
هنأ اليمنيين بعيد الأضحى.. طارق صالح: باقون على العهد لاسترداد دولة الشعب وجمهوريته وعاصمته صنعاء
هنأ اليمنيين بعيد الأضحى.. طارق صالح: باقون على العهد لاسترداد دولة الشعب وجمهوريته وعاصمته صنعاء
هنأ نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق محمد عبدالله صالح، الشعب اليمني والأمتين العربية والاسلامية بعيد الأضحى المبارك.
وقال في تدوينة على منصة إكس: "عيدية عزم وبطولة للمقاتلين الجمهوريين في خنادق الشرف".
وأضاف: "عيدية صمود وفرجٌ قريب بإذن الله لآبائنا وإخواننا وأبنائنا، رجالاً ونساءاً في المناطق المنكوبة بمليشيا الخراب الحوثية".
طارق صالح أكد البقاء على العهد "لاسترداد دولة الشعب وجمهوريته وعاصمته صنعاء".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
في تطور خطير..."إيلون ماسك" يؤيد عزل "ترامب" من منصبه رئيساً لأمريكا "شاهد"
وأكد ماسك رداً على ترامب "مشروع الإنفاق لم يعرض على وأقر ليلاً بسرعة كبيرة لدرجة أن أحداً في الكونجرس لم يقرأه". وشن إيلون ماسك هجوم على الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قائلا " بدونى كان ترامب سيخسر الانتخابات الأمريكية 2024م. أيد الملياردير الأمريكى إيلون ماسك منشوراً فى منصة إكس يطالب بعزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب من منصبه، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.


يمنات الأخباري
منذ 8 ساعات
- يمنات الأخباري
عن تكريس 'ثقافة التخوين'..؟!
نقد ' الفساد' ، والتشهير ب'الفاسدين' أصبح بنظر 'الفاسدين' ورعاتهم، جريمة يعاقب عليها قانون 'الفاسدين'..! فإذا كان نقد 'الفساد والفاسدين' يندرج في سياق 'الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر'، فهذا يعني أن علينا إسقاط هذا الأمر ' الإلهي' الذي ذهب في سبيله شهداء، من اهل العلم والمعرفة، وأهل الحل والعقد، وحملة مشاعل التنوير، منذ فجر الإسلام وحتى اليوم..! المؤسف أن' الأنظمة العلمانية 'التي تحكم بالقوانين الوضعية، وليس ب' شريعة الله '، وتطبق قوانين الديمقراطية، وليس بأمر الله القائل ' وأمرهم شوري بينهم '..! الأنظمة التي تطبق قوانين البشر، تمنح مواطنيها مساحة من حرية الرأي والتعبير، وتكفل لهم حرية النقد، وكشف الظواهر السلبية في المجتمع، والتشهير بأي مسئول فاسد، أو راعي للفاسدين، وتكفل' للصحفي' الحرية في تأدية رسالته المهنية في خدمة وطنه وشعبه وأمته، وتمنحه 'الحصانة' فأن أخطاء فهناك جهات قانونية تحاسبه على أخطائه، دون إهانة أو تكفير، أو تخوين، أو التهديد سرا وعلانية، هذا يحدث في الأنظمة العلمانية وفي دول غالبيتها حسب توصيفنا وتصنيفنا 'كافرة' لا تدين بدين ' الإسلام '..؟! بالمقابل فأن الأنظمة التي 'تزعم' إنها ' أنظمة إسلامية'، وإنها تحكم ب' شريعة الإسلام' وأنها تطبق تعاليم الله والدين وسنة الرسول المصطفى_ صلوات الله وسلامه عليه _ فأن فيها نقد أي مسئول 'كفر' و'خيانة' وفعل يعد رجسا من' عمل الشيطان '..! يحدث هذا أن كان النقد موجه لمجرد مسئول يعد في مرتبة مرافق درجة خامسة' للمسئولين الكبار' الذين يعمل الفاسدين الصغار لصالحهم..! طبعا في بلاد ينتشر فيها ' الفساد والفاسدين' وتجد فيها الكل يتحدث عن 'الفساد' والكل يدعو لمكافحته، والكل يتبراء منه، بما فيهم' الفاسدين' الذين يلعنون 'الفساد والفاسدين'، تجد نفسك في حيرة وتيه، تتسائل عن سبب الفساد؟ ومنهم الفاسدين؟ ان كان الكل يتحدث عنه؟ والكل يتبراء منه؟ فمن هو الفاسد إذا..؟! من هو الفاسد، أن كان من ينتقده، يصبح' خائن، وعميل، ومرتزق، ومع العدوان'..؟! أن ' مقال' أو' خبر 'أو حتى مجرد تعليق على منشور في شبكات التواصل، أو 'بوست' في هذه التطبيقات الاجتماعية، في كنف 'سلطة' سياسية يزعم القائمين عليها انهم ي'حكمون بشرع الله' كافٍ بأن يؤدي 'الكاتب' سوا كان مجرد ناشطا هاويا، أو' كاتب 'محترف ، خلف' الشمس ' كما يقال، بتهم جاهزة، تفصل لكل ' كاتب' حسب جديته ومصداقيته، وتأثير ما يكتبه على الرأي العام، وحسب رد الفعل الشعبي، على ما يكتبه أيضا..! فتهم 'الخيانة، والعمالة، والإرتزاق، ومساندة العدوان' كفيلة بأن تدخل صاحبها دهاليز السجون، والجرجرة في المحاكم، وإنزال أقصى العقوبات بحقه، فيما ترويكا 'الفاسدين' تتلذذ، وتمدد ولا تبالي، مع كل 'ناقد لفسادهم' يزج به في السجون، وأملهم أن يكون الداخل للسجن أخر ناقد لهم، لأن ما تلقاه منهم ومن رعاتهم_ حسب اعتقادهم _ كفيلا بأن يردع البقية، الذين سوف يرتدعون ويخافون، ليدعو اباطرة الفساد يؤغلون في فسادهم، دون أعتراض، ومن يجرؤ على اعتراضهم، أن كان كل من ينتقدهم مصيره السجن وعلى' الطريقة الإسلامية'، وبموجب أحكام ' قضائية' نافذة..؟! في واقع هذا حاله، وهذه طقوسه وتصرفاته، عليك أن تدرك أن 'الفساد' ليس مجرد ظاهرة عابرة، ولا محصور في أشخاص بذاتهم، لأنه لو كان الأمر كذلك، لتم التعامل مع كل 'مقال، أو منشور' أو حتى 'بوست عن الفساد' من قبل الجهات المعنية، التي واجبها ومهمتها،يفرض عليها أعتبار كل ما ينشر باعتباره بلاغا لها، وعليها أن تطبق القانون بحق المتهمين ، لا ان تأخذ ' الكاتب' _المفترض أن يكون هو المبلغ، وشاهد ملك، على ما كتب وضد من كتب _بدلا من مطاردة' الكاتب أو المبلغ' وتحوله الي خصم وتطبق عليه قوانينها بدلا من أن تطبقها ضد 'الفاسدين '..؟! يعلمنا التاريخ أن 'بني العباس' الذين حاربوا 'بني أمية' وعملوا على 'شيطنتهم وشيطنة عهدهم' حين تولوا 'السلطة' مارسوا من السلوكيات البشعة ما تخجل منه 'بني أمية'..؟! بل قد يكون اليوم حالنا أسوأ، بعد أن أصبح 'العدوان، ودول العدوان 'شماعة يعلق عليها' الفاسدين' ليس أخطائهم وحسب، بل و'رقاب' كل من ينتقدهم، مع أن المعروف شرعيا وقانونيا، وأخلاقيا، وإنسانيا، ووطنيا، أن 'الفاسد' في زمن الحرب والعدوان على بلاده وشعبه ودولته، يستحق 'الشنق' لمجرد الشبهة بفساده، وليس مطاردة ومحاكمة وسجن، من ينتقد الفساد والفاسدين..؟! وهنا اجدني اتذكر مقولة الصحابي الجليل 'أبي ذر الغفاري' رضوان الله عليه الذي قال ' اللهم ألعن الأمرين بالمعروف التاركين له، الناهيين عن المنكر المرتكبين له'.! أن 'مكافحة الفساد' وكف' أذى الفاسدين' ليس مجرد واجب وطني وأخلاقي وإنساني، بل واجب ديني قبل كل ذلك وهو ' فرض عين' وأعظم 'الجهاد جهاد النفس'. والمسئول الذي يؤدي الأمانة مع مخالفة هوآه، هو أقرب َلله سبحانه وتعالى، من أولئك الذين يطيعون هواهم.. ختاما يقول الله سبحانه وتعالى' وأن أحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهوائهم' ويضيف سبحانه وتعالى 'وأحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما انزل الله إليك '.. صدق الله العظيم.


