logo
'يشاهد شيئا مريعا'.. نبوءة عرّاف بولندي تثير ضجة في الغرب

'يشاهد شيئا مريعا'.. نبوءة عرّاف بولندي تثير ضجة في الغرب

#سواليف
قال #العراف #البولندي #كريستوف_ياتسكوفسكي، في حديث نقلته محطة إذاعة Eska، إن عام 2026 سيكون الأكثر خطورة على بولندا والعالم.
وأشار العراف إلى أن سبب الخطورة يكمن في المشاكل المتعلقة بهجمات إرهابية وثورات وموجات لاجئين.
وأضافت الإذاعة: 'رأى العراف البولندي أمرا مريعا في رؤيته الروحية: تدفقات اللاجئين والاضطرابات المدنية المرتبطة بتدفق المهاجرين. وعام 2026 سيكون الأكثر خطورة'.
ووفقا لنبؤة العراف، ستشتد الفوضى إلى درجة أن بولندا في الفترة 2026-2028، على سبيل المثال، قد تبقى بدون رئيس على الإطلاق.
ونقلت المحطة عن العراف: 'سيهرب السياسيون من البلاد خوفا من الحرب الأهلية. ستكون هناك خيانة للدولة. وسنتعرض نحن البولنديين للخداع من جانب مجموعة من السياسيين'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول أممي: إسرائيل تدير آلة تجويع ممنهجة في غزة والعالم لا يملك عذرا للصمت
مسؤول أممي: إسرائيل تدير آلة تجويع ممنهجة في غزة والعالم لا يملك عذرا للصمت

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 27 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

مسؤول أممي: إسرائيل تدير آلة تجويع ممنهجة في غزة والعالم لا يملك عذرا للصمت

#سواليف حذر #مايكل_فخري، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحق الغذاء من أن #إسرائيل تدير #حملة #تجويع ممنهجة في #غزة، مؤكدا أن حكومات العالم لا يمكنها الادعاء بأنها فوجئت بالمأساة الحالية. وقال فخري في حديث لصحيفة 'الغارديان' إن 'إسرائيل تبني آلة تجويع هي الأكثر كفاءة، وهذا تجويع متعمد يمثل #إبادة_جماعية وجريمة ضد الإنسانية وجريمة حرب'، موضحا أن الحصار الذي فرضه وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت في أكتوبر 2023 أدى إلى أن يصبح سكان غزة يمثلون 80% من حالات الجوع الكارثي في العالم بحلول نهاية العام نفسه. واتهم فخري إسرائيل باستخدام المساعدات كسلاح عبر مؤسسة 'غزة الإنسانية' المدعومة من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي قلصت مراكز توزيع الغذاء من 400 إلى 4 فقط، ما أدى إلى مقتل مئات الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على الطعام. ودعا فخري المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات ووقف الدعم المالي والعسكري لإسرائيل، مطالبا الجمعية العامة للأمم المتحدة بإرسال قوات حفظ سلام لمرافقة قوافل الإغاثة. وقال: 'السياسيون والشركات بلا أعذار، والملايين في العالم يدركون حجم التواطؤ مع جريمة التجويع هذه'. وأظهرت بيانات دولية أن أكثر من 20 ألف طفل أدخلوا المستشفيات بسبب سوء التغذية الحاد بين أبريل ويوليو 2024، فيما أكدت وكالة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) أن 'أسوأ سيناريوهات المجاعة تتحقق' في غزة. واعترفت محكمة العدل الدولية بخطر الإبادة الجماعية، وأمرت إسرائيل بضمان وصول المساعدات الإنسانية. ومع ذلك، استمرت سياسات منع الغذاء وتدمير الإنتاج الزراعي، ما دفع خبراء أمميين لإعلان حالة المجاعة في يوليو 2024.

