logo
12 مقاتلة سويدية وبريطانية تتدرب في بولندا... ما السبب؟

12 مقاتلة سويدية وبريطانية تتدرب في بولندا... ما السبب؟

ليبانون 24٠١-٠٤-٢٠٢٥

أعلن وزير الدفاع البولندي فلاديسلاف كوسينياك-كاميش أن السويد وبريطانيا أرسلتا 12 مقاتلة إلى بولندا في إطار عملية "الشرطة الجوية".
وأضاف: "في مالبورك يوجد 6 مقاتلات سويدية من طراز "غريبن" و6 مقاتلات بريطانية من طراز "تايفون".
وأوضح أنه مع المقاتلات وصل إلى القاعدة الجوية في مالبورك حوالي 300 عسكري بريطاني وسويدي.
وأشار إلى أنه خلال عملية "الشرطة الجوية"، سيتم إيلاء اهتمام خاص لحماية القاعدة الجوية في قرية ياسينكا جنوب شرقي بولندا، التي يتم من خلالها نقل أكثر من 90% من الأسلحة الغربية والمساعدات الأخرى إلى أوكرانيا.
وقال: "حماية المجال الجوي البولندي وحماية دول البلطيق، بين واجباتنا التحالفية، وفي إطار هذه المهمة سيتم بالطبع إيلاء اهتمام خاص لمطار ياسينكا". (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلجيكا تعزز قدراتها الدفاعية بـ'بيورون' البولندي
بلجيكا تعزز قدراتها الدفاعية بـ'بيورون' البولندي

