logo
ريال مدريد يتعاقد مع الأرجنتيني الشاب ماستانتونو 6 مواسم

ريال مدريد يتعاقد مع الأرجنتيني الشاب ماستانتونو 6 مواسم

الشرق الأوسطمنذ ساعة واحدة
قدم نادي ريال مدريد الإسباني لاعبه الأرجنتيني الشاب فرانكو ماستانتونو للجماهير ووسائل الإعلام، اليوم (الخميس).
ووقع ماستانتونو، البالغ من العمر 17 عاماً، عقداً مع ريال مدريد لمدة ستة مواسم في حضور رئيس النادي الملكي فلورنتينو بيريز.
وأصبح ماستانتونو مؤخراً، أصغر لاعب يخوض مباراة رسمية مع المنتخب الأرجنتيني.
وانضم ماستانتونو للريال قادماً من صفوف ريفر بليت، حيث حطم معه الكثير من الأرقام القياسية.
يتمتع ماستانتونو برؤية ثاقبة، وخاض 61 مباراة وسجل 10 أهداف مع ريفر بليت، بعدما انضم إلى أكاديمية النادي في عام 2019، وأصبح في يناير (كانون الثاني) 2024، وهو في سن الـ16، أحد أصغر اللاعبين في تاريخ النادي الأرجنتيني الذين خاضوا مباراة رسمية.
وفي فبراير (شباط) 2024، سجل ماستانتونو أول أهدافه وحطم رقماً قياسياً آخر، حيث أصبح أصغر لاعب يسجل هدفاً مع ريفر بليت في سن 16 عاماً و5 أشهر و24 يوماً.
وفي مارس (آذار) من نفس العام، فاز ماستانتونو بأول ألقابه، كأس السوبر الأرجنتيني. وبفضل أدائه المميز، استدعاه ليونيل سكالوني مدرب الأرجنتيني، إلى صفوف المنتخب الأول في يونيو (حزيران).
جاء الظهور الرسمي الأول لماستانتونو في المواجهة أمام تشيلي وقد بلغ 17 عاماً و9 أشهر و22 يوماً، ليصبح أصغر لاعب في التاريخ يشارك رسمياً مع المنتخب الوطني الأول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليفربول يعزز دفاعه بليوني من بارما مقابل 26 مليون يورو .. وترقب للصفقة الأغلى
ليفربول يعزز دفاعه بليوني من بارما مقابل 26 مليون يورو .. وترقب للصفقة الأغلى

الاقتصادية

timeمنذ 27 دقائق

  • الاقتصادية

ليفربول يعزز دفاعه بليوني من بارما مقابل 26 مليون يورو .. وترقب للصفقة الأغلى

توصل نادي ليفربول إلى اتفاق للتعاقد مع المدافع جوفاني ليوني قادما من نادي بارما، وفقا لإعلان المدرب الهولندي أرنه سلوت اليوم الخميس. ولم تُكشف أي تفاصيل مالية، لكن وسائل إعلام بريطانية ذكرت أن قيمة صفقة انتقال اللاعب (18 عاما) المنتمي للفريق المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي بلغت 26 مليون يورو (30.3 مليون دولار). ويستهل فريق سلوت حملة الدفاع عن لقبه عندما يستضيف بورنموث غدا الجمعة، في ليلة يُنتظر أن تكون عاطفية في ملعب أنفيلد بعد وفاة المهاجم البرتغالي ديوجو جوتا وشقيقه في حادث سيارة في يوليو الماضي. ومن المتوقع أن يخضع ليوني للفحص الطبي في وقت لاحق من اليوم، على أن ينضم مباشرة إلى الفريق، مع استبعاد النادي لإمكانية خروجه على سبيل الإعارة. وهناك كثير من الترقب حول لاعب الوسط المهاجم الجديد في ليفربول فلوريان فيرتس بعد أن حطم ليفربول رقمه القياسي في الانتقالات بالتعاقد مع الدولي الألماني قادما من باير ليفركوزن في يونيو الماضي. النادي الإنجليزي، دفع 100 مليون جنيه إسترليني (135.66 مليون دولار) لضم فيرتس، مع مكافآت إضافية محتملة قدرها 16 مليون جنيه إسترليني كحد أقصى.

