logo
شرطة لندن تفتح تحقيقاً بعد اندلاع حريق بمدخل منزل رئيس الوزراء

شرطة لندن تفتح تحقيقاً بعد اندلاع حريق بمدخل منزل رئيس الوزراء

البيان١٣-٠٥-٢٠٢٥

فتحت شرطة لندن تحقيقاً الإثنين غداة حريق اندلع ليل الأحد في منزل رئيس الوزراء كير ستارمر شمالي العاصمة وتسبّب بأضرار في مدخل العقار.
وهذا المنزل الواقع في كينتيش تاون عاش فيه ستارمر لحين تسلّمه رئاسة الوزراء في يوليو وانتقاله للإقامة في داونينغ ستريت.
ولا يزال ستارمر يملك هذا العقار، وفقاً لوسائل إعلام بريطانية.
والإثنين، قالت شرطة العاصمة لندن في بيان إنّها تلقّت من فرق الإطفاء في الساعة 1:35 صباحا (00:35 ت غ) بلاغا بشأن هذا الحريق.
وأضاف البيان أنّ عناصر من قوة مكافحة الإرهاب التابعة لشرطة العاصمة يحقّقون في الحريق بصورة احترازية ولأنّ العقار مرتبط بشخصية عامة رفيعة المستوى.
وأوضحت الشرطة في بيانها أنّ "التحقيقات مستمرة لمعرفة أسباب الحريق".
وتسبّب الحريق بأضرار في مدخل العقار، لكنّ أحدا لم يُصب بأذى، بحسب الشرطة.
من جهتها، قالت إدارة الإطفاء إنّ عناصرها تدخلوا لإخماد "حريق صغير خارج أحد العقارات".
وأضافت أنّها تلقت البلاغ "في الساعة 1:11 صباحا وتمّت السيطرة على الحريق عند الساعة 1:33 صباحا".
وشكر ستارمر خدمات الطوارئ، بحسب متحدث باسمه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو في مرمى الضغوط الدولية.. هل اقتربت نهاية حكومته؟
نتنياهو في مرمى الضغوط الدولية.. هل اقتربت نهاية حكومته؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

