logo
الرمثا : تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تسهم في تعزيز الحركة التجارية

الرمثا : تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تسهم في تعزيز الحركة التجارية

الدستور٠٥-٠٣-٢٠٢٥

الرمثا - الدستور - محمد أبو طبنجه
كشف رئيس بلديةالرمثا الكبرى احمدالخزاعلة عن الخطوط العريضة للمخطط الذي تنفذه البلدية في الوسط التجاري الرامي إلى ضبط السوق ومعالجة الاختلالات والفوضى والتأثيرات المحتملة على الوضع التجاري والخدمات مع إعادة تنظيم وتأطير النشاطات التجارية المختلفة وتنظيمها
وأوضح الخزاعلة خلال لقاء مع "الدستور" أن هذا المخطط يأتي لضبط وسط السوق التجاري وإعادة تنظيم وتأطير النشاطات التجارية وتطوير وتعزيز تدابير الرقابة الصحية من قبل البلدية وحماية المستهلك، لافتا إلى أن عملية الضبط ترتكز على 'التكفل بمعالجة الاختلالات المسجلة والتأثيرات المحتملة على وضعية التموين بمختلف المواد والمنتجات والخدمات، ذات العلاقة المباشرة بيوميات المستهلكين.
ووفقا للخزاعلة الذي أشار في هذا السياق إلى أن البلدية شرعت في مراجعة جذرية للإطار التنظيمي الحالي للوسط التجاري كي تواكب التحولات الجارية من اتساع رقعة المساكن وازدياد عدد المحال التجارية وعدد السكان من أجل إعادة تنظيم الوسط التجاري وتهيئة ذلك بتجميل الوسط التجاري ورصف شوارعه بالانترلوك
واكد رئيس بلدية الرمثا الكبرى على دور البلدية في تطوير البنية التحتية لمدينة الرمثا والذي سينعكس ايجابآ على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين .
وقال الخزاعلة ان البلدية شرعت بتنظيم السوق وتبليطه وتهيئة كافة الظروف للتسوق باريحية انه يقع على عاتق البلدية دور كبير في تعزيز التنمية الشاملة وإعادة تأهيل صحن البلد على عدة مراحل، من خلال تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تسهم في تنظيم الحركة التجارية وتعزز الأنشطة التجارية المختلفة، من خلال توفير خدمات جديدة تخفف من الوقت والجهد لتلبي احتياجات وطموحات المواطنين .
