logo
"شكرا رافا".. رولان غاروس تكرم الأسطورة نادال "ملك الملاعب الترابية"

"شكرا رافا".. رولان غاروس تكرم الأسطورة نادال "ملك الملاعب الترابية"

فرانس 24 منذ 4 أيام

في رياضة 24 نستعرض المواضيع التالية: بطولة رولان غاروس للتنس: حفل وداع استثنائي لـ"ملك الأرضية الترابية" رافايل نادال. كأس الإتحاد الإفريقي لكرة القدم: نهضة بركان المغربي يحقق لقبه الثالث ويضرب موعدا مع دوري الأبطال. دوري أبطال إفريقيا: بيراميدس المصري يواصل تألقه ويعود بالتعادل من ميدان ماميلودي صنداونس. الدوري الإنجليزي: المصري محمد صلاح أفضل هداف وأفضل ممرّر . دوري أبطال أوروبا: لقب الكأس المحلية مجرد "بروفا" لباريس سان جرمان قبل الاستحقاق القاري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ستبتسم ميونيخ لباريس سان جرمان في ليلة كروية تاريخية انتظرها جمهوره لسنوات؟
هل ستبتسم ميونيخ لباريس سان جرمان في ليلة كروية تاريخية انتظرها جمهوره لسنوات؟

