logo
نيوم يغادر لإسبانيا استعداداً لدوري المحترفين

نيوم يغادر لإسبانيا استعداداً لدوري المحترفين

عكاظمنذ 2 أيام
غادر فريق نيوم بطل دوري يلو للدرجة الأولى والوافد الجديد لدوري روشن السعودي للمحترفين إلى إسبانيا، لإقامة معسكره الإعدادي للموسم الرياضي القادم والذي سيخوض لأول مرة في تاريخه منافسات دوري المحترفين، كما سيشارك في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين.
وقد أجرت إدارة النادي عدة تعاقدات مثيرة وكانت البداية مع المدرب الفرنسي كريستوف غالتييه بديلاً عن البرازيلي شاموسكا، ويملك غالتييه تاريخاً مشرفاً في عالم التدريب إذ حقق لقب الدوري الفرنسي مرتين، وحقق مرة واحدة كأس الرابطة الفرنسية وكأس السوبر الفرنسي، كما حقق مرة واحدة كأس نجوم قطر مع فريق الدحيل، كما تعاقد مع الحارس البولندي مارسين بولكا قادماً من فريق نيس الفرنسي، وتم التعاقد مع المهاجم الفرنسي ألكسندر لاكازيت قادماً من ليون الفرنسي، بالإضافة للاعب الإيفوري الشاب أمادو كوني، وعلى الصعيد المحلي تم التعاقد مع عدد من اللاعبين ويأتي أبرزهم علاء حجي وعبدالعزيز نور وفارس عابدي وثامر الخيبري.
وكان المدرب الفرنسي كريستوف غالتييه قد أعلن عن قائمة الفريق المغادرة إلى المعسكر وهم: مارسين بولكا، مصطفى ملائكة، محمد الحكيم، عبدالملك العييري، محمد البريك، فارس عابدي، إسلام هوساوي، أحمد حجازي، محمد الدوسري، فهد الحربي، أمادو كوني، ألفا سيميدو، علاء حجي، نواف الجناحي، علي الأسمري، رياض شراحيلي، سعيد بن رحمة، أحمد عبده، ألكسندر لاكازيت، حسن العلي، ثامر الخيبري، وشهدت القائمة خلو اسم القائد سلمان الفرج والذي تعرض للإصابة بالرباط الصليبي الأمامي للركبة اليسرى في شهر نوفمبر 2024 وذلك خلال تدريبات منتخبنا الوطني استعداداً لمباراة أستراليا ذهاباً في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«العودة من الموت» يروي نجاح الفتح الملحمي في النجاة من دوامة الهبوط
«العودة من الموت» يروي نجاح الفتح الملحمي في النجاة من دوامة الهبوط

