logo
عشيرة السوالقة في الطفيلة تصدر بيانا حول تصريحات نتنياهو الزائفة

عشيرة السوالقة في الطفيلة تصدر بيانا حول تصريحات نتنياهو الزائفة

الدستورمنذ 2 أيام
الطفيلة - سمير المرايات
أصدرت عشيرة السوالقة في محافظة الطفيلة الهاشمية وعلى آمتداد ربوع هذا الوطن الغالي ، بيانا شجبت واستنكرت فيه بكل قوة تصريحات رئيس الوزراء الاسرائيلي التي قال فيها انه متعلق بما يسمى "رؤية اسرائيل الكبرى" ، معتبرة هذه التصريحات تحمل بعداً استفزازياً خطيراً وتصعيدياً وتعد سافراً، وأن هذه التصريحات تبرهن مجدداً أنه عدو السلام والآستقرار في المنطقة وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، مشددة على ان الأردن سيبقى دائماً العون والسند الأول والآوفى لفلسطين وسيستمر في بذل كل جهد لوقف المجازر والحرب البشعة في غزة وينال الآشقاء الفلسطينيون حقوقهم المشروعة الكاملة على ترابهم الوطني .
وسيبقى الأردن عصياً على الأعداء ان الأردن بقيادتة الهاشمية وجيشه العربي وأجهزته الأمنية وشعبه الواعي سيبقى عصياً على جميع محاولات النيل من سيادتة أو المساس بحدوده مؤكدة هذه العشيرة أن المملكة ستظل شوكة في حلق المشروع الصهيوني
مع الوطن وبكل قوة ومع قائد هذا الوطن المفدى حفظة الله ورعاه وبكل قوة ومع قواتنا المسلحة الباسلة الجيش العربي جيش العروبة وبكل قوة ومع اجهزتنا الأمنية وبكل قوة ومع القضية الفلسطينية ارضاً وشعباً ومقدسات وبكل قوة ومع معانة الأهل الصامدون في قطاع غزة الصمود وبكل قوة
وتستمر المسيرة الهاشمية المباركة بمشيئة الله
*الشيخ اكرم محمد السوالقة ابو مصعب/عضو المجلس الأمني المحلي بمحافظة الطفيلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النقد مثل الملح
النقد مثل الملح

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

النقد مثل الملح

النقد ضرورة، لكنه مثل الملح في الطعام؛ قليل منه يعطي النكهة، وكثرته تفسد الطبخة. فالنقد المستمر بلا توقف يصبح مثل المديح الكاذب كلام لا يهز شعرة ولا يغيّر شيئًا، بل يفقد صاحبه محبة الناس واهتمامهم وللأسف الشديد هذا الفخ أصبح طعما لعدد من الكتاب والمؤثرين وأصحاب الرد السريع... خذ مثالًا بسيطًا: بعضهم ينتقد التفتيش عند الدخول إلى وزارة الداخلية وينتقد الوزير على ذلك ويتحدث عن ذلك مرارا وتكرارا !! يا رعاك الله !! هل تريد دخول وزارة أمنية أو مؤسسة رسمية دون أي تفتيش مثلا ؟! والسؤال الأهم ما الهدف من الزيارات المتكررة للمواطن العادي لمكاتب الوزراء ؟؟ طبيعي أن تجد على باب الوزير والتلفزيون الرسمي رجل أمن يسألك: «وين رايح؟» هذا أمر بديهي، لا انتقاص فيه ولا إهانة لأي مواطن وخصوصا أن المتربصين بالوطن كثر يبحثون عن اي ثغرة أمنية مفاجئة للدخول من خلالها قبحهم الله... هنا لا أدافع لا عن وزير الداخلية ولا عن التلفزيون الأردني أو قناة المملكة التي أصبح أحدهم يجلدها ليل نهار أكثر مما يتجه في صلاته الى القبلة وهو يعلم أنها خلقت حالة أردنية تحترم ولا يجوز أن تقارن بقنوات الدولار والدرهم... على الصعيد الشخصي جلستُ مع وزير الداخلية الحالي الباشا مازن الفراية، في أكثر من مناسبة ؛ رجل قروي، بسيط، عصامي لم ينزل علينا ببرشوت فهو خريج مدرسة الجيش والعسكر، جيشنا العربي المصطفوي الباسل، لم يتوارث المنصب، خرج من عمق الحرمان من قلب قرى الجنوب الشامخة برجالها وانتمائهم الى هذا الوطن الطيب ذكره. في القنوات الفضائية الكبيرة كالجزيرة، والعربية، والمَيادين، وسكاي نيوز، وحتى «بطيخ نيوز» و»ترمسعيا» قبل دخولك الشارع المؤدي للمبنى تجد الأمن يسألك ويرافقك، وبوصولك للمدخل الرئيسي يكون التفتيش قد بلغ حدّ المبالغة. أما عندنا، في التلفزيون الأردني، المملكة، أو رؤيا، والحقيقة الدولية والقنوات والصحف الرسمية والمواقع الإخبارية وغيرها تجد العسكري (أو رجل الأمن ) على الباب يرحب بك بابتسامة واسعة وكأنك ضيف في بيته ويُدوعك بمثلها من الترحاب... حتى المطارات والمناطق التي تتواجد فيها معسكرات او مناطق أمنية حساسة تحتاج الى تدقيق وتمحيص والتروي قبل الوصول اليها، إذا سافرت إلى أمريكا أم النظام والقانون؟ هناك تبدأ حفلة النبش عنك، تجدهم يبحثون في كل تفصيلة من تفاصيل حياتك، حتى لو كنت مسافراً للسياحة والتلذذ بوجبة ماكدونالدز!! أو كأسًا في حانة من حانات لاس فيغاس !! الخلاصة: النقد ضروري، لكن لا تجعله هوسًا دائمًا وخصوصا عندما يكون لقلمك مكان يحترم فلكل مكان قواعده، ولكل ظرف منطقه، والذكاء أن تعرف متى تتكلم ومتى تبتسم ومتى تنتقد أو تمدح، إلا أذا كنت ممن ينطبق عليهم قول الله تعالى (وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى) وأتمنى أن لا يكون بيننا أحد منهم

