعبية كبيرة بين الشباب المسلمين، وخاصة بسبب إتقانه استخدام شبكات التواصل الاجتماعي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تبحث عن استثمارات القطاع الخاص لإنقاذ البنية التحتية المتهالكة
ألمانيا تبحث عن استثمارات القطاع الخاص لإنقاذ البنية التحتية المتهالكة

العين الإخبارية

timeمنذ 44 دقائق

  • العين الإخبارية

ألمانيا تبحث عن استثمارات القطاع الخاص لإنقاذ البنية التحتية المتهالكة

تتطلع الحكومة الألمانية الجديدة إلى القطاع الخاص للمساعدة في إنقاذ البنية التحتية المتهالكة للبلاد. ودعت وزيرة الاقتصاد كاثرينا رايشه في وقت سابق من هذا الشهر إلى ضخّ سيولة نقدية، حيث قالت لشبكة CNBC، "نحتاج إلى سرعة واستثمارات، ونحتاج إلى رأس مال خاص". وأضافت، "من بين جميع الاستثمارات التي سنجريها، يمكن تنفيذ 10% منها بأموال عامة، بينما نحتاج إلى 90% من الاستثمارات من القطاع الخاص". وأصبحت ألمانيا تعاني من مشاكل في البنية التحتية بعد فترة طويلة من نقص الاستثمار والقيود المرتبطة بالقواعد المالية للبلاد، مما أدى إلى انهيار الجسور وتعطل خطوط السكك الحديدية وضعف الرقمنة. وتُعد هذه القضايا أولوية قصوى للحكومة الجديدة، وفقًا لاتفاق الائتلاف، كما أقرت ألمانيا في وقت سابق من هذا العام صندوقًا خاصًا للاستثمار في البنية التحتية والمناخ بقيمة 500 مليار يورو (564 مليار دولار) في دستورها، إلى جانب تعديل لقواعدها المالية من المقرر أن يزيد الإنفاق الدفاعي - وكلاهما يُنظر إليهما على نطاق واسع على أنهما حافزان محتملان لاقتصاد البلاد المتعثر. وصرح جريج فوزيسي، الخبير الاقتصادي لمنطقة اليورو في جي بي مورغان، لشبكة سي إن بي سي، "بشكل عام، هناك بالتأكيد فرص كبيرة واعدة في قطاعي الدفاع والبنية التحتية في ألمانيا". ويبدو أن الحماس لفرص الاستثمار في ألمانيا قد اتسع عالميًا، وفقًا لستيفان فينتلز، الرئيس التنفيذي لبنك الاستثمار والتنمية الألماني KfW. وقال لشبكة سي إن بي سي على هامش قمة تيغرنسي في وقت سابق من هذا الشهر، "هناك اهتمام كبير، هذا العام كنت مسافرًا بين نيويورك ولندن وزيورخ، أشعر كثيرًا بأن الناس يريدون الاستثمار في ألمانيا". وأكد روبن وينكلر، كبير الاقتصاديين الألمان في دويتشه بنك، هذا الرأي، قائلاً لشبكة سي إن بي سي إن التحركات السياسية الأخيرة قد تُطلق موجة من استثمارات القطاع الخاص. وقال، "شهدنا ارتفاعًا ملحوظًا في اهتمام المستثمرين بالبنية التحتية الألمانية"، مشيرًا إلى أن تعبئة رأس المال الخاص ستكون حاسمة للحكومة "لتحقيق عائد أكبر من استثمارها في الصندوق الخاص الجديد". وإلى جانب خطط برلين للإنفاق الكبير على البنية التحتية، أوضح وينكلر أن التزامها بتخفيف الإجراءات البيروقراطية من المرجح أن يكون جذابًا للمستثمرين. وقال وينكلر، "في السنوات الأخيرة، عرقلت العقبات البيروقراطية والتنظيمية المفرطة مشاريع البنية التحتية في ألمانيا، وهناك الآن خطة طموحة لتقليص هذه العقبات، ونتوقع أن تُحفّز هذه الإصلاحات الاستثمار الخاص في البنية التحتية أيضًا". وأشارت برلين أيضًا إلى أنها قد تتخذ المزيد من الإجراءات لتحفيز الاستثمار الخاص، حيث صرّح وزير الاقتصاد "رايشه" لشبكة CNBC بأن الحكومة بحاجة إلى "صياغة برامج وتقديم عروض للقطاع الخاص للاستثمار في البنية التحتية". وأصبح جسر كارولا في دريسدن رمزًا لحالة البنية التحتية الألمانية المتهالكة. حيث انهار جزئيًا في سبتمبر/أيلول عام ٢٠٢٤، بعد دقائق فقط من عبور آخر قطار علوي في تلك الليلة قبل انهياره. ووفقًا لمنظمة النقل والبيئة، فإن آلاف الجسور في جميع أنحاء ألمانيا بحاجة إلى أعمال صيانة وتتطلب استثمارات إجمالية تبلغ حوالي 100 مليار يورو. وفي سياق آخر، أفادت شركة القطارات الألمانية، دويتشه بان، بأنها ستحتاج إلى حوالي 150 مليار يورو بحلول عام 2034 لتحديث وصيانة وتوسيع شبكتها الحالية وتعزيز الرقمنة. وبشكل أعم، يشير تقرير صادر عن معهد كولونيا للأبحاث الاقتصادية في مايو 2024 إلى أن البلاد ستحتاج إلى 600 مليار يورو على مدى 10 سنوات للمضي قدمًا في البنية التحتية. aXA6IDgyLjI3LjIyMC4xMjMg جزيرة ام اند امز LV

