logo
لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد بمأتم مهيب

لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد بمأتم مهيب

المردة٢٣-٠٣-٢٠٢٥

إنطلقت في تمام الساعة الواحدة بعد الظهر، رحلة وداع الإعلامية الراحلة هدى بدوي شديد من كاتدرائية مار جرجس في قلب بيروت. وبعد المراسم، يُنقل جثمانها إلى مسقط رأسها في بلدة كفريا بقضاء زغرتا، حيث مثواها الأخير.
وجاء في الرقيم البطريركي في الصلاة الجنائزية لراحة نفس الاعلامية هدى شديد: ولدت وتربت على القيم الروحية والاخلاقية والعلم الاعلامي والتخصص في العلوم السياسية ونشأت الى جانب شقيقين و6 شقيقات نسجت معهم أجمل علاقات الاخوة. ها مرض السرطان يدق بابها في عز عطاءاتها وواجهته بشجاعة وعاودها بعد سنوات وعاودت مسيرة العلاج ولم تستسلم. واعرابا لكم عن عواطفنا الابوية واكراما لدفنها نوفد لكم سيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر ليرأس بإسمنا الصلاة لراحة نفسها وينقل تعازينا الحارة.
وكانت الإعلامية الراحلة، التي اشتهرت بكفاءتها وتفانيها في مهنتها، قد فارقت الحياة مساء الجمعة بعد صراع طويل مع مرض السرطان. ورغم رحيلها، ستظل ذكراها خالدة في عالم الإعلام، حيث تركت أثراً عميقاً لا يُنسى.
يوم الوداع… وصول جثمان الزميلة #هدى_شديد الى كاتدرائية مار جرجس في وسط بيروت #LBCINews pic.twitter.com/xOUeJ5gfzq
— LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) March 23, 2025
"النهار" في الوداع الأخير للزميلة هدى شديد في كاتدرائية مار جرجس – وسط بيروت https://t.co/ggXsuDkYN1 pic.twitter.com/7zsp73Dspj
— Annahar النهار (@Annahar) March 23, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"النهار" في الوداع الأخير للزميلة هدى شديد (صور وفيديو)
"النهار" في الوداع الأخير للزميلة هدى شديد (صور وفيديو)

النهار

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • النهار

"النهار" في الوداع الأخير للزميلة هدى شديد (صور وفيديو)

