
أغنية تشعل أزمة في مصر.. اتهامات واسعة لمطربين بالإساءة للجيش
وجاء قرار نقابة المهن الموسيقية للتحقيق مع البحراوي لاتهامه بالإساءة للجيش المصري خلال إحدى حفلاته الفنية، وذلك بعد جلسة تحقيق مع مؤدي المهرجانات حمو بيكا، الذي أوقف عن الغناء مؤقتا بسبب الاتهام ذاته في قضية أثارت جدلًا واسعًا في مصر.
بدأت الأزمة عندما انتشر مقطع فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي يظهر رضا البحراوي وهو يؤدي أغنية تحتوي على عبارات اعتبرت مسيئة للجيش المصري، من بينها إشارة إلى "أم تدلل ابنها وتدخله الجيش بالواسطة"، واستندت النقابة في قرارها إلى تصريحات حمو بيكا خلال تحقيقه حيث أوضح أن الأغنية المثيرة للجدل ليست من تأليفه، بل هي جزء من الفلكلور تُؤدى في الأفراح بواسطة مطربين آخرين من بينهم البحراوي.
وكان حمو بيكا قد أثار الجدل بنشره مقطع فيديو عبر "إنستغرام" يظهر البحراوي وهو يغني الأغنية، مطالبًا النقابة بتطبيق مبدأ العدالة والتحقيق مع جميع من أدوها، مؤكدا أن أداءه للأغنية كان "بشكل طبيعي" ولم يقصد الإساءة.
وأوضح بيكا أن التفسيرات التي روجت مثل الادعاء بأن الالتحاق بالجيش يتم عبر الواسطة "غير منطقية"، وفي المقابل رد البحراوي بتعليق مقتضب عبر "إنستغرام" قائلًا: "مبقاش حد خلاص مضمون"، في إشارة إلى تصريحات بيكا التي أدت إلى إحالته للتحقيق.
تأتي هذه الأزمة في سياق نهج صارم تتبعه نقابة المهن الموسيقية لضبط السلوك الفني والحفاظ على صورة المؤسسات الوطنية، خلال السنوات الأخيرة، شهدت النقابة عدة تحقيقات مع فنانين بسبب سلوكيات أو محتوى اعتُبر غير لائق.
وفي عام 2021 خضع البحراوي وحسن شاكوش للتحقيق بسبب مشاجرة خلال حفل بالساحل الشمالي، مما أدى إلى إيقافهما لشهرين. كما أجرى تحقيق في 2023 مع البحراوي ومحمود الليثي بسبب استخدام عبارات غير لائقة، مما يعكس حساسية النقابة تجاه المحتوى الفني.
ويعتبر الجيش المصري رمزًا وطنيًا حساسًا وأي إشارة قد تُفسر على أنها إساءة له تثير ردود فعل قوية في المجتمع المصري، وتزايدت في الآونة الأخيرة الانتقادات الموجهة لمؤدي المهرجانات الشعبية بسبب كلمات أغانيهم التي تُعتبر غير ملائمة أو تحمل إيحاءات مسيئة، مما دفع النقابة إلى تشديد رقابتها على هذا النوع من الفن.
وأثارت القضية جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي حيث طالب مستخدمون على منصة "إكس" بمحاسبة جميع المطربين الذين أدوا الأغنية، معتبرين أن الإساءة للجيش خط أحمر.
وأكدت مصادر داخل النقابة أن لجنة الشؤون القانونية تحقق في الواقعة بدقة مع التركيز على مبدأ المساواة في تطبيق العقوبات، وسط توقعات بان يواجه البحراوي عقوبات تتراوح بين الإيقاف المؤقت عن الغناء وفرض غرامات مع احتمال إحالة القضية إلى النيابة العامة إذا ثبتت نية الإساءة.
المصدر: RT
قررت محكمة جنايات الزقازيق في مصر إحالة أوراق المتهم في قضية قتل شقيقه وطفليه والشروع في قتل زوجة شقيقه إلى مفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه.