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
"ارحل من أمريكا!"..ترامب يصفع ماسك بعقوبات قاسية وصلت 150 مليار في يوم واحد.. والأخير يفتح النار: "لولاي لخسرت!"
تحوّل الخلاف السياسي بين الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك من مجرد تباين في المواقف إلى صدام علني يهدد بنسف "تحالف المصالح" الذي جمعهما لسنوات، بعدما فجّر مشروع قانون الإنفاق الجمهوري أزمة غير مسبوقة بين الرجلين. بدأت الأزمة عندما هاجم ماسك مشروع القانون المدعوم من ترامب، واصفاً إياه بـ"الشر المقيت" الذي سيزيد العجز الفيدرالي ويثقل كاهل المواطنين. وكتب على منصة "إكس": "لم أعد أتحمل هذا.. الإنفاق الفاحش في الكونغرس شر لا يُطاق". القانون الذي مرّ بأغلبية صوت واحد في مجلس النواب يتضمن تمديداً لتخفيضات ضريبية ضخمة وإعفاءات تريليونية، إضافة إلى رفع الإنفاق الدفاعي والسماح بمزيد من الاقتراض. ووفقاً للتقديرات، سيؤدي إلى زيادة العجز بنحو 600 مليار دولار في السنة المالية المقبلة. تهديدات متبادلة واتهامات علنية في أول رد علني له، أعرب ترامب عن "خيبة أمله" من ماسك قائلاً: "كانت تربطني به علاقة رائعة.. لا أعلم إذا كانت ستستمر". لكن التصعيد لم يتوقف هنا، إذ لوّح ترامب بقطع العقود الحكومية مع شركات ماسك، مضيفاً: "أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات هي إنهاء الدعم الحكومي الممنوح له". ورد ماسك متهكماً: "لولاي لخسر ترامب الانتخابات"، مذكّراً بأنه دعم الجمهوريين بحوالي 300 مليون دولار. كما دعا إلى عزل ترامب وتولي نائبه جيه دي فانس منصب الرئاسة بدلاً منه. بانون يطالب بترحيل ماسك وفي تصعيد لافت، دخل ستيف بانون، المستشار السابق لترامب، على خط الأزمة، مطالباً بفتح تحقيق في الوضع القانوني لماسك، بل والدعوة إلى ترحيله، متهماً إياه بأنه "مهاجر غير شرعي" تعاطى مواد محظورة وعمل بشكل غير قانوني قبل حصوله على الجنسية. خسائر مالية ومواقف متأرجحة تداعيات الصدام انعكست فوراً على الأسواق، إذ تراجع سهم "تسلا" بأكثر من 14% أمس، ما تسبب بخسارة تقارب 150 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة. وفي المقابل، أعلنت "سبيس إكس" إيقاف برنامج مركبة "دراغون" بسبب تهديدات ترامب. ووفقاً لتصنيف "بلومبيرغ"، خسر ماسك 33.9 مليار دولار في يوم واحد، ما يُعد ثاني أكبر خسارة يومية في تاريخه. هل وصل الخلاف إلى نقطة اللاعودة؟ في ظل هذا التصعيد، أكدت مصادر في البيت الأبيض أن ترامب غير مهتم بالتواصل مع ماسك حالياً رغم جهود التهدئة. وبلغ التراشق ذروته عندما ألمح ماسك إلى تورط ترامب في قضية جيفري إبستين، قائلاً: "يوم سعيد، دي جاي تي"، في إشارة لاسمه الكامل. في المقابل، هاجمت المتحدثة باسم البيت الأبيض منشور ماسك واعتبرته "رد فعل من رجل غاضب من مشروع قانون لم يخدم مصالحه". يرى مراقبون أن العلاقة بين ترامب وماسك دخلت نفقاً مظلماً، يصعب الخروج منه، في ظل لغة التهديد المتبادلة والانقسام الواضح في المواقف، وسط ترقب لنتائج هذا الصدام على المشهد السياسي والاقتصادي في الولايات المتحدة.