الاستخبارات التركية توصي ببناء الملاجئ والاستعداد للحرب مع إسرائيل
الاستخبارات التركية توصي ببناء الملاجئ والاستعداد للحرب مع إسرائيل

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 10 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الاستخبارات التركية توصي ببناء الملاجئ والاستعداد للحرب مع إسرائيل

#سواليف 'إن دراسة أسوأ #سيناريوهات التطورات المتعلقة بإيران وتقييمها من منظور متعدد الجوانب سيزيد من مكاسب #تركيا. وفي هذا السياق، من الضروري أن تتخذ تركيا تدابير للتخفيف من هذه #المخاطر'. هذه الفقرة جزء من دراسة مهمة نشرتها الأكاديمية الوطنية للاستخبارات التركية، التابعة لجهاز الاستخبارات 'MIT'، بشأن #الحرب_الإسرائيلية_الإيرانية، وحملت عنوان 'حرب الـ 12 يوما دروس لتركيا'. الدراسة كما هو واضح من عنوانها تم إنجازها لتساعد صانع القرار في أنقرة، لاتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة في ضوء الدروس المستخلصة من الحرب. فالحرب وفرت -كما تؤكد الدراسة – للمحللين 'ثروة من البيانات في مجالات عديدة، بما في ذلك الدبلوماسية، وعلاقات التحالف، والتكتيكات العسكرية، وأنظمة الأسلحة، وتكنولوجيا المعلومات، والعمليات الاستخباراتية، والعلاقات العامة'. القوة العسكرية الإسرائيلية تتكون الدراسة من مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة، إذ استعرض الفصل الأول تقنيات الحرب التقليدية والهجينة، حيث تؤكد الدراسة أنه بينما صورت الحرب من جانب على أنها شملت 'طائرات مقاتلة وصواريخ موجهة عالية الدقة وقنابل خارقة للتحصينات، وصواريخ باليستية'، لكن على الجانب الآخر ' اندلعت أيضا معركة بنفس الشدة والضراوة عبر الطيف الكهرومغناطيسي. ورافقت الغاراتِ الجوية الإسرائيلية على إيران، وهجماتها الصاروخية عليها، تقنياتٌ وأدوات سيبرانية وحرب إلكترونية'. وأسهبت الدراسة في تناول سلاح الجو الإسرائيلي، الذي وصفته بأنه 'من أكثر القوات الجوية تطورا في الشرق الأوسط'. حيث شرحت بالتفصيل النماذج المختلفة من الطائرات المقاتلة التي تمتلكها القوات الجوية الإسرائيلية، مؤكدة أن جميعها 'مدمجة بأنظمة الحرب الإلكترونية والاتصالات والأسلحة التي طورتها صناعة الدفاع المحلية، مما يوفر مزايا تكتيكية فريدة'. كما تناولت الدراسة تفصيليا جميع أنواع الذخائر جو-أرض التي استخدمتها المقاتلات الإسرائيلية ضد الأهداف الإيرانية، وهي من التنوع بحالٍ منح الجيش الإسرائيلي ميزة تنفيذ أهدافه بدقة عالية، وقد اتضح ذلك في الاستهداف الواسع والدقيق لمنظومة الدفاع الجوي الإيراني ما أدى إلى تعطلها وخروجها من الخدمة. كما استعرض هذا الفصل قدرات إسرائيل وفرصها في مجال الحرب الإلكترونية، فالعملية العسكرية عكست التطورات الهائلة التي حققتها إسرائيل في هذا المضمار. حيث 'برزت الوحدة 8200 وأنظمة الحرب الإلكترونية التابعة لسلاحها الجوي. إضافة إلى ذلك، أجرت الكتيبة 5114 التي أُعلن عن وجودها مؤخرا، حربا إلكترونية مضادة ضد هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة من إيران'. وتفجر الدراسة مفاجأة بكشفها أن معظم أفراد الوحدة 8200 هم من شباب في سن المرحلة الثانوية! وهم مسؤولون عن 'مراقبة وتحليل الاتصالات التي تتم من خلال أنظمة الاتصالات المختلفة، وعمليات الاستخبارات الإلكترونية والسيبرانية، والهجمات الإلكترونية'. مشيرة إلى أن نجاح القوات الإسرائيلية في تعطيل شبكة القيادة