كشف الفنان المصري الشهير مصطفى قمر عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، عن خضوعه لعملية جراحية بسيطة في الأحبال الصوتية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
بين الحلم والواقع.. ميغان ماركل تدلي بـ"اعتراف صادم" عن الأمومة
وخلال ظهورها في بودكاست "اعترافات مؤسسة"، شاركت ميغان تفاصيل حميمية عن رحلتها كأم لطفليها آرتشي (6 سنوات) وليليبيت (3 سنوات). وقالت دوقة ساسكس خلال حلقة يوم الثلاثاء من البودكاست مع كاساندرا ثورسويل، مؤسسة علامة كيتش للعناية بالشعر والجمال : "كنت أحلم بأن أكون تلك الأم المثالية التي تنجز كل شيء، حتى أنني تخيلت نفسي ألقي خطابات وأنا أحمل طفلي بكل ثقة". لكن الحياة كان لها خطط أخرى، فقد شهدت حياة ميغان بين الحمل الأول والثاني تحولات جذرية، من مغادرة العائلة المالكة إلى الانتقال للعيش في كاليفورنيا. وأوضحت ميغان: "واجهت ظروفا خاصة خلال فترتي الحمل والولادة جعلت التجربة مختلفة عما حلمت به". ورغم التحديات، تؤكد على أن لديها أولوية أساسية في تربية أطفالها: "أريد أن يرى أطفالي أمهم امرأة عاملة ونشطة". وجاء حديث ميغان عن الأمومة بعد يوم واحد من مشاركتها لصور عائلية، لم تنشر من قبل، على حسابها الرسمي في "إنستغرام" بمناسبة ذكرى زواجها السابعة من الأمير هاري. حيث نشرت صورة لوحة إعلانات تحوي مجموعة من اللقطات من ألبومهم العائلي الخاص. وتضمنت اللوحة صورا نادرة من بداية علاقتها بالأمير هاري عام 2016، ولقطات من موعدهما الثاني في بوتسوانا، ولحظات حميمة من فترة حملها بآرشي، مع ملاحظات مكتوبة بخط اليد توثق مكان وتاريخ التقاط كل صورة. وكتبت ميغان: "سبع سنوات من الزواج، حكايات تدوم العمر... شكرا لكم جميعا (سواء كنتم بجانبنا أو من بعيد)، الذين أحببتمونا ودعمتمونا خلال رحلتنا... كل التقدير. عيد زواج سعيد". وتقدم تجربة ميغان درسا للعديد من الأمهات حول قبول الفجوة بين التوقعات والواقع، وإيجاد التوازن بين العمل والأمومة، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية. ورغم كل التحديات، تبدو ميغان مصممة على كتابة قصتها الخاصة كأم وعاملة، بطريقتها الخاصة. المصدر: إندبندنت أعرب الأمير هاري عن قلقه العميق بشأن الحالة الصحية لوالده الملك تشارلز الثالث، مشيرا إلى أنه لا يعرف كم تبقى من العمر للملك البالغ 76 عاما. كشفت ميغان ماركل، دوقة ساسكس تعرضها لمضاعفات صحية خطيرة بعد الولادة خلال الحلقة الأولى من البودكاست الجديد الخاص بها "اعترافات مؤسسة".


