
صحيفة: بكين تختبر بنجاح "قنبلة هيدروجينية" غير نووية
وأضافت الصحيفة أن التجارب الميدانية التي أجريت تحت إشراف دقيق من قبل العلماء الصينيين تمكنت من إحداث "سلسلة من التفاعلات الكيميائية المدمرة".
وبحسب الصحيفة، تم تطوير هذا الجهاز من قبل معهد الأبحاث رقم 705 التابع لمؤسسة بناء السفن الحكومية الصينية (CSSC)، وتعتمد القنبلة الجديدة على مركب كيميائي يعرف باسم "هيدريد المغنيسيوم".
وأظهرت التجارب على جهاز وزنه اثنان كيلوغرام تشكل كرة نارية بلغت درجة حرارتها أكثر من ألف درجة مئوية.
ونقلت الصحيفة عن العلماء المسؤولين عن المشروع، بقيادة الباحث في مؤسسة CSSC وانغ شيويه فنغ، قولهم: "عند تنشيط الهيدريد بالمتفجرات التقليدية، يتعرض المركب لتحلل حراري سريع، مما يؤدي إلى إطلاق غاز الهيدروجين الذي يشتعل على الفور".
وأكد الفريق أن "هذا التصميم يتيح التحكم الدقيق في شدة الانفجار، مما يمكن من تحقيق تأثير مدمر متساو للأهداف على مساحة كبيرة".
وبالرغم من ذلك، أشارت الصحيفة إلى أنه لا يزال غير واضح ما إذا كانت القوات المسلحة الصينية تخطط لاستخدام هذا النوع من الأسلحة أو كيفية توظيفه في المستقبل.المصدر: تاس
اتهمت الخارجية الأمريكية شركة تشانغ قوانغ الصينية لتكنولوجيا الأقمار الصناعية بدعم هجمات الحوثيين على المصالح الأمريكية بشكل مباشر، واصفة الأمر بأنه "غير مقبول".
رفضت الخارجية الصينية اليوم الجمعة اتهامات فلاديمير زيلينسكي بأن بكين تزود موسكو بالأسلحة، ووصفت هذه الادعاءات بأنها "لا أساس لها من الصحة".
صرح نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، في مقابلة مع وكالة تاس اليوم، بأن روسيا تواجه مسألة استئناف التجارب النووية وذلك على خلفية المسار التصعيدي للولايات المتحدة.
أعلن رئيس الجناح الصيني في معرض مصر الدولي للطيران والفضاء 2024، أن الصين ومصر وقعتا اتفاقية لتصدير طائرة مقاتلة صينية إلى مصر، لكنه لم يذكر اسمها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
عالم روسي: الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يحل مكان الإنسان
وخلال كلمته في المؤتمر البيئي الدولي الحادي عشر المنعقد بمدينة بطرسبورغ، أكد العالم أن "الذكاء الاصطناعي رغم فعاليته يبقى عاجزا عن منافسة العقل البشري، إلا أنه يُمثل أداة ثورية في تبسيط وتسريع العمليات التحليلية لمعالجة البيانات الضخمة، بما في ذلك تلك المتولدة عن التقنيات المتطورة". وأضاف موضحا: "يحتفظ العنصر البشري بأهميته الحيوية كخبير رقابي. فمشكلات مثل الهلوسة الخوارزمية - عندما تبدأ الشبكات العصبية في التعلم الذاتي مما قد يؤدي إلى استنتاجات مغلوطة - تؤكد الحاجة المستمرة لمعايير المراجعة البشرية. هذه الضوابط التي يقدمها الخبراء تشكل الركيزة الأساسية للعمل المعرفي الدقيق". كما أشار إلى التطبيقات البيئية للذكاء الاصطناعي، لافتا إلى استخداماته المكثفة في: أنظمة الرصد البيئي المتقدمة أبحاث الكيمياء الصديقة للبيئة تحليل الكميات غير المسبوقة من البيانات لتحويلها إلى حلول عمليةوفي سياق متصل، أكد قسطنطين تسيغانوف، النائب الأول لوزير الموارد الطبيعية والبيئة الروسي، على الأهمية الاستراتيجية لنظام مراقبة البيئة باعتباره أحد المشاريع الرقمية الوطنية الكبرى. وجاء في تصريحاته خلال المؤتمر: "يعمل النظام على دمج البيانات البيئية الشاملة - بما في ذلك جودة الهواء والمياه، وإدارة النفايات، والمراقبة الصناعية، وحالة الغابات والتربة - ضمن منصة رقمية موحدة. ومن المقرر أن يتحول هذا النظام بحلول عام 2030 إلى آلية متكاملة لضبط جودة البيئة، تدعم تحقيق التنمية المستدامة ورفاهية المجتمع." وأضاف: "نسعى إلى تطوير هذه التقنيات باستمرار، وتعزيز الحلول المبتكرة لضمان بيئة آمنة للأجيال الحالية