وبين الخزاعلة بان هذا الإجراء سيجعل مدينة الرمثا وجهة سياحية وتجارية يرتادها المواطنين من جميع أنحاء المملكة .
وخلال لقائه أصحاب البسطات في الشارع السوري، اكد الخزاعلة أنه سيتم توفير البديل من خلال مجمع وسط البلد التجاري للحفاظ على مصالحهم التجارية وتوفير أماكن تليق بهم وتحفظ لهم كرامتهم، لإزالة البسطات ولفتح الطريق أمام حركة المرور .
وبين بان مجمع وسط البلد التجاري سيكون نقلة نوعية لتوفير خدمات عامة ،كمرافق صحية للذكور والإناث وطوابق لمواقف اصطفاف للسيارات مزوده بمصاعد كهربائية ،وتوفير أنشطة تجارية جديدة، وفرص عمل جديدة لأكثر من ٢٠٠ فرصة لأبناء المدينة من خلال ما يقارب ٧٠ مخزن تجاري ،وتوفير خدمة إصطفاف لأكثر من ٢٥٠ سيارة، وتوفير مقاهي عدد ٢ في الطوابق العلوية .
وشكل انتشار "البسطات" بشكل كثيف في شارعي الحسبة والوحدة لمدينة الرمثا وكذلك الشوارع الرئيسية منذ سنوات طويلة أسواقاً موازية لتلك الأسواق التقليدية المعروفة في المدينة، ما يسهم في ذلك توجه أصحابها نحو حرية العمل والتنقل، والهروب من عبء مصاريف المحال التجارية من إيجار وخدمات.
وعلى الرغم من الانتقادات الشعبية أحياناً والتضييق الحكومي في أحايين كثيرة ومخالفة أصحابها، لانتشار هذه الظاهرة وخاصةً في الوسط التجاري حيث الازدحام، إلا أنها تبدو اليوم ملجأً "اقتصادياً" للعاطلين عن العمل من جهة ومن ذوي الدخل المحدود من جهة أخرى، لانخفاض أسعار بضائعها مقارنةً بأسعار البضائع الأخرى في المحال التجارية الرسمية.
بلدية الرمثا وعدت على لسان رئيسها احمد الخزاعلة أصحاب "البسطات" متّسعاً لإعادة التموضع في أماكن كانت ممنوعةً، في فرصة للاستفادة من تجارتهم خلال رمضان الحالي وبعدها سيتم نقلهم إلى أضخم سوق تجاري تشرع البلدية ببناؤة وسط المدينة وفق الخزاعلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخزاعلة: إنجاز «90 ٪» من شارع الأربعين في الرمثا.. وافتتاحه قريباً
الخزاعلة: إنجاز «90 ٪» من شارع الأربعين في الرمثا.. وافتتاحه قريباً

