
: من 12 باحثاً إلى 4 تريليونات دولار.. كيف غيّر مختبر صغير مستقبل "NVIDIA"؟
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 42 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : آبل تستعد لطرح آيباد اقتصادى بمعالج قوي وميزانية محدودة
السبت 16 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - تُصنّع آبل بعضًا من أفضل الأجهزة اللوحية في السوق، لكن معظمها ليس سهلًا على الميزانية، ولطالما كان هناك جهاز آيباد يُحقق التوازن الأمثل بين الأداء والسعر، ويبدو أن جهاز آيباد الجيل الثاني عشر القادم (2026). مواصفات جهاز iPad الاقتصادي القادم من آبل وسيعمل جهاز iPad mini القادم، بمعالج A19 Proومن المثير للاهتمام أن المصدر نفسه الذي سرب هذه المعلومات كشف أيضًا عن تفاصيل حول جهاز iPad القادم من آبل ذي الميزانية المحدودة. كما تبين هذا الجهاز الأساسي سيعمل بمعالج A18 - ، نفس المعالج الموجود في أجهزة iPhone 16 وiPhone 16 Plus وiPhone 16e ،لم تكن آبل تخطط لتسريب هذه المعلومات، ولكن تسربت بعض مراجع الأكواد البرمجية عن طريق الخطأ، مما يؤكد رسميًا أن الإصدار الجديد سيصدر قبل الموعد المحدد. وستُمكّن شريحة A18 جهاز iPad الجديد من الفئة الأساسية من استخدام ميزات Apple Intelligence، والتي يُرجّح أن تُشكّل نقطة بيع رئيسية، كما يُشير هذا التحديث إلى زيادة سعة ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) المُدمجة. يحتوي الطراز الأساسي الحالي على ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 6 جيجابايت، لكن التقارير تشير إلى أن ذكاء آبل يحتاج إلى 8 جيجابايت على الأقل، وهذا يفسر، على سبيل المثال، اقتصار ميزات الذكاء الاصطناعي من Apple حاليًا على هواتف iPhone 15 Pro وPro Max من سلسلة iPhone 15، وليس على الطرازات القياسية التي تحتوي على 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي. ويعد وجود 8 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) إلى جانب شريحة A18 في جهاز iPad الأساسي الجديد أمر منطقي تمامًا. تشير الشائعات إلى أن جهاز iPad الجديد سيُطرح في ربيع العام المقبل، و من ناحية التصميم، لا تتوقع أي تغييرات جذرية - فمن المرجح أن يحافظ على الشكل المألوف لسابقه، مع استبدال الشريحة الأسرع بأخرى أقوى.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : أسباب هتخليك تندم على شراء Apple Watch فى هذا التوقيت.. تعرف عليها
السبت 16 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - حذر تقرير من ترقية Apple Watch الخاصة بك في هذا التوقيت، خاصة أن حدث iPhone 17 من آبل في سبتمبر أصبح الآن على الأبواب، ومن المتوقع أن تطلق Apple Apple Watch Series 11. ولا يقتصر الأمر على ساعة Apple Watch Series 11 فحسب، بل تشير التوقعات إلى أن آبل قد تُطلق أيضًا Apple Watch Ultra 3 وApple Watch SE 3 وقد تأتي Series 11 بعدد من التحديثات، بما في ذلك شريحة S11 مُحدثة ومودم MediaTek جديد يدعم تقنية الجيل الخامس، كما قد تقيس Series 11 ضغط الدم، وفقًا لبعض التكهنات. كما من المتوقع أن يكون التصميم مشابهًا، ولكن يُقال إن Series 11 ستأتي بشاشة أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة وشاشة ذات سطوع أفضل وقد تُحسّن الشريحة والشاشة الجديدة عمر بطارية هذا الطراز. وقد تكشف آبل أيضًا عن ساعة آبل ووتش ألترا 3 الجديدة، وهي النسخة التي طال انتظارها من ساعة آبل ووتش ألترا 2، ونتوقع أيضًا شريحة جديدة وميزات جديدة للعناية بالصحة، وربما شاشة OLED واسعة الزاوية أكبر قليلًا، كما نتوقع اتصالًا عبر الأقمار الصناعية. كل هذه المزايا القادمة تجعلك تتوقف عن شراء الطرازات المتوفرة الآن من Apple Watch - من ناحية أخرى، إذا كنت ترغب في الحصول على أفضل عمر بطارية، أو اتصال 5G، أو مستشعرات صحية جديدة مثل أجهزة مراقبة ضغط الدم التي قد توفرها سلسلة 11 أو SE 3، فمن المنطقي انتظار أحدث الطرازات والتي ستصدر خلال أقل من شهر تقريبًا.

