
تسريبات تكشف تصميمًا جديدًا لوحدة الكاميرا في iPhone 17 Pro يمتد أفقيًا عبر الواجهة الخلفية
وفي أول فيديو له على يوتيوب منذ دعوى Apple، ادعى جون بروسر من FrontPageTech أن المساحة الفارغة الكبيرة بشكل غير عادي بين تصميم الكاميرا المثلث على الجانب الأيسر والفلاش ومستشعر LiDAR على الجانب الأيمن قد يكون لها غرض تقني، وادّعى، مُؤكّدًا أن هذه مجرد تكهنات، أن شركة التكنولوجيا العملاقة، ومقرها كوبرتينو، قد تُخطّط لتركيب مستشعر كاميرا مُقرّب أكبر في تلك المساحة لزيادة التقريب البصري من 5x الحالي.
كما نشر موقع MacRumors هذا التكهن الشهر الماضي. ونقلًا عن مُسرّب مجهول، زعم الموقع أن هاتفي iPhone 17 Pro وiPhone 17 Pro Max قد يحتويان على عدسة مُقرّبة جديدة بدقة 48 ميجابكسل مع تقريب بصري 8x، وذكر التقرير أيضًا أن العدسة قابلة للتحريك، مما يسمح بالتقريب البصري المستمر عبر أطوال بؤرية مُختلفة.
وأشار التقرير نفسه أيضًا إلى أنه من المُتوقع أن تحصل طُرز Pro القادمة على تطبيق Pro Camera جديد يُتيح للمستخدمين مزيدًا من التحكّم عند التقاط الصور ومقاطع الفيديو. من غير الواضح ما إذا كانت الطُرز الأخرى ستحصل على التطبيق. بالإضافة إلى ذلك، من غير المعروف حتى الآن ما إذا كان سيكون تطبيقًا جديدًا كليًا أم تطبيق Final Cut Camera مُحدّثًا.
وعلى صعيدٍ منفصل، زعم تقريرٌ لموقع 9to5Mac أن طراز آيفون 17 برو ماكس قد يتميز بشاشة مضادة للانعكاس، مشابهة لتلك الموجودة في هاتف سامسونج جالاكسي إس 25 ألترا. ويُقال أيضًا إنه سيدعم بطاريةً أكبر وكاميرا أمامية بتقنية TrueDepth بدقة 24 ميجابكسل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رقمي
منذ 29 دقائق
- رقمي
ايفون 17 برو iPhone 17 Pro سيشهد تغييرًا كبيرًا في هذا الجانب!
ايفون 17 برو iPhone 17 Pro سيشهد تغييرًا كبيرًا في هذا الجانب! كشف تقارير جديدة أن هاتف ايفون 17 برو 'iPhone 17 Pro' القادم من آبل سيشهد تغييرًا كبيرًا في سعة التخزين الأساسية، حيث سيرتفع الحد الأدنى من 128 جيجابايت – المعتمد منذ إطلاق ايفون 12 برو – إلى 256 جيجابايت. ويأتي هذا التأكيد من حساب Instant Digital على منصة Weibo، الذي كرر مزاعمه السابقة حول هذه الترقية. وبحسب المصدر، فإن هذه الزيادة في سعة التخزين ستصاحبها زيادة في السعر قدرها 50 دولارًا، ما يعني أن السعر المبدئي للجهاز قد يبدأ من 1049 دولارًا في الولايات المتحدة، بينما لا تزال الأسعار في الأسواق الأخرى غير مؤكدة وقد تختلف تبعًا للمنطقة. التغيير المرتقب سيمنح مستخدمي النسخة الأصغر من سلسلة Pro مساحة أكبر لتخزين الصور والفيديوهات والتطبيقات، في خطوة تعكس توجه آبل نحو تلبية احتياجات المستخدمين الذين يستهلكون محتوى عالي الجودة ويعتمدون بشكل أكبر على التخزين الداخلي. ومن المتوقع أن تكشف آبل رسميًا عن ايفون 17 برو خلال حدثها القادم، والذي تشير الشائعات إلى أنه سيُعقد في شهر سبتمبر، إلى جانب باقي إصدارات سلسلة ايفون 17. شاركنا رأيك بالتعليقات حول أهم ميزة يجب أن تأتي بها هذه الهواتف .. المصدر


عرب نت 5
منذ 10 ساعات
- عرب نت 5
: "Google" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلة
Googleالأربعاء, 13 أغسطس, 2025تسعى شركة غوغل إلى تسهيل مطالعة المستخدم للأخبار من المصادر الإخبارية التي يفضلها، وذلك عبر ميزة جديدة تحمل اسم "المصادر المفضلة" (preferred sources).إقرأ أيضاً..ماك بوك برو من Apple بمعالج M6 وشاشة OLED قد يصل بحلول أوائل 2027تمنح NVIDIA الحكومة الأمريكية حصة من أرباحها لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصينترفع سونوس أسعارها لتعويض تكاليف الرسوم الجمركيةKaspersky تكتشف برمجية خبيثة تستهدف المؤسسات ضمن رسائل البريد الإلكتروني التصيديةوستُتيح هذه الميزة الجديدة للمستخدم اختيار المصادر التي يريد ظهورها بشكل أكبر في قسم "أهم الأخبار" في محرك البحث.