والسيطرة والاتصالات الإيرانية، تم بأساليب مادية وسيبرانية، وربما بتعاون وتنسيق مع الاستخبارات الأميركية، وإن لم يكن ثمة تأكيدات رسمية بشأن هذا التعاون حتى الآن. دروس لتركيا يأتي الفصل الثاني من الدراسة مشحونا بالدروس المستخلصة من حرب الـ12 يوما، حيث تنبه صانع القرار في تركيا إلى ضرورة الالتفات إليها، وأهم هذه الدروس: أولا: أهمية الدبلوماسية، التي تشكل مع الحرب عنصرين متكاملين في العلاقات الدولية، حيث تشير الدراسة إلى فقدان إيران للزخم الدبلوماسي قبل الحرب؛ بسبب الموقف الأوروبي والأميركي الرافض برنامجها النووي، الأمر الذي قاد إلى تطابق موقف واشنطن وتل أبيب في ضرورة توجيه ضربة لإيران لتحجيم أو إنهاء أنشطتها النووية. هنا لا بد من التذكير بإعادة التموضع الدبلوماسي الذي لجأت إليه تركيا قبل عدة سنوات، ونجحت من خلاله في تطبيع علاقاتها مع دول العمق الإستراتيجي في المنطقة العربية، وخاصة السعودية، والإمارات، ومصر بعد سنوات من الجفاء. كما تسير أنقرة اليوم بخطى حثيثة في نفس الاتجاه مع أرمينيا واليونان، في محاولة لتجاوز الخلافات التاريخية، وتأسيس علاقات بينية صحية تراعي مصالح الجميع. ثانيا: أهمية التحالفات الموثوقة، فـ 'الأسلحة والجهد الاستخباراتي والدعم اللوجيستي الذي قدمه التحالف الغربي لإسرائيل، أدت إلى توجيه ضربات قاصمة لإيران'، عكس تحالفات طهران التي لم تقدم دعما حقيقيا لها، وخاصة مع روسيا والصين، كما ثبت أن مجموعة دول البريكس لا تمتلك آليات أمنية ودفاعية تمكنها من مساندة أي دولة عضوة بالمجموعة قد تتعرض لهجوم خارجي. من هنا تلفت الدراسة إلى أهمية دعم تركيا لتحالفاتها الأمنية والدفاعية مع دول مثل قطر، وسوريا، وباكستان، وأذربيجان، إضافة إلى تعزيز مكانتها داخل حلف شمال الأطلسي 'الناتو'. ثالثا: لفت الأنظار إلى ضرورة الاهتمام بالسلام الداخلي، وتحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي، حيث أبانت حرب الـ 12 يوما كيف تسللت إسرائيل إلى تلافيف المجتمع الإيراني، على وقع الظروف الاقتصادية الصعبة. من هنا فإن الدراسة تلفت نظر تركيا إلى ضرورة تعزيز 'وحدتها الوطنية وروح الأخوة، ووضع تدابير لمعالجة المشاكل الاقتصادية المحتملة، ودعم المصالحة الاجتماعية الشاملة من خلال مشاريع مثل؛ تركيا بلا إرهاب'. رابعا: ضرورة اهتمام تركيا بحماية النخب العسكرية والمدنية المنوط بهم إدارة أي صراع محتمل مع أي قوة خارجية. فالحرب الإسرائيلية الإيرانية، دقت ناقوس الخطر، إذ نجحت إسرائيل في تحييد كبار الشخصيات العسكرية المؤثرة، وفي مقدمتهم رئيس أركان الجيش الإيراني، وكبار قادة الحرس الثوري، إضافة إلى قرابة 15 عالما نوويا، كل ذلك في الساعات الأولى للعملية العسكرية، ما أضعف القدرات الإيرانية في التعامل مع العدوان الإسرائيلي. خامسا: إعادة النظر في الأدوات والتطبيقات التكنولوجية المستخدمة داخل تركيا، وذلك بعد نجاح إسرائيل في استخدام بعض هذه التطبيقات لاختراق المجتمع الإيراني، خاصة في ظل العلاقات الوثيقة التي تربط شركات التكنولوجيا العالمية بتل أبيب. والجدير بالذكر أن تركيا بدأت فعليا منذ فترة الاهتمام ببناء بدائل تكنولوجية تتخلص بها تدريجيا من سطوة وهيمنة الشركات العالمية. فقبل أيام أعلن سلجوق بيرقدار، رائد المسيرات التركية، إطلاق منصة للتواصل الاجتماعي، تم تطويرها محليا، وتحمل اسم 'Next Sosyal'. كما تعمل تركيا منذ سنوات على تطوير نظام محلي لتحديد المواقع، بديلا