الكابوس «جيغ».. قلق غربي من «استراتيجية روسية» جديدة
الكابوس «جيغ».. قلق غربي من «استراتيجية روسية» جديدة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

الكابوس «جيغ».. قلق غربي من «استراتيجية روسية» جديدة

نموذج "جيغ".. عنصر جديد في الصراع بين روسيا والغرب، ويستند لأدوات غير تقليدية في الجاسوسية. ويعمل النموذج بشكل جيد بالنسبة للكرملين لأنه يسمح له بتجنيد عملاء مستقلين، أو 'عملاء يمكن التخلص منهم' كما يطلق عليهم أحيانًا، وفق مجلة "بوليتيكو" الأمريكية. ورغم التقارير عن هذا النموذج الذي تتبعه الاستخبارات الروسية، إلا أن موسكو تنفي أي تورط لها في عمليات بالدول الغربية. قبل الانتخابات الفيدرالية الألمانية في فبراير/شباط 2024، وجد مئات الألمان سياراتهم مخربة، وأنابيب العادم مسدودة برغوة العزل، ونوافذهم مغطاة بملصقات تحمل وجه زعيم حزب الخضر ونائب المستشار آنذاك روبرت هابيك، ومدون عليها: 'كن أكثر اخضرارًا!'. بدا الأمر وكأنه من عمل أنصار الحزب المتحمسين بشكل مفرط. لكن الشرطة توصلت إلى اكتشاف مختلف تماماً: تم ارتكاب عملية التخريب من قبل العديد من المجرمين الذين تم تجنيدهم من قبل عميل روسي على تطبيق المراسلة "فايبر". ووعد العميل بدفع 100 يورو مقابل كل سيارة، وقد أوفى بوعده، حسبما أخبر أحد المشتبه بهم الشرطة. وهذا مثال واحد فقط. ففي الصيف الماضي، اشتعلت النيران في طرد في مستودع لشركة DHL في لايبزيغ. ثم اشتعلت النيران في طرد آخر في وارسو، وآخر في برمنجهام. اكتشفت السلطات والصحفيون الاستقصائيون لاحقًا أن رجلًا في فيلنيوس قام بتوصيل الطرود إلى شركة DHL في العاصمة الليتوانية. واحتوت الطرود على مستحضرات تجميل وألعاب جنسية ووسائد تدليك، وكان من المقرر إرسالها إلى عناوين في بريطانيا وبولندا. لكن انفجر اثنان منها عند وصولهما، وانفجر الثالث أثناء توقفه في لايبزيغ. ولو انفجرت الطرود في الهواء، لكانت هناك خسائر في الأرواح. وقال كين ماك كالوم، المدير العام لجهاز الاستخبارات الداخلية البريطانية (MI5) في أكتوبر الماضي: 'كان التحول الأكثر لفتًا للنظر هذا العام هو تحول الجهات الحكومية الروسية إلى الوكلاء لتنفيذ ما يخططون له، بما في ذلك عملاء الاستخبارات الخاصة والمجرمين من المملكة المتحدة ودول ثالثة". يعمل هذا الترتيب بشكل جيد بالنسبة للعاملين لحسابهم الخاص أيضًا "فري لانسر"، حيث يمكنهم القيام بمهام دون الالتزام بالعمل في خدمة الكرملين. ولكن كما توضح الحوادث التي وقعت حتى الآن، فإن هذا النوع من الهجمات في المنطقة الرمادية من العمل الحر مزعج وخطير للغاية. بالنسبة لأجهزة إنفاذ القانون، فإن معالجة هذه المشكلة شبه مستحيلة، خاصةً في المجتمعات المفتوحة، حيت لا تتبع الحكومات تصرفات الناس. aXA6IDEwMy4yMjUuNTIuMTQyIA== جزيرة ام اند امز AU

