logo
مصادر فلسطينية: 3 شهداء وعشرات المصابين في قصف صهيوني لشقة سكنية بالمواصي غربي خان يونس

مصادر فلسطينية: 3 شهداء وعشرات المصابين في قصف صهيوني لشقة سكنية بالمواصي غربي خان يونس

المنارمنذ يوم واحد
مصادر فلسطينية: 3 شهداء وعشرات المصابين في قصف صهيوني لشقة سكنية بالمواصي غربي خان يونس
القوات المسلحة اليمنية: ندعو كافة الدول الضغط على العدو لوقف عدوانه ورفع الحصار عن قطاع غزة إذا أرادت تجنب هذا التصعيد
القوات المسلحة اليمنية: الشركات التي تتعامل مع العدو ستتعرض سفنها للاستهداف بغض النظر عن وجهتها في أي مكان يمكن الوصول إليه
القوات المسلحة اليمنية: نحذر كافة الشركات بوقف تعاملها مع موانئ العدو الإسرائيلي ابتداء من ساعة إعلان هذا البيان
القوات المسلحة اليمنية: المرحلة الرابعة تشمل استهداف كافة السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع موانئ العدو الإسرائيلي بغض النظر عن جنسيتها وفي أي مكان تطاله أيدي قواتنا
المزيد

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟
ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟

ليبانون 24

timeمنذ 37 دقائق

  • ليبانون 24

ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟

أثارت تغريدة المبعوث الأميركي توماس براك الاخيرة تساؤلات جدية حول حقيقة الموقف الأميركي من الرد الرسمي اللبناني، والذي تولّى رئيس مجلس النواب نبيه برّي نقله باسم الدولة. فرغم الأجواء التي سادت مؤخّراً ووصفت بالتفاؤلية، حملت إشارات براك في تغريدته ما يناقض هذا الانطباع، حيث بدت بمثابة رسالة اعتراض غير مباشر على المسار اللبناني، أو أقلّه تحفظاً على صيغة الرد، ما يوحي بأن الإدارة الأميركية غير مستعدة حالياً للمضي بتسوية تشمل الاحتفاظ بسلاح المقاومة. في هذا السياق، تلفت مصادر مطلعة إلى أن التغريدة، رغم صدورها عن شخصية معروفة بتقلباتها، لا يمكن فصلها عن الخط العام الذي تتبناه واشنطن ، حيث تتقاطع مع الرفض القاطع لأي معادلة لا تحصر السلاح بيد الدولة، ما يعكس ارتباكاً أميركياً في إدارة الملف اللبناني، ويؤشر إلى أن التفاؤل الذي أشاعه براك في الأيام الفائتة لم يكن مبنياً على توافق فعلي، بل على مناخات مؤقّتة سرعان ما تلاشت مع أول اختبار جدي. من جهة أخرى، لا تزال التهديدات الإسرائيلية المتصاعدة تُطرح في الكواليس كاحتمال جدي، ما يدفع للتساؤل حول واقعية نشوب حرب واسعة، خاصة وأن أغلب القراءات تستبعد مصلحة إسرائيلية في الانزلاق إلى مواجهة شاملة. إلا أن فرضية الذهاب إلى تصعيد عسكري مدروس تبقى مطروحة، خصوصاً في ظل ما يُنقل عن دوائر غربية من أن ثمة قناعة أميركية إسرائيلية متزايدة بأن " حزب الله" بات في أضعف حالاته منذ عقود، ما يفتح نافذة زمنية محدودة لتنفيذ ضربة كبيرة تؤسس لتسوية سياسية تُنتزع تحت النار. رغم ذلك، تشير معلومات إلى أن معظم المستوطنين سيعودون إلى مناطقهم في أيلول المقبل، الامر الذي من شأنه أن يضيق الهامش الزمني أمام أي عمل عسكري واسع، ويعزّز احتمال اللجوء إلى عمليات جوية مكثفة ضمن ضوابط مدروسة بدلاً من الذهاب إلى حرب مفتوحة. في المقابل، يرى مراقبون أن تحقيق أي نتيجة استراتيجية يتطلب ما هو أبعد من الضربات المحدودة، إذ إنّ المنشآت الحساسة التي تستهدفها إسرائيل لا تزال بعيدة عن متناول عمليات القصف التقليدية، ما يجعل التصعيد غير كافٍ ما لم يترافق مع تحوّل ميداني كبير. وفي حين يتعامل "حزب الله" بجدية مع التهديدات الأميركية، تؤكد مصادر على صلة بالملف أن السلطة الحالية في لبنان ، رغم قربها من الحلف الأميركي، ليست متحمسة لمسار التصعيد، ولا تبدو مقتنعة بإمكانية حسم ملف السلاح من خلال المواجهة أو كسر التوازن الداخلي، ما يعكس تبايناً في الحسابات داخل المعسكر نفسه. فالدخول في مغامرة عسكرية في ظل عهد لا يزال في بداياته قد يقود إلى انهيارات غير محسوبة، خصوصاً في ظل هشاشة الوضعين الاقتصادي والسياسي، الأمر الذي يزيد من تردد بعض القوى الفاعلة إزاء تبنّي خيار المواجهة. وسط هذا المشهد المعقّد، تبرز قراءة لدى بعض الدوائر الدبلوماسية تفيد بأن الولايات المتحدة الاميركية لا تسعى إلى تفجير شامل، بل تمارس سياسة الضغط المتدرّج عبر مسارات متوازية تشمل الاقتصاد والإعلام والسياسة، سعياً لفرض تنازلات تراكمية تُترجم بتفاهمات مرنة لا توصل إلى نزع السلاح صراحة بل تهمشه تدريجياً. غير أن هذا السيناريو يصطدم برؤية مقابلة تعتبر أن الهدف الأميركي غير قابل للتحقيق في ظل بيئة مشتعلة، إذ إن "الحزب" لن يسير بأي تسوية تحت النار، ما يطرح احتمالية التصادم على المدى المتوسط، سواء كان ذلك عبر صدام مباشر أو عبر مراحل تصعيد متقطعة تمهّد للمواجهة الكبرى.