نتنياهو في مرمى الضغوط الدولية.. هل اقتربت نهاية حكومته؟

فبين عواصم الغرب التي تستدعي سفراء تل أبيب، وتعليق اتفاقات، وفرض عقوبات، وبين غضب متصاعد داخل الشارع الإسرائيلي ضد الحرب المستمرة في غزة ، تتسع الهوة بين الحكومة الإسرائيلية والعالم، وتبدأ التساؤلات تتزايد: هل اقتربت نهاية حكومة نتنياهو، وهل ستُسقطها التداعيات السياسية للحرب، أم يعصف بها الانقسام الداخلي؟. كانت المملكة المتحدة السباقة إلى خطوات غير معهودة في علاقاتها مع تل أبيب ، إذ استدعت السفيرة الإسرائيلية في لندن ، وجمّدت مفاوضات التجارة الحرة، وفرضت عقوبات على عدد من المستوطنين. هذه الخطوات جاءت نتيجة لما وصفته لندن بـ"استخدام غير أخلاقي للقوة" في غزة ، وانتهاكات حقوق الإنسان في الضفة الغربية. المواقف الأوروبية لم تقف عند هذا الحد، فقد توالت الدعوات في بروكسل و ستوكهولم و باريس لمراجعة اتفاق الشراكة الأوروبية الإسرائيلية، لا سيما في مجالات البحث العلمي والتكنولوجي. وفي قراءة لهذا التصعيد، أكد الباحث السياسي فراس ياغي خلال استضافته في "غرفة الأخبار" على سكاي نيوز عربية، أن "المحيط قد فاض، وليس فقط طفح الكيل"، في إشارة إلى أن سلوك حكومة نتنياهو تجاوز القدرة على التحمل، حتى من قبل أقرب حلفائها. واشنطن.. بداية إعادة التموضع؟ في واشنطن، ومع عودة الرئيس دونالد ترامب إلى سدة الحكم، بدأت تظهر إشارات واضحة لتبدل في الموقف الأميركي. وبحسب ما أورد موقع "أكسيوس"، طلب ترامب من مساعديه إيصال رسالة مباشرة إلى نتنياهو بضرورة إنهاء الحرب، وهو ما اعتبره فراس ياغي تحولا مفصليا في تعاطي الإدارة الأميركية مع الأزمة، خصوصا أن ترامب يقود مشروعا إقليميا لإعادة هندسة العلاقات في الشرق الأوسط، توّج سابقا باتفاقيات أبراهام. ويرى ياغي أن استمرار الحرب يعطل هذا المشروع، ويدفع ترامب إلى رؤية نتنياهو كعقبة أمام خطته للسلام الإقليمي، لا كشريك سياسي موثوق. ويضيف: "نتنياهو لم يعد يستجيب لأحد. إنه يدير حربا لأجل نفسه، وليس من أجل إسرائيل". أزمة الداخل.. عندما تتحول الحكومة إلى عبء الوضع الداخلي لا يبدو أفضل حالا من الخارجي. فبحسب استطلاعات الرأي، فإن ما يقرب من 70 بالمئة من الإسرائيليين يطالبون بوقف الحرب والتوصل إلى صفقة تبادل أسرى. ومع ذلك، تصرّ الحكومة على نهجها، ما دفع ياغي إلى وصفها بأنها "حكومة أقلية داخل إسرائيل ، رغم أنها تمتلك أغلبية برلمانية". واعتبر أن هذا الانفصام يعكس أزمة شرعية عميقة، تتجاوز الحسابات الحزبية لتصل إلى تهديد الاستقرار المؤسساتي في الدولة العبرية. ووفق ياغي فإن نتنياهو يسعى إلى صناعة إرث سياسي مختلف، يمحو من خلاله تاريخه الملوث بملفات الفساد وخيانة الأمانة، لكنه "يستخدم الحرب كغطاء لتلميع نفسه، فيما إسرائيل تنهار سياسيا ودبلوماسيا". الصحافة الإسرائيلية نفسها لم تعد تغفر لنتنياهو، فقد كتبت صحيفة يديعوت أحرونوت أن "إسرائيل تهزم نفسها بنفسها"، في توصيف حاد لما اعتبرته فشلا إستراتيجيا يمتد من الجبهة العسكرية إلى حلبة السياسة الخارجية. الحصار المفروض على غزة، والذي طالما استخدمته إسرائيل كأداة لإضعاف حماس، بات يرتد عليها، إذ تزايدت الدعوات في العواصم الغربية لإدخال مساعدات إنسانية عاجلة، مع تحذيرات أممية من مجاعة تلوح في الأفق. وفي هذا الإطار، يقول ياغي: "إسرائيل تُجبر الآن على إدخال المواد الغذائية، ليس رحمة بسكان غزة، بل خوفا من خسارة أصدقائها القلائل الباقين". ياغي يقرأ تحول الموقف الأميركي ضمن سياق أوسع يتعلق بطبيعة المرحلة التي يريد ترامب ترسيخها في المنطقة. فبعد أن عقد انفتاحات مع إيران، وتواصل مع الحوثيين، بات واضحا أن الرئيس الأميركي يسعى إلى تقليص بؤر التوتر، وليس إشعالها. وفي هذا السياق، يُصبح نتنياهو بحسب ياغي عائقا لا يمكن تجاهله. ويتابع ياغي موضحا: "ترامب يعرف أنه لا يستطيع المضي في توسيع اتفاقيات أبراهام مع استمرار هذه الحرب. هو يريد منطقة مستقرة، ونتنياهو يريد إرثا شخصيا على حساب الجميع". خسائر بالجملة.. ومعارك تدار بالخسارة على المستوى الإستراتيجي، تكبدت إسرائيل خسائر كبيرة، تتجاوز الميدان العسكري. فكما يوضح ياغي: "إسرائيل تخسر المجتمع الدولي، وتخسر الإقليم، وتخسر حلفاءها التقليديين". حتى على الصعيد الداخلي، فإن الصحفي الإسرائيلي الشهير أموس هاريل كتب: "نتنياهو ينتحر ويأخذ إسرائيل معه إلى الهاوية". تفكك الائتلاف.. هل تكون بداية الانهيار؟ رغم تماسك الائتلاف الحاكم ظاهريا، إلا أن هشاشته تتزايد، لا سيما في ظل الخلاف المحتدم حول "قانون التجنيد"، فالتيارات الدينية المتشددة (الحريديم) ترفض الانخراط في الخدمة العسكرية، وهو ما قد يؤدي إلى انسحابها من الحكومة إذا لم يتم تقديم إعفاءات قانونية. وحول ذلك يرى ياغي أن هذا الملف بالذات قد يكون "المسمار الأول في نعش الحكومة"، إذا أحسنت المعارضة استخدامه لتفكيك التحالفات الهشة داخل الكنيست. ورغم تصاعد الاحتجاجات في الشارع، إلا أن المعارضة السياسية تبدو عاجزة حتى الآن عن استثمار اللحظة التاريخية. ويشير ياغي إلى أن إسقاط الحكومة لن يتم عبر التظاهر وحده، بل يحتاج إلى توافق برلماني دقيق حول صيغة قانونية تُحرج الائتلاف. وفي هذا السياق، يبقى قانون التجنيد أداة محتملة للتفجير السياسي، إذا ما أحسنت المعارضة توظيفه. العدّ التنازلي بدأ.. وسؤال النهاية يقترب في ظل هذا المشهد المعقّد، لا يبدو أن الحكومة الإسرائيلية قادرة على الصمود طويلا دون دفع ثمن باهظ، سواء داخليا أو خارجيا. العالم يضغط، والولايات المتحدة تغيّر موقفها، والشارع الإسرائيلي بدأ يضيق ذرعا، فيما نتنياهو يبدو كمن يهرب إلى الأمام، غير آبه بما يخلّفه وراءه من خراب. فهل نحن أمام بداية العد التنازلي لنهاية حكومة نتنياهو، وهل يقود الداخل الإسرائيلي هذه المرة مسار التغيير، مدفوعا بزخم دولي لا سابق له؟. أسئلة مفتوحة، لكن ما يبدو مؤكدا هو أن إسرائيل، في عهد نتنياهو، تقف على حافة خيارات مؤلمة.