دفاع العرب

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • دفاع العرب

بلجيكا تعزز قدراتها الدفاعية بـ'بيورون' البولندي

في خطوة تعكس تعميق العلاقات الدفاعية، اتفقت بلجيكا وبولندا على توسيع نطاق تعاونهما العسكري. جاء ذلك عقب توقيع وزير الدفاع البلجيكي، ثيو فرانكن، ونظيره البولندي، فلاديسلاف كوسينياك كاميش، على خطاب نوايا مشترك خلال اجتماع رسمي عُقد أمس الاثنين. أفادت وزارة الدفاع البولندية بأن الاتفاقية تتضمن بندًا هامًا يقضي بشراء بلجيكا ما يتراوح بين 200 و300 منظومة دفاع جوي محمولة من طراز 'بيورون' (Piorun) بولندية الصنع. يُعد هذا السلاح فعالًا ومُجربًا في الميدان، خاصة في مواجهة التهديدات الجوية منخفضة الارتفاع كالطائرات المسيرة، والمروحيات، والطائرات المقاتلة، والصواريخ. جرى توقيع الاتفاقية خلال زيارة رسمية للوزيرين إلى مقر شركة 'ميسكو' (MESKO)، وهي الشركة الدفاعية البولندية الرائدة المسؤولة عن تطوير وتصنيع منظومات 'بيورون'. وأكد وزير الدفاع البولندي على الأهمية العملياتية لهذه المنظومات، مشيرًا إلى أدائها المتميز وفعاليتها القتالية المثبتة في ساحة المعركة الأوكرانية. إلى جانب صفقة شراء أنظمة الدفاع الجوي، يشمل الاتفاق أيضًا تعزيز التعاون الثنائي في مجال التدريب العسكري. يركز هذا الجانب تحديدًا على تبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بالطائرات المقاتلة الحديثة من طراز 'إف-35 إيه' (F-35A)، والتي تسلمتها مؤخرًا كل من بلجيكا وبولندا. خلال اللقاء الثنائي، استعرض الوزيران مجمل العلاقات العسكرية بين البلدين، بالإضافة إلى التنسيق المشترك ضمن إطار الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي 'الناتو'. كما أكدا على استمرار دعمهما القوي لأوكرانيا في مواجهة التحديات الراهنة. Wicepremier W. @KosiniakKamysz: Bezpieczeństwo, będące efektem zmian, które następują w wydatkach na obronność w Europie, jest właśnie ten kontrakt, który dzisiaj podpisujemy. List intencyjny, który podpisaliśmy, dotyczy zakupu zestawów Piorun – około 200, pomiędzy 200 a 300… — Ministerstwo Obrony Narodowej 🇵🇱 (@MON_GOV_PL) May 12, 2025 نظام الدفاع الجوي المحمول 'بيورون': يُصنف نظام 'بيورون' ضمن فئة الصواريخ المحمولة قصيرة المدى للدفاع الجوي، وهو يعتمد على تقنية التوجيه بالأشعة تحت الحمراء ويعمل بمحرك يعمل بالوقود الصلب. صُمم هذا النظام خصيصًا للتعامل مع الأهداف الجوية المختلفة ضمن مدى يصل إلى 6500 متر وبارتفاعات تصل إلى 4 كيلومترات. يتميز الصاروخ بقدرة فائقة على المناورة وسرعة قصوى تصل إلى 2400 كيلومتر في الساعة، ويعتمد في تتبع الأهداف على باحث متطور يعمل بالأشعة تحت الحمراء. يُعتبر 'بيورون' تطويرًا جذريًا لنظام 'غروم' البولندي الأقدم، والذي بدوره استُمد تصميمه من صاروخ إيغلا السوفيتي 9K38. قامت شركة 'ميسكو' بإجراء تحسينات كبيرة على نظام 'بيورون'، شملت تحديثات تكنولوجية متقدمة في مجال الإلكترونيات، وبيئة التشغيل، ومقاومة الإجراءات المضادة. يتضمن النظام باحثًا سلبيًا للأشعة تحت الحمراء يتمتع بحساسية تفوق النسخ السابقة بأربعة أضعاف، بالإضافة إلى رأس حربي متشظٍ يزن 1.82 كجم، وصمام تفجير تقاربي مُحسن لزيادة فعالية الاعتراض ضد الطائرات بدون طيار، التي باتت تشكل تهديدًا متزايدًا في ساحات المعارك الحديثة. يستطيع صاروخ 'بيورون' إصابة أهداف تتراوح مسافتها بين 400 و6500 متر، وعلى ارتفاعات تتراوح بين 10 و4000 متر، مع فترة زمنية للاستجابة تتراوح بين 5 و10 ثوانٍ فقط. تشمل الميزات البارزة الأخرى لوحة مفاتيح صغيرة تتيح اختيار الهدف والوضع التشغيلي بسهولة، ونظام رؤية بصري ليلي/نهاري متكامل يُمكّن من استخدامه في مختلف الظروف الجوية ومستويات الرؤية.

تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: ترامب جعل العالم أكثر خطورة
تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: ترامب جعل العالم أكثر خطورة

ليبانون 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: ترامب جعل العالم أكثر خطورة

