
هاريس تتمنى الشفاء لبايدن بعد تشخيص إصابته بالسرطان
جو 24 :
أعربت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس عن تمنياتها بالشفاء العاجل للرئيس السابق جو بايدن بعد إعلان تشخيصه بسرطان البروستات من النوع العدواني.
وجاء في بيان نشرته هاريس: "أنا ودوغ (زوجها) حزينان لسماع خبر تشخيص إصابة الرئيس بايدن بسرطان البروستات. نحن نضمه (والسيدة الأولى السابقة جيل بايدن) وعائلتهم بأكملها في قلوبنا وصلواتنا في هذا الوقت".
وأضاف البيان: "جو مقاتل، وأعلم أنه سيواجه هذا التحدي بنفس القوة والصلابة والتفاؤل التي ميزت حياته وقيادته دائما. نتمنى له الشفاء التام والعاجل".
ويوم الأحد، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن المتحدث باسم بايدن أن الرئيس السابق شُخص بإصابته بسرطان البروستات في حالة متقدمة، لكن المتحدث أشار إلى أن المرض قابل للعلاج بشكل فعال.
ويبلغ عمر بايدن الآن 82 عاما، في عام 2024، اضطر للانسحاب من السباق الرئاسي وسط مخاوف بشأن حالته الصحية. وهو معروف بتلعثمه المتكرر ونسيانه وسقوطه في الأماكن العامة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد أنه يشعر بالحزن إزاء الأنباء حول تشخيص إصابة سلفه جو بايدن بسرطان البروستات، وتمنى له الشفاء العاجل.
وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "أنا وميلانيا (السيدة الأولى للولايات المتحدة) نشعر بالحزن لسماعنا نبأ التشخيص الطبي الأخير لجو بايدن. نتقدم بأحر وأطيب تمنياتنا لجيل (السيدة الأولى السابقة) ولعائلته، ونتمنى لجو الشفاء العاجل والناجع".
المصدر: RT
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
مستشار طبي سابق لبايدن يرجح إصابته بالسرطان منذ بداية رئاسته
قال الدكتور إيزيكيل إيمانويل، المستشار الطبي السابق للرئيس الأميركي السابق جو بايدن، أمس (الاثنين)، إن الرئيس السابق يُحتمل إصابته بالسرطان منذ بداية فترة رئاسته، إن لم يكن قبل ذلك. وبناءً على الحالة المتقدمة للسرطان، أشار إيمانويل، أخصائي الأورام، إلى أن بايدن على الأرجح أصيب بالسرطان «لأكثر من عدة سنوات». وأضاف: «لم يُصب به خلال الـ100-200 يوم الماضية. أصيب به أثناء رئاسته. ربما أصيب به في بداية رئاسته عام 2021. لا أعتقد أن هناك أي خلاف حول ذلك». اضافة اعلان وتابع إيمانويل: «خضع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لفحص البروستاتا، وكذلك الرئيس السابق جورج بوش. من المستغرب بعض الشيء أن الطبيب لم يخضع بايدن له». وقال: «إذا خضع له ولم يُبلغ عنه، وكانت النتيجة سيئة، فهذه حالة أخرى من عدم صراحة الأطباء معنا - لقد واجهنا كثيراً منهم مع الرئيس دونالد ترمب، خصوصاً فيما يتعلق بتشخيص إصابته بكوفيد». وأضاف أنه من الممكن ألا يكشف الاختبار هذه المرحلة من السرطان، لكنه وصف ذلك بأنه «غير مرجح». وقال إيمانويل: «إما أنهم لم يجروا الاختبار، أو أنهم أجروا الاختبار ولم يُبلغوا عنه. ولم نحصل على المعلومات كعلن». وقال مكتب بايدن في بيان، أول من أمس، إنه تم تشخيص إصابته بسرطان البروستاتا مع انتشاره إلى العظام، وإنه وأفراد أسرته يدرسون خيارات العلاج. وأضاف البيان أن تشخيص بايدن تم يوم الجمعة بعد أن عانى من مشكلات في المسالك البولية. وتابع مكتبه: «في حين أن هذا يمثل شكلاً أكثر عدوانية من المرض، يبدو أن السرطان حساس للهرمونات ما يسمح بالتعامل معه بفاعلية». وانتهت ولاية بايدن الرئاسية في 20 يناير (كانون الثاني) عندما أدى دونالد ترمب اليمين.-(وكالات)