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 دقائق

  • الشرق الأوسط

«العودة من الموت» يروي نجاح الفتح الملحمي في النجاة من دوامة الهبوط

سجل العمل السينمائي الوثائقي «العودة من الموت»، سابقة تاريخية لنادي الفتح، بعدما ظلت كواليس الكيانات الرياضية «خطوطاً حمراء» أمام الإعلام والجماهير على حد سواء، ليشكل نقلة نوعية كبيرة في أداء المراكز الإعلامية للأندية. وتم عرض الفيلم في إحدى دور السينما بالأحساء بدعوات خاصة لوسائل إعلام كانت «الشرق الأوسط» من بينها، فيما تم عرض الفيلم لعامة الجماهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي. الفلم الوثائقي كشف عن الصراعات الغاضبة بين اللاعبين بسبب الخسائر المتوالية (تصوير: عيسى الدبيسي) وخلال الفيلم الذي تجاوزت مدته الـ90 دقيقة كانت هناك تفاصيل مهمة حول الفترات الصعبة التي مر بها الفتح بداية الموسم الماضي، حيث ظل حتى النصف الأول من بطولة الدوري ضمن فرق الهبوط ونجا في الثلث الأخير من الدوري، الذي كان يلزمه الفوز على فرق منافسة بداية من الاتحاد والشباب والهلال والنصر، حيث نجح في الفوز فعلياً على هذه الفرق عدا الهلال الذي تفوق بعد مباراة ماراثونية انتهت بنتيجة (4 - 3) بعد أن كان الفتح أنهى الشوط الأول بتقدمه بهدفين نظيفين، كما أن الفوز على النصر أسهم في تحسين مركز الفريق بحكم أنه ضمن بذلك الاستفادة من تعثر فرق منافسة. ولفت الفيلم التوثيقي الأنظار إلى محطات مهمة في مسيرة الفريق، أولها تصريح اللاعب عمار الدحيم بأن الفريق بهذا الوضع هابط لا محالة مع توالي الخسائر في عهد المدرب السويدي غوستافسون الذي بدأ مع الفريق الموسم، مبيناً أن المدرب لا يُلام؛ كونه مدرباً جديداً ولا يعرف كثيراً من الأمور. كما أن اللاعب نفسه دخل في مشادة كلامية مع قائد الفريق المغربي مروان سعدان الذي كان يتحدث بصوت عالٍ وعصبية كبيرة بعد إحدى المباريات، ليرد عليه الدحيم، ويتدخل أحد الإداريين بالفتح لفك الاشتباك اللفظي الذي حصل أمام الجميع في غرفة تبديل الملابس. أيضا غضب اللاعب زايدو يوسف الذي جاء في فترة التسجيل الشتوية، حيث طلب من اللاعب الشاب أحمد الجليدان احترامه بعد أن حدث نقاش وعتب، إلا أن زايدو كرّر كلمة «احترمني»، ليتدخل بقية اللاعبين من أجل تهدئة الموقف. وبعد أن رحل المدرب السويدي الذي كانت النتائج تسوء يوماً بعد يوم، وتبين عدم قدرته على إيصال أفكاره للاعبين أو حتى السيطرة على غرفة الملابس مع عصبيته في بعض المباريات، مما أفقده العلاقة الودية مع عدد كبير من اللاعبين، ظهر المهندس منصور العفالق ليتحدث عن مبررات التأخر في إقالة المدرب. كما أن من المحطات المهمة أصداء الخسارة التاريخية الكبيرة من الهلال (9 - 0) التي كانت في عهد المدرب البديل غوميز، حيث ظهرت حالة الانهيار على المجموعة، ليتدخل العفالق ويتحدث أن كبار الأندية والمنتخبات العالمية خسرت بنتائج كبيرة ثم عادت بقوة، لينعكس ذلك على الفريق الذي فاز في المباراة التالية على ضمك في الأحساء. وكان لافتاً أيضاً أن الفيديو احتوى نقداً لاذعاً من جماهير فتحاوية لرئيس النادي ومطالبته بالرحيل إذا لم يتخذ قرارات لتصحيح وضع الفريق، حيث كانت هناك مطالب كثيرة برحيله بصفته رئيساً، ومجلس الإدارة، أو المدرب السويدي، مما يعكس مدى المساحة الحرة التي منحت لصناع الفيلم الوثائقي. وبرز أيضاً حديث المدرب البرتغالي غوميز بعد مباراة الهلال في الأحساء تجاه الحكم الرابع، بأن على الحكم العودة لتقنية الفيديو في عدد من اللقطات في المباراة، قائلاً بصوت عالٍ: «ألا يحق لنا الفوز على الهلال»، وذلك في ممر خروج اللاعبين والفرق، وزاد: «لقد أخذوا نقاطاً منا!». وظهر المدرب غوميز عصبياً في عدة