logo
أوكرانيا تعلن استعادة 6 قرى في شرق البلاد من القوات الروسية

أوكرانيا تعلن استعادة 6 قرى في شرق البلاد من القوات الروسية

Independent عربيةمنذ يوم واحد
أعلنت وحدة من الجيش الأوكراني تقاتل في شرق البلاد أمس الجمعة استعادة بعض القرى التي سيطرت عليها قوات موسكو بعدما حققت الأخيرة تقدماً سريعاً قبيل قمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترمب.
وقالت وحدة "آزوف" على وسائل التواصل الاجتماعي "خلال الأيام الثلاثة الماضية أوقفت قوات الفيلق الأول للحرس الوطني الأوكراني (آزوف) إلى جانب الوحدات المجاورة والتابعة تقدم العدو في منطقة الدفاع باتجاه بوكروفسك". وأضافت أنها استعادت ست قرى في المنطقة.
وأمس الجمعة قالت وزارة الدفاع الروسية إن قواتها سيطرت على بلدة أوليكساندروهراد في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
من جانبها أعلنت أوكرانيا أنها استهدفت مصفاة سيزران النفطية في منطقة سامارا الروسية جراء هجوم خلال الليل واستهدفت ميناء على بحر قزوين وسفينة شحن تستخدم لنقل الإمدادات العسكرية من إيران إلى روسيا خلال اليوم السابق.
وشنت روسيا الثلاثاء هجوماً خاطفاً نحو بلدة دوبروبيليا واخترقت دفاعات أوكرانيا قبل قمة الجمعة في ألاسكا بين ترمب وبوتين في شأن إنهاء الحرب.
وكانت مكاسب الجيش الروسي الثلاثاء هي الأكبر خلال 24 ساعة منذ أكثر من عام، بحسب تحليل أجرته وكالة الصحافة الفرنسية لبيانات من معهد دراسة الحرب (آي أس دبليو)، ومقره الولايات المتحدة.
وأمرت السلطات الأوكرانية بإجلاء العائلات التي لها أطفال من دوبروبيليا في يوليو (تموز) الماضي.
وتتعرض البلدة التي كان عدد سكانها قبل بدء الحرب نحو 28 ألف نسمة لقصف روسي متواصل بالطائرات المسيرة والقذائف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي: رفض روسيا وقف إطلاق النار "يعقد الوضع"
زيلينسكي: رفض روسيا وقف إطلاق النار "يعقد الوضع"

Independent عربية

timeمنذ 18 دقائق

  • Independent عربية

زيلينسكي: رفض روسيا وقف إطلاق النار "يعقد الوضع"

اعتبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن رفض روسيا قبول وقف إطلاق النار يعقّد جهود إنهاء الحرب التي شنتها موسكو قبل أكثر من ثلاث سنوات. وقال زيلينسكي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي في وقت متأخر أمس السبت "نرى أن روسيا ترفض دعوات عديدة لوقف إطلاق النار، ولم تحدد بعد متى ستوقف عمليات القتل. وهذا يعقّد الوضع". وأضاف "إذا كانوا يفتقرون إلى الإرادة لتنفيذ أمر بسيط بوقف الضربات، فإن الأمر قد يحتاج إلى الكثير من الجهد لجعل روسيا تتحلى بالإرادة لتنفيذ ما هو أكبر بكثير، التعايش السلمي مع جيرانها لعقود". قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس السبت إن أوكرانيا يجب أن تتوصل لاتفاق لإنهاء الحرب مع روسيا لأن "روسيا قوة كبيرة جداً، وهم (الأوكرانيون) ليسوا كذلك"، وذلك بعد قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي أفادت أنباء بأنه يطالب بمزيد من الأراضي الأوكرانية. وبعد لقاء ترمب وبوتين في ولاية ألاسكا الأميركية أول أمس الجمعة، قال مصدر مطلع إن الرئيس الأميركي أبلغ نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن بوتين عرض وقف القتال على معظم الجبهات إذا تخلت قوات كييف عن منطقة دونيتسك بالكامل. ودونيتسك منطقة صناعية ومن الأهداف الرئيسية لموسكو. وأضاف المصدر أن زيلينسكي رفض الطلب. وتسيطر روسيا بالفعل على خُمس مساحة أوكرانيا، بما في ذلك حوالي ثلاثة أرباع منطقة دونيتسك التي دخلتها لأول مرة في 2014. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ترمب أيضاً إنه اتفق مع بوتين على ضرورة السعي إلى اتفاق سلام من دون أن يُطبق قبله وقف لإطلاق النار كما تطالب أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون بدعم من الولايات المتحدة حتى الآن. وقال زيلينسكي إنه سيجتمع مع ترمب في واشنطن غدا الاثنين، ورحب حلفاء كييف الأوروبيون بجهود ترمب، لكنهم تعهدوا بدعم أوكرانيا وتشديد العقوبات على روسيا. وقال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول أمس السبت إن المسؤولين الأوروبيين سيقررون في مطلع الأسبوع ما إذا كان مسؤولون أوروبيون سيرافقون الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في زيارة إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب غدا الاثنين. ورداً على سؤال حول ما إذا كان المستشار الألماني فريدريش ميرتس يمكن أن يرافق زيلينسكي إلى واشنطن، قال فاديفول إن الكثير من الأوروبيين سيكونون على استعداد للسفر مع الرئيس الأوكراني إذا تم اتخاذ هذا القرار. وقال فاديفول لهيئة الإذاعة والتلفزيون الألمانية (أيه آر دي) "سيتم الاتفاق على ذلك في مطلع الأسبوع، واستعداد فريدريش ميرتس لتحمل المسؤولية واضح، وأظهر ذلك بوضوح شديد في الأيام القليلة الماضية. سوف نناقش هذا الأمر معا".

