
أصالة: عودة فضل شاكر «أحلى شيء حصل»
وأكدت أصالة أن كل ما قدمته في مشوارها كان فنا وموسيقى وهي توحدت مع فنها، خصوصا في السنوات الخمس الأخيرة، وابتعدت عن السوشيال ميديا وصار 90% من وقتها للفن.
وتابعت: «يلهيني فني ويشغلني، وقبل كل حفلة يسكنني التفكير بكيفية تقديم كل أغنية لي بشكل مختلف، وكيف أطرب الناس بشكل جديد كأن يسمع الجمهور مني مثلا أغنية (سامحتك) غير ما سمعها مني في الكويت أو الإمارات، وأنا أنتمي إلى قلة من الفنانين القادرين على تقديم الأغنيات في كل مرة بتطريب مختلف لدرجة أني أتفاجأ بنفسي».
وعن عودة الفنان فضل شاكر إلى الساحة الفنية، قالت: «هذا أحلى شيء حصل».
وعن عودتها إلى سورية بعد غياب طويل، قالت أصالة إنها يجب أن تحصل بشكل خارج عن المألوف كأن تترافق مع مهرجان كبير أو ما شابه.
كما توقفت طويلا في الحديث عن فيروز، فقالت إن فيروز هي بمنزلة أمها ووطنها وحبها لها لا علاقة له بحب مستمع لمغن. وتابعت: «فيروز أصلحت حياتي ولها أفضال علي.. كانت قدوة لي وحين كنت أستمع إليها، كان مساري يتصحح من دون أن تقول لي أي كلمة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
جديد عاصي.. «قلبي شاطر»
بيروت - بولين فاضل أطلق الفنان عاصي الحلاني أحدث أعماله الغنائية بعنوان «قلبي شاطر»، في تعاون فني جديد يضيف إلى مسيرته الحافلة بالتجديد والتنوع، الأغنية من كلمات الشاعر نعمان الترس، وألحان خليل أبو عبيد، أما التوزيع والماسترينغ فحملا توقيع ريمي مراد، اللذين شكلا مع الحلاني ثلاثيا متناغما أنتجوا عملا عصريا بلمسة عاطفية مرهفة. «قلبي شاطر» تأتي بروح شبابية ونغمة رومانسية تنبض بالإحساس، وتظهر جانبا مختلفا من شخصية عاصي الغنائية.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
أصالة: عودة فضل شاكر «أحلى شيء حصل»
بعد غياب عشر سنوات عن لبنان، أحيت الفنانة السورية أصالة حفلة غنائية في بيروت حضرها عدد كبير من محبيها. وقد حظيت أصالة بترحيب حار لدى وصولها إلى لبنان، وكان لها مؤتمر صحافي حاشد أكدت فيه أن بينها وبين الشعب اللبناني توأمة لدرجة أنها تشعر بأنها تعبر عنه، مضيفة أنه حتى لو صدرت أخطاء من الآخرين بحقها، هي تجد لهم المبررات وتقول لنفسها إنها ربما هي التي أخطأت وربما هم لكن بدافع المحبة. وأكدت أصالة أنها لا تجد في لبنان سوى المحبين والداعمين والأصدقاء، وقلة معدودة جدا تضايقها. وأضافت: «حتى الأشخاص الذين حاربوني أو ضايقوني، أشعر بأنه يستحيل ألا يحبوني». وأكدت أصالة أن كل ما قدمته في مشوارها كان فنا وموسيقى وهي توحدت مع فنها، خصوصا في السنوات الخمس الأخيرة، وابتعدت عن السوشيال ميديا وصار 90% من وقتها للفن. وتابعت: «يلهيني فني ويشغلني، وقبل كل حفلة يسكنني التفكير بكيفية تقديم كل أغنية لي بشكل مختلف، وكيف أطرب الناس بشكل جديد كأن يسمع الجمهور مني مثلا أغنية (سامحتك) غير ما سمعها مني في الكويت أو الإمارات، وأنا أنتمي إلى قلة من الفنانين القادرين على تقديم الأغنيات في كل مرة بتطريب مختلف لدرجة أني أتفاجأ بنفسي». وعن عودة الفنان فضل شاكر إلى الساحة الفنية، قالت: «هذا أحلى شيء حصل». وعن عودتها إلى سورية بعد غياب طويل، قالت أصالة إنها يجب أن تحصل بشكل خارج عن المألوف كأن تترافق مع مهرجان كبير أو ما شابه. كما توقفت طويلا في الحديث عن فيروز، فقالت إن فيروز هي بمنزلة أمها ووطنها وحبها لها لا علاقة له بحب مستمع لمغن. وتابعت: «فيروز أصلحت حياتي ولها أفضال علي.. كانت قدوة لي وحين كنت أستمع إليها، كان مساري يتصحح من دون أن تقول لي أي كلمة».