مواقف أخرى، من بينها حينما قال إنه لن يقبل بأداء أقل من «مائة في المائة» من كل لاعب داخل أرض الملعب في جولات الحسم، ولن يقبل بأي نسبة أقل من ذلك، وأيضاً رده على اللاعب البلجيكي ديناير بأنه لم يشعر بالتعب بعد إحدى المباريات بالقول: «الموتى هم من لا يحسون بالتعب»، فيما خفف من الأحمال التدريبية بناء على رغبة لاعبين بعد مباريات صعبة خاضها الفريق، حينما قال له اللاعب الأرجنتيني فارغاس إنه يحس بتعب من الأحمال والجهد المبذول في الفترة الأخيرة، ليمنح المدرب اللاعبين إجازة يومين في صورة تعكس مدى قرب المدرب غوميز من اللاعبين في أصعب الظروف. وتضمن الفيلم أيضاً مقابلات مع اللاعبين مروان سعدان ومراد باتنا، حيث قال الأول إنه يحب الفتح أكثر من الجمهور وهو يتألم كثيراً، ولذا تخرج كلماته من القلب ودون مجاملات، مشيداً بجمهور الفتح ووفائه في أصعب الظروف، حيث كان مثالاً للوفاء بالوجود والمؤازرة، سواء في المباريات التي تقام بالأحساء أو خارجها. كما تحدث الحارس نواف العقيدي عن سبب قبوله لعرض الانضمام للفتح في الفترة الشتوية، مبيناً أنه يعرف قيمة هذا النادي وبيئته، ونيله فرصة اللعب أساسياً، وعشقه للتحدي في فترة كان الفتح يعاني فيها ولكنه وافق، وعبّر عن علاقته بجمهور الهلال، مبيناً أنه يكن له كل التقدير، وأن ما حصل في المباراة التي أوقف بعدها كان نتيجة أمور لا يمكنه الحديث عنها، مشدداً على احترام الهلال وجمهوره مثل جميع الأندية السعودية، وممتدحاً أيضاً جماهير الفتح على كل ما قدمته من دعم كبير في المدرجات وخارجها. وقال ثامر أحمد مدير المحتوى بنادي الفتح إن فكرة الفيلم كانت قد راودته نتيجة سوء النتائج للفريق في الجولات الأولى والأحاديث الكثيرة عن الهبوط، حيث تحدث مع محمد الضيف مدير المركز الإعلامي عن هذه الفكرة وتم تأييدها ليتم البدء في العمل عليها منذ مباراة الخليج في الدور الأول، وإبلاغ اللاعبين وأعضاء الفريق كافة أن هناك كاميرا ستوجد في غرفة الملابس وفي كل مكان أيضاً، ولقيت هذه الفكرة ترحيباً بعد الحصول على الموافقة من إدارة النادي، على أساس أن «أسرة الفتح واحدة». وأشار إلى أن من أكثر المصاعب ما حصل في مباراة الهلال التي خسرها الفتح بنتيجة كبيرة، بسبب أنه من الصعب تصوير كل الأحداث في غرفة الملابس، لكن الجميع كان متفهماً أن ما نقوم به ليس للإضرار بالفريق، بل للقيام بعمل لمصلحة الفتح. وشدّد في حديثه لـ«الشرق الأوسط» على أن المصاعب التي مر بها الفتح في سنوات مضت وتجاوزها منحتهم ثقة أكبر في أن الفريق سيتجاوز مصاعب الموسم وسيبقى، وهذا كان شرطاً رئيساً لنشر الفيلم نهاية الموسم، حيث إن نشره كان مرتبطاً بصورة مباشرة بالبقاء. وبيّن أن هناك أندية عالمية تقوم بتصوير هذا النوع من الأفلام، من بينها توتنهام، وليس شرطاً أن يكون قصة بطولة، بل قصة موسم صعب أو سعيد. من جانبه، قال خالد أبو عنز منسق فريق كرة القدم إن الفيلم كان عبارة عن عمل غير مضمون النشر، حيث تم تصوير مقاطع تعادل «17 تيرا». وأشار إلى أنه يقف خلف هذا العمل كثير من العاملين ومصور خاص رافق الفريق ورصد أدق التفاصيل، مبيناً أن الرئيس والمدرب واللاعبين وكل أعضاء الفريق كانوا داعمين لهذا العمل الذي ظهر أمام الجميع بصورة تعكس قيمة نادي الفتح وقيمه ووفاء أنصاره له. وقال محمد الضيف مدير المركز الإعلامي إن الإدارة تقبلت كل ما تضمنه الفيلم حتى النقد الذي وجه لها، وهذا ما يؤكد أهمية الاستماع لآراء كل أنصار الفتح، ووافق الكل من دون تحفظات على البدء في صناعة الفيلم الذي كان إنتاجه النهائي بيد اللاعبين في أرض الملعب. وقدّم الضيف شكره لكل من عمل وشارك في إنتاج هذا الفيلم الوثائقي، مبيناً أن الفتح يسعى إلى التميز دائماً.