غموض مخرجات قمة ألاسكا يعزز فرصة الأوروبيين في ملف أوكرانيا
غموض مخرجات قمة ألاسكا يعزز فرصة الأوروبيين في ملف أوكرانيا

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

غموض مخرجات قمة ألاسكا يعزز فرصة الأوروبيين في ملف أوكرانيا

يعطي غموض مخرجات قمة الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا الأوروبيين فرصة لمحاولة التأثير على سير الأحداث في الأيام المقبلة التي تبدو حاسمة لأوكرانيا وأمن القارة. ولم يسفر اللقاء الذي استمر ثلاث ساعات بين الزعيمين في قاعدة عسكرية في الولاية الأميركية التي كانت تابعة لروسيا، عن أي "صفقة" أو تقدم ملموس. ورأى أستاذ القانون الأوروبي في كلية الدراسات التجارية العليا في باريس ألبرتو أليمانو إن "عدم التوصل إلى اتفاق هو نبأ سار للغاية بالنسبة لأوكرانيا والأوروبيين". وأشار أليمانو إلى أن هناك خطرا حقيقيا من رسم "خريطة أمنية جديدة في أوروبا" من وراء ظهر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وزعماء القارة. ولا يزال البحث عن حل تفاوضي صعبا للغاية في رأيهم، فقد لخّصت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الوضع قائلة "الحقيقة المحزنة هي أن روسيا لا تنوي إنهاء هذه الحرب في أي وقت قريب". ماكرون يحذر من "ميل" روسيا إلى "عدم الوفاء بالتزاماتها" من جانبه، حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من "ميل" روسيا إلى "عدم الوفاء بالتزاماتها". وعلى رغم عدم دعوة الزعماء الأوروبيين إلى القمة التي تبادل خلالها ترمب وبوتين المصافحات الحارة والمجاملات، فقد حاولوا التأثير على نتائجها من خلال تنظيمهم سلسلة من المكالمات والاجتماعات. وبدءا من السبت، حاولوا العودة إلى الصورة باقتراح تسهيل عقد قمة بين ترمب وزيلينسكي وبوتين. ولم تقبل موسكو هذا الاقتراح بعد في ظل فتور علاقاتها مع أوروبا التي فرضت عليها 18 حزمة من العقوبات منذ بداية الحرب في أوكرانيا مطلع العام 2022. وفي حديثه للصحافة في أنكوريج الجمعة، انتقد الرئيس الروسي الزعماء الأوروبيين بشكل مباشر، وحثهم على عدم "وضع العقبات" أمام محاولات إيجاد حل للحرب في أوكرانيا. بوتين يحاول دفع الأوروبيين جانبا رأى المحلل المستقل المتخصص في السياسة الخارجية الروسية جيمس نيكسي أن "من الواضح أن نية فلاديمير بوتين هي دفع الأوروبيين جانبا وإبقاء الأميركيين" في صلب المفاوضات. صباح السبت، تحدث ترمب عن تفاصيل القمة خلال اتصال استمر ساعة مع زعماء أوروبيين والرئيس الأوكراني. ثم أجرى القادة الأوروبيون محادثة في ما بينهم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكد الزعماء الأوروبيون في بيان مشترك أنه "يعود لأوكرانيا اتخاذ القرارات المتعلقة بأراضيها"، متعهدين "مواصلة الضغط على موسكو". وحددوا خطوطهم الحمر من خلال التأكيد أنه لا يمكن منح روسيا "حق النقض" بشأن مسار أوكرانيا نحو الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. وأشار ألبرتو أليمانو إلى أن الأوروبيين يجدون أنفسهم "مضطرين" للتواصل مع بوتين "دون معرفة الشروط تحديدا"، وذلك بعدما سعوا الى فرض عزلة دولية عليه خلال الأعوام الماضية. يزداد الوضع حرجا لأن ترمب قال إنه قد يوقف وساطته في النزاع، بعد أن وعد مرارا بحلّه خلال "24 ساعة". ويرى العديد من الخبراء أن الأوروبيين لا يملكون الوسائل اللازمة لدعم أوكرانيا لوحدهم، على رغم جهودهم لتعزيز القدرات الدفاعية للقارة. الحاجة إلى الإسراع أكثر في إعادة التسلح في هذا السياق، قالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن "عندما استيقظت هذا الصباح، كان أول ما خطر ببالي هو أننا بحاجة إلى الإسراع أكثر في إعادة التسلح". وفي محاولة لإظهار استعدادهم للمساعدة في إنهاء أعنف نزاع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، دعا ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى اجتماع اليوم الأحد مع "تحالف الراغبين" للدول الحليفة لكييف. وستعقد المحادثات قبل ساعات من زيارة زيلينسكي إلى واشنطن للقاء ترمب. وقد يُدعى عدد من القادة الأوروبيين إلى هذا الاجتماع بين الرئيس الأميركي والأوكراني، بحسب ما أفاد مصدر في الاتحاد الأوروبي.

ترمب أم بوتين... من خرج منتصرا من قمة ألاسكا؟
ترمب أم بوتين... من خرج منتصرا من قمة ألاسكا؟

Independent عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • Independent عربية

