logo
أردوغان: تركيا تغدو لاعبا أساسيا في محادثات السلام

أردوغان: تركيا تغدو لاعبا أساسيا في محادثات السلام

المدىمنذ يوم واحد
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، في كلمة خلال مشاركته في الجمعية العامة العادية الـ38 لمجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركي: 'نقرأ بوضوح شديد المخاطر الجيوسياسية التي بدأت مع الإبادة الجماعية في غزة، وتصاعدت إثر هجمات إسرائيل على لبنان واليمن وإيران وسوريا'.
وأكد أن تركيا تغدو لاعبا أساسيا في محادثات السلام، وتسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها. وأشار إلى أنه يوما بعد يوم يتضح أنه لا مستقبل للإرهاب في منطقتنا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأزهر الشريف: قرار الاحتلال بالاستيلاء على أراضي غزة وصمة عار لا تمحى
الأزهر الشريف: قرار الاحتلال بالاستيلاء على أراضي غزة وصمة عار لا تمحى

الرأي

timeمنذ 17 دقائق

  • الرأي

الأزهر الشريف: قرار الاحتلال بالاستيلاء على أراضي غزة وصمة عار لا تمحى

أدان الأزهر الشريف بأشد العبارات اليوم السبت قرار الاحتلال الإسرائيلي الغاشم بإعادة احتلال قطاع غزة والاستيلاء الكامل على أراضيه واصفا اياه بانه "وصمة عار لا تمحى" من جبين المؤسسات الدولية العاجزة عن التصدي لهذا الاجرام. وأكد الازهر الشريف في بيان صحفي أن "هذا القرار الجائر يمثل دليلا دامغا على أن الاحتلال إنما يسعى إلى محو فلسطين من الوجود وطمس معالمها من خريطة العالم وابتلاع ما تبقى من أرضها بقوة السلاح والإرهاب". وطالب بوضع نهاية لسياسات الاحتلال المأساوية التي تقوم على الغطرسة والعنف وتزدري الشعوب وتضرب عرض الحائط بجميع المواثيق والقوانين والقرارات الأممية وتصر على ارتكاب المزيد من المجازر والانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض. ودعا الأزهر الشريف إلى ضرورة تضافر كل الجهود العربية والإسلامية والدولية وتكثيف كل أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والقانوني من أجل وقف هذه "المأساة التاريخية الكبرى". وطالب بوقف هذا العبث الذي لم يعرفه تاريخ الإنسانية من قبل والوقوف بحزم أمام محاولات المحتل لجر المنطقة بأسرها نحو الفوضى والانهيار.

«انفراجة»: توظيف المؤهلين لأول مرة والمرفوضين والرافضين المسجلين حتى الفترة الـ 90
«انفراجة»: توظيف المؤهلين لأول مرة والمرفوضين والرافضين المسجلين حتى الفترة الـ 90

الأنباء

timeمنذ 17 دقائق

  • الأنباء

«انفراجة»: توظيف المؤهلين لأول مرة والمرفوضين والرافضين المسجلين حتى الفترة الـ 90

كشفت مصادر لـ «الأنباء» عن أن دفعة الترشيح للتوظيف التي بات إعلانها قاب قوسين أو أدني، تشمل المؤهلين أول مرة، من حملة مختلف الشهادات الدراسية والدبلوم المسجلين في فترات التسجيل حتى الفترة الـ90. وأوضحت أنه يليهم المرفوضون الذين لم تتوافر لهم المعايير الفنية المطلوبة لجهة العمل المرشحين عليها ثم الرافضون بالمعايير ذاتها المعمول بها حاليا أي ان الرافض مرة واحدة له الأولوية مقارنة بالرافض مرتين وأيضا من المسجلين في فترات التسجيل حتى الفترة الـ90 للتوظيف. وأضافت أنه سيتم تأجيل ترشيح المسجلين في الفترة الـ 91 حتى اعتماد الاحتياجات الوظيفية الجديدة للجهات الحكومية التي ترفع للديوان في شهر أكتوبر وتتطلب العرض على مجلس الخدمة المدنية، وسيتم إبلاغهم برسائل بأن الترشيح في شهر نوفمبر. جاء هذا القرار عقب اجتماع عقد في ديوان الخدمة المدنية اثناء عطلة نهاية الاسبوع.

السيسي وفيدان يُشدّدان على رفض إعادة احتلال غزة... والتهجير
السيسي وفيدان يُشدّدان على رفض إعادة احتلال غزة... والتهجير