عن نظام GPS العالمي. لكن يظل على تركيا ضرورة تنفيذ برامج مكافحة تجسس منتظمة وفعالة للشركات العاملة في التقنيات الإستراتيجية، وخاصة الصناعات الدفاعية، كما تؤكد الدراسة. سادسا: تقول الدراسة: إن الحرب بين إسرائيل وإيران قدمت 'دروسا مهمة في مجال الدفاع المدني. فبفضل أنظمة الإنذار المبكر، والملاجئ الواسعة، والوعي العام، لم تتكبد إسرائيل خسائر بشرية كبيرة جراء الهجمات الصاروخية الإيرانية'. من هنا تنبه الدراسة إلى ضرورة اهتمام تركيا بنشر نظام إنذار مبكر واسع النطاق، إضافة إلى بناء ملاجئ جماعية يسهل الوصول إليها، خاصة في المدن الكبرى، وتأمين شبكات الاتصالات. سابعا: أهمية التنسيق بين جميع المؤسسات والمستويات الأمنية في تركيا، بدءا من حراس القرى والأحياء، وصولا إلى قمة هذه المؤسسات، لبناء عمق استخباراتي داخل البلاد يحول دون حدوث اختراقات كالتي شهدتها إيران وجعلتها تبدو كتابا مفتوحا للأهداف أمام إسرائيل، تتخير منها ما تشاء وقتما تريد. ثلاثة سيناريوهات يطرح الفصل الثالث والأخير ثلاثة سيناريوهات متوقعة لمستقبل العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جانب، وإيران من جانب آخر، وكيف ينبغي لتركيا التعامل مع كل سيناريو. السيناريو الأول استئناف المفاوضات الأميركية الإيرانية، مع احتفاظ طهران بحقها في تخصيب اليورانيوم، إلا أنها من الممكن أن تعلن- في إطار تدابير لتعزيز الثقة- عن وقف التخصيب لخمس سنوات مقبلة، ما يعد انتصارا للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، خلال الفترة التي تبقت من ولايته. هذا السيناريو يعد الأفضل لتركيا، إذ سيعمل على بقاء النظام الإيراني متماسكا، ما يحول دون تحولها إلى دولة فاشلة، بما لهذا الفشل من تداعيات أمنية كبيرة على دول الجوار، وفي مقدمتها تركيا. كما سيمكن تركيا من تعزيز علاقتها الاقتصادية مع إيران ورفع التبادل التجاري بين البلدين إلى ما قيمته 30 مليار دولار سنويا. السيناريو الثاني فشل المفاوضات واستمرار التوترات، لكن دون لجوء الولايات المتحدة إلى شن عملية عسكرية جديدة منفردة أو بالتعاون مع إسرائيل، مكتفية بالنتائج التي حققتها في حرب الـ 12 يوما. وفي هذا السيناريو ستواجه تركيا مصاعب اقتصادية وديمغرافية جمة، إذ سينخفض حجم التجارة بين البلدين، ويواجه تنفيذ الاتفاقيات بين البلدين صعوبات كبيرة خاصة في مجال نقل الطاقة، أيضا قد تتعرض تركيا لموجات هجرة محتملة سواء من الإيرانيين، أو من اللاجئين الموجودين على الأراضي الإيرانية خاصة من الأفغان، ما يعني أن تركيا ستكون مطالبة بتشديد الإجراءات الحدودية؛ لمنع وصول هذه الموجات إلى أراضيها. السيناريو الثالث عودة الحرب مرة أخرى، وحينها ستدخل المنطقة- كما تؤكد الدراسة- أتون أزمة خطيرة، إذ من المرجح أن تكون هذه الجولة أطول أمدا، وأكثر دموية، خاصة إذا ما تدخلت روسيا والصين أو إحداهما بشكل ما في الحرب. إعلان وتلفت الدراسة الأنظار إلى أن هذا السيناريو يعد الأسوأ بالنسبة إلى تركيا، إذ من الممكن أن ينشأ فراغ أمني في منطقة الحدود المشتركة يجب ملؤه سريعا حتى لا يتحول إلى ثغرة أمنية شبيهة بشمال سوريا في سنوات ثورتها المسلحة. ختاما: إن هذه الدراسة وما حوته من إضاءات مهمة، لا يمكن فصلها عن الجو العام الذي تعيشه تركيا عقب #طوفان_الأقصى، حيث احتلت أخبار الحرب المحتملة مع إسرائيل صدارة المشهد سواء على مستوى التصريحات السياسية، أو المعالجات الإعلامية والبحثية.