الأنباء
منذ 4 أيام
- الأنباء
عودة «مهرجان تنوير» الفني والثقافي إلى صحراء «مليحة»
يعود «مهرجان تنوير» إلى صحراء مليحة في الشارقة بدورته الثانية، خلال أيام 21 و22 و23 نوفمبر المقبل، بعد النجاح اللافت الذي حققته دورته الافتتاحية. ويقدم المهرجان برنامجا متكاملا من الفعاليات الفنية والثقافية، حيث تلتقي الموسيقى والفن والتجارب الإنسانية في بيئة صحراوية ساحرة. وتقام هذه التجربة الفريدة من نوعها وسط الطبيعة الخلابة لمنطقة مليحة، لتكون منصة تجمع الزوار من مختلف الثقافات والخلفيات من حول العالم، وتعزز قيم التواصل والتفاهم واكتشاف الذات في رحلة ثقافية مميزة تحت نجوم الصحراء. وتستند رؤية «مهرجان تنوير» إلى المبادرة الملهمة للشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، مؤسسة وصاحبة رؤية المهرجان، التي استلهمت إطلاق المهرجان من شغفها بالحوار الثقافي والموسيقى والاستدامة. وتؤمن الشيخة بدور بقدرة الموسيقى والطبيعة والتجارب المشتركة على إحداث تحول إيجابي، ما دفعها إلى ابتكار منصة تتجاوز الحدود، وتقرب بين المجتمعات، وتعزز الفهم الإنساني المشترك. وفي هذا السياق، قالت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي في بيان صحافي: «يسعدنا إطلاق الدورة الثانية من «مهرجان تنوير»، التي تأتي بتجارب أكثر طموحا وتفاعلا وتأثيرا. وشكلت الدورة الأولى بداية لمسار تواصل فاعل مع جمهور متنوع، ونحن اليوم نبني على تلك التجربة من خلال برنامج فعاليات غني، ورسالة أعمق في تعزيز الوحدة بين مختلف الثقافات الثقافية والموسيقية ونتطلع إلى استقبال جمهور المهرجان مجددا في صحراء مليحة لمواصلة هذه الرحلة معا». وتعقد دورة هذا العام من «مهرجان تنوير» تحت شعار «ما تبحث عنه.. يبحث عنك»، المستوحى من المقولة الشهيرة للشاعر جلال الدين الرومي، الذي عاش في القرن الثالث عشر للميلاد، وتجاوزت أعماله حدود الزمان والمكان والأديان. ومن خلال الموسيقى والشعر، دعا الرومي الناس إلى استكشاف أعماق ذواتهم، والتواصل من جديد مع الطبيعة، واكتشاف الجمال في التنوع، وهي القيم التي يرتكز عليها «مهرجان تنوير». تحمل الدورة الثانية من «مهرجان تنوير» هوية أكثر عمقا وتعبيرا، وتمنح المشاركين فرصة فريدة للانغماس في سكينة الصحراء، والتأمل، وإعادة التواصل مع الذات والآخرين عبر لغة الموسيقى العالمية. «تنوير» ليس مجرد مهرجان، بل مساحة جامعة لأولئك الذين يبحثون عن المعنى الأعمق، والجمال، والانتماء في عالم يزداد فيه الانقسام. ويمثل «مهرجان تنوير» 2025 تجربة ثقافية وفنية متكاملة، تأخذ الزوار في رحلة ساحرة تمتزج فيها عناصر الطبيعة بأبعاد التأمل والتجدد، في أجواء تعبق بالإلهام وتحتضن قيم الاستنارة والتواصل.