logo
«أبوظبي للغة العربية» يُصدر العدد الثامن من «المركز»

«أبوظبي للغة العربية» يُصدر العدد الثامن من «المركز»

الإمارات اليوممنذ يوم واحد
صدر عن مركز أبوظبي للغة العربية العدد الثامن من مجلة «المركز: مجلة الدراسات العربية»، التي تُعنى بالدراسات العربية لغةً وأدباً وثقافة، وتتناول موضوعات المجلة قضايا مختلفة تاريخية ونقدية ومراجعات للكتب.
وتستكمل المجلة نصف السنوية، التي تصدر ورقياً وإلكترونياً بالتعاون مع مؤسسة «بريل»، في هذا الإصدار عامها الرابع.
وضمّ العدد خمس مقالات متنوّعة في مجالات الأدب والعلوم الإنسانية، من شعر، ونثر، وتاريخ، وفلسفة، قدّمها باحثون تتنوّع خلفياتهم العلمية وتتعدد جنسياتهم. وأُلحِقت بها ثلاث مراجعات لكتب صدرت مؤخراً.
ويحمل المقال الأول للأستاذ المساعد في جامعة المنيا بمصر، الدكتور تامر محمد عبدالعزيز، عنوان «بين بنية الحُلم ونسقيّة القصيدة: مقاربة إدراكيّة في شعر محمود درويش»، والثاني للأستاذ الزائر في جامعة دبلن عضو هيئة التدريس في جامعة دمنهور، الدكتور أحمد شعير، عنوان «أنبياء بني إسرائيل بين الذاكرة الشعبية والتاريخ: قراءة في الشعر العربي في أوراق الجنيزة القاهرية بجامعة كامبريدج».
أما عنوان المقال الثالث، وهو لأستاذ البلاغة وتحليل الخطاب في جامعة ابن زهر- المغرب، الدكتور محمد هُمام، فهو: «الآخر في فكر أبي حيّان التوحيدي: اليونان فلسفةً وفلاسفةً نموذجاً»، في حين يأتي المقال الرابع للباحث الزائر في جامعة السلطان قابوس، الدكتور رشاد حسنوف، دراسة مقارنة في الأدب الحديث، بعنوان «الرؤية الرومنطيقيّة بين جبران خليل جبران وحسين جاويد: دراسة مقارنة».
ويحمل المقال الخامس، وهو للروائي والناقد والباحث في الاجتماع السياسي، الدكتور عمّار علي حسن، عنوان «الحياة قصص: السرد المبثوث في العيش الإنساني».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كنز الجيل» تكرس جماليات الشعر النبطي
«كنز الجيل» تكرس جماليات الشعر النبطي

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«كنز الجيل» تكرس جماليات الشعر النبطي

حققت جائزة «كنز الجيل» التي أطلقها مركز أبوظبي للغة العربية عام 2021 نجاحات كبيرة جعلت منها واحدة من أهم الجوائز الأدبية التي تسهم في الحفاظ على الموروث الثقافي لدولة الإمارات، والاحتفاء بتنوعه الثري، ودعم المبدعين في مجالاته، وتكريم جهودهم، وتحفيزهم على مواصلة العطاء، وتقديم المزيد من المشاريع النوعية. وعلى امتداد سنواتها الأربع استطاعت الجائزة التي تهدف إلى تكريم الأعمال الشعرية النبطية والدراسات الفلكلورية، والبحوث التي تتناول الموروث المتصل بالشعر النبطي وقيمه الأصيلة، أن تستقطب أعداداً لافتة من المشاركين الذين وجدوا فيها سبيلاً لتحقيق تطلعاتهم، وترجمة إبداعاتهم، خاصة ضمن فئة «المجاراة الشعرية» التي تعد مساحة فخر للشعراء ليجاروا إحدى قصائد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وقال الكاتب والإعلامي علي عبيد الهاملي، رئيس اللجنة العليا لـ«كنز الجيل»: إن الجائزة تؤدي دوراً كبيراً في نشر ثقافة الاهتمام بالشعر النبطي، إذ تعمقت في تعريف الجمهور المعاني السامية، والمضامين النبيلة التي تميز بها شعر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خاصة أن الجيل الجديد بحاجة أكثر للاطلاع على هذه الكنوز التي احتواها شعره. وقال الشاعر عبيد بن قذلان المزروعي، الفائز بالدورة الأولى من الجائزة، عن فئة المجاراة - الشعر: «إن الجائزة سعت لإحياء أحد أهم الفنون الشعرية وهي «المجاراة» وأسهمت بنشر قصائد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وعرّفت بإبداعاته الشعرية، ما يجعلها واحدة من أبرز الجوائز الأدبية على الصعيدين المحلي والعربي في هذا المجال». من جانبه، أكد الشاعر علي السبعان، الفائز بالدورة الثانية من الجائزة عن الفئة نفسها، أن الجائزة تحمل فكرة مبهرة في مضمونها، وتوقيتها، ومقاصدها، فهي تحتفي بروح الشعر الشعبي، وتكرّم هويتنا الثقافية. وقال الشاعر فيصل العتيبي، الفائز بالدورة الثالثة من الجائزة عن الفئة ذاتها: «إن الجائزة شكلت فرصة كبيرة، ونافذة جميلة تطل على الإبداع والتميز، والاطلاع على التجربة الشعرية العملاقة والثرية». نجاح كان مركز أبوظبي للغة العربية قد أغلق أخيراً، باب الترشح للجائزة في دورتها الرابعة لعام 2025، ما يعكس النجاح اللافت لجهود المركز في الكشف عن إبداعات جديدة تنتمي إلى تراثها الشعبي، وتتمسك بالمحافظ عليه، لتعزيز هوية الأجيال.