والمقبلة، وهو التزام نعتبره أساسيا لمستقبل البلاد." المصدر: تاس تمكن فريق روسي بقيادة الخبير غينادي خفوريك في مركز "كورتشاتوف" من تطوير نظام ذكاء اصطناعي قادر على اكتشاف طفرات جينية في الحمض النووي لها علاقة باحتمال الإصابة بالسكتة الدماغية. أظهر استطلاع حديث لخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي أن توسيع نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) لن يؤدي إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي العام (AGI). كشف علماء أن الذكاء الاصطناعي تجاوز "الخط الأحمر" للمخاطر التي تشكلها هذه التكنولوجيا على المجتمع، بعد أن تمكن من تحقيق التكرار الذاتي بنجاح دون أي مساعدة بشرية. يعتقد الأكاديمي الروسي يوري فيزيلتر أن الذكاء الاصطناعي قد وصل إلى مستوى طالب دراسات عليا، وسيصل قريبا إلى مستوى أستاذ.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
علماء: الوضع على الشمس يستقر بحلول 20 مايو
وقد انخفضت سرعة الرياح الشمسية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية من 600 إلى 550 كم/ثانية، وانخفضت درجة الحرارة من 600-700 ألف إلى 100-200 ألف درجة. كما انخفضت شدة المجال المغناطيسي بسرعة أيضا. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد العلماء أن الموقع الحالي للثقب الإكليلي لا يشكل تهديدا مباشرا للأرض. وقال البيان: "إذا لم يحدث أي شيء استثنائي، فهناك فرصة لرؤية الشمس هادئة تماما بحلول يوم 20 مايو، حيث كان الثقب الإكليلي هو الهيكل الوحيد الذي أضاف بعض النشاط في الأيام الأخيرة". يأتي هذا التطور بعد أيام من عواصف مغناطيسية أثرت على الأرض، مما يبعث على الاطمئنان بشأن تقلص تأثيرات النشاط الشمسي في الفترة المقبلة. يذكر أن كل دورة شمسية مثل التوهجات والانبعاثات الكتلية الإكليلية تستغرق حوالي 11 سنة في المتوسط، لكنها قد تتراوح بين 9 إلى 14 سنة. وقد بدأت الدورة الشمسية الحالية في ديسمبر 2019، وكان من المتوقع أن تصل إلى ذروتها بين 2024 و2026. وحتى الآن، كانت أكثر نشاطا مع توهجات وعواصف مغناطيسية متكررة. المصدر: تاس حذّر مختبر علم الفلك الشمسي التابع للأكاديمية الروسية للعلوم من أن الأرض قد تتأثر بعواصف مغناطيسية خلال الأيام القادمة بسبب وجود ثقب إكليلي كبير على الشمس.


روسيا اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
بلجيكا.. اكتشاف أنبوب مياه روماني فريد من نوعه
وحافظت التربة الرطبة ذات المستوى المنخفض من الأكسجين على الخشب بحالة شبه مثالية، رغم مرور ألفي عام على صنعه. مواصفات الاكتشاف: ويعود تاريخ الاكتشاف إلى القرن الأول أو الثالث الميلادي. ويشهد على وجود مستوطنة رومانية متطورة في هذا المكان، ربما مع نظام إمداد بالمياه وحتى محطة ضخ، الأمر الذي يسمح بالاستنتاج بأن مدينة لوفين كانت تتمتع بمكانة أرقى في العصور القديمة مما كان يُعتقد سابقا. وقال العلماء أن "نتائج مثل هذه تُثبت أن الوجود الروماني هنا لم يكن عرضيا على الإطلاق". وقد تم العثور على قطع أثرية أخرى في المنطقة أيضا، مثل فخار روماني، وبلاط سقف، وحُفر صرف صحي تعود إلى العصور الوسطى، وقطع نقدية معدنية. ومع ذلك، تتميز القناة بحجمها الكبير وتعقيدها التقني، خاصة بالنظر إلى ندرة مثل هذه الاكتشافات المصنوعة من المواد العضوية. ويُعتبر هذا الاكتشاف الأثري نافذة نادرة على أنظمة إمدادات المياه في العصر الروماني، حيث تظهر براعة الهندسة الرومانية في إنشاء البنى التحتية. المصدر: تاس قدمت دراسة حديثة أول دليل مادي على المصارعة بين البشر والحيوانات في زمن الإمبراطورية الرومانية. توصل علماء إلى أدلة مذهلة تربط بين تغير مناخي مفاجئ وانهيار الإمبراطورية الرومانية، في سردية تاريخية جديدة تدمج بين الجيولوجيا وعلم الآثار.