فُتِحت أبواب كاتدرائية مار جرجس - وسط بيروت اليوم الأحد للصلاة لراحة نفس الزميلة هدى شديد، ووداعها مع عائلتها والجسم الصحافي والإعلامي. ووصل موكب نعش هدى شديد الذي انطلق من الكاتدرائية المارونية في وسط بيروت إلى كنيسة مار أنطونيوس رشعين في زغرتا لتوارى الثرى من بعدها في مثواها الأخير في بلدتها كفريا. وترأس مطران بيروت بولس عبد الساتر صلاة الجنازة وسط أجواء من الحزن. وتحدّث شقيقها طوني شديد ورئيس المؤسسة اللبنانية للإرسال بيار الضاهر بعد صلاة الجنازة، وتقبّلت العائلة التعازي قبل انطلاق العائلة والأصدقاء إلى زغرتا. وبعد صلاة الجناز تمت تلاوة الرقيم البطريركي جاء فيه: "بكثير من الأسى والألم نودّع معكم عزيزتكم وعزيزتنا الإعلاميّة هدى، ونرافقها بصلاة الرجاء في عبورها إلى بيت الآب في السماء، الذي تاقت إليه في آلامها، واستحقّته بمشاركة المسيح الفادي بآلام الفداء، وبخدمتها الإعلاميّة بشجاعة ومثابرة، وبعطاءات سنيّها التسع والخمسين، وكأنّها استوفت كلّ رسالتها بحلوها ومرّها. إنّها ابنة كفريا – زغرتا، في بيت مؤمن بيت بدوي شديد والمرحومة زمرد بو عبدالله وُلدت وتربّت على القيم الروحيّة والأخلاقيّة والعلم الإعلاميّ والتخصّص في العلوم السياسيّة في جامعة القدّيس يوسف. ونشأت إلى جانب شقيقين وستّ شقيقات، نسجت معهم ومع عائلاتهم أجمل علاقات الأخوّة. وأخلصت العاطفة لبيت عميّها وعمّاتها وخالها وخالتيها وأولادهم وعائلاتهم. بدأت مسيرة ألمها بوفاة زوجها الكاتب والمفكّر والباحث الأستاذ زياد جميل سعادة الذي تعرّفت عليه عندما بدأت مسيرتها الإعلاميّة في إذاعة إهدن. قبل زواجها بفترة قصيرة عرفت بإصابته بمرض السرطان، لكنّها أرادت إكمال الطريق. فكانت وفاته بعد زواجهما بأقلّ من سنة. وهي بعد في الحادية والعشرين من عمرها. فلم تتركه لحظة سواء في المستشفى أم في البيت بخدمتها وبسمتها. فأكملت مسيرتها الصحافيّة أوّلًا في جريدة اللواء وإذاعة صوت لبنان، ثمّ توزّع عملها بين جريدة النهار، وال L'Orient Le Jour، ووكالة رويترز. وكان مشوارها الكبير في المؤسّسة اللبنانيّة للإرسال بتشجيع من الشيخ بيار الضاهر. وكانت تفضّل التغطيات الميدانيّة، والأحداث الساخنة. وعملت كمراسلة وصحافيّة معتمدة في القصر الجمهوريّ في بعبدا لمدّة ثلاثين سنة. وها مرض السرطان يدقّ بابها في عزّ عطاءاتها، فواجهته بشجاعة وتنقّلت رحلة العلاج بين لبنان والولايات المتّحدة الأميركية حتى شفيت منه. فنشرت كتابًا عن خلاصة تجربتها مع هذا المرض الخبيث. ولكنّه عاودها بعد سنوات، وعاودت مسيرة العلاج المضنيّ، ولم تستسلم. وفي الثامن من شهر آذار، أي منذ أسبوعين، كرّمها فخامة رئيس الجمهوريّة في القصر الجمهوريّ، بوسام تقدير ووداع: تقديرٍ لقوّتها وشجاعتها، لإيمانها وأخلاقها، لضحكتها وسنوات خدمتها، لصمودها بوجه الألم مرّتين، ولمثاليّة خدمتها الإعلاميّة بقول الحقيقة، حتى قيل عنها: "مطرح ما في حقيقة في هدى". ووداعٍ لها هي الحاضرة أبدًا نجمةً إعلاميّة، ومحطَّ محبّة في القلوب. هكذا انطفأت شمعة عمرها التسعة والخمسين بهدوء وسكينة، مشاركة المسيح مرّتين في آلامه، وآملة أن يشركها في مجد قيامته. على هذا الأمل، وإعرابًا لكم عن عواطفنا الأبوية وإكرامًا لدفنتها، نوفد إليكم سيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر رئيس أساقفة بيروت السامي الإحترام، ليرأس باسمنا حفلة الصلاة لراحة نفسها، وينقل إليكم تعازينا الحارة. رحمها الله بوافر رحمته، وسكب على قلوبكم بلسم العزاء" . View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) وقال طوني شديد في كلمة العائلة: "سأخبركم قليلاً عن هدى ولماذا حظيت بهذا الاهتمام من مختلف وسائل الاعلام بشكل طغى على اخبار الحرب، في بيتها الصغير اجتمع لبنان بكل طوائفه ومذاهبه وبكى على رجليها رفاقها جميعاً من كل الطوائف والمذاهب ومن كل الانتماءات السياسية، واكتمل المشهد عندي عند الثانية عشرة والنصف عندما اتصلت اختنا منار صباغ من تلفزيون المنار وبكت على رجلي هدى قائلة لها سامحيني لأنني لم استطع أن أكون بجانبك بسبب الحرب". أضاف: "ما لمسته خلال هذين اليومين أن سلام هدى قد طغى على أخبار الحرب، حتى نعرف كم أن لبنان بحاجة الى السلام والحب. رأيت الحب الذي وزعته هدى على كل لبنان وأراه اليوم فيكم ومعكم". وتوجه بالشكر الى "كل الذين وقفوا الى جانب هدى، فسلام هدى وحب هدى سيبقى في هذا البلد بمسعى منكم يا شيخ بيار، وتستمر بهذه الثقافة من المحطة التي تشع سلاما وحبا. شخصية هدى ذابت في هذه المحطة التي رأت فيها أنها تشبهها وصارت محطة كل لبنان بكل تعدديته وتناقضاته. وعدت هدى أن يبقى بيتها الصغير مفتوحا يجتمع فيه كل أحبتها. والشكر لفخامة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون على تكريمه لهدى، والذي نتمنى له كل التوفيق". وتوجه الى الضاهر بأن "يبقى الاخ الكبير كعادته، فكلمة شكر قليلة على ما قدمتموه، والانسانية تسمو على كل المصالح، وكنت تعرف دائما أن تسمو على المصالح الخاصة، فباسم عائلتي نشكركم على كل ما عملتوه وقدمتموه. وأنا اكيد أن ثقافة هدى هي التي ستنتصر وشعارها سينتصر على اخبار الحرب، فلبنان لا يريد الحرب يريد السلام والحب دائما". ثم ألقى بيار الضاهر كلمة قال فيها: "منذ ثلاثة اسابيع وفي قصر بعبدا كانت هدى تودعنا، واليوم نحن نودعك يا هدى. هدى، صعبة كثيرا هذه الوقفة. هدى لم تعد بيننا، ولكن هدى العبرة والقدوة والمثال ستبقى، وسنصبح نقول: اشتغلوا متل اسلوب هدى، وبالدقة في العمل التي رافقت هدى في كل حياتها المهنية، بالدقة والاحساس والوفاء والشعور بالمسؤولية في كل كلمة تقولها. وهذه المسؤولية هي واحدة من المسؤوليات التي تميزت بها هدى، وأنا أفكر ماذا سأقول: لم أجد أفضل، هدى الاستثنائية كنت الهدى وستبقين الهدى". وختم: "الله معك وسنظل نحبك". View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) وتوافد المعزّون إلى قاعة الكاتدرائية لتقديم التعازي لأسرة الزميلة الراحلة، حيث يتقبّل التعازي والدها وأشقاؤها والأهل والأنسباء، إلى جانب العديد من رفاق الدرب الإعلامي الطويل. والد هدى شديد يتقبل التعازي وتحدّث مدير المكتب الإعلامي في القصر الجمهوري رفيق شلالا عن الزميلة الراحلة. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) إقرأ أيضا: هدى شديد وصلاة مسحة المرضى الأخيرة عائلة هدى شديد (حسام شبارو)

لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد بمأتم مهيب
لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد بمأتم مهيب

المردة

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • المردة

لبنان يودّع الإعلامية هدى شديد بمأتم مهيب

إنطلقت في تمام الساعة الواحدة بعد الظهر، رحلة وداع الإعلامية الراحلة هدى بدوي شديد من كاتدرائية مار جرجس في قلب بيروت. وبعد المراسم، يُنقل جثمانها إلى مسقط رأسها في بلدة كفريا بقضاء زغرتا، حيث مثواها الأخير. وجاء في الرقيم البطريركي في الصلاة الجنائزية لراحة نفس الاعلامية هدى شديد: ولدت وتربت على القيم الروحية والاخلاقية والعلم الاعلامي والتخصص في العلوم السياسية ونشأت الى جانب شقيقين و6 شقيقات نسجت معهم أجمل علاقات الاخوة. ها مرض السرطان يدق بابها في عز عطاءاتها وواجهته بشجاعة وعاودها بعد سنوات وعاودت مسيرة العلاج ولم تستسلم. واعرابا لكم عن عواطفنا الابوية واكراما لدفنها نوفد لكم سيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر ليرأس بإسمنا الصلاة لراحة نفسها وينقل تعازينا الحارة. وكانت الإعلامية الراحلة، التي اشتهرت بكفاءتها وتفانيها في مهنتها، قد فارقت الحياة مساء الجمعة بعد صراع طويل مع مرض السرطان. ورغم رحيلها، ستظل ذكراها خالدة في عالم الإعلام، حيث تركت أثراً عميقاً لا يُنسى. يوم الوداع… وصول جثمان الزميلة #هدى_شديد الى كاتدرائية مار جرجس في وسط بيروت #LBCINews — LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) March 23, 2025 "النهار" في الوداع الأخير للزميلة هدى شديد في كاتدرائية مار جرجس – وسط بيروت — Annahar النهار (@Annahar) March 23, 2025

"سلام وحبّ"... محبّو الإعلامية هدى شديد ودّعوها للمرة الأخيرة
"سلام وحبّ"... محبّو الإعلامية هدى شديد ودّعوها للمرة الأخيرة