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
ترامب عن إصابة بايدن بالسرطان: تم التستر على وضعه الصحي
اضافة اعلان وأعرب ترامب، في تصريح له، عن تفاجئه من تأخير الكشف عن إصابة بايدن بسرطان البروستاتا، قائلاً إنه يستغرب عدم إطلاع الأميركيين مبكراً على الوضع الصحي لبايدن.وشدّد ترامب للصحفيين على أن بلوغ المرحلة الخطرة من سرطان البروستات التي أعلن عنها مكتب بايدن الأحد يستغرق في العادة "وقتاً طويلاً".وكان ترامب أعلن تضامنه مع بايدن وزوجته، بعد إعلان إصابة سلفه الديمقراطي بسرطان البروستاتا، من خلال منشور عبر منصة "تروث سوشال" التي يمتلكها الرئيس الجمهوري.وكتب ترامب: "أنا وميلانيا نشعر بالحزن لسماع خبر التشخيص الطبي الأخير لجو بايدن. نتقدم بأحرّ تمنياتنا لجيل وعائلتها، ونتمنى لجو الشفاء العاجل والشفاء العاجل".وأعلن مكتب بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، الأحد، تشخيص إصابة الرئيس الأميركي السابق بنوع "شديد العدوانية" من سرطان البروستاتا، وهو ما هز الأوساط الطبية في الولايات المتحدة.وقال خبراء وأطباء إن "من غير المعقول" ألا يتم اكتشاف الشكل "العدواني" من سرطان البروستاتا لدى بايدن في وقت سابق من قبل الأطباء.وسرطان البروستات هو الأكثر شيوعاً لدى الرجال ويمثّل 15% من مجمل أنواع الأمراض السرطانية التي تصيبهم.


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
ماذا تعني 'درجة غليسون 9' في تشخيص بايدن بسرطان البروستات العدواني؟
#سواليف أعلن فريق الرئيس الأمريكي السابق #جو_بايدن عن تشخيصه بنوع عدواني من #سرطان_البروستات، ما أثار تساؤلات حول حالته الصحية ومستقبل علاجه. وجاء التشخيص بعد زيارة طبية إثر معاناته من أعراض متزايدة في المسالك البولية، حيث اكتشف الأطباء عقدة صغيرة في البروستات. وتم تشخيص حالة بايدن البالغ من العمر 82 عاما رسميا يوم الجمعة، حيث منحه الأطباء درجة ' #غليسون 9 '، وهي درجة تشير إلى أن السرطان #شديد_العدوانية. كما أن الورم يصنف ضمن 'مجموعة الدرجة 5″، ما يعني أن احتمالية انتشاره سريعا مرتفعة. وقد أكد الأطباء أن الخلايا السرطانية انتشرت بالفعل إلى عظامه، ما يجعل الحالة متقدمة. ما هي درجة غليسون؟ درجة غليسون هي نظام يستخدمه الأطباء لتصنيف سرطان البروستات بناء على مدى شذوذ الخلايا السرطانية تحت المجهر. وبشكل عام، كلما ارتفعت الدرجة، كان السرطان أكثر عدوانية. ولتحديد درجة غليسون، يفحص الأطباء عينات أنسجة البروستات التي يتم جمعها أثناء الخزعة. ويحدد الأخصائيون نمطين سائدين من الخلايا السرطانية في العينة. ويتم تصنيف كل نمط على مقياس من 1 (الأقرب للطبيعي) إلى 5 (الأكثر شذوذا). وتجمع الدرجتان معا لتعطي الدرجة النهائية التي تتراوح بين 2 و10. على سبيل المثال، إذا كان النمط الأول يصنف 3 والثاني 4، تكون الدرجة الكلية 7. وتشير الدرجات المنخفضة، مثل 6 أو أقل، إلى أن السرطان ينتشر ببطء، بينما تشير الدرجة 