فرانس 24

timeمنذ 11 ساعات

  • فرانس 24

هل ستبتسم ميونيخ لباريس سان جرمان في ليلة كروية تاريخية انتظرها جمهوره لسنوات؟

تتجه الأنظار السبت إلى ميونيخ الألمانية التي ستكون مسرحا لعرس كروي قاري، ينتظره طيلة العام عشاق الساحرة عبر العالم. وتجمع هذه المواجهة التي تحلم بخوضها جميع الأندية الأوروبية الكبرى بين باريس سان جرمان وإنتر ميلان. ويتسلح كل منهما بما أوتي من زاد تقني وفني وذهني للخروج منتصرا في هذا اللقاء التاريخي في مسار النادييين. ولطالما كانت مدينة ميونيخ فأل خير على الفرق الأوروبية التي تسعى إلى إحراز أول ألقابها القارية في هذه المسابقة الهامة. وحصل هذا في أكثر من نهائي استضافته عاصمة بافاريا. 1979 نهائي بين فريقين لم يسبق لهما التتويج في المرة الأولى التي استضافت فيها ميونيخ النهائي وتحديدا في 30 أيار/مايو عام 1979، جمعت مباراة القمة بين فريقين لم يسبق أن أحرز أي منهما اللقب القاري وهما نوتنغهام فوريست الإنكليزي ومالمو السويدي. نجح فوريست بقيادة مدربه الفذ براين كلاف في حسم النتيجة في صالحه بفضل هدف رأسي لمهاجمه تريفور فرنسيس. وفي النهائي الثاني في 26 أيار/مايو عام 1993، تمكن نادي مرسيليا الفرنسي من إحراز لقبه القاري الأول بفوزه على ميلان الإيطالي بهدف وحيد، سجله مدافعه بازيلي بولي من كرة رأسية أواخر الشوط الأول بقيادة المدرب البلجيكي ريمون غوتالس. ولا يزال مرسيليا الفريق الفرنسي الوحيد الذي فاز بهذه المسابقة المرموقة حتى الآن. وفي المرة الثالثة وفي 28 أيار/مايو عام 1997 وعلى الملعب ذاته، دخل بوروسيا دورتموند الألماني بقيادة مدربه الشهير أوتمار هيتسفيلد مباراته ضد يوفنتوس الإيطالي وهو ليس مرشحا للظفر باللقب الذي لم يحرزه سابقا، لكنه خرج فائزا بثلاثة أهداف بينها ثنائية لمهاجمه الدولي كارل-هاينتس ريدله وآخر سجله لارس ريكن، مقابل هدف ليوفنتوس سجله أليساندرو دل بييرو ليتوج بأول ألقابه في المسابقة. نهائي 2012 تشلسي يرفع الكأس في ميونيخ أمام الفريق البافاري وأقيمت المباراة النهائية الرابعة، لكن على ملعب أليانتس أرينا وقد جمعت في 19 أيار/مايو عام 2012 بايرن ميونيخ صاحب الأرض مع تشلسي الإنكليزي. وبطبيعة الحال، كان الفريق البافاري مرشحا فوق العادة أمام فريق يخوض النهائي القاري للمرة الثانية. وبالفعل، تقدم بايرن بواسطة توماس مولر قبل أن يدرك العاجي ديدييه دروغبا التعادل أواخر المباراة فارضا التمديد الذي شهد إضاعة نجم بايرن ميونيخ الهولندي أرين روبن ركلة جزاء، تصدى لها حارس تشلسي العملاق التشيكي بتر تشيك. استمر التعادل سيد الموقف حتى نهاية الوقت الإضافي قبل أن يحسم النادي اللندني النتيجة بركلات الترجيح ليصبح بالتالي أول فريق لندني يفوز باللقب والإنكليزي الخامس حينها (أحرز مانشستر سيتي اللقب الثاني عام 2023) بعد مانشستر يونايتد ونوتنغهام فوريست وليفربول وأستون فيلا. تصدى تشيك للركلة الترجيحية للكرواتي إيفيتسا أوليتش في حين رد القائم ركلة باستيان شفاينشتايغر قبل أن يترجم دروغبا بنجاح الركلة الحاسمة. وكان تشلسي بقيادة مدرب موقت هو الإيطالي روبرتو دي ماتيو لاعبه السابق، والذي استلم المهمة منتصف الموسم خلفا للبرتغالي أندريه فيلاش بواش، ثم ثُبّت الإيطالي في منصبه بعد التتويج القاري. فهل ستبتسم ميونيخ التي كانت فأل خير على الأندية التي نالت شرف معانقة على أرضها، لباريس سان جرمان في ليلة قارية تاريخية، انتظرها جمهوره منذ عقود؟ دوري أبطال أوروبا: سجل الفائزين باللقب في ما يأتي سجل الفائزين بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عشية نهائي نسخة 2025 بين باريس سان جرمان الفرنسي وإنتر الإيطالي السبت على ملعب أليانتس أرينا في ميونيخ (انطلقت كأس الأندية الأوروبية سابقا عام 1956 وطُوّر نظامها في 1992): 2025: باريس سان جرمان الفرنسي - إنتر الإيطالي ؟؟؟ 2024: ريال مدريد الإسباني 2023: مانشستر سيتي الإنكليزي 2022: ريال مدريد الإسباني 2021: تشلسي الإنكليزي 2020: بايرن ميونيخ الألماني 2019: ليفربول الإنكليزي 2018: ريال مدريد الإسباني 2017: ريال مدريد الإسباني 2016: ريال مدريد الإسباني 2015: برشلونة الإسباني 2014: ريال مدريد الإسباني 2013: بايرن ميونيخ الألماني 2012: تشلسي الإنكليزي 2011: برشلونة الإسباني 2010: إنتر الإيطالي 2009: برشلونة الإسباني 2008: مانشستر يونايتد الإنكليزي 2007: ميلان الإيطالي 2006: برشلونة الإسباني 2005: ليفربول الإنكليزي 2004: بورتو البرتغالي 2003: ميلان الإيطالي 2002: ريال مدريد الإسباني 2001: بايرن ميونيخ الألماني 2000: ريال مدريد الإسباني 1999: مانشستر يونايتد الإنكليزي 1998: ريال مدريد الإسباني 1997: بوروسيا دورتموند الألماني 1996: يوفنتوس الإيطالي 1995: أياكس الهولندي 1994: ميلان الإيطالي 1993: مرسيليا الفرنسي 1992: برشلونة الإسباني 1991: النجم الأحمر اليوغوسلافي 1990: ميلان الإيطالي 1989: ميلان الإيطالي 1988: أيندهوفن الهولندي 1987: بورتو البرتغالي 1986: ستيوا بوخارست الروماني 1985: يوفنتوس الإيطالي 1984: ليفربول الإنكليزي 1983: هامبورغ الألماني 1982: أستون فيلا الإنكليزي 1981: ليفربول الإنكليزي 1980: نوتنغهام فوريست الإنكليزي 1979: نوتنغهام فوريست الإنكليزي 1978: ليفربول الإنكليزي 1977: ليفربول الإنكليزي 1976: بايرن ميونيخ الألماني 1975: بايرن ميونيخ الألماني 1974: بايرن ميونيخ الألماني 1973: أياكس الهولندي 1972: أياكس الهولندي 1971: أياكس الهولندي 1970: فينورد الهولندي 1969: ميلان الإيطالي 1968: مانشستر يونايتد الإنكليزي 1967: سلتيك الاسكتلندي 1966: ريال مدريد الإسباني 1965: إنتر الإيطالي 1964: إنتر الإيطالي 1963: ميلان الإيطالي 1962: بنفيكا البرتغالي 1961: بنفيكا البرتغالي 1960: ريال مدريد الإسباني 1959: ريال مدريد الإسباني 1958: ريال مدريد الإسباني 1957: ريال مدريد الإسباني 1956: ريال مدريد الإسباني الأندية الأكثر ألقابا: 15: ريال مدريد الإسباني 7: ميلان الإيطالي 6: بايرن ميونيخ الألماني، ليفربول الإنكليزي 5: برشلونة الإسباني 4: أياكس الهولندي 3: مانشستر يونايتد الإنكليزي، إنتر الإيطالي 20: إسبانيا 15: إنكلترا 12: إيطاليا 8: ألمانيا 6: هولندا