ترمب أم بوتين... من خرج منتصرا من قمة ألاسكا؟

أراد الرئيس الأميركي لقمته مع نظيره الروسي أن تحقق اختراقا دبلوماسيا قد يؤدي لإنهاء الحرب في أوكرانيا، ولكن بعدما حبس العالم أنفاسه وتوجهت الأنظار إلى ألاسكا، يبدو أن دونالد ترمب، وليس فلاديمير بوتين، هو من تراجع عن مواقفه. لم يخف بوتين ابتسامته فيما وطأت قدماه أرض دولة غربية للمرة الأولى منذ أطلق غزو أوكرانيا عام 2022. وبعد محادثاته مع ترمب في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون العسكرية، بدا أنه لم يتراجع عن مواقفه بشأن الحرب. وفي مؤتمر صحافي مشترك تلا اللقاء وانتهى من دون السماح للصحافيين بطرح أسئلة، حذّر بوتين كييف والعواصم الأوروبية من أي "محاولات لتعطيل التقدم الناشئ من خلال الاستفزازات أو المكائد الخفية" بعدما أكد التوصل الى "تفاهم" مع نظيره الأميركي. ودعا إلى أخذ "المخاوف المشروعة" لروسيا في الاعتبار. من ناحيته، أكد ترمب الذي يقدم نفسه كصانع صفقات ماهر، أنه لم يتم التوصل لاتفاق، مشيراً إلى أن الاجتماع كان "مثمراً جداً" وأنه تم التفاهم على "العديد من النقاط.. لم يتبق فقط سوى عدد قليل جداً، بعضها ليس بتلك الأهمية" من دون أن يحدد ماهيتها. أفضل طريق لإنهاء الحرب لكن بعد عودته إلى واشنطن، كتب ترمب على منصته تروث سوشال أن أفضل طريق لإنهاء الحرب "المروعة" هو "الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان". وتحاول إدارة ترمب منذ أشهر الدفع باتجاه وقف لإطلاق النار، وهو مقترح وافق عليه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بضغط أميركي، بينما رفض بوتين اقتراحات الهدنة مراراً، مكثفاً الهجمات على أوكرانيا سعياً لتحقيق مكاسب ميدانية. وتعهّد ترمب أن يكون حازما في لقائه مع بوتين هذه المرة، بعدما تعرض لانتقادات على خلفية ظهوره الضعيف خلال قمتهما الأخيرة في هلسنكي عام 2018. لكن بوتين وجد طريقه للثناء على الرئيس الأميركي مجددا، حين قال له أمام الصحافيين إن الحرب في أوكرانيا، والتي أطلقها الرئيس الروسي بنفسه، لم تكن لتقع لو كان ترمب رئيساً للبيت الأبيض، عوضاً عن سلفه الديمقراطي جو بايدن. ولطالما أثار الرئيس الجمهوري هذه النقطة منذ عودته إلى البيت الأبيض مطلع العام الحالي. التأثير السيئ على العلاقات بين البلدين من ناحية أخرى، أعرب ترمب عن أسفه للتأثير السيئ على العلاقات بين البلدين لما سماه "خدعة" استخلاص أجهزة الاستخبارات الأميركية بأن روسيا تدخلت لصالحه في انتخابات الرئاسة لعام 2016. وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال ترامب إن النظام الانتخابي الأميركي كان من أهم النقاط التي أثارها بوتين خلال المحادثات. وأوضح ترمب أن بوتين الذي يحكم روسيا منذ 25 عاما وفاز بنسبة 88 في المئة في انتخابات العام الماضي، أثار مخاطر نظام الاقتراع بالبريد، مشككاً في صحة نتائج اقتراع عام 2020 التي خسرها ترمب أمام بايدن. ولم تجد السلطات الانتخابية والخبراء في الولايات المتحدة أي دليل على حدوث تزوير واسع النطاق في بطاقات الاقتراع بالبريد عام 2020، والتي رفض ترمب الاعتراف بنتائجها، على نحو غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة. عضب ديمقراطقي من عدم تحقيق أي اختراق في القمة لم يخف خصوم ترمب الديمقراطيون غضبهم من عدم تحقيق أي اختراق في القمة، معتبرين أنها لم تؤدِ إلا إلى تطبيع العلاقات مع بوتين الذي أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحقه على خلفية حرب أوكرانيا. ويرى غريغوري ميكس، كبير الديمقراطيين في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، أن ترمب "أضفى الشرعية على العدوان الروسي وغسل جرائم الحرب التي ارتكبها بوتين" من خلال بسط السجادة الحمراء له لدى وصوله الى مكان عقد القمة. وأضاف "هذا أمر مشين". ويرى خبراء أنه من المبكر الحكم على نتائج القمة، إذ لم يتم كشف كل ما تمت مناقشته خلف الأبواب المغلقة. ومن المقرر أن يستقبل ترمب زيلينسكي في البيت الأبيض غدا الاثنين. وقالت جينيفر كافاناه، مديرة الأبحاث العسكرية في مؤسسة "ديفينس برايوريتيز"، إنه ثبت أن منتقدي ترمب الذين كانوا يخشون قيامه "بتسليم أوكرانيا لبوتين أو إجبار كييف على الاستسلام"، كانوا على خطأ. أضافت "تركيز ترمب كان ولا يزال منصبا على إعادة بوتين لطاولة المفاوضات. هو يستحق الثناء وليس الإدانة على جهوده التي بذلها حتى الآن". من جهتها، رأت الباحثة في مؤسسة "جيرمان مارشال فاند" كريستين بيرزينا، أن "بوتين حقق انتصارا بحضوره (القمة)، بينما أتاح ظهور ترمب المتوتر وكلماته القليلة، المجال لبوتين للسيطرة على السردية". وتابعت "على رغم حبه للظهور، سمح ترمب لبوتين على غير العادة بأن يكون نجم ما كان ينبغي أن يكون عرضاً لترمب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store