7 إلى #خطر متوسط لسرطان عدواني. أما الدرجات الأعلى – مثل 8 وما فوق – فتشير إلى أن السرطان سينتشر بسرعة ويسبب المزيد من المضاعفات. وتساعد هذه الدرجات الأطباء في تحديد خطة العلاج الأنسب لكل مريض ويمكن أن تساعد في التنبؤ باحتمالية البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، يأخذ #الأطباء في الاعتبار أيضا عوامل أخرى، مثل الصحة العامة للمريض. وفي حالة بايدن، تشير الدرجة 9 إلى أن الأطباء وجدوا اثنين من أكثر الخلايا السرطانية عدوانية، مع انتشار خارج البروستات. ماذا يعني أن سرطان بايدن من المجموعة الدرجة 5؟ في السنوات الأخيرة، ابتعد بعض الأطباء عن نظام درجة غليسون لصالح طريقة 'مجموعة الدرجة'. وتتراوح 'مجموعات الدرجة' من 1 – ما يعني أن السرطان من المرجح أن ينمو وينتشر ببطء في جميع أنحاء الجسم – إلى 5 – ما يعني أنه من المرجح أن ينمو وينتشر بسرعة. ورغم خطورة هذا التشخيص، فإن حساسية الورم للهرمونات تفتح مجالا للعلاجات الموجهة التي تمنع نمو الخلايا السرطانية عن طريق حرمانها من الهرمونات الذكرية (الأندروجينات، وهي بشكل أساسي التستوستيرون والديهدروتستوستيرون) المسؤولة عن تغذية الخلايا السرطانية. ويعتمد هذا النوع من العلاج على خفض مستويات الأندروجين أو منع تأثيرها، ما يبطئ نمو الورم. لكن الخطر يكمن في احتمالية تطور مقاومة للعلاج مع الوقت، ما قد يستدعي اللجوء إلى خيارات أخرى مثل العلاج الكيميائي أو الإشعاعي. وإذا انتشر سرطان البروستات إلى العظام، فهذا يعني أن الخلايا السرطانية انفصلت عن الورم الأصلي وانتشرت عبر مجرى الدم أو الجهاز اللمفاوي إلى العظام. هناك، تشكل الخلايا السرطانية أوراما جديدة. ويزيد وصول السرطان إلى العظام من تعقيد الحالة، إذ يمكن أن يؤدي إلى آلام شديدة، وهشاشة العظام، وزيادة خطر الكسور. وإذا امتد الورم إلى العمود الفقري، فقد يضغط على الأعصاب مسببا ضعفا أو حتى شللا. كما أن تحرر الكالسيوم من العظام إلى الدم قد يؤدي إلى مضاعفات، مثل الغثيان والارتباك. وتشمل الأعراض المبكرة لسرطان البروستات وجود دم في البول أو السائل المنوي، ومشاكل في المثانة، مثل الحاجة إلى التبول بشكل متكرر أو صعوبة في التبول. ففي المراحل المتأخرة، قد يعاني الرجال من آلام الظهر والعظام وضعف الانتصاب وضعف الأطراف وفقدان الوزن. ويوصي الأطباء بإجراء فحوصات دورية بدءا من سن الخمسين، أو قبل ذلك لمن لديهم عوامل خطر مثل التاريخ العائلي. وتشمل الفحوصات تحليل 'مستضد البروستات النوعي' (PSA) والفحص الشرجي. ويرفع الاكتشاف المبكر من فرص الشفاء، إذ يمكن التعامل مع الأورام بطيئة النمو بالمراقبة أو العلاج الموضعي، بينما تتطلب الحالات العدوانية تدخلا سريعا. وعلى الرغم من خطورة تشخيص بايدن، فإن استجابة السرطان للعلاج الهرموني تظل عاملا إيجابيا. وتشير البيانات إلى أن العديد من المرضى يعيشون سنوات طويلة بعد التشخيص، خاصة مع العلاج الفعال. لكن انتشار السرطان إلى العظام يقلل معدل البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات إلى نحو 28%. تبقى الوقاية والكشف المبكر هما السلاح الأهم في مواجهة هذا المرض، ما يؤكد على ضرورة الالتزام بالفحوصات الدورية واتباع نمط حياة صحي لتقليل المخاطر.