على قائمة "شنغن السوداء"... هولندا تحظر بن غفير وسموتريتش
على قائمة "شنغن السوداء"... هولندا تحظر بن غفير وسموتريتش

ليبانون ديبايت

timeمنذ 37 دقائق

  • ليبانون ديبايت

على قائمة "شنغن السوداء"... هولندا تحظر بن غفير وسموتريتش

أعلنت الحكومة الهولندية، مساء الإثنين، حظر دخول الوزيرين الإسرائيليين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش إلى أراضيها، على خلفية اتهامات بالتحريض على العنف وتأييد التوسّع الاستيطاني، وفق ما أفادت به قناة "كان" الإسرائيلية الرسمية. وأوضحت وزارة الخارجية في لاهاي أن السفير الإسرائيلي مودي إفرايم استُدعي لجلسة توبيخ رسمية، على خلفية ما وصفه وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب بـ"تصريحات متكررة وغير مقبولة" من الوزيرين الإسرائيليين، تضمّنت دعوات لتوسيع المستوطنات غير القانونية، وتحريضاً على العنف ضد الفلسطينيين، بما في ذلك مطالبات بالتهجير القسري من قطاع غزة. وقال فيلدكامب إن بن غفير وسموتريتش أُدرجا على قائمة "الشخصيات غير المرغوب بها" في منطقة شنغن، ما يعني عملياً حظر دخولهما إلى معظم دول الاتحاد الأوروبي. وأضاف: "نواصل الضغط على إسرائيل لتغيير مسار حكومة نتنياهو، فالوضع الحالي غير مقبول وغير قابل للدفاع"، مؤكداً أن هولندا ستكثّف ضغوطها الدبلوماسية أيضاً على حركة "حماس" بهدف التوصّل إلى وقف إطلاق نار. وفي سياق متصل، تفجّرت أزمة دبلوماسية بين الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ ورئيس الوزراء الهولندي ديك سخوف، على خلفية مكالمة هاتفية بين الطرفين. وكان سخوف قد نشر لاحقاً بياناً أيّد فيه تعليق مشاركة "إسرائيل" في برنامج "أفق أوروبا"، ولوّح بخطوات اقتصادية إضافية إذا ما استمرّت تل أبيب في منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، قائلاً: "سنتحرّك في بروكسل لاتخاذ إجراءات أوروبية، لا سيما في مجال التجارة". وردّ هرتسوغ بالقول إن تصريحات سخوف "لا تعكس روح الحديث ولا مضمونه"، محذراً من "خطأ جسيم" قد يرتكبه الاتحاد الأوروبي إذا قرّر اتخاذ خطوات عقابية، "خصوصاً في ظلّ الجهود الإنسانية المتواصلة التي تبذلها إسرائيل"، وفق تعبيره. يُشار إلى أن المحكمة الجنائية الدولية كانت قد أصدرت في تشرين الثاني 2024 مذكّرات توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الأمن المقال يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة، وهو ما وصفته الحكومة الإسرائيلية حينها بأنه "عار لا مثيل له".

بعد تصريح ترامب... ميدفيديف يرد: روسيا ليست إيران أو إسرائيل
بعد تصريح ترامب... ميدفيديف يرد: روسيا ليست إيران أو إسرائيل

ليبانون ديبايت

timeمنذ 37 دقائق

  • ليبانون ديبايت

بعد تصريح ترامب... ميدفيديف يرد: روسيا ليست إيران أو إسرائيل

انتقد الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف بشدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعدما لوّح الأخير بتقليص المهلة الزمنية التي منحها لروسيا للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا. وكتب ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، في منشور على منصة "إكس"، أنّ "كل إنذار نهائي جديد هو تهديد وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلاده (أميركا)". وأضاف: "روسيا ليست إسرائيل أو حتى إيران"، في إشارة إلى الحرب القصيرة التي اندلعت الشهر الماضي، والتي شنت خلالها الولايات المتحدة ضربات على إيران دعماً لإسرائيل. ويُعد ميدفيديف، الذي شغل منصب رئيس روسيا بين عامَي 2008 و2012، من أبرز الأصوات المتشددة داخل المؤسسة السياسية الروسية، ولا يزال يتمتع بنفوذ كبير في موسكو. تصريحاته جاءت رداً على التصعيد الأخير من جانب ترامب، الذي أعرب عن خيبة أمله من استمرار الضربات الروسية على أهداف مدنية في أوكرانيا، قائلاً إنه لم يعُد مهتماً بالحديث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضاف: "كنت أعتقد أن الأمر سينتهي، لكن في كل مرة أظن فيها أنه سينتهي، يُقتل مزيد من الناس". وفي وقت سابق من الشهر الحالي، هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية قاسية على شركاء روسيا التجاريين في حال لم توافق موسكو على وقف إطلاق النار خلال 50 يوماً، محدداً الثاني من أيلول المقبل كموعد نهائي. إلا أنه، وخلال لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أمس (الاثنين)، قال إنه يفكّر في تقليص المهلة إلى "10 أو 12 يوماً"، مشدداً على أن "الوقت ينفد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store