
«شنغهاي السينمائي» يعرض 400 فيلم
ويستمر المهرجان، الذي يضم أكثر من 400 فيلم محلي وعالمي يتم عرضها في جميع أنحاء شنغهاي، حتى 22 يونيو الجاري.
ويصادف هذا العام الذكرى ال130 للسينما العالمية والذكرى ال120 للسينما الصينية. وتُطلِق بانوراما سينمائية قسما خاصا بعنوان «أصداء: لقاء موجز بين السينما الصينية والعالمية»، يؤكد على تبادل التعلم والنمو بين صناعات السينما الصينية والدولية.
ويتصدر 12 فيلما من آسيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية المنافسة الرئيسية للمهرجان. ويرأس لجنة التحكيم المخرج السينمائي وكاتب السيناريو الإيطالي الشهير جوزيبي تورناتوري.
كما تقام سلسلة من الفعاليات بما في ذلك أسبوع فيلم الحزام والطريق وأسبوع فيلم الخيال العلمي، خلال المهرجان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 19 ساعات
- البيان
خطة مصرية لتعزيز صناعة السينما
أعلن وزير الثقافة المصري أحمد فؤاد هنو إطلاق خطة شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية، ترتكز على تطوير الأصول السينمائية المملوكة للدولة وتحويلها إلى مراكز إنتاج حديثة تواكب تطورات العصر، مع الحفاظ على التراث السينمائي وتقديمه للأجيال الجديدة بصيغ رقمية تليق بقيمته التاريخية والفنية. وقال الوزير هنو، في بيان نشرته وزارة الثقافة المصرية على صفحتها بموقع فيسبوك أمس، إن هذه الخطة تأتي تنفيذاً للتوجيهات بضرورة استثمار الأصول الثقافية المعطلة وتعظيم دورها في دعم الاقتصاد الإبداعي، وفي ضوء تكليفات واضحة بإحياء صناعة السينما وتوفير بيئة إنتاج احترافية تعيد لمصر مكانتها الرائدة في هذا المجال. وأوضح أن الخطة تقوم على ثلاثة محاور رئيسية تشمل تحديث البنية التحتية للاستوديوهات ودور العرض، وإعادة تشغيل الأصول المتوقفة وتعظيم الاستفادة الاقتصادية والثقافية منها، إلى جانب تأسيس كيان إنتاج وطني محترف يقدم خدمات متكاملة للمبدعين والمستثمرين. ووفق البيان، تتولى الشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية، بالشراكة مع شركة إدارة الأصول السينمائية التابعة لها، تنفيذ خطة طموحة لتحديث مدينة السينما واستوديو نحاس واستوديو الأهرام، وتزويدها بأحدث التقنيات.

سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
إطلاق خطة شاملة لإحياء السينما المصرية.. ما تفاصيلها؟
وقال الوزير هنو، في بيان نشرته وزارة الثقافة المصرية على صفحتها بموقع فيسبوك، السبت إن هذه الخطة تأتي تنفيذًا للتوجيهات بضرورة استثمار الأصول الثقافية المعطّلة وتعظيم دورها في دعم الاقتصاد الإبداعي، وفي ضوء تكليفات واضحة بإحياء صناعة السينما وتوفير بيئة إنتاج احترافية تعيد لمصر مكانتها الرائدة في هذا المجال. وأوضح أن الخطة تقوم على ثلاثة محاور رئيسية تشمل تحديث البنية التحتية للاستوديوهات ودور العرض، وإعادة تشغيل الأصول المتوقفة وتعظيم الاستفادة الاقتصادية والثقافية منها، إلى جانب تأسيس كيان إنتاج وطني محترف يقدم خدمات متكاملة للمبدعين والمستثمرين. ووفق البيان، تتولى الشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية، بالشراكة مع شركة إدارة الأصول السينمائية التابعة لها، تنفيذ خطة طموحة لتحديث مدينة السينما واستوديو نحاس واستوديو الأهرام ، وتزويدها بأحدث تقنيات ما بعد الإنتاج، بما في ذلك أجهزة المونتاج، وتصحيح الألوان، والمكساج، والأرشفة الرقمية، ومنظومات الحريق والتكييف، بالإضافة إلى تطوير البلاتوهات ودور العرض مثل سينمات ميامي، ديانا، ونورماندي. ونجحت الشركة بالفعل في إعادة تشغيل عدد من دور العرض المتوقفة، وبدأت أعمال التطوير في سينمات ميامي ونورماندي لأول مرة منذ أكثر من 25 عاما، إلى جانب تسوية نزاعات مع شركات التوزيع ورفع كفاءة الأنظمة الصوتية والبصرية. كما تعمل الشركة القابضة على تأسيس شركة وطنية للإنتاج الفني، تقدم خدمات احترافية في مجالات التصوير والمونتاج والمكساج وتصحيح الألوان، بهدف دعم الإنتاج السينمائي والدرامي وتقديم نماذج إنتاج قادرة على المنافسة عربيًا وإقليميًا. وأشار البيان إلى أن الشركة القابضة، بالتعاون مع مركز ترميم التراث السمعي والبصري بمدينة الإنتاج الإعلامي ، رممت عددا من كلاسيكيات السينما المصرية وحولتها إلى نسخ رقمية فائقة الجودة. ومن أبرز هذه الأعمال: "الزوجة الثانية"، و"الحرام"، و"السمان والخريف"، و"غروب وشروق"، و"الرجل الذي فقد ظله"، و"قنديل أم هاشم"، و"الطريق"، و"القاهرة 30"، و"شيء من الخوف"، و"زوجتي والكلب"، و"بين القصرين"، و"قصر الشوق"، و"مراتي مدير عام"، و"الشحات"، و"المستحيل"، و"الناس والنيل"، و"جريمة في الحي الهادئ"، و"السراب". وأوضح المهندس عز الدين غنيم، الرئيس التنفيذي للشركة القابضة ، أن هذه المبادرة تمهّد لعرض تلك الكنوز السينمائية على المنصات الرقمية والمهرجانات الدولية، بما يُسهم في استعادة الريادة الثقافية لمصر وتعزيز مكانتها كقوة ناعمة رائدة في المنطقة والعالم. كما أطلقت الشركة موقعًا إلكترونيًا رسميًا لإدارة الأصول السينمائية، إلى جانب قناة متخصصة على يوتيوب لعرض الأفلام المملوكة للدولة، مع التعاقد مع شركة لحماية المحتوى من القرصنة وتعظيم العائد الرقمي.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
الخيال العلمي يتحول إلى حقيقة.. "شاو هاو" الـ"روبوكوب" الصيني ينافس شرطة المرور
نجحت مدينة شنغهاي في تحدي الخيال العلمي وترجمة فيلم روبوكوب (الشرطيّ الآليّ)، لواقع معاش ينظم حركة المرور في وضح النهار بعدما كان روبوكوب (الشرطيّ الآليّ)، مجرد فيلم خيال علمي أنتج سنة 1987 للمخرج الأمريكي بول فرموهن، تروي القصة عن مدينة تعاني من المجرمين وقطاع الطرق هي مدينة ميتشيغان بولاية ديترويت في المستقبل الإفتراضي، روبوكوب ذلك الشرطي الذي قتل بوحشية من قبل المجرمين، إلا أنهم حولوه بعد العملية الجراحية إلى رجل آلي يقاتل الجريمة المنظمة ويعيد الهدوء الى ديترويت بحسب "نيويورك بوست " ونجحت مدينة شنغهاي في التحدي عبر قيام روبوت على شكل إنسان يرتدي زي ضابط شرطة بإدارة تقاطع مزدحم في منطقة هوانغبو الصاخبة في شنغهاي مساء الأربعاء - مما جذب انتباه السائقين والمشاة على حد سواء أثناء العرض، أعطى الروبوت - الذي كان يرتدي ما يشبه خوذة بيضاء كبيرة الحجم وبدلة لا يمكن تفويتها مع إضاءة أنبوبية LED وقماش أصفر عاكس - تعليمات صوتية للمشاة. وشملت تلك الإرشادات "الضوء الأحمر، يرجى التوقف"، وإشارات اليد القياسية لتوجيه حركة المشاة عبر التقاطع. وبحسب إدارة المرور بمكتب الأمن العام في شنغهاي، فإن ظهور الروبوت الملقب بـ "شياو هو" (ينطق "شاو هو") أو "النمر الصغير" كان بمثابة مرحلة تجريبية وليس نشرًا رسميًا. بالإضافة إلى توجيه حركة المرور، يمكن لـ Xiao Hu تقديم الاتجاهات للمشاة والإجابة على الأسئلة الأساسية المتعلقة بقوانين المرور. وقالت إدارة المرور بمكتب الأمن العام في شنغهاي إن ظهور الروبوت كان جزءًا من "تمرين تعليمي في العالم الحقيقي لسيناريوهات إدارة المرور". طُوِّر الروبوت على مدى أربع سنوات، ولا يزال قيد الاختبار. لكن يبدو أن المسؤولين راغبون في استخدامه في نهاية المطاف ليحل محل الضباط البشريين في المناطق المزدحمة أو خلال الفعاليات الكبرى. ولم يتم الإعلان عن جدول زمني لنشر الروبوت على نطاق أوسع، ولم يعلق المسؤولون على ما إذا كان سيتم تقديم شياو هو أو آلات مماثلة في مناطق أخرى من المدينة. وبحسب مركز الحبتور للأبحاث فإن للربوتات القتالية تاريخ طويل في الخدمة الشرطية، ربما أوقفت سان دييغو وأوكلاند استخدام 'الروبوتات القاتلة' في الوقت الحالي، ولكنها استُخدمت سابقًا في الولايات المتحدة، وتحديداً في عام 2016 حينما استخدمت شرطة دالاس روبوتًا لقتل مطلق النار الذي قتل خمسة من رجال الشرطة وتسبب في جرح العشرات. وكان هذا الروبوت مُجهزاً بقنابل ومتفجرات، ثم نُقِل إلى جدارٍ خلف مطلق النار قبل أن تنفجر القنابل الموجودة به مما أسفر عن مقتل مطلق النار وإلحاق أضرار طفيفة بذراع الروبوت، لتشهد هذه الحادثة أول استخدام لـ 'روبوت قاتل' من قِبَل سلطات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة. لم تكن هذه أول مرة يُستخدم فيها روبوت لإنفاذ القانون المحلي في إدارات الشرطة الأمريكية، حيث استعان الكثير منها بالروبوتات الشرطية لما يقرب من عقدٍ من الزمان، ولكن اقتصر استخدام تلك الروبوتات على فحص الطرود المشبوهة أو تنفيذ عمليات التسليم والتسلم أثناء مفاوضات الرهائن لتجنب المخاطرة برجل الشرطة وليس لأغراض القتل حتى عام 2016.