قبيل نهائي دوري الأبطال.. باريس سان جرمان ينتزع أخيرا احترام عشاق الكرة الأوروبية
قبيل نهائي دوري الأبطال.. باريس سان جرمان ينتزع أخيرا احترام عشاق الكرة الأوروبية

فرانس 24

timeمنذ 2 أيام

  • فرانس 24

قبيل نهائي دوري الأبطال.. باريس سان جرمان ينتزع أخيرا احترام عشاق الكرة الأوروبية

لطالما ارتبط اسم باريس سان جرمان بجملة من الانتقادات التي تكررت منذ بداية الحقبة القطرية (بعد أن انتقلت ملكيته رسميا إلى سلطة شركة قطر للاستثمارات)، والتي ترى بأنه يبالغ في التركيز على النجوم ويعاني من عدم القدرة على التحرك للأمام والافتقار إلى مشروع رياضي واضح. لكن بفضل مسيرة مبهرة منذ بداية 2025، نجح النادي الباريسي أخيرا في كسر تلك الصورة النمطية ورسم صورة أخرى تجسّد نقلة جذرية له بعد مسيرة أوروبية "فوضوية". فرغم غياب نجومه الكبار عن التشكيلة الأساسية وإقحام المدرب لويس إنريكي تشكيلة شابة لكن متماسكة وذات نزعة هجومية، تمكن النادي ليس فقط من بلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، بل حتى في تغيير ذلك التصور السائد حوله، سواء داخل أو خارج فرنسا. دفع هذا التألق مدرب ليفربول أرن سلوت، الذي أُقصي فريقه أمام باريس سان جرمان إلى حد اعتبار الأخير "أحد أفضل الفرق في أوروبا". بدون أن ننسى أن ليفربول كان بمثابة فزّاعة دوري أبطال أوروبا. كما أن الثناء على أداء لاعبي نادي العاصمة الفرنسية كان منقطع النظير في الصحافة الأجنبية وعلى شاشات تلفزيونات العالم. في هذا الصدد، قال حارس مرمى مانشستر يونايتد الأسطوري بيتر شمايكل، الفائز بدوري أبطال أوروبا عام 1999، قبل مباراة الباريسيين الأولى ضد أستون فيلا: "هذه أفضل تشكيلة لباريس سان جرمان رأيتها منذ سنوات. هم المرشحون الأوفر حظا في البطولة". بدوره، يتذكر المحلل الرياضي كزافييه باريت في تصريحات لفرانس24: "راجع باريس سان جرمان مشاريعه ومنح الأفضلية للتناسق الرياضي على حساب اللمعان والتألق. بدأ هذا التحول في سياسته الرياضية منذ عامين بقراره عدم تجديد عقد ليونيل ميسي، وبيع نيمار، ثم السماح برحيل مبابي، وإن كان ذلك قد جرى على مضض إلى حد ما". من علامة تجارية إلى فريق يحظى بالإحترام يعتبر لويس إنريكي بمثابة الركيزة والمفتاح لتحقيق هذا التحول الذي بدأ الموسم الماضي. فقد حوّل باريس سان جرمان من مجرد العلامة التجارية إلى فريق يحظى بالاحترام لدى عشاق المستديرة في أوروبا والعالم. يرى إريك رابساندراتانا، قلب دفاع باريس سان جرمان السابق، بأن الاحترام يُكتسب أولا على أرضية الملعب وفي قلب اللعبة. ويضيف القائد السابق لنادي العاصمة الفرنسية في تصريحات لإذاعة فرنسا الدولية RFI: "منذ اللحظة التي تفوز فيها على أكبر أندية أوروبا، وبأسلوب لعب مميز، يبدأ الآخرون في النظر إليك". وتابع: "وضع لويس إنريكي حيز التنفيذ طريقة لعب منهكة للخصوم. مع وجود كثير من التبادلات بين اللاعبين والمراكز، يجعل هذا الأمر جنونيا. هذا تتويجٌ لعمل بدأ العام الماضي وهو يُؤتي ثماره اليوم". ومن السمات التي كانت غائبة لحد ما في أداء لاعبي النادي خلال المواسم الماضية، بشكل خاص: التضامن، الكرم، والانضباط التكتيكي، والتي باتت تتجلى الآن في كل مباراة لباريس سان جرمان. لعل من أبرز الأمثلة على ذلك، ما يقدمه اللاعب الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا البالغ 24 عاما والذي يجمع براعة النقاء الفني والأداء الهجومي العملاق. يتساءل كزافييه باريت: "هل كان باريس سان جرمان ليضم لاعبا مثل كفاراتسخيليا في فترة ميسي-نيمار؟ قطعا لا. لكن اليوم، هناك تناسق في سياسة التعاقدات. وهو ما يجعل من التشكيلة ودّية لأنها تلعب جيدا ولأنها شابة". تذكر صحيفة ليكيب الفرنسية بأن باريس سان جرمان، كونه الفريق الأكثر شبابا في البطولة، قد يصبح السبت (تاريخ نهائي دوري أبطال أوروبا) ثاني أصغر تشكيلة تفوز بالكأس، بعد أجاكس أمستردام في موسم 1994-1995. ولم يمنع هذا النضج المبكر أن يكون الباريسيون من بين أكثر الفرق خبرة من ناحية عدد المباريات التي خاضوها في دوري أبطال أوروبا. لعل من أبرز رموز هذه الشبيبة الجريئة، ديزيري دويه 19 عاما، أو برادلي باركولا 22 عاما اللاعب الأساسي في خط هجوم باريس سان جرمان مع عثمان ديمبيلي، الذي يعد من جانبه المرشح الأوفر حظا للظفر بالكرة الذهبية في حال تغلب الفريق السبت على إنتر ميلان. يشرح إريك رابساندراتانا: "حين ننظر إلى هذا الفريق، نرى لاعبين متميزين يعملون سوية ولديهم هدف واحد. تتوافق هذه العقلية الجديدة حتما مع ما تمليه الرياضة الجماعية وعالية المستوى". لويس إنريكي: "في الرياضة، الأمر الأهم هو القيم" يمكن لنادي باريس سان جرمان اليوم أيضا أن يعوّل على قدرة لاعبيه وقوتهم الذهنية حتى في أحلك المواقف، مثلما فعلوه عبر قلب تأخرهم خلال الشوط الأول في مواجهة مع مانشستر سيتي. تقطع هذه الرزانة والسكينة خلال اللعب مع ذكريات مؤلمة سابقة لـ"الريمونتادا (فوز أو نتيجة غير متوقعة") في مارس/آذار 2017 أمام برشلونة، وكذا الهزيمة غير المبررة أمام مانشستر يونايتد لاحقا بعد عامين. على أية حال، فإضافة إلى تمكنه من تأكيد مكانته وهويته الكروية، قام باريس سان جرمان أيضا بتحسين إدارته المؤسفة سابقا خارج الملاعب، والتي ينتقدها مراقبون بشكل دوري. فاليوم، أثبت مدرب الفريق الباريسي أن أيام "المعاملة التفضيلية" وتقييد المدربين بمطالب المالك القطري قد ولّت، مؤكدا على أنه الآن القائد الوحيد على أرض الملعب. تعقيبا، اعتبر كزافييه باريت بأن "باريس سان جرمان ترك للويس إنريكي حرية اختيار اللاعبين بالتوافق مع مدير رياضي. ومن هذه الناحية، ينبغي التأكيد على أن لويس كامبوس يقوم بعمل رائع، كما فعل في كل مكان مرّ به في السابق، في موناكو وليل". بعيدا عن تلك الصورة التي تظهره مغرورا، يبدو أن باريس سان جرمان اليوم يُرسّخ قيما تحظى باهتمام المشجعين: الصرامة، التفاؤل ولكن أيضا شكل من أشكال البساطة، على طريقة لويس إنريكي الذي لا يتردد في ركوب دراجته للذهاب إلى مركز التدريب أو تبادل أطراف الحديث مع الأنصار. حتى أن لويس إنريكي أكد خلال مؤتمر صحفي عشية مباراة الإياب ضد أرسنال: "هو شيء إيجابي للغاية، لأنها في نهاية المطاف رياضة، وفي الرياضة، الأمر الأهم هو القيم". لقد بات العديد من أنصار الجيل الجديد من لاعبي باريس سان جرمان على ثقة، بأن سنوات الجفاف التهديفي وخيبات الأمل الأوروبية قد ولّت بلا رجعة. في هذا الصدد، صرّح أحد رواد ملعب "بارك دي برانس" لوكالة الأنباء الفرنسية: "هذه أول مرة يرغب فيها الناس، ووسائل الإعلام، برؤية باريس سان جرمان يفوز، لأنه أصبح أقل إزعاجا مما كان سابقا. هذه المباراة النهائية، هي اللحظة البارزة أكثر بالنسبة لشركة قطر للاستثمارات الرياضية". من جهة أخرى، يراهن كزافييه باريت على حماسة الشباب الباريسي أمام فريق إنتر ميلان الأكبر سنا. وقال في هذا الإطار: "هذا العام، لا يمكن أن يخسر باريس سان جرمان. أنا متأكد بأنهم سيفوزون". يوافقه هذا الرأي إريك رابيساندراتانا: "لو كانت هناك لحظة لفوز باريس سان جرمان بدوري أبطال أوروبا فهي الآن". وأردف قائلا: "لكن لا شيء مضمون بشكل قطعي. لسنا في مأمن من بطاقة حمراء، إصابة، أو أي شيء آخر. ففي كرة القدم، أحيانا، لا توجد أية جدارة".