الاتحاديون يتجهون لتنصيب سندي رئيساً وسط مزاحمة أنمار
الاتحاديون يتجهون لتنصيب سندي رئيساً وسط مزاحمة أنمار

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 دقائق

  • الشرق الأوسط

الاتحاديون يتجهون لتنصيب سندي رئيساً وسط مزاحمة أنمار

يتجه الاتحاديون إلى تنصيب فهد سندي رئيساً لمجلس الإدارة للمؤسسة غير الربحية، وسط إجماع كبير، وذلك لضمان الاستقرار الإداري رفقة غالبية أعضاء مجلس الإدارة المستمر من الموسم الماضي، الذي حقق معه النادي نجاحات وقفزات كبيرة على كافة الأصعدة، التي ساهمت في تحقيق فريق كرة القدم الأول بطولتي الدوري والكأس. ووفقاً لمصادر اتحادية مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، فإن سندي بدأ باجتماعات متواصلة ودورية مع أعضاء مجلس إدارته لمتابعة الخطط والمقترحات التطويرية في حال تم تنصيبهم رسمياً. ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن سندي يحظى بقبول وتوافق كبيرين داخل أروقة النادي الجداوي، حيث كان أحد أعضاء الإدارة التنفيذية لشركة الاتحاد في الموسم الماضي، وكان عنصراً فعّالاً من عناصر العمل الإداري داخل الإدارة التنفيذية لمجلس إدارة الشركة. ويبرز اسم أنمار الحائلي منافساً رئيسياً لسندي، حيث قدم دعماً كبيراً أواخر الموسم الماضي مما يمنحه قوة إضافية على مستوى الأصوات الانتخابية، بالإضافة إلى تجربته الرياضية الطويلة في العمل داخل النادي بعدما كان رئيساً لمدة 5 سنوات متتالية، وعلى فترات متقطعة في مواسم سابقة، المصادر ذاتها استبعدت قدرة أي مرشح على منافسة فهد سندي الذي يحظى بدعم كبير جداً من أعضاء الشرف النادي، وكما أوضحت المصادر ذاتها فإن الفترة المقبلة ستشهد انضمام عدد كبير من الأعضاء لاقتناء العضويات الخاصة بالنادي في سبيل دعم الاستقرار الإداري في المرحلة المقبلة، وذلك وفق ما تعلن عنه وزارة الرياضة من آلية انتخاب الإدارات للمؤسسات غير الربحية للأندية. فهد سندي يحظى بإجماع اتحادي كبير لتولي سدة الرئاسة (الشرق الأوسط) ومن المتوقع أن تشهد الانتخابات الاتحادية دعماً كبيراً لخزينة النادي على مستوى أعضاء الشرف، حيث يتوقع أن تسجل خزينة النادي أرقاماً مالية كبيرة نظير انضمام عدد كبير من الأعضاء الماسيين وغير الماسيين لدعم مسيرة النادي في المرحلة المقبلة. من جهة ثانية، أعلن نادي الاتحاد تعاقده مع اللاعبة ريتاج الثبيتي، قادمة من نادي الأمل، بعقد يمتد حتى عام 2028، في خطوة تعكس استمرار النادي في تعزيز صفوف فريق السيدات استعداداً للموسم الجديد. وتلعب الثبيتي في مركز خط الوسط، وبرزت خلال الفترة الماضية مع نادي الأمل بفضل أدائها في الملعب وقدرتها على الربط بين الخطوط وصناعة الفرص. ويُتوقع أن تشكل إضافة فنية مهمة للفريق الاتحادي، الذي يسعى إلى تحسين نتائجه والمنافسة بقوة على المراكز المتقدمة.