ذكرت صحيفة "The Telegraph" البريطانية أنه "في اللحظة التي كان الرئيس دونالد ترامب يتفاخر فيها أمام أنصاره بإنجازاته الباهرة منذ توليه منصبه، كانت الطائرات الحربية البريطانية والأميركية تقصف الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. لا يجب أن ننسى أن التهديد الذي شكّله الحوثيون على ممرات الشحن الدولية في البحر الأحمر، كان من المفترض أن يُلغى بعد أن شنّ الجيش الأميركي موجة من الغارات الجوية في آذار. إن أفضل ما يتذكره الناس عن هذه العملية هو فضيحة مجموعات الدردشة، حيث قام كبار أعضاء فريق الأمن القومي التابع للإدارة بتبادل تفاصيل التخطيط العملياتي السرية بحرية". وبحسب الصحيفة، "على الرغم من الضجة التي أحدثتها هذه العملية، أصر فريق ترامب على أن المهمة حققت هدفها المركزي المتمثل في تقليص التهديد الحوثي، في حين أرسل رسالة لا لبس فيها إلى داعميهم في طهران مفادها أنه سيواجه عواقب "وخيمة" إذا لم تتوقف الهجمات على الشحن في البحر الأحمر. ومع ذلك، وبعد أكثر من شهر بقليل، تشارك طائرات تايفون التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني في غارات جوية مشتركة مع الولايات المتحدة لاستهداف منشأة لإنتاج الطائرات من دون طيار تابعة للحوثيين. بالنسبة لرئيس يقال إنه وضع نصب عينيه الفوز بجائزة نوبل للسلام لجهوده الدبلوماسية، فإن قدرة الحوثيين على مواصلة حملتهم ضد التجارة العالمية تشير إلى أن جهود ترامب في حل النزاعات تفشل فشلاً ذريعاً". وتابعت الصحيفة، "على العكس من ذلك، ثمة حجة دامغة مفادها أن البيئة الأمنية العالمية أصبحت أكثر صعوبة بكثير منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني، ولعل هذا يفسر ندرة ذكر مساعيه المزعومة لتحقيق السلام في خطابه في ميشيغان بمناسبة مرور 100 يوم على ولايته الثانية. ويُقدم تهديد الحوثيين مثالاً واضحاً على عدم حدوث أي تغيير يُذكر في ما يتعلق بالتهديد الذي يواجهه النقل البحري في البحر الأحمر، رغم تهديدات إدارة ترامب. حتى أن الحوثيين نجحوا في شن هجوم بطائرة مُسيّرة على حاملة الطائرات القوية يو إس إس هاري ترومان في وقت سابق من هذا الأسبوع، مما تسبب في سقوط مقاتلة من طراز إف/إيه-18 سوبر هورنت تابعة للبحرية الأميركية في البحر أثناء محاولتها المراوغة. ومن المشكوك فيه أن تزعم مجموعة الدردشة المعنية بالأمن القومي في فريق ترامب الحق في التباهي بهذه الكارثة". وأضافت الصحيفة، "يزعم الحوثيون، بالطبع، أنهم يتصرفون تضامنًا مع مقاتلي حماس في غزة، وهو صراع آخر وعد ترامب بإنهائه في الأيام الأولى من رئاسته، لكنه لا يزال قائماً بلا أي بوادر على التراجع. انهار وقف إطلاق النار الذي طُبق عند توليه منصبه، ولا يزال الرهائن الإسرائيليون الباقون في الأسر، بينما يبدو وعد الرئيس بتحويل القطاع المدمر إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" اليوم أكثر سخافة مما كان عليه عندما طُرح لأول مرة. ولا تزال الصورة مُحبطةً حتى الآن في ظل جهود إدارة ترامب لإلغاء التهديد الذي يُشكله البرنامج النووي الإيراني. فبعد أن أشار في البداية إلى أن هدفه الرئيسي من الحوار مع المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي هو تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل، تراجع ترامب الآن، مُؤكدًا أن إيران قادرة على مواصلة أنشطتها النووية، طالما أنها لا تهدف إلى إنتاج أسلحة نووية". وبحسب الصحيفة، "هذه هي الصيغة عينها التي وضعها الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما عندما تفاوض على الاتفاق النووي الأصلي المعيب في عام 2015 ثم انسحب ترامب بشكل دراماتيكي منه في عام 2018. في غضون ذلك، زاد الإيرانيون من تخصيب اليورانيوم إلى الحد الذي أصبح لديهم فيه ما يكفي من المواد لإنتاج ستة رؤوس نووية على الأقل. وليس لدى ترامب ما يفخر به في ما يتعلق بجهوده لإنهاء الصراع في أوكرانيا ، إذ ثبت أن وعده بإنهاء الأعمال العدائية خلال 24 ساعة من توليه منصبه مجرد تباهي فارغ. وتستمر الحرب بوتيرة متسارعة، ولم يُعر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اهتمامًا يُذكر لنداء ترامب الذي وجهه، خلال زيارته للفاتيكان نهاية الأسبوع الماضي لحضور جنازة البابا فرانسيس، لتجنب استهداف المدنيين، حيث كانت منطقة خاركيف الشمالية آخر هدف لغارات الطائرات الروسية من دون طيار". وتابعت الصحيفة، "في غضون ذلك، كان الاستهزاء المستمر من جانب إدارته بقدرات أوروبا الدفاعية بمثابة هدية مثالية لبوتين، الذي يدرك جيدا أن حلم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في تجميع "تحالف من الراغبين" للحفاظ على السلام في أوكرانيا بعد الصراع لن يتحقق أبدا لأن أوروبا ببساطة لا تملك القوة البشرية العسكرية المتاحة لدعم مثل هذه المهمة. وليس من المستغرب أن يشعر الكرملين بالتمكين بسبب عدم استعداد أوروبا وعدم رغبة واشنطن في الحفاظ على مظلتها الأمنية الطويلة الأمد في حلف شمال الأطلسي، مما دفع روسيا إلى تهديد السويد وفنلندا بأنهما قد تجدان نفسيهما في مرمى نيران روسيا النووية في حالة نشوب حرب مستقبلية مع أوروبا". وختمت الصحيفة، "لذا، وبغض النظر عن ادعاءات ترامب بأنه يجعل أميركا عظيمة مرة أخرى، فإن الحقيقة الصادمة هي أن العالم اليوم، على جبهات عديدة، أصبح في وضع أكثر خطورة بكثير مما كان عليه عندما بدأ ترامب ولايته الثانية كرئيس".