هل يرتبط نادي باريس سان جيرمان بالشبكة الإخوانية؟.. ملكية قطر للنادي تُثير جدلًا متجددًا حول صلته المحتملة بالجماعة
هل يرتبط نادي باريس سان جيرمان بالشبكة الإخوانية؟.. ملكية قطر للنادي تُثير جدلًا متجددًا حول صلته المحتملة بالجماعة

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

هل يرتبط نادي باريس سان جيرمان بالشبكة الإخوانية؟.. ملكية قطر للنادي تُثير جدلًا متجددًا حول صلته المحتملة بالجماعة

دخل نادى باريس سان جيرمان لكرة القدم (PSG) فى عاصفة جديدة من الجدل، حيث يتساءل المعلقون والمحللون عما إذا كانت الملكية القطرية لعملاق كرة القدم الفرنسى قد تربطه بشبكات إسلامية أوسع نطاقاً، بما فى ذلك جماعة الإخوان المسلمين. تنبع هذه التساؤلات من علاقات قطر الدولية الموثقة ودعمها للحركات الإسلامية، مما يثير مخاوف بشأن الرياضة والسياسة ونفوذها فى كرة القدم الأوروبية. منذ تأسيسه عام ١٩٧٠، تطور باريس سان جيرمان من نادٍ باريسى محلى إلى علامة تجارية عالمية، ولا سيما بعد استحواذ شركة قطر للاستثمارات الرياضية (QSI) عليه عام ٢٠١١، وهو صندوق مدعوم من الدولة ومرتبط ارتباطاً وثيقاً بأمير قطر. واليوم، يتجاوز نفوذ باريس سان جيرمان الحدود الفرنسية، بملاعبه المكتظة فى جميع أنحاء أوروبا ومتابعيه الدوليين. هذا الصعود الصاروخي، من نواحٍ عديدة، يعكس طموح قطر فى إبراز دورها على الساحة العالمية. صلة مستمرة ذكر التقرير الحكومى الحديث عن جماعة الإخوان المسلمين والإسلام السياسى فى أوروبا قطر كداعم رئيسى للحركات الإسلامية ما لا يقل عن ١٥ مرة. وحدد التقرير نفسه ١٢٧ اتحادًا رياضيًا فى فرنسا يُشتبه فى صلتها بمنظمات انفصالية أو إسلامية. ومع ذلك، وبينما استكشف التقرير مجموعة واسعة من الاتحادات، إلا أنه لم يتطرق مباشرةً إلى باريس سان جيرمان، وهو إغفال صارخ، كما يقول النقاد، بالنظر إلى مكانة النادى الفريدة وملكيته القطرية. على الرغم من كونه كيانًا تجاريًا وليس اتحادًا تقليديًا، يجادل البعض بأن صعود باريس سان جيرمان تحت الإدارة القطرية كان ينبغى أن يخضع لنفس التدقيق، لا سيما فى ضوء المخاوف الأوسع نطاقًا بشأن النفوذ والشفافية ودمج السياسة والرياضة. قوة مالية هائلة تقزم ميزانية باريس سان