النهار المصرية
منذ 11 ساعات
- النهار المصرية
لأول مرة.. شريحة دماغية لترجمة «الأفكار» إلى كلمات «منطوقة»
شهدت السنوات الأخيرة، تقدماً كبيراً في التقنيات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي تعزز التواصل البشري وتفتح المجال لإزالة الكثير من التحديات الطبية وحظيت الشرائح الدماغية التي يتم زراعتها في الدماغ اهتماماً كبيراً من كبري الشركات التكنولوجية بداية من شرائح شركة «نيورالينك» المملوكة لإيلون ماسك والتي مكنت المرضي من التحكم في الأجهزة الخارجية، مثل أجهزة الكمبيوتر، باستخدام أفكارهم. وأخرها شريحة دماغية تعمل بالذكاء الاصطناعي وهي أول شريحة قادرة على فك شفرة الكلمات التي يتخيلها الإنسان في عقله وتحويلها إلى كلام منطوق. التقنية الجديدة طورها باحثون في ولاية كاليفورنيا تمنح الأمل للمصابين بالشلل التام غير القادرين على النطق. وصمّمت بنظام يعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحويل الإشارات العصبية مباشرة إلى كلام منطوق، بما يوازي سرعة الاستجابة في الأجهزة الذكية. وكانت الأبحاث السابقة في مجال واجهات الدماغ الحاسوبية BCIs تمكّنت من تمكين فاقدي القدرة على الكلام من التواصل عبر التقاط الإشارات في القشرة الحركية للدماغ في أثناء محاولتهم تحريك الفم أو اللسان أو الشفاه أو الأحبال الصوتية، لكن فريق جامعة ستانفورد تمكن هذه المرة من تجاوز الحاجة إلى محاولة النطق الفعلي، والاعتماد فقط على ما أسموه"الحديث الداخلي". وقالت إيرين كونز، المؤلفة الرئيسية للدراسة المنشورة في مجلة Cell، إن هذه هي أول مرة يُتعرف فيها على أنماط نشاط الدماغ عند مجرد التفكير في الكلام، مؤكدة أن التقنية قد تمكّن ذوي الإعاقات الحركية الشديدة من التواصل بسهولة وبصورة أكثر طبيعية. وشارك في الدراسة أربعة مصابين بشلل حاد نتيجة التصلب الجانبي الضموري (ALS) أو السكتة الدماغية في جذع الدماغ، منهم شخص كان تواصله مقتصرًا على تحريك عينيه لأعلى ولأسفل للإجابة بنعم أو لليمين واليسار للإجابة بـ لا. وبعد زرع مصفوفات أقطاب كهربائية من مشروع BrainGate في القشرة الحركية المسؤولة عن الكلام، طُلب منهم محاولة النطق أو تخيل كلمات بصمت. واستخدم الفريق نماذج ذكاء اصطناعي لتحديد أنماط النشاط العصبي المرتبطة بالوحدات الصوتية (الفونيمات)، وتجميعها في جمل، وأظهرت النتائج أن أنماط 'الكلام الداخلي' تشبه محاولات الكلام الفعلية مع فروق طفيفة، وأنه يمكن تعرفها بدقة تصل إلى 74% بطريقة آنية، حتى مع ضعف إشاراتها. وأوضح فرانك ويليت، وهو أستاذ مساعد في جراحة الأعصاب في ستانفورد، أن دقة فك الشفرة كافية للإشارة إلى أن تحسينات الأجهزة والبرمجيات قد تتيح في المستقبل استعادة القدرة على الكلام بطلاقة وسرعة وراحة اعتمادًا على 'الحديث الداخلي' فقط، مضيفًا أن محاولة النطق لدى المصابين بالشلل قد تكون بطيئة ومرهقة، وقد تتسبب بأصوات مشتتة أو صعوبات في التحكم في التنفس. وخلال التجارب، لاحظ الباحثون أن الشريحة المخية يمكنها أحيانًا التقاط كلمات لم يُطلب من المشاركين تخيلها، مثل الأرقام في أثناء العد، مما أثار مخاوف من تسرب الأفكار الخاصة دون رغبة المستخدم. ولحماية الخصوصية، طوّر الفريق نظام 'كلمة مرور' يمنع فك شفرة الكلام الداخلي إلا إذا فكّ المستخدم القفل عبر تخيل عبارة محددة، إذ نجحت عبارة "chitty chitty bang bang" في منع فك الشفرة غير المرغوب فيها بنسبة قدرها 98%. وأكد ويليت أن هذه النتائج تمنح أملًا حقيقيًا في أن تتمكن تقنيات واجهات الدماغ الحاسوبية يومًا ما من استعادة التواصل بصورة طبيعية وطليقة تماثل المحادثات الاعتيادية.