#كلنا_مع_الدكتور_هاشم.. بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة
#كلنا_مع_الدكتور_هاشم.. بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 20 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

#كلنا_مع_الدكتور_هاشم.. بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة

#سواليف بيان دعم ووقوف مع الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة نتفاجأ اليوم بقرار صادم ومجحف صدر بحق قامة علمية وأكاديمية نفتخر بها، وهو الأستاذ الدكتور هاشم المطارنة، عضو هيئة التدريس في قسم الهندسة المدنية بكلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية – #جامعة_اليرموك، حيث تم فصله من عمله بشكل نهائي، بناءً على شكاوى قُدمت ضده من قِبل بعض الطلبة المغتربين بعد ضبطهم في واقعة غش أكاديمي مثبتة خلال أحد الامتحانات. وقد اتخذ الدكتور هاشم قراره المهني والأخلاقي، كمدرّس للمساق، بتطبيق العقوبات المنصوص عليها بحق المخالفين، حيث قام برسوب الطلبة المخالفين بسبب ثبوت حالات الغش لديهم. لكن المفاجأة الصادمة جاءت لاحقًا، حيث تم عقد امتحان تكميلي خاص لهؤلاء الطلبة خارج إشراف الدكتور، وتم إعلان نجاحهم بعد أن كانوا راسبين وفقًا لما قرره أستاذ المادة. وهنا تبرز علامات استفهام كبيرة !! وبدلًا من تكريم الدكتور هاشم على التزامه بالقيم الجامعية والعدالة، تم فصله من الجامعة، في مشهد صادم لكل من يعرف هذا الإنسان الشريف. للأسف، تم تضليل الحقيقة عبر اتهامات باطلة لا تمتّ للواقع بصلة، منها: شتم الطلبة، الإساءة لجنسياتهم، والمطالبة برشاوى، وهي ادعاءات لا يقبلها عقل ولا منطق، ولا تعكس شخص الدكتور الذي عهدناه دومًا صاحب خُلق رفيع واحترام متبادل مع طلبته. وما حدث من تشويه وتلفيق للحقائق كان متوقعًا من بعض الأطراف التي سعت لتبرئة نفسها عبر الهجوم والافتراء، في محاولة يائسة لـ إبعاد الأنظار عن الخطأ الحقيقي وإسقاط الحق عن صاحبه، مستخدمين أساليب الجحود والتضليل لقلب الصورة وتشويه سمعة من وقف في وجههم. كما نؤكد أن الدكتور هاشم لم يكن بحاجة لأي منفعة مادية، بل على العكس تمامًا، فقد كان داعمًا للطلبة والجامعة ماديًا ومعنويًا، من خلال مبادرات كريمة وتبرعات موثّقة، شهدتها الأوساط الطلابية والأكاديمية. وبصفتي طالبة درست هذا المساق، وشهدت ما جرى، أُشهد الله أنّ الدكتور لم يتلفظ بأي إساءة أو شتيمة، بل كان مثالًا في الأدب، والعدل، والاحترام. إنّ ما جرى معه يُعتبر ظلمًا فادحًا وتشويهًا للحقائق، ويشكل سابقة خطيرة في التضييق على الأكاديميين الذين يلتزمون بالنزاهة ولا يسايرون الفساد. السكوت في هذه الحالة جريمة أخلاقية ومجتمعية. وأقل ما يمكننا فعله هو إيصال صوتنا والمطالبة بالعدالة، لا للدكتور هاشم فقط، بل لكل صاحب حق. لماذا فصل الدكتور هاشم مطارنة؟ الرواية كما يرويها بعض الأساتذة في جامعة اليرموك أن إدارة الجامعة قررت فصل الدكتور هاشم مطارنة من كلية الهندسة، والسبب خلاف بين الأستاذ وإدارة الكلية في موضوع أكاديمي، يخص علامات بعض الطلاب، وقضايا غش في الامتحانات، حيث رفض الدكتور نجاح هؤلاء الطلبة بعد رسوبهم في الامتحانات. ملاحظة: شخصيا لا أعرف الدكتور وليس عندي تفاصيل كاملة للرواية، لكن لا يمنع ذلك من التضامن معه حتى يأخذ حقه إن كان مظلوما، بوصفه زميلا في الجامعات. السؤال: لماذا تصر إدارات الجامعات على تشويه صورة التعليم في بلادنا، وهو ما تبقى لنا؟ #كلنا_مع_الدكتور_هاشم ادعموا_الحق مع_العدل كرامةالأستاذخط_أحمر هاشمالمطارنةأستاذي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store