صنعاء تتوعد لندن: احسبوا حساب ورطتكم
صنعاء تتوعد لندن: احسبوا حساب ورطتكم

الديار

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الديار

صنعاء تتوعد لندن: احسبوا حساب ورطتكم

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت حكومة صنعاء، إنّ على "العدو البريطاني أن يحسب حساب ورطته"، محذّرة من عواقب مشاركته في العدوان الأميركي على اليمن، في موقف تصعيدي يأتي عقب إعلان لندن شنّ ضربة جوية مشتركة مع واشنطن جنوب العاصمة صنعاء. وفي بيان رسمي، اعتبرت حكومة صنعاء أنّ هذا الهجوم العسكري يأتي "في إطار تحرّك العدوّين الأميركي والبريطاني المستمر لإسناد العدو الإسرائيلي"، عبر محاولة وقف الدعم اليمني لفلسطين، من أجل تمكين "إسرائيل" من الاستفراد بقطاع غزة ومواصلة ارتكاب مجازر بحقّ الشعب الفلسطيني. وأكد البيان أنّ صنعاء "ستواجه بكلّ ما أوتيت من قوة ثلاثي الشر: الأميركي، البريطاني، والإسرائيلي، ومن يدور في فلكهم"، مشددةً على أن التحديات لن تثني اليمن عن مواقفه تجاه قضايا الأمة وفي مقدّمتها القضية الفلسطينية. الجيش البريطاني وفي السياق، أعلن الجيش البريطاني أنّه شنّ بالاشتراك مع الجيش الأميركي ضربة جوية في اليمن، استهدفت ما وصفه بـ "منشأة عسكرية يستخدمها اليمنيون لتصنيع طائرات مسيّرة من النوع المستخدم في مهاجمة السفن في البحر الأحمر وخليج عدن"، على حدّ تعبيره. وأوضحت وزارة الدفاع البريطانية، في بيان لها، أنّ الغارة نُفّذت ليلاً، مشيرةً إلى أن المنشأة المستهدفة تقع على بُعد نحو 25 كيلومتراً جنوب العاصمة صنعاء، وأن العملية نُفّذت بواسطة مقاتلات "تايفون" التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store