غزة.. ضغوط دولية متزايدة على إسرائيل لإنهاء الحرب
غزة.. ضغوط دولية متزايدة على إسرائيل لإنهاء الحرب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

غزة.. ضغوط دولية متزايدة على إسرائيل لإنهاء الحرب

تتزايد الضغوطُ الدوليةُ على إسرائيل لوقف الحرب في قطاع غزة، ومع إصرار تل أبيب على التصعيد العسكري، اتخذت الحكومةُ البريطانية مجموعةً من الإجراءات، وأعلنت استدعاءَ السفيرةِ الإسرائيلية في لندن.

المري: دور كبير لأمن المنشآت بحفظ الأمن والأمان
المري: دور كبير لأمن المنشآت بحفظ الأمن والأمان

صحيفة الخليج

timeمنذ 21 ساعات

  • صحيفة الخليج

المري: دور كبير لأمن المنشآت بحفظ الأمن والأمان

دبي: «الخليج» أكد الفريق عبدالله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، الدور الكبير التي تؤديه الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ في أداء العمليات الميدانية التي تسهم في حفظ الأمن والأمان في الفعاليات والمناسبات الرسمية، من خلال تعزيز جاهزية مرتبها، إلى جانب تطوير القدرات وتحليل المخاطر والتحديات المختلفة بشكل مستمر تحقيقاً للتوجهات الاستراتيجية للقيادة العامة لشرطة دبي في المدينة الآمنة وإسعاد المجتمع. جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماع تقييم أداء الإدارة في الربع الأول من العام الجاري، بحضور اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات، والعميد الشيخ محمد عبدالله المعلا، مدير الإدارة العامة للتميز والريادة، العميد مصبح الغفلي، مدير الإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ، ونائبيه، العميد عبيد بن يعرف لشؤون أمن الهيئات، والعقيد هشام السويدي لشؤون الطوارئ، والعقيد أحمد المهيري، مدير إدارة التفتيش والمجالس واللجان وفرق العمل بالوكالة، والمقدم الدكتور عبدالرزاق عبدالرحيم رئيس قسم التفتيش، وعدد من الضباط. واطلع الفريق المري على المؤشرات الاستراتيجية للإدارة العامة لأمن الهيئات والمنشآت والطوارئ، وأهم الإنجازات والمشاريع المستقبلية، ونتائج أداء الإدارات الفرعية. من جانبه، قال العميد مصبح الغفلي، إن اجتماع تقييم الأداء الأول، يسهم في رفع كفاءة الأداء والعمل، ومناقشة المشاريع المستقبلية، وحل العقبات التي يمكن أن تتخلل العمل، لافتاً إلى أن هذه الاجتماعات تسهم في تنفيذ منهجية عمل متكاملة والمساهمة في إدخال العديد من الخطط التطويرية لتحقق الأهداف المرجوة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store