الدستور

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

الخزاعلة: إنجاز «90 ٪» من شارع الأربعين في الرمثا.. وافتتاحه قريباً

الرمثا - محمد أبو طبنجة(دع الانجازات تتحدث عن نفسها) شعار رفعته بلدية الرمثا الكبرى للمشاريع التي أنجزتها العام الماضي والتي ستنجزها خلال الاسابيع القادمة ليعكس مدى الجهد الكبير الذي قامت به طواقم البلدية لإخراج المشاريع التطويرية إلى حيز الوجود. رئيس بلدية الرمثا الكبرى احمد الخزاعلة وفي لقاء خاص لـ(الدستور) قال انه منذ عام 1989 ظل شارع الأربعين مشروعاً مؤجلاً رغم اهميته البالغة في تخفيف الازدحامات المرورية في مدينة الرمثا، وقد مرت عليه عقود بسبب التكلفة العالية لتنفيذه التي قدرت بالملايين وفق دراسات سابقة، الا ان البلدية استطاعت تنفيذ شارع الاربعين بطول {15} كم وبتكلفة مليون ومائة الف دينار وبآليات وكوادر البلدية وبالتعاون مع مجلس الخدمات المشتركه ومواد محلية بعد أن كان حبيس الأدراج لسنوات طويلة ولم ينفذ بسبب التكلفة العالية له والتي قدرت ب (3.5) مليون دينار وقد استطاعت البلدية بكوادرها بالتعاون مع مجلس الخدمات المشتركه بتنفيذه فقط بمليون ومائة ألف دينار.وأوضح أن هذا الشارع الحيوي جاء للتخفيف من الازدحام المروري وتسهيل حركة المواطنين في مدينة الرمثا، مبينًا أن البلدية تدعم أي مشروع يخدم أبناء الرمثا وتقف إلى جانب المواطنين لخدمتهم. وأكد رئيس البلدية أن افتتاح شارع الأربعين خلال الايام القادمة يعد انجازا استراتيجيا كبيرا يصب في مصلحة السكان ويسهم في التنمية الاقتصادية المحلية ويخفف من الازدحام المروري ويعزز الحركة التجارية من خلال رفع أسعار الأراضي في تلك المنطقة.وأوضح الخزاعلة أن سكان المنطقة سيلمسون الآثار الإيجابية في عملية فتح الشارع وتطويره، وذلك بمعالجة المشاكل البيئية والصحية من خلال تمديد شبكات الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار وتطوير البنية التحتية.وقال الخزاعلة ان بلدية الرمثا تهدف من تنفيذ الشارع الدائري إلى تخفيف الإزدحام المروري عن مركز المدينة والنهوض بمدينة الرمثا نحو التنمية الحضرية والإستثمارية وتسهيل وصول وتنقل أهالي المدينة بين الأحياء بسرعه مضاعفة.ولفت الخزاعلة ان هذا الطريق يعتبر أيضا طريقآ استراتيجيآ للتنقل بين مدن وقرى المملكة كقرى سهل حوران (الطرة، الشجرة، عمراوة، الذنيبه) وقرى إربد (بشرى، سال، المغير، حوارة، علعال.. والقرى المحيطة) بالإضافة أنه يربط الحدود السورية الأردنية، وفي حال فتح الحدود السورية سيكون هذا الطريق اسرع وأقرب لطريق عمان الدولي حيث يبعد عن جسر الرمثا عمان بوقت قياسي تقدر بدقائق فقط. واضاف الخزاعلة ان المشروع سيكون نقلة نوعية للاحياء التي سيمر في فيها المشروع من حيث التنمية والازدهار التجاري والسكاني وسيخلق إلى إعادة تنظيم المناطق بالشكل المطلوب والصحيح ما سيوفر خيارات كثيرة للمواطنين عن أزمات السير في الشوارع المكتظة بازمات السير وسيخفف من أعباء البلدية عن صيانة الطرق الداخلية بسبب مرور سيارات الشحن وغيرها من الآليات الثقيلة التي تؤدي إلى نقصان عمر الخلطات الإسفلتية داخل المدينة.وأكد الخزاعلة أن البلدية تعمل على تجهيز ميدان ضخم مشابه لإشارة جابر سيحتوي على مفترقات طرق تؤدي إلى جسر الأربعين ومنطقة الجرف باتجاه اشارة جابر واخر يؤدي إلى طريق الجمرك من الجنوب يؤدي لمركز المدينة ومن الجهة الشمالية يؤدي إلى منطقة سهل حوران. وستقوم البلدية بتجهيز سارية للعلم الأردني في منطقة الميدان بارتفاع 30 م وتجهيز ساريات العلم الأردني وأعمدة الإنارة التجميلية وعدد من الأعمال التجميلية في المحيط.