عندما تتحدث الأرقام .. الهيئة الخيرية الهاشمية
عندما تتحدث الأرقام .. الهيئة الخيرية الهاشمية

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

عندما تتحدث الأرقام .. الهيئة الخيرية الهاشمية

استضافت جمعية الشؤون الدولية في لقائها الأسبوعي، استضافت الدكتور حسين الشبلي، امين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية للحوار حول الدور الأردني في الأعمال الإنسانية والإغاثية لنكبة غزة ومواجهتها للعملية الإبادية لسكانها التي تمارسها السلطات الإسرائيلية مدعومة بالمدّ الأمريكي من السلاح. واستذكر في هذه المناسبة، تلك الدعوة التي وجهها سمو الأمير الحسن حفظه الله إلى عدد من الشخصيات الأردنية المهتمين بالشأن العام، وانتهى الاجتماع بالإعلان عن تأسيس جمعية خيرية عالمية لأعمال الإغاثة الإنسانية، تحمل رسالة الأردن إلى العالم، امتداداً للدور الهاشمي التاريخي في نشر العدل الاجتماعي، ممثلاً بحلف الفضول في مكة المكرمة، وبرحلة الشتاء والصيف التي ذكرها القرآن الكريم. وهكذا كانت التسمية: الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لأعمال الإغاثة الإنسانية بلا حدود. لقد اشتمل العرض الذي قدمه الدكتور حسين امين عام الهيئة على تلك الأرقام الضخمة التي قدمتها الهيئة إلى غزة المنكوبة تحديداً . وعندما تتحدث الأرقام، تصبح الأصوات النشاز لا وزن لها أمام الإنجاز والحقائق. فقد كان الإنجاز شمولياً: بدءاً من رغيف الخبز ومتنوعاً لجميع الوان المساعدات الإنسانية: الطبية والصحية والرعاية الاجتماعية وكفالة الأيتام الى غير ذلك من اعمال الإغاثة وكان آخرها تقديم خدمة (الأطراف الصناعية) على ارض غزة نفسها إيماناً بأهمية الوصول الى ذوي الحاجة. إن هذا الإنجاز العظيم والمتنوع جدير بالاهتمام الإعلامي ، محلياً وعالمياً، وفق استراتيجية إعلامية ممنهجه وخطة إعلامية بمنهجية علمية تتم عبر شركات إعلامية متخصصة تبرز الرسالة والهدف والبرامج والإنجاز، الكمي والنوعي. وفي تقديري ان عطوفة الدكتور حسين الشبلي على إدراك هام لهذا الجانب, والذي نأمل أن يخرج إلى حيز الوجود وإلى الساحة الإعلامية العالمية. وبذلك يرد على كل الحاقدين على الأردن ومسيرته الخالدة في مواقفه الداعمة لقضيته، وهي القضية الفلسطينية, فهو شريك في كفاحها والتضامن مع شعبها، والدفاع عن مقدساتها... والعربة تسير...... فتحية (للهيئة), قيادة وإدارة ومتطوعين، وهذا هو وجه الأردن.