«كنز الجيل» تكرّس جماليات الشعر النبطي
«كنز الجيل» تكرّس جماليات الشعر النبطي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«كنز الجيل» تكرّس جماليات الشعر النبطي

أبوظبي: «الخليج» حققت جائزة «كنز الجيل» التي أطلقها مركز أبوظبي للغة العربية، في العام 2021، نجاحات كبيرة، جعلت منها واحدة من أهم الجوائز الأدبية التي تسهم في الحفاظ على الموروث الثقافي لدولة الإمارات، والاحتفاء بتنوعه الثري، ودعم المبدعين في مجالاته، وتكريم جهودهم، وتحفيزهم على مواصلة العطاء، وتقديم المزيد من المشاريع النوعية. وعلى امتداد سنواتها الأربع استطاعت الجائزة التي تهدف إلى تكريم الأعمال الشعرية النبطية والدراسات الفولكلورية، والبحوث التي تمنح للدارسين والمبدعين الذين قدموا أعمالاً تناولت الموروث المتصل بالشعر النبطي وقيمه الأصيلة، أن تستقطب أعداداً لافتة من المشاركين الذين وجدوا فيها سبيلاً لتحقيق تطلعاتهم، وترجمة إبداعاتهم، خاصة ضمن فئة «المجاراة الشعرية» التي تعتبر مساحة فخر للشعراء ليجاروا إحدى قصائد المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. والمطلع على ميدان الشعر وحِراكه يجد أن في فنّ المجاراة الشعرية أو «التوليد» حالة استثنائية من الوجد الأدبي، حيث يسعى الشاعر في هذه الجائزة إلى مجاراة الكنوز الشعرية التي صاغها الأب المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيّب الله ثراه، واتباع حنكته، وبُعِد بصيرته، واستلهام العِبر، والاستفادة مما تضمنته قصائده من معانٍ سامية، وقيم نبيلة، ووجدانيات شعرية أسهمت في التعريف بجماليات الشعر النبطي، وأصالته، باعتباره ركناً رئيسياً في التراث الشعبي الإماراتي، ومرآة تعبّر عن حال المجتمع، وتطرح قضاياه، وهمومه، وتجلّيات حياته، وهمومه اليومية. وشكّلت مشاركة الشعراء في الجائزة نقلة نوعية في مسيرتهم الأدبية، وأكسبتهم المزيد من الخبرات خاصة أنهم يجارون حالة استثنائية في هذا المجال، إذ طرحت اللجنة العليا المشرفة على دورة هذا العام 2025 قصيدة «لي سَرَتْ مِ العِين سَرّايَه» لمجاراتها، وهي قصيدة تمتلك فيضاً من الأغراض الشعرية التي تمزج ما بين العاطفة، والوصف، والتمثّل بالأخلاق الحميدة، والسلوكات النبيلة، من خلال الصور البديعة التي عرّفت بجمال الملامح، والصفات، والكرامة، والعنفوان، وعزة النفس، فالقصيدة تكشف عن تأثر المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بالثقافتين الإماراتية، والعربية، وتترجم حرصه الشديد على ترسيخ قيم التراث، والمعرفة الإنسانية والاجتماعية، وتعزيز الهوية المجتمعية، وربط الأجيال الجديدة بجماليات هذا النوع من الشعر المتنوّع الأغراض. وفي تعليق له على مكانة الجائزة، ونوعية المشاركات التي حظيت بها قال الكاتب والإعلامي علي عبيد الهاملي، رئيس اللجنة العليا للجائزة: «لعبت الجائزة دوراً كبيراً في نشر ثقافة الاهتمام بالشعر النبطي، وتعمّقت في تعريف الجمهور على المعاني السامية، والمضامين النبيلة التي تميّز بها شعر المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خاصة أن الجيل الجديد بحاجة أكثر للاطلاع على هذه الكنوز التي احتواها شعره، فكان أن أطلق مركز أبوظبي للغة العربية هذه الجائزة لتدعيم ثقافة الأجيال، وتحفيز الشعراء المبدعين على مجاراة أشعار الشيخ زايد وتشجيع المزيد منهم على خوض هذه التجربة التي تسهم في التعريف بهذا النوع من الفنون، والمحافظة عليه وتطويره». ويفخر الشعراء الذين فازوا بفئة المجاراة الشعرية بهذا الإنجاز، لما تملكه الجائزة من خصوصية، وتفتح أمامهم المزيد من الفرص للظهور والتألق. وأشار الشاعر عبيد بن قذلان المزروعي، الفائز بالدورة الأولى من الجائزة، عن الفئة ذاتها: «سعت الجائزة لإحياء، وإعادة أحد أهم الفنون الشعرية وهي «المجاراة»، والتي باتت تندثر في وقتنا الحالي». من جانبه قال الشاعر علي السبعان، الفائز بالدورة الثانية من الجائزة عن نفس الفئة: «تحمل الجائزة فكرة مبهرة في مضمونها، وتوقيتها، ومقاصدها، فهي تحتفي بروح الشعر الشعبي، وتُكرّم هويتنا الثقافية». أما الشاعر فيصل العتيبي، الفائز بالدورة الثالثة من الجائزة، فقال: «شكّلت الجائزة فرصة كبيرة، ونافذة جميلة تطل على الإبداع والتميز، والاطلاع على التجربة الشعرية العملاقة، والثرية، للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان».