الرمثا : تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تسهم في تعزيز الحركة التجارية
الرمثا : تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تسهم في تعزيز الحركة التجارية

الدستور

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • الدستور

الرمثا : تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تسهم في تعزيز الحركة التجارية

الرمثا - الدستور - محمد أبو طبنجه كشف رئيس بلديةالرمثا الكبرى احمدالخزاعلة عن الخطوط العريضة للمخطط الذي تنفذه البلدية في الوسط التجاري الرامي إلى ضبط السوق ومعالجة الاختلالات والفوضى والتأثيرات المحتملة على الوضع التجاري والخدمات مع إعادة تنظيم وتأطير النشاطات التجارية المختلفة وتنظيمها وأوضح الخزاعلة خلال لقاء مع "الدستور" أن هذا المخطط يأتي لضبط وسط السوق التجاري وإعادة تنظيم وتأطير النشاطات التجارية وتطوير وتعزيز تدابير الرقابة الصحية من قبل البلدية وحماية المستهلك، لافتا إلى أن عملية الضبط ترتكز على 'التكفل بمعالجة الاختلالات المسجلة والتأثيرات المحتملة على وضعية التموين بمختلف المواد والمنتجات والخدمات، ذات العلاقة المباشرة بيوميات المستهلكين. ووفقا للخزاعلة الذي أشار في هذا السياق إلى أن البلدية شرعت في مراجعة جذرية للإطار التنظيمي الحالي للوسط التجاري كي تواكب التحولات الجارية من اتساع رقعة المساكن وازدياد عدد المحال التجارية وعدد السكان من أجل إعادة تنظيم الوسط التجاري وتهيئة ذلك بتجميل الوسط التجاري ورصف شوارعه بالانترلوك واكد رئيس بلدية الرمثا الكبرى على دور البلدية في تطوير البنية التحتية لمدينة الرمثا والذي سينعكس ايجابآ على تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين . وقال الخزاعلة ان البلدية شرعت بتنظيم السوق وتبليطه وتهيئة كافة الظروف للتسوق باريحية انه يقع على عاتق البلدية دور كبير في تعزيز التنمية الشاملة وإعادة تأهيل صحن البلد على عدة مراحل، من خلال تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تسهم في تنظيم الحركة التجارية وتعزز الأنشطة التجارية المختلفة، من خلال توفير خدمات جديدة تخفف من الوقت والجهد لتلبي احتياجات وطموحات المواطنين . وبين الخزاعلة بان هذا الإجراء سيجعل مدينة الرمثا وجهة سياحية وتجارية يرتادها المواطنين من جميع أنحاء المملكة . وخلال لقائه أصحاب البسطات في الشارع السوري، اكد الخزاعلة أنه سيتم توفير البديل من خلال مجمع وسط البلد التجاري للحفاظ على مصالحهم التجارية وتوفير أماكن تليق بهم وتحفظ لهم كرامتهم، لإزالة البسطات ولفتح الطريق أمام حركة المرور . وبين بان مجمع وسط البلد التجاري سيكون نقلة نوعية لتوفير خدمات عامة ،كمرافق صحية للذكور والإناث وطوابق لمواقف اصطفاف للسيارات مزوده بمصاعد كهربائية ،وتوفير أنشطة تجارية جديدة، وفرص عمل جديدة لأكثر من ٢٠٠ فرصة لأبناء المدينة من خلال ما يقارب ٧٠ مخزن تجاري ،وتوفير خدمة إصطفاف لأكثر من ٢٥٠ سيارة، وتوفير مقاهي عدد ٢ في الطوابق العلوية . وشكل انتشار "البسطات" بشكل كثيف في شارعي الحسبة والوحدة لمدينة الرمثا وكذلك الشوارع الرئيسية منذ سنوات طويلة أسواقاً موازية لتلك الأسواق التقليدية المعروفة في المدينة، ما يسهم في ذلك توجه أصحابها نحو حرية العمل والتنقل، والهروب من عبء مصاريف المحال التجارية من إيجار وخدمات. وعلى الرغم من الانتقادات الشعبية أحياناً والتضييق الحكومي في أحايين كثيرة ومخالفة أصحابها، لانتشار هذه الظاهرة وخاصةً في الوسط التجاري حيث الازدحام، إلا أنها تبدو اليوم ملجأً "اقتصادياً" للعاطلين عن العمل من جهة ومن ذوي الدخل المحدود من جهة أخرى، لانخفاض أسعار بضائعها مقارنةً بأسعار البضائع الأخرى في المحال التجارية الرسمية. بلدية الرمثا وعدت على لسان رئيسها احمد الخزاعلة أصحاب "البسطات" متّسعاً لإعادة التموضع في أماكن كانت ممنوعةً، في فرصة للاستفادة من تجارتهم خلال رمضان الحالي وبعدها سيتم نقلهم إلى أضخم سوق تجاري تشرع البلدية ببناؤة وسط المدينة وفق الخزاعلة

الخزاعلة : العمل جار على إنشاء رمثا جديدة
الخزاعلة : العمل جار على إنشاء رمثا جديدة