الرأي

timeمنذ 32 دقائق

  • الرأي

السيسي وفيدان يُشدّدان على رفض إعادة احتلال غزة... والتهجير

- عبدالعاطي: إسرائيل تريد جعل الحياة غير ممكنة بالضفة والقطاع في تحركات جديدة في الملفات الإقليمية، وفي مقدمها القضية الفلسطينية، أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان في القاهرة، اليوم، رفضهما إعادة الاحتلال العسكري لقطاع غزة وتهجير الفلسطينيين، وضرورة الإيقاف الفوري للنار وإدخال المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى. وذكر الناطق الرئاسي السفير محمد الشناوي في بيان، أن السيسي وفيدان تناولا «العلاقات الثنائية ومستجدات عدد من الملفات الإقليمية». كما ناقشا تطورات الأوضاع في ليبيا وسوريا والسودان، وأكدا أهمية احترام سيادة تلك الدول والحفاظ على وحدة أراضيها ومقدرات شعوبها. وفي شأن العلاقات الثنائية، أشار السيسي إلى توقيع الإعلان المشترك في فبراير 2024 لإعادة تفعيل اجتماعات مجلس التعاون الإستراتيجي رفيع المستوى ورفعها إلى مستوى رئيسي البلدين، في حين شدد فيدان على أهمية مواصلة العمل على تعزيزها. وجدد الجانبان التأكيد على ضرورة تعزيز التعاون الاقتصادي، بما في ذلك توسيع مشاركة الشركات التركية في المشروعات الاستثمارية داخل مصر والسعي للوصول إلى حجم تبادل تجاري يبلغ 15 مليار دولار، وفقاً لما تم الاتفاق عليه خلال زيارة السيسي لأنقرة في سبتمبر العام 2024. وفي لقاء منفصل، أكد وزير الخارجية بدر عبدالعاطي خلال مؤتمر صحافي مع فيدان، أن إسرائيل «تريد جعل الحياة غير ممكنة في الضفة الغربية وغزة، تمهيداً لتهجير السكان، وهذا خط أحمر». وشدَّد على أن تنفيذ مخطط التهجير، سيؤدي إلى تصفية القضية الفلسطينية، مؤكداً أن «ما يحدث اليوم أمر شديد الخطورة ولا يمكن السكوت عنه، وهو لا يخص الشعب الفلسطيني فقط»، ومضيفاً «لن نسمح بتهجير سكان غزة والضفة الغربية تحت أي ظرف من الظروف». ولفت إلى أن هناك توافقاً مصرياً - تركياً حول سبل التعامل مع الأزمات الإقليمية، وإدانة قرار إسرائيل بتوسيع السيطرة على غزة. وأكد عبدالعاطي أيضاً أهمية الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية، معلناً إدانة الإجراءات والاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية. وشدد من ناحية أخرى على ضرورة تثبيت وقف النار في لبنان، واحترام السودان وسيادة أراضيه، وإطلاق عملية ذات ملكية ليبية تقود إلى تحقيق الأمن والاستقرار. واتفق عبدالعاطي وفيدان على أهمية العمل معاً لتوحيد مؤسسات الدولة الليبية والحفاظ على وحدة البلاد. وشدد الوزير المصري على ضرورة سرعة إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ليبيا، وخروج القوات الأجنبية والمرتزقة. وأشار إلى أنه لا توجد حلول عسكرية لقضايا المنطقة، مؤكداً ضرورة ضمان حرية الملاحة في البحر الأحمر. من جهته، وصف الوزير التركي موقف إسرائيل بـ«الفاشي»، قائلاً إنها تدير سياستها بمرجعية أصولية، داعياً المجتمع الدولي إلى الوقوف في وجه السياسات الإسرائيلية وتحقيق العدالة والإنسانية للشعب الفلسطيني. إدانة عربية - إسلامية وفيما تواصت القاهرة، الدفع بقوافل «زاد العزة من مصر لغزة»، أعربت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية - الإسلامية الاستثنائية المشتركة في شأن التطورات في القطاع، ومن بينها مصر والكويت، عن إدانة ورفض إعلان إسرائيل نيتها فرض السيطرة العسكرية الكاملة على غزة. واعتبرت أن الإعلان«يشكل تصعيداً خطيراً ومرفوضاً، وانتهاكاً للقانون الدولي، ومحاولة لتكريس الاحتلال غير الشرعي وفرض أمر واقع بالقوة يتنافى مع قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة». وأكدت اللجنة في بيان مشترك أمس، أن «هذا التوجه المعلن من جانب إسرائيل يأتي استمراراً لانتهاكاتها الجسيمة القائمة على القتل والتجويع ومحاولات التهجير القسري وضم للأرض الفلسطينية وإرهاب المستوطنيين وهي جرائم قد ترقى لأن تكون جرائم ضد الإنسانية، وتبدد أي فرصة لتحقيق السلام، وتقوض الجهود الإقليمية والدولية المبذولة للتهدئة وإنهاء الصراع، وتضاعف من الانتهاكات الجسيمة ضد الشعب الفلسطيني، الذي يواجه على مدار 22 شهراً، عدواناً وحصاراً شاملاً طال كل مناحي الحياة في غزة وانتهاكات خطيرة في الضفة الغربية والقدس الشرقية». وشددت على عدد من النقاط، إزاء التطور الخطير، تتضمن «ضرورة الوقف الفوري والشامل للعدوان الإسرائيلي على غزة»، مطالبة إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال بالسماح العاجل وغير المشروط بدخول المساعدات الإنسانية، ودعم الجهود الرامية إلى وقف إطلاق النار والتي تبذلها مصر وقطر، والولايات المتحدة. كما طالبت بـ«ضرورة العمل على البدء الفوري لتنفيذ الخطة العربية الاسلامية لإعادة إعمار غزة»، معربة عن «رفض وادانة أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه»، مؤكدة «أن السلام العادل والدائم لا يمكن تحقيقه إلا عبر تنفيذ حل الدولتين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store