مهرجان «كينجدوم» الموسيقي في دبي السبت
مهرجان «كينجدوم» الموسيقي في دبي السبت

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

مهرجان «كينجدوم» الموسيقي في دبي السبت

يستضيف مركز دبي التجاري العالمي، في سياق برامجه الترفيهية، مهرجان «كينجدوم» الموسيقي، الاحتفالية الموسيقية العالمية، التي تقام في وجهة داخلية مميّزة، تؤمّن أفضل المعايير للجمهور المتعطش للإبداع. يقام المهرجان بعد غدٍ، ويمثل لقاء مثيراً بين الجمهور وأبرز نجوم «الأفروبيت» و«الأمابيانو» العالميين، الذين يستعرضون أفضل أعمالهم وأساليبهم الفنية. يشمل المهرجان عروضاً نابضة بالموسيقى الإيقاعية الحيوية، يؤدّيها كوكبة من المبدعين ومنهم «زاكس بانتويني»، المغني والمنتج ورجل الأعمال الجنوب أفريقي، المعروف بأسلوبه الذي يمزج بين موسيقى «الأفروبيت» و«الهاوس»، مقدماً تصوره الخاص عن إمكانات تطور الموسيقى الأفريقية في مسارات عصرية، تستفيد من إمكانات الاحتكاك الثقافي. ويتضمن برنامج المهرجان، مشاركة للفنانة «أنكل وافلز»، الـ «دي جي» الصاعد والمنتجة الموسيقية الجنوب أفريقية، صاحبة الشهرة الدولية، المميّزة بأعمالها الموسيقية، التي تجمع بين إيقاعات «الأمابيانو»، والاتجاهات العالمية المتنوّعة. اكتسبت «أنكل وافل» شهرة واسعة بسرعة، لتتحول خلال أقل من عامين من «دي جي» مبتدئة إلى نجمة دولية، حتى بات يطلق عليها لقب «أميرة الأماپيانو». يذكر أن «الأماپيانو» هو نوع موسيقي أفريقي سريع النمو، يمزج بين موسيقى الهاوس العميقة، وموسيقى الكويتو، ويتميز بالجاذبية الموسيقية. وفي السياق ذاته، تطلّ الـ «دي جي» العالمية «سوازي»، لتنشر أروع الأجواء بأسلوبها الخاص، بما يصنع تجربة فنية لا تُنسى. وتمثل هذه الأمسية احتفاء بالموسيقى والثقافة الأفريقية في دبي، ونافذة تطل على التوجهات الجديدة في موسيقى القارة السمراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store