الدستور

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • الدستور

الخزاعلة : العمل جار على إنشاء رمثا جديدة

الرمثا - الدستور - محمد أبو طبنجه كشف رئس بلدية الرمثا الكبرى احمد الخزاعلة، عن خطة عمل سيتم من خلالها إنشاء رمثا جديدة، مبينا ان هناك مزيدا من المنح والقروض لانشاء الرمثا الجديدة، وتقدر هذا المنح بحوالي( 20) مليون دينار، ولفت الى ان هناك منحة يابانية لعمل بنية تحتية لمدينة الرمثا في بناء الجسور والانفاق. واشار رئيس بلدية الرمثا الكبرى احمد الخزاعلة، خلال مؤتمر صحفي عقده في قاعة الملكة رانيا ان هناك تحديات تواجه البلدية تتمثل في نقص الكوادر؛ الأمر الذي اضاع على البلدية عددا كبيرا من المشاريع. وبلغ حجم تمويل المشاريع التي تنفذها ونفذتها بلدية الرمثا الكبرى خلال العامين الماضيين نحو ( 15 ) مليون دينار، شملت مشاريع استثمارية وفتح وتعبيد طرق ورصف شوارع بالانترلوك وخلطات اسفلتية واطاريف وإنارة الشوارع وإنشاء عبارات وجدران استنادية وشراء آليات مختلفة وحاويات نظافة واليات ثقيلة وقال ان البلدية نفذت عدد من المشاريع المشتركة بالتعاون مع عدد من الوزارات والمؤسسات، اضافة الى منح خلال العام الحالي، ومن ابرزها مجمع الدوائر، بالإضافة الى إعادة إنشاء الارصفة والاطاريف وبعض الشوارع في الوسط التجاري، ورصف عدد منها بحجر الانترلوك بكلفة( 250) الف دينار كمنحة وهي من المراحل الاولى، وشملت المرحلة الثانية شارعي الوحدة والبنوك ومجمع الحافلات وشارع الاربعين بكلفة (1.100) مليون وتجميل مداخل ومخارج المدينة وكذلك والمجمع التجاري بكلفة( 2.250) مليون دينار. واوضح الخزاعلة ان إيرادات وتحصيلات البلدية للعام الماضي في مجال ضريبة المسقفات شهدت نموا بنسبة 115% عن الأعوام الماضية حيث بلغت نحو( 2) مليون دينار من اصل( 9 ) ملايين دينار. واستعرض الخزاعلة، إنجازات وتحديات البلدية خلال العامين الماضيين بالإضافة إلى الخطط الإستراتيجية والمستقبلية للبلدية للمرحلة القادمة. وقال الخزاعلة خلال مؤتمر صحفي لمندوبي وسائل الإعلام المحلية وبحضور المجلس البلدي وعدد من المهتمين من الاهالي ان إنجازات البلدية خلال المرحلة الحالية تضمنت العديد من المشاريع ومنها مجمع الدوائر الحكومية والذي سيرفد البلدية بدخل جديد ويخفف إعلاء أجور المباني ويوفر فرص عمل جديدة وفتح ورصف شارع الأربعين والذي خفف على الأهالي التنقل بين أحياء المدينة بحد ١٠ دقائق لدورة التنقل بين جميع أحياء المدينة والذي تم فتحه بأقل التكاليف بقيمة ١ مليون و٢٥٠ الف دينار وسيتم تجهيزه في المرحلة الثانية بطبقة إسفلتية أخرى لمطابقة المواصفات المطلوبة وتجهيز مدرج المؤتمرات في حديقة الملكة رانيا الذي يتسع لأكثر من ٢٥٠ شخص كأول مدرج للمؤتمرات داخل المدينة لخدمة لخدمة أهالي المدينة وقاعة الملكة رانيا للإجتماعات والتي تتسع لأكثر من ٥٠ شخص وحديقة الملكة رانيا متنفس ترفيهي جديد لأهالي المدينة مجهز بالمرافق وومرات المشاة والألعاب الترفيهية بالإضافة للألعاب الكهربائية ومجمع وسط البلد التجاري والذي يحتوي على اكثر من ٦٥ مخزن حيث سيتم إضافة ٦ مخازن