باريس سان جيرمان... أول نادٍ فرنسي يتوج بكأس السوبر الأوروبي
باريس سان جيرمان... أول نادٍ فرنسي يتوج بكأس السوبر الأوروبي

الشرق الأوسط

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق الأوسط

باريس سان جيرمان... أول نادٍ فرنسي يتوج بكأس السوبر الأوروبي

عاش ملعب فريولي في أوديني، الأربعاء، ليلة استثنائية، شهدت تتويج باريس سان جيرمان بأول سوبر أوروبي في تاريخه، ليصبح بذلك أول نادٍ فرنسي يرفع هذا الكأس المرموق. الفريق الباريسي قلب الطاولة على توتنهام في مواجهة بدت محسومة للإنجليز حتى الدقيقة 85، قبل أن ينتفض ويعادل النتيجة 2-2، ثم يحسم اللقاء 4-3 بركلات الترجيح. الفوز أضاف خامس لقب للفريق في عام 2025، بعد الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، دوري أبطال أوروبا، وكأس الأبطال، ليبقى على بعد خطوة من السداسية التاريخية، مع نهائي كأس الإنتركونتيننتال المقرر في 17 ديسمبر (كانون الأول). ووصفت صحيفة «ليكيب» الفرنسية باريس بأنه لم يكن مستعداً بدنياً لخوض مباراة بهذا المستوى، بعد شهر من دون مباريات رسمية، لكنه كان جاهزاً للفوز. الفريق بدأ بوجه باهت، وعاجزاً هجومياً، ومتأثراً بالضغط والالتحامات الإنجليزية، فيما استغل توتنهام نقاط ضعف دفاعية واضحة في الكرات الثابتة. في الدقيقة 39، افتتح فين دي فين التسجيل برأسية بعد كرة ثابتة نفذها الحارس فيكاريو، ثم ضاعف روميرو النتيجة في الدقيقة 48 من كرة مماثلة، مستفيداً من خطأ في التعامل من الحارس الجديد لوكاس شيفالييه. وأبرزت «ليكيب» أن شيفالييه عاش أمسية مليئة بالتقلبات، بين خطأ مؤثر في الهدف الثاني وتصديات حاسمة، وصولاً إلى إنقاذ ركلة الترجيح الثالثة لتوتنهام التي سددها فين دي فين. الحارس الشاب، القادم من ليل، وجد نفسه تحت مجهر المقارنة مع جيانلويجي دوناروما منذ لحظة وصوله، لكن رد فعله في أصعب لحظات المباراة أكدت، وفق الصحيفة، أنه يملك شخصية حارس المواعيد الكبرى. ماركينيوس قائد الفريق وصفه بعد المباراة بأنه حارس من طراز رفيع، ورحّب به في أجواء الضغط التي تميّز باريس سان جيرمان. الصحيفة الفرنسية أعادت التذكير بأن باريس سبق له المشاركة في السوبر الأوروبي عام 1996، وخسر أمام يوفنتوس بنتيجة كبيرة ذهاباً وإياباً، بينما لم يتمكن مرسيليا من لعب نسخة 1993 بسبب قضية الفساد الشهيرة. ولذلك، كان