ويظهر قسم "أهم الأخبار" من "غوغل" عندما يبحث المستخدم عن شيء مُتعلق بحدث جاري، ويعرض مجموعة من القصص والمقالات الإخبارية ذات الصلة من جميع أنحاء الويب، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وإلى جانب إبراز المقالات من المصادر الإخبارية المُفضّلة للمستخدم في قسم "أهم الأخبار"، قد تُضيفها "غوغل" أيضًا في قسم جديد يُسمي "من مصادرك" (from your sources).وبدأت "غوغل" اختبار ميزة "المصادر المُفضّلة" لأول مرة في يونيو، وهي الآن متاحة للمستخدمين في الولايات المتحدة والهند.ولا يوجد حد أقصى لعدد مصادر الأخبار المفضلة التي يُمكن للمستخدم إضافتها.ولتخصيص مصادر الأخبار التي تظهر لك، ابحث عن موضوع مُحدّد، ثم انقر على الأيقونة بجوار علامة "أهم الأخبار"، وبعد إدخال مصادرك الإخبارية المُفضّلة وتحديدها، يُمكنك تحديث أهم الأخبار لترى هذه المصادر مضمّنة فيها.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ 11 ساعات
- عرب نت 5
: من 12 باحثاً إلى 4 تريليونات دولار.. كيف غيّر مختبر صغير مستقبل "NVIDIA"؟
NVIDIAالأربعاء, 13 أغسطس, 2025قبل 15 عامًا، كان مختبر أبحاث "إنفيديا" يضم نحو 12 شخصًا فقط، يعملون على تطوير تقنية تتبع الأشعة لتحسين الرسومات في الحاسوب.إقرأ أيضاً.."Google" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلةماك بوك برو من Apple بمعالج M6 وشاشة OLED قد يصل بحلول أوائل 2027تمنح NVIDIA الحكومة الأمريكية حصة من أرباحها لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصينترفع سونوس أسعارها لتعويض تكاليف الرسوم الجمركيةاليوم، يضم المختبر أكثر من 400 باحث، ولعب دورًا حاسمًا في تحول الشركة من صانعة بطاقات رسومية لألعاب الفيديو إلى عملاق تقني بقيمة 4 تريليونات دولار يقود طفرة الذكاء الاصطناعي.يترأس المختبر حاليًا بيل دالي، كبير علماء "إنفيديا"، الذي انضم إلى الشركة عام 2009 بعد مسيرة أكاديمية في جامعة ستانفورد، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".بدأ دالي، كبير العلماء في "إنفيديا"، العمل الاستشاري لدى "إنفيديا" عام 2003 أثناء عمله في جامعة ستانفورد.وعندما أصبح مستعدًا للتنحي عن منصبه كرئيس قسم علوم الحاسوب في جامعة ستانفورد بعد بضع سنوات، خطط لأخذ إجازة.لكن "إنفيديا" كانت لديها فكرة مختلفة، رأى ديفيد كيرك، الذي كان يدير مختبر الأبحاث آنذاك، وجينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، أن الحصول على وظيفة دائمة في مختبر الأبحاث فكرة أفضل.قال دالي إنهما ضغطا عليه بشدة لإقناعه بالانضمام إلى مختبر أبحاث "إنفيديا"، وأقنعاه في النهاية.قال دالي: "لقد كان الأمر مثاليًا لاهتماماتي ومواهبي".وتابع: "أعتقد أن الجميع يبحثون دائمًا عن مكان في الحياة يُمكّنهم من تقديم أكبر مساهمة للعالم، وأعتقد أن إنفيديا هي الخيار الأمثل بالنسبة لي."ومع توليه المنصب، وسّع نطاق الأبحاث لتشمل تصميم الدوائر وتقنيات VLSI، مما مهد الطريق لتطوير وحدات معالجة الرسوميات المخصصة للذكاء الاصطناعي منذ عام 2010، أي قبل أكثر من عقد من انفجار الاهتمام العالمي بهذه التقنية.يتركز عمل المختبر اليوم على الذكاء الاصطناعي المادي والروبوتات، بهدف إنتاج "أدمغة" تتحكم في الروبوتات المستقبلية.وفي هذا السياق، انضمت سانيا فيدلر إلى الشركة عام 2018، وأسست مختبرًا جديدًا في تورنتو يعمل على منصة Omniverse لمحاكاة البيئات ثلاثية الأبعاد وتوليد بيانات افتراضية لتدريب الروبوتات.طوّر الفريق تقنيات متقدمة مثل GANverse3D لتحويل الصور إلى نماذج ثلاثية الأبعاد، ثم وسّع العمل ليشمل الفيديو باستخدام خوارزميات إعادة البناء العصبي.هذه التقنيات أصبحت جزءًا من عائلة نماذج Cosmos التي أعلنت عنها "إنفيديا" في معرض CES 2025، وتستخدم لتسريع تدريب الروبوتات وتحسين استجابتها في الزمن الفعلي.ورغم التقدم الكبير، يرى باحثو "إنفيديا" أن الروبوتات الشبيهة بالبشر لا تزال تحتاج إلى بضع سنوات قبل دخول المنازل، مشيرين إلى أن الطريق يشبه رحلة تطوير السيارات ذاتية القيادة.لكنهم يؤكدون أن الذكاء الاصطناعي التوليدي والبصري، مع تراكم البيانات، سيجعل هذه الرؤية أقرب إلى الواقع يومًا بعد يوم.المصدر: سكاى نيوز عربية قد يعجبك أيضا...