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)
وفي مقابلة شاملة مع قناة "TEN TV" المصرية، على هامش احتفالات روسيا بيوم النصر على النازية، تحدثت مارغريتا سيمونيان عن حياتها الشخصية وكيف استطاعت إدارة قناة "RT" لمدة عشرين عاما. كما استعرضت التحديات التي تواجه القناة منذ بداية فرض العقوبات وكيف تصدت القناة للهجمات التي تتعرض لها من مختلف المنصات الغربية وحول معوقات حرية التعبير والصحافة، والجهات التي تشكل تهديدا لهذه الحرية. من الشعر إلى ساحات الحرب لفتت سيمونيان إلى أن مسيرتها بدأتها كشاعرة يافعة في كراسنودار عام 1998، حيث نشرت ديوان شعر في الثامنة عشرة لفت انتباه الإعلام الروسي ومن ثم التحقت بالصحافة في ظل الأزمات الاقتصادية لروسيا التسعينيات، قبل أن تتحول إلى مراسلة حربية خلال الصراع الشيشاني (1999)، حيث اكتسبت شهرة واسعة. قائلة: " لقد بدأت مسيرتي في سن الثامنة عشر، وكنت أكتب الشعر مثل العديد من الفتيات اليافعات في روسيا. وقررت أن أنشر هذا المؤلف للشعر، وهو ديوان.. وقد أصبح مشهوراً في مدينتي وجاءت التلفزة الوطنية لتقوم بتصوير تقرير عني، وكان ذلك في عام 1998. كانت الأوضاع في روسيا صعبة للغاية، .كنت أحلم بأن أعمل في أي مكان لكي أتمكن من الحصول على بعض الأموال عند بلوغي الثامنة عشرة من عمري.. ومن ثم بدأت العمل في التلفزيون، وبعد عام، وعندما بلغت التاسعة عشرة، اندلعت الحرب الثانية في الشيشان، وبدأت أعمل مراسلا حربيا في تلك الحرب. منذ ذلك الحين، بدأت أشتهر في موسكو والتلفزيون في موسكو والقنوات". أصغر مديرة لقناة دولية في الـ22 من عمرها، انضمت إلى السلك الرئاسي الإعلامي وأسست "روسيا اليوم" (2005) بعمر الـ25، لتصبح أصغر مديرة لقناة إخبارية دولية، وقالت: "عندما كان عمري 22 عاما، دعيت من قِبَل إحدى القنوات للعمل في السلك الرئاسي صحفية. كانت مهمتي هي السفر ومرافقة المسؤولين للحديث عما يقومون به. وبعد ذلك، غطيت الأوضاع المأساوية والكارثية في بيسلان "مجزرة مدرسة بيسلان" باحتجاز أطفال كان هناك احتجاز للأطفال في إحدى المدارس في عام 2004.. وفي عام 2005، عندما بلغت من العمر25 عاما، أقيمت قناة وأصبحت بإدارتها. لقد مرّ الآن عشرون عاماً على إدارتي لهذه القناة، وأنا أفتخر بوجود قناة RT، هذه القناة المشهورة عالميا، وخاصة في مصر. يعود الفضل في ذلك إلى نجاحات الموظفين لدينا، ومن بينهم مايا مناع (مديرة RT Arabic مايا مناع) التي حققت نجاحاً وما زالت تعمل على تعزيز نجاح القناة العربية لـRT". مواجهة العقوبات في خضم الحملات الممنهجة ضد روسيا في ظل الأزمة الأوكرانية وشائعات التدخل بالانتخابات الأمريكية: "حذفوا حساباتنا لكن جمهورنا تضاعف" وأكدت سيمونيان أن العقوبات الغربية التي طالت شبكة RT لم تستطيع إسكات الحقيقة بل على العكس تضاعف جمهور "RT" قائلة: "نعم، نحن لا نتعامل مع الاعتداءات والشائعات. كلما زادت اعتداءاتهم علينا، أصبحنا أقوى. أما فيما يتعلق بالتقييدات في كل الأماكن في أوروبا والولايات المتحدة.. وشبكات التواصل الاجتماعي كانوا يحذفون وما زالوا يحذفون فيديوهاتنا على اليوتيوب والفيسبوك والانستغرام. وحتى حساباتي الشخصية وقد قرروا أنني أهدد ديمقراطيتهم، مع