هذا اللقب يحمل رمزية خاصة، كونه يكسر عقدة الأندية الفرنسية مع هذه البطولة. ردود الفعل بعد اللقاء في أوساط الجماهير ووسائل الإعلام الفرنسية اتسمت بالفخر، ليس فقط للعودة التاريخية في النتيجة، بل أيضاً لرسوخ عقلية الانتصار لدى الفريق حتى في ظروف نقص الجاهزية. «ليكيب» اعتبرت أن هذا الفوز امتداد لروح دوري الأبطال التي ظهرت في نهائي ميونيخ ضد الإنتر قبل شهرين، لكنه جاء هذه المرة من مقاعد البدلاء لا من التشكيلة الأساسية، وهو ما يعكس عمق المجموعة، وتنوع حلولها. ووصف موقع «فرنس 24» الفوز بأنه «إعلان عن القوة الذهنية لباريس»، مؤكداً أن الفريق أظهر فخره وشرفه الفني بقدرته على العودة في مباراة كان خصمه الطرف الأفضل فيها لفترات طويلة. أما موقع «يوروسبورت» الفرنسي، فرأى أن الدرس الأبرز من هذه الأمسية هو أن «باريس لا يمكن دفنه أبداً»، معتبراً أن الانتصار يعكس عمق الشخصية التي بنى عليها النادي مشروعه القاري. وأشار موقع «لوموند» إلى أن هذا التتويج يضيف خامس ألقاب باريس في عام 2025 بعد الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، دوري أبطال أوروبا، وكأس الأبطال، وهو ما يؤكد أن الفريق يعيش فترة هيمنة محلية وقارية غير مسبوقة، رغم الظروف المعقدة التي رافقت تحضيراته للموسم. وأضاف أن النادي أصبح على بعد خطوة واحدة من تحقيق السداسية التاريخية، في حال فوزه بكأس الإنتركونتيننتال في ديسمبر (كانون الأول) المقبل. هذا التتويج، كما علقت الصحف والمواقع الفرنسية، لم يكن مجرد فوز بكأس جديد، بل كان انعكاساً لهوية فريق نضج فنياً وذهنياً، وأصبح قادراً على التعامل مع الضغوط، وتحويل مسار المباريات الكبرى لصالحه. الانتصار على توتنهام، بهذه الطريقة وفي هذه الظروف، جعل من باريس سان جيرمان ليس فقط بطل السوبر الأوروبي، بل أصبح بطلاً لروح القتال حتى النهاية، ورسخ مكانته قوة كبرى في كرة القدم الأوروبية. وأكدت «ليكيب» في النهاية أن ما حدث في أوديني ليس مجرد فوز بكأس، بل رسالة واضحة بأن باريس سان جيرمان أصبح يملك هوية راسخة، قوامها الإصرار، العمق الفني، والقدرة على قلب الطاولة، حتى أمام خصوم يظنون أنهم على أعتاب الانتصار. هذا اللقب، مع إنجازات العام، يشكّل لوحة شبه مكتملة لمسيرة فريق لا يكتفي بالهيمنة المحلية، بل يسعى لترسيخ اسمه بين كبار أوروبا والعالم.