"لا أطيق الانتظار"... زين الدين زيدان "يشعر" بأنه "مؤهل للإشراف على المنتخب الفرنسي"
"لا أطيق الانتظار"... زين الدين زيدان "يشعر" بأنه "مؤهل للإشراف على المنتخب الفرنسي"

فرانس 24

timeمنذ 3 أيام

  • فرانس 24

"لا أطيق الانتظار"... زين الدين زيدان "يشعر" بأنه "مؤهل للإشراف على المنتخب الفرنسي"

صرح زين الدين زيدان الثلاثاء أنه "يشعر" بأنه "مؤهل للإشراف على المنتخب الفرنسي" حيث لعب "قرابة 12 و13 و14 عاما كلاعب"، مشيرا أنه في حال تولى هذا المنصب فسيحقق حلمه وهو "يتوق لتحقيق ذلك". وقال خلال فعالية نظمتها شركة أديداس للمعدات والألبسة الرياضية الراعية الرسمية من فترة طويلة للفرنسي: "بالطبع إنه حلم. لا أطيق الانتظار". ويعتبر زيدان (52 عاما) المرشح بامتياز لتولي تدريب المنتخب الفرنسي بعد مونديال 2026، خلفا لزميله السابق في الفريق ديدييه ديشان (56 عاما) الذي يتولى مسؤولية تدريب المنتخب منذ عام 2012. وكان قد أعلن أنه سيتوقف عن تدريب المنتخب بعد كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. للتذكير، فإن زيدان قاد ريال مدريد إلى ثلاثة ألقاب في دوري أبطال أوروبا وإلى لقبين في الدوري، إلّا أنه غاب عن دكة المدربين منذ انتهاء فترته الثانية مع ريال مدريد عام 2021.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store