أن الديمقراطية ومعناها تكمن في حرية الكلمة وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات. ومن خلال تجربتنا، أثبتوا أنهم ليسوا ديمقراطيين على الإطلاق وليس لديهم حرية كلمة. تلك الشعارات التي كان يرفعها الغرب بأنهم يحاربون من أجل الحريات، كانت موجودة فقط عندما يتعلق الأمر بحرية كلمتهم.. فهم لا يحترمون أي حرية، بل هم عبارة عن ديكتاتوريين صغار.. يفرضون على العالم قواعدهم الخاصة، ويحاولون فرض العقوبات على من لا يستجيب لإملاءاتهم.. ولكنهم لا يستطيعون القيام بذلك مع بلادنا، لأن لدينا الأسلحة النووية. أما فيما يتعلق بقناتنا، فمنذ أن بدأوا بفرض القيود فقد زاد حجم جمهورنا مرات عديدة، فقد كانت هذه دعاية لنا.. هم يعملون بشكل ملتوي، ولكن نحن كنا نعمل بشكل مباشر، أما الآن فنحن نعمل بشكل ملتوي من خلال إيجاد المتطوعين والداعمين لنا، والجمهور ينظر ويشاهد كل ما نقوم به". محاولات اغتيالها كأحد الأصوات المهمة في الإعلام الروسي: "الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم هناك أمور أخطر من الموت بينها العار" وقالت سيمونيان "بالنسبة لي، هذا الأمر ليس مهمًا. أنا تحت عقوبات الغرب، ولا يمكنني زيارة اليابان وأوروبا والولايات المتحدة. حتى أنهم أعلنوا أنني مطلوبة دوليًا.. لم أشارك أبداً في الأعمال الإرهابية، ولكنهم اعتبروني إرهابية لأنني كنت، بشكل علني، أحمل ميكروفوناً وأطالب دائماً بوقف تلك الأعمال. قتل المدنيين والأطفال وحماية المدنيين في دونباس، لذلك يتهمونني بالإرهاب..أنا لا أهتم لذلك أبداً فيما يتعلق بمحاولات اغتيالي أو ما يثير قلقي. إن إحدى محاولات الاغتيال كانت مخططة، ولو أنها نجحت، كانت ستؤدي إلى مقتل عائلتي كاملة. لدي ثلاثة أطفال وزوجي وأطفال وأقربائي .. إذا نجحت هذه المحاولة، فلن يتبقى أحد ممن يعيشون في هذا البيت، وهذا يعد من أشد الوحشيات..أما بالنسبة للمحاولات الثانية التي تواجهني شخصياً، فأنا أتعامل معها بشكل فلسفي، وأثق بأن الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم. هناك أمور أخطر من الموت، والأخطر من ذلك هو...العار بالنسبة لي أخطر من الموت، وهذا الأمر ينطبق على كثير من الناس في العالم أيضاً.. أن تموت بشرف وفخر من أجل وطنك، فهذا أمر جيد". الحرب الروسية الأوكرانية كانت كاشفة وفاضحة للدعايات والازدواجية الغربية في الملفات الدولية، خاصة في الإعلام وقالت سيمونيان "هذا صحيح، للأسف الشديد، نحن في سائر أنحاء العالم، وقد خسرنا في روسيا ذلك الوقت عندما بدأت وسائل الإعلام، وخاصة اليوتيوب وغيرها، في تربية أطفالنا وبدأوا يستبدلون.. التلفاز والصحف والكتب بالنسبة للأجيال الجديدة، وكذلك التعليم، وهذا أمر سيء جداً. إنه أمر سيء لأنه في هذه الحالة، أصحاب تلك الوسائل الإعلامية، وهم ليسوا أصدقائنا، بدأوا يتحكمون بأبناء وطننا. نحن نسعى لوقف هذا الاتجاه، لكننا لم نقطع هذا المسار بعد. أما بالنسبة لنا، فإن التجاهل لا يزال مستمراً. إن بدأتم تلفتون النظر إلى ذلك، فعليكم أن تنتبهوا بشكل جيد لهذا الأمر، لأنه عندما يتم التحكم بعقول أبناء وطنكم، سيقومون بالتحكم بهم من لا يرغب لكم في شيء جيد".