الصحافة البريطانية: فقدان «التركيز» سبب خسارة توتنهام السوبر
الصحافة البريطانية: فقدان «التركيز» سبب خسارة توتنهام السوبر

الشرق الأوسط

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق الأوسط

الصحافة البريطانية: فقدان «التركيز» سبب خسارة توتنهام السوبر

ودّع توتنهام هوتسبير حلمه بحصد لقب السوبر الأوروبي بخيبة أمل قاسية، بعدما فرّط بتقدم مريح بهدفين أمام باريس سان جيرمان، ليخسر في النهاية بركلات الترجيح، في أول اختبار رسمي للمدرب الجديد توماس فرنك. الهزيمة التي جاءت بعد أداء مميز لمعظم فترات اللقاء، فجّرت تفاعلات واسعة في الصحافة الرياضية الإنجليزية التي انقسمت بين الإشادة بالتنظيم التكتيكي، والنقد الحاد لفقدان التركيز في اللحظات الحاسمة. صحيفة «التايمز» رأت أن الفريق قدّم أداءً منظماً وانضباطاً تكتيكياً لافتاً، حيث عكست أهداف ميكي فان دي فين وكريستيان روميرو ثمرة العمل المبكر للمدرب فرنك، الذي ركز على الصلابة الدفاعية وتنويع الحلول الهجومية. وأشارت الصحيفة إلى أن الفريق حافظ على تفوقه حتى الدقيقة 80 تقريباً، قبل أن يتراجع بدنياً، مما أتاح لباريس سان جيرمان العودة في النتيجة. أما «الغارديان» فأكدت أن توتنهام فرض إيقاعه وسيطرته لفترات طويلة، لكن السقوط في فخ الضغط النفسي وفقدان التركيز في الدقائق الأخيرة سمح للفريق الفرنسي بقلب الموازين. أما «الإندبندنت» فشددت على أن المباراة كانت فرصة مثالية لافتتاح حقبة فرنك بلقب قاري، لكن فقدان التقدم في الوقت القاتل والاحتكام لركلات الترجيح بدّد الحلم. ورغم الأداء المميز، فإن الشعور العام هو ضياع فرصة كان بالإمكان استثمارها لرفع المعنويات قبل انطلاقة الدوري. مجلة «سبورتس إيلوستريتد» نقلت تصريحات فرنك بعد المباراة، حيث قال: «أنا فخور جداً باللاعبين... لمدة 75 إلى 80 دقيقة كنا مثاليين». وأضاف أن الفريق أظهر مرونة دفاعية وشخصية قوية، لكن النتيجة النهائية لا تعكس الجهد المبذول، واصفاً ما حدث بأنه «عملية ناجحة لكن المريض توفي». موقع «بي ناشن» بدوره رأى أن الأداء الهجومي المبكر والصلابة الدفاعية يعطيان انطباعاً بقدرة الفريق على المنافسة، لكن الإرهاق وتأثير تغييرات باريس سان جيرمان قلبا المعادلة في اللحظات الأخيرة. وفي السياق عينه، أعادت «التلغراف» التذكير بالعبارة التي تلاحق الفريق في مثل هذه المواقف، عادّةً أن ما حدث «سيناريو توتنهامي معتاد»، حيث يضيع الفوز في اللحظات الحاسمة. أما «توك سبورت» فوصفت المشهد باختصار بأنه «انهيار متأخر وانكسار في ركلات الترجيح». لم تخلُ الليلة من السخرية، إذ استغل حساب نادي تشيلسي على وسائل التواصل الاجتماعي اللحظة لإطلاق تعليق ساخر، مذكّراً بفوز البلوز على باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية الشهر الماضي، في مقارنة تهكمية مع خسارة توتنهام أمام الفريق ذاته. والهزيمة لم تكن الحدث الوحيد، إذ تعرّض المهاجم الفرنسي ماتياس تيل لهجوم عنصري عبر الإنترنت بعد إضاعته ركلة ترجيح. النادي من ناحيته أصدر بياناً شديد اللهجة أدان فيه هذه التصرفات، وأكد دعمه الكامل للاعب، مع التعهد بالتعاون مع الجهات المختصة لملاحقة المتورطين.الإعلام الإنجليزي أكد أن توتنهام أظهر شخصية قوية وأفكاراً تكتيكية واعدة في بداية عهد فرنك، لكن مشاكل الثبات البدني وإدارة الدقائق الأخيرة لا تزال قائمة. الإشادة بالعمل الجماعي والتنظيم الدفاعي حضرت بقوة، لكن في المقابل، برزت التحذيرات من تكرار مشاهد الانهيار في اللحظات الحاسمة. وبين من يصف النتيجة بـ«الخسارة المؤلمة رغم الإيجابيات»، ومن يصفها بـ«جرس إنذار مبكر»، تتفق أغلب التحليلات على أن الفريق يملك مقومات التطور والمنافسة إذا ما أحسن معالجة مشكلة إغلاق المباريات والمحافظة على التركيز حتى صافرة النهاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store