جيرمان لموسم ٢٠٢٤-٢٠٢٥، المقدرة بمبلغ مذهل قدره ٨٦٠ مليون يورو، منافسيه فى الدورى الفرنسي. على سبيل المثال، لا تكاد ميزانيات ١٣ ناديًا آخر فى الدورى الفرنسى تُعادل ميزانيات باريس سان جيرمان المالية. أندية مثل أنجيه، بميزانية لا تتجاوز ٢٥ مليون يورو، وأخرى مثل لوهافر وأوكسير وبريست، تعانى من عجز مالى كبير، مما يزيد من اختلال التوازن التنافسى فى الدوري. وقد أدت هذه الهيمنة إلى اتهامات بأن كرة القدم الفرنسية، التى تُعلى تقليديًا من قيم الحرية والمساواة والإخاء الجمهورية، تتخلى عن مبدأ المساواة. ويُشبّه النقاد منافسة باريس سان جيرمان مع بقية أندية الدورى الفرنسى بمباراة ملاكم من الوزن الثقيل ضد منافسه من وزن الذبابة، وهى مباراة غير عادلة فى أى رياضة احترافية. على الرغم من هيمنته المحلية، لا يزال سعى باريس سان جيرمان للفوز بدورى أبطال أوروبا - ما يُسمى "بأمر الأمير" - دون تحقيق. استقطب النادى نجومًا عالميين مثل ليونيل ميسى ونيمار، إلا أن المجد الأوروبى أفلت من بين يديه مرارًا وتكرارًا، مما أثار تساؤلات حول الإرث الحقيقى للاستثمار القطري. عقوبات أم إصلاح؟ أثار غياب أى تحقيق فى صلات باريس سان جيرمان المحتملة بالإسلام السياسى أو جماعة الإخوان المسلمين جدلًا فى وسائل الإعلام والأوساط السياسية الفرنسية. ودعت بعض الأصوات إلى اتخاذ إجراءات جذرية، بما فى ذلك حل أو تأميم باريس سان جيرمان، أو هبوطه إلى درجات أدنى، أو حتى طرد قيادته القطرية لاستعادة التوازن والمنافسة فى كرة القدم الفرنسية. فى حين أن هذه الدعوات لا تزال مثيرة للجدل، إلا أنها تعكس قلقًا متزايدًا بشأن تقاطع الملكية الأجنبية والنزاهة الرياضية والنفوذ السياسي. مع استمرار النقاش، يقف باريس سان جيرمان في قلب نقاش أوسع: هل النادي مجرد قوة كروية مدفوعة بالطموح والاستثمار، أم أن ملكيته القطرية تستحق تدقيقًا أكبر في سياق المخاوف بشأن النفوذ الإسلامي والسلطة السياسية في أوروبا؟ في الوقت الحالي، لا تُظهر هيمنة النادي - والأسئلة المحيطة بها - أي علامات على التلاشي، مما يؤكد الحاجة إلى الشفافية والتنظيم الصارم والنقاش المفتوح حول مستقبل كرة القدم الفرنسية والأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store