ليبانون 24

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

"سلام وحبّ"... محبّو الإعلامية هدى شديد ودّعوها للمرة الأخيرة

تماماً كما كانت استثنائية في حياتها، رحيلها أيضاً كان كذلك. وداع هدى شديد كان هادئاً مثلها، ولكن مفعم بالحب والوحدة والسلام. فكما جمعت أصدقاءها الإعلاميين من كل الطوائف والخلفيات السياسية والفكرية على المحبة، التفّ جميع من عرف هدى لودّعها للمرة الأخيرة، على أن تبقى بسمتها وكلماتها عهداً محفوراً في ذاكرة الجميع. في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم، إنطلقت رحلة وداع الإعلامية الراحلة هدى شديد من كاتدرائية مار جرجس في قلب بيروت ثم نقل جثمانها إلى مسقط رأسها في بلدة كفريا قضاء زغرتا، حيث ستستقر في مثواها الأخير. وامتلأت الكنيسة بمحبي الراحلة، من أقاربها وأفراد عائلتها، وزملائها في الإعلام والصحافة، إلى جانب شخصيات سياسية ودينية، الذين جاءوا لوداعها لآخر مرة. وجاء في الرقيم البطريركي بالصلاة الجنائزية لراحة نفس الاعلامية الراحلة: "انها ابنة كفريا –زغرتا من بيت مؤمن، بيت بدوي شديد ولدة وتربت على القيم الروحية والاخلاقية والعلم الاعلامي والتخصص في العلوم السياسية ونشأت الى جانب شقيقين و6 شقيقات نسجت معهم أجمل علاقات الاخوة". وأضاف: "أكملت مسيرتها الصحفية في جريدة اللواء واذاعة صوت لبنان ثم توزع عملها في النهار ورويترز ولوريان لو جور والـ lbci، ها مرض السرطان يدق بابها في عز عطاءاتها وواجهته بشجاعة، وعاودها بعد سنوات وعاودت مسيرة العلاج ولم تستسلم". وختم: "اعرابا لكم عن عواطفنا الابوية واكراما لدفنها نوفد لكم سيادة أخينا المطران بولس عبد الساتر ليرأس بإسمنا الصلاة لراحة نفسها وينقل تعازينا الحارة". في لحظة وداع شقيقته، أطلّ طوني شديد بكلمات صادقة ومؤثرة، اختصر فيها وجع العائلة، وعمق الأثر الذي تركته الراحلة هدى في محيطها ومهنتها وبلدها. وقال: "بدي خبركن عن هدى، لِتفهموا ليش غطّت على أخبار الحرب اليوم. ببيت هدى الصغير، اجتمع كلّ لبنان بطوائفه ومذاهبه ومناطقه. في ليلة وفاتها، حزن أصدقاؤها من كلّ الانتماءات، حتى أن أصدقاء من غير طائفتها غسّلوا رجليها خلال مرضها". وتابع: "ما رأيته خلال اليومين الماضيين من سلام ومحبة، كان انعكاسًا لحياة هدى. حبها غطّى على ضجيج الحرب، وأراه اليوم في وجوهكم جميعًا. هدى كانت تنثر الحب، وتُشبه لبنان الحقيقي". وفي لحظة وفاء، وجّه شديد تحية شكر وامتنان لفريق الأطباء الذين رافقوها خلال فترة مرضها، واصفًا إياهم بـ"الملائكة"، كما شكر الأصدقاء الذين لم يتركوها أبدًا، وأخواته اللواتي سهرن ليلًا ونهارًا، ووالده الذي بقي واقفًا رغم خسارته لأحبائه وعائلته. وقال: "نحن أولاد أرض وسنديان... سنبقى صامدين وسنكمل". وفي رسالة خاصة إلى الشيخ بيار الضاهر، قال: "سلام هدى سيبقى في البلد، بمسعى منك وبدعمك. مسؤوليتك أن تتابع نشر الثقافة الّتي كانت هدى تحملها قناة الـLBCI. هدى أنهت مسيرتها مع هذه الشاشة التي أصبحت تمثّل لبنان بتعدديته وتناقضاته، وقدّمتها باحترافية عالية". وأضاف: "هدى تركت لنا بيتًا صغيرًا، كان بمثابة نقطة التقاء للجميع، وسيبقى مفتوحًا لكلّ من كانوا يحبّونها". وختم بكلمات تقطع الأنفاس: "قبل وفاتها، وعدتني أنها ستبقى حتى تتلقى تكريم الرئيس جوزيف عون، وكانت تخاف أن ترحل قبله. صدقت بوعودها... والآن أقول لك يا هدى: ثقافتك ستنتصر، وستبقى حيّة فينا جميعًا". بدوره، ألقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة اللبنانية للإرسال انترناسيونال الشيخ بيار الضاهر كلمة في وداع الزميلة هدى شديد، مكرّرا وصفها بـ"الإستثنائية". وقال الشيخ بيار الضاهر: "منذ 3 أسابيع في قصر بعبدا كانت هدى تودعنا واليوم نحن نودع هدى". ولفت الى أنها "لم تعد بيننا ولكن هدى العبرة والقدوة والمثال ستبقى"، قائلا: "رح نصير نقول إشتغلوا بأسلوب هدى". وأضاف الشيخ بيار الضاهر: "كنت فعلا الهدى ورح تبقي الهدى. الله معك هدى، رح نضل نحبك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store