وفق المادة 59.. هل يُحرم الهلال من برنامجَي الاستقطاب وإستراتيجية الدعم؟
وفق المادة 59.. هل يُحرم الهلال من برنامجَي الاستقطاب وإستراتيجية الدعم؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

وفق المادة 59.. هل يُحرم الهلال من برنامجَي الاستقطاب وإستراتيجية الدعم؟

هل يُحرم الهلال من برنامجَي الاستقطاب وإستراتيجية الدعم وفق المادة 59 من لائحة الانضباط والأخلاق بخصوص الامتناع عن لعب مباراة؟ المادة 59 تنص على حرمان الفريق الممتنع من الحصول على أي مبالغ مالية مخصصة لدرجة اللعبة، وبعد اعتذار فريق الهلال رسمياً عن المشاركة في بطولة كأس السوبر السعودي المقررة إقامته في هونغ كونغ من الفترة 19-23 أغسطس القادم وفق بيان الاتحاد السعودي لكرة القدم، الذي باشر في اتخاذ الإجراءات اللازمة وفقاً للأنظمة واللوائح ذات الصلة، من خلال اللجان المختصة؛ أكد البيان: «سيتم العمل بموجب اللائحة التنظيمية لمسابقة كأس السوبر السعودي، بعد استكمال الإجراءات النظامية من قبل لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم»، وأكد اتحاد اللعبة حرصه على احترام الأنظمة واللوائح المعتمدة، وحرصه على حماية مصالح جميع الأطراف ذات العلاقة، استناداً إلى نظامه الأساسي المعتمد من الجمعية العمومية. من جانبه أوضح المستشار القانوني أحمد الأمير في تصريح خاص لـ«عكاظ» في وقت سابق، أن انسحاب الهلال من المشاركة في بطولة كأس السوبر، سيعرضه لعقوبات قانونية حسب لوائح اتحاد القدم، تصل لحرمان الفريق من المشاركة في البطولة نفسها لمدة موسمين، وتغريمه مبلغاً ماليّاً كبيراً قد يصل لنصف مليون ريال. وهذه العقوبات منصوص عليها صراحة في اللوائح، وتُطبق على جميع الأندية دون استثناء لضمان مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص بين الفرق. جاء ذلك بعد تداول انسحاب نادي الهلال من المشاركة في السوبر السعودي، الذي يواجه فيه نظيره القادسية في نصف النهائي الثاني 20 أغسطس، بينما يلتقي الاتحاد مع النصر في نصف النهائي الأول 19 من الشهر نفسه، على أن تقام المباراة النهائية في 23 أغسطس، وبحسب ما ذكره المستشار القانوني، فإن لوائح بطولة كأس السوبر تنص بوضوح على أن أي انسحاب من الفريق يُحال مباشرة إلى لجنة الانضباط، وهي الجهة المختصة بالنظر في مثل هذه الحالات، واتخاذ العقوبات المناسبة وفقاً للوائح المعتمدة. أولاً: العقوبات الانضباطية تتمثل العقوبات التي يمكن أن تفرضها لجنة الانضباط في حال انسحاب أي فريق من البطولة في: 1- غرامة مالية قدرها 500 ألف ريال سعودي، وهي عقوبة مالية تهدف إلى الردع وضمان جدية الأندية في المشاركة في البطولات الرسمية. 2- خسارة المباراة التي كان من المفترض أن يخوضها، بحيث يُعتبر الفريق منسحباً ويُحتسب الفوز لصالح الفريق المنافس. 3- عدم استكمال البطولة، وهو ما يعني خروج الفريق من «السوبر» بشكل رسمي دون أي فرصة للعودة أو إعادة النظر في مشاركته، حتى لو تغيرت الظروف لاحقاً. ثانياً: العقوبات التنظيمية (من لجنة المسابقات) إضافة إلى العقوبات الانضباطية، هناك احتمال لإحالة ملف الفريق المنسحب إلى لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم، التي تملك صلاحية فرض عقوبات إضافية، ومنها: 1- غرامة مالية إضافية (لم يُحدد مقدارها بدقة)، لكنها تكون بحسب ما تراه اللجنة مناسباً لحجم المخالفة. 2- حرمان الفريق المنسحب من المشاركة في بطولة كأس السوبر لمدة موسمين. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store