الرئيس بوتين: زعيم قوي حافظ على الدولة من الانهيار وقالت " كنت الشخص المعتمد من قبل الرئيس بوتين في الانتخابات السابقة، وأنا أفتخر بأن الرئيس فلاديمير بوتين قد منحني تلك الثقة، ودون شك، أنا أفتخر وأعتز بذلك.. إنه زعيم قوي وعظيم قد جاء، وقد عرفه الجميع.. كان عمري تسعة عشر عامًا عندما جاء، ولم يكن أحد قد سمع به آنذاك.. لقد قدم في تلك الفترة العصيبة التي مرت بها بلادنا، حيث كانت الحروب والفقر والبلطجة والموت تلاحق المواطنين. وبالتالي، بوجوده، قد حافظ على تلك الدولة كي لا تنهار". "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره". وفي هذا الصدد قالت رئيسة شبكة RT "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره. حتى ترامب قد صرح بأنه لو كنا نحارب مع أوكرانيا، لانتهت الحرب بعد ثلاثة أيام.. فنحن نحارب الغرب بأكمله، وكيف يمكن تخيل ذلك بدون وجود بوتين؟ فهذا الشخص الذي يحمل التاريخ والثقافة الروسية، بالنسبة لمن يعيش في روسيا، هو فخر واعتزاز لنا". الغرب أغلق جميع قنواتنا لديهم لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين قائلة: "لقد تحدثت أمريكا وبريطانيا عن ضرورة أن تكون الصحافة مستقلة، وأن تأخذ بعين الاعتبار آراء جميع الأطراف، وألا تكون تابعة لأي حكومة..ومع ذلك، قاموا بإغلاق جميع قنواتنا لديهم، لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين". "احتفالات عيد النصر صورة لعالم بعيدا عن الأحادية القطبية". "بالطبع، عن أي أحادية قطب نتحدث عندما يجلس زعماء أكبر دولتين، الصين وروسيا، كتفاً إلى كتف في ساحة الحمراء؟ ويحتفلان بالعيد الروسي، وإلى جانبهما زعماء مثل زعيم مصر وغيرهم من الزعماء. يشعرون بالفرح لهذا العيد، بينما يظهر الغرب أنه لا وجود لأي أحادية قطبية، وقد انتهت الهيمنة. ومن الذي أنهى هذه الهيمنة؟ إنه فلاديمير بوتين، ونحن فخورون بذلك، ونعتبر أنفسنا من المؤيدين أو التابعين له". المصدر: RT


روسيا اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
ماذا قال ترامب وزوجته عن صورته بزي بابا الفاتيكان؟
وقال ترامب، للصحفيين في المكتب البيضاوي: "اخترع أحدهم صورة لي أرتدي فيها زي البابا، ونشروها على الإنترنت، لست أنا من فعل ذلك. لا أعرف من أين جاءت. ربما كان الذكاء الاصطناعي، لكنني لا أعرف شيئا عنه، رأيتها الليلة الماضية"، وأضاف: "في الواقع، وجدت زوجتي أنها لطيفة، قالت: أليس هذا جميلا؟". وكان ترامب الذي مازح قبل أيام بأنه "يرغب في أن يصبح بابا"، نشر تلك الصورة وهو يرتدي رداء أبيض وغطاء رأس بابويا، رافعا إصبعه السبابة، على "تروث سوشيال" الجمعة، ثم أعاد البيت الأبيض نشرها على حسابه الرسمي على منصة "إكس". وعندما سئل عن سبب نشرها على الحساب الرسمي للبيت الأبيض مع أنها ليست حقيقية، أجاب ترامب: "أرجوكم، لا تضيعوا الفرصة"، وأضاف: "فعلها أحدهم على سبيل المزاح". المصدر: CNN أثارت صورة نشرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة "إنستغرام"، اليوم السبت، تفاعلا كبيرا بين النشطاء، حيث ظهر فيها مرتديا ملابس البابا. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه ليس لديه أي تفضيلات بشأن المرشح لمنصب بابا الفاتيكان الجديد، مازحا بأنه لن يمانع في تولي منصب البابوية بنفسه.