داخلية إضافية ليصل العدد إلى ٧١ مخزن تجاري وتجهيز مقاهي في الطوابق العلوية عدد ٢ بالإضافة لأكثر من ٢٥٠ موقف للسيارات سيزود هذا المشروع خزينة البلدية بالأموال لتوفير خدمات أفضل لأهالي المدينة وسيوفر المشروع أكثر من ١٥٠ فرصة عمل ومشروع البويضة التجاري والذي يحتوي على ١٤ مخزن تجاري يوفر من خلاله فرص عمل جديدة في المنطقة وتعزيز الحركة التجارية في المنطقة وستقوم البلدية في المرحلة الثانية بتجهيز قاعة متعددة الأغراض في نفس المشروع بالإضافة لمكاتب تجارية لخدمة أهالي المنطقة . وبين الخزاعلة انه تم إدخال ٩ أحواض جديدة للتنظيم تزامنآ مع الإزدهار العمراني والإزدهار السكاني والفتح فرص إستثمارية وآفاق جديدة للأهالي وكذلك انجاز مشروع تأهيل وسط البلد التجاري والذي تم من خلاله في المرحله الاولى تنزيل الكيبلات الكهربائية لباطن الأرض والتخلص من التشوهات البصرية وتوحيد الأرصفة والقارمات التجارية ورصف الطريق والأرصفة بالانترلوم التجميلي وإنشاء بوابة عصرية للسوق ،حيث باشرت البلدية خلال الأسبوع الماضي على تنفيذ المحلة الثانية من المشروع لإعادة تأهيل شارع البنوك سيكون هناك مرحلة ثالثة لتأهيل شارع الوحدة الشمالي . الى جانب أعمال توسعة الطرق في المواقع الساخنة من المدينة حفاظآ على سلامة المواطنين ولتسهيل حركة المرور إلى الأحياء السكنية وتجميل مداخل المدينة و الميادين وتجهيز الأرصفة والكندرين والتي تضفي طابع جمالي للمدينة وجذب وأعمال تعبيد الطرق والدخلات المتهالكة والترقيعات لتوفير طرق سليمة تعزز من الخدمات النقل الحضري خلال التنقل بين الأحياء والحفاظ على سلامة المواطنين والمركبات وفتح وفرش ورصف طرق جديدة تزامنآ مع الإزدهار العمراني والسكاني لتوفير خدمات مثلى للمواطنين وتسهيل الوصول لمساكنهم والتنقل بين الأحياء والتمهيد للبدء إانشاء قاعة متعددة الأغراض والتي تم الانتهاء من أعمال التصميم بمنحة من usaid و تعزيز وحدات الإنارة في الطرق حيث تم تركيب اكثر من ٢٠٠٠ وحدة إنارة في الرمثا والبويضة لإنارة الطرق ووتعزيز حاويات النفايات لرفع مستوى النظافة العام وتعزيز أسطول الآليات ب ٢٣ آلية جديدة تتضمن سيارات لقيم الحركة وسيارات بيك أب وسيارات كهربائية وسيارات بنزين لأقسام البلدية وسيارات لنقل النفايات ورافعة شوكية وباصات نقل الموتى وباصات نقل الركاب وكانسات للطرق وتوفير خيمة متنقله للافراح والمناسبات والتي يتم تقديمها لذوي الدخل المحدود من أبناء المدينة لتخفيف الأعباء على المواطنين وانشاء شركة لنقل الركاب وتجهيز مسار ذات تردد منتظم مجهز بالمظلات ومواقف الإنصطفاف حيث تم شراء وتشغيل باصات عدد ٢ في المرحلة الأولى لنقل الركاب لأحياء المدينة والخدمات وسيتم توفير باصات عدد ٢ كهربائين لتعزيز المشروع وتوفير الخدمات في جميع أحياء المدينة وشارع الأربعين الجديد . واوضح انه جرى إعادة تصميم إشارة جابر وفتح مسرب رابع وإشارة ضوئية جديدة وتجهيز جسر الأربعين الجديد بتكلفة تقدر ب ٣٥٠ الف دينار لربط شارع الأربعين من منطقة الجرف بطريق الجمرك من خلال تقاطع طريق الطرة والعمل على إنشاء دوار جديد في المنطقة وتجهيز الجسور والأودية بالغابيون للحفاظ على منسوب المياه والحفاظ على السلامة العامة والعمل على انشاء جدران استنادية وجسور مشاة وعبارات صندوقية وتجهيز تصاميم للبدء بتنفيذ أعمال إعادة تأهيل مجمع السفريات والذي سيتم من خلاله توفير خدمات نموذجية للمواطنين وإنشاء طابق علوي للخدمات العامة والانتظار وتنظيم الطابق الاول بمواقف اصطفاف نموذجية وإعادة تأهيل المسارات وتوحيد الأرصفة وتوسعتها وتوحيد القارمات ولفت انه يجري العمل على تعزيز أسطول نقل النفايات بآليات جديدة كهربائية وصديقة للبيئة لتعزيز أسطول النقل وخدمات البيئة وسيتم قريبا الانتهاء من تصميم سوق الخضار النموذجي والذي تم تمويله من usaid للبدء بتنفيذ الأعمال حيث سيحتزي على مواقف اصطفاف للسيارات وتجهيز محلات نموذجية مكيفة وتتوفر بها وسائل السلامة العامة والذي سيتم من خلاله تعزيز سوق الخضار لبيع الخضار بالجملة والمفرق وكذلك إزالة المطبات العشوائية وتجهيز الطرق بالمطبات النموذجية للحفاظ على سلامة الإخوة المواطنين والمركبات وبين ان العمل جار على تطوير مصنع فرز النفايات وإعادة التدوير والعمل على إنتاج قوالب الكرتون والبلاستيك إلى جانب زيادة الرقعه الخضراء من خلال زراعة ١٠.٠٠٠ شجرة في شبكة الطرق وشارع الأربعين لمواجهة التغير المناخي والتمهيد لتجهيز محطة شحن السيارات الكهربائية ضمن خطة البلدية للإقتصاد الأخضر والتغير المناخي وقال ان العمل جار على تجميل مداخل الرمثا اشارة جابر مدخل طريق الطره مدخل طريق بشرى الجمرك القديم ( المظله ) بالفوانيس والأنترلوك والاعلام والاناره والعمل جاري على تجميل مداخل منطقة البويضة وتأهيل بوابة طريق الرمثا عمان وأعمال تجميل المدينة وإنشاء الميادين وتركيب اعلى ساريه العلم الأردني على مستوى الشمال في منطقة الكيال والتي تعتبر مطل مدينة الرمثا باتجاه الحدود الأردنية السورية وكذلك اعادة تأهيل منطقة الكيال ومعالجة التشوهات البصريه في المنطقة من خلال إنشاء جدارية تراثية في المنطقة وتجهيز جدران إستنادية بدلا من الأنقاض التي كانت محيطة بالمنطقة مواصلة تجميل مطل الكيال ( منطقة الحاووز) بالرسم التراثي الذي يحكي ثقافة وتراث المدينه عبر جدرانه وبين انه تم تعبيد الطرق بالخلطات الأسفلتية الساخنه من خلال مشروع عطاء للدخلات المتهالكة وعطاء لشارع الأربعين وعطاء للطرق الرئيسية والفرعية وعطاء لأعمال الترقيعات باكثر من ٥.٥ مليون دينار لشوارع في الرمثا والبويضة وتم تعبيد اكثر من ٢٣٠ دخله مرسومه . ووفق الخزاعلة ان العمل جار على تكريم قدامى اللاعبين من جيل نهاية السبعينيات والثمانينيات وبداية التسعينيات ودعم الأندية الرياضية والعمل على دعم المراكز الدينيه والثقافيه والاهتمام بها من تكريم طلبة القران تنضيف المساجد والتعبيد امامها ودعم نادي الرمثا الرياضي بقطعة ارض ١٠ دونمات واكد ان العمل جار على تجهيز نفق نموذجي على خط الشام من منطقة الدوار الرئيسي للحد من الازدحامات المرورية والعمل على إنشاء رمثا جديدة من خلال مشاريع وبرامج تنموية للنهوض بمدينة الرمثا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store