المهندس مدحت الخطيب يكتب: النقد مثل الملح
المهندس مدحت الخطيب يكتب: النقد مثل الملح

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

المهندس مدحت الخطيب يكتب: النقد مثل الملح

بقلم : المهندس مدحت الخطيب النقد ضرورة، لكنه مثل الملح في الطعام؛ قليل منه يعطي النكهة، وكثرته تفسد الطبخة. فالنقد المستمر بلا توقف يصبح مثل المديح الكاذب كلام لا يهز شعرة ولا يغيّر شيئًا، بل يفقد صاحبه محبة الناس واهتمامهم وللأسف الشديد هذا الفخ أصبح طعما لعدد من الكتاب والمؤثرين وأصحاب الرد السريع... خذ مثالًا بسيطًا: بعضهم ينتقد التفتيش عند الدخول إلى وزارة الداخلية وينتقد الوزير على ذلك ويتحدث عن ذلك مرارا وتكرارا !! يا رعاك الله!! هل تريد دخول وزارة أمنية أو مؤسسة رسمية دون أي تفتيش مثلا ؟! والسؤال الأهم ما الهدف من الزيارات المتكررة للمواطن العادي لمكاتب الوزراء ؟؟ طبيعي أن تجد على باب الوزير والتلفزيون الرسمي رجل أمن يسألك: «وين رايح؟» هذا أمر بديهي، لا انتقاص فيه ولا إهانة لأي مواطن وخصوصا أن المتربصين بالوطن كثر يبحثون عن اي ثغرة أمنية مفاجئة للدخول من خلالها قبحهم الله... هنا لا أدافع لا عن وزير الداخلية ولا عن التلفزيون الأردني أو قناة المملكة التي أصبح أحدهم يجلدها ليل نهار أكثر مما يتجه في صلاته الى القبلة وهو يعلم أنها خلقت حالة أردنية تحترم ولا يجوز أن تقارن بقنوات الدولار والدرهم... على الصعيد الشخصي جلستُ مع وزير الداخلية الحالي الباشا مازن الفراية، في أكثر من مناسبة ؛ رجل قروي، بسيط، عصامي لم ينزل علينا ببرشوت فهو خريج مدرسة الجيش والعسكر، جيشنا العربي المصطفوي الباسل، لم يتوارث المنصب، خرج من عمق الحرمان من قلب قرى الجنوب الشامخة برجالها وانتمائهم الى هذا الوطن الطيب ذكره. في القنوات الفضائية الكبيرة كالجزيرة، والعربية، والمَيادين، وسكاي نيوز، وحتى «بطيخ نيوز» و»ترمسعيا» قبل دخولك الشارع المؤدي للمبنى تجد الأمن يسألك ويرافقك، وبوصولك للمدخل الرئيسي يكون التفتيش قد بلغ حدّ المبالغة. أما عندنا، في التلفزيون الأردني، المملكة، أو رؤيا، والحقيقة الدولية والقنوات والصحف الرسمية والمواقع الإخبارية وغيرها تجد العسكري (أو رجل الأمن ) على الباب يرحب بك بابتسامة واسعة وكأنك ضيف في بيته ويُدوعك بمثلها من الترحاب... حتى المطارات والمناطق التي تتواجد فيها معسكرات او مناطق أمنية حساسة تحتاج الى تدقيق وتمحيص والتروي قبل الوصول اليها، إذا سافرت إلى أمريكا أم النظام والقانون؟ هناك تبدأ حفلة النبش عنك، تجدهم يبحثون في كل تفصيلة من تفاصيل حياتك، حتى لو كنت مسافراً للسياحة والتلذذ بوجبة ماكدونالدز!! أو كأسًا في حانة من حانات لاس فيغاس !! الخلاصة: النقد ضروري، لكن لا تجعله هوسًا دائمًا وخصوصا عندما يكون لقلمك مكان يحترم فلكل مكان قواعده، ولكل ظرف منطقه، والذكاء أن تعرف متى تتكلم ومتى تبتسم ومتى تنتقد أو تمدح، إلا أذا كنت ممن ينطبق عليهم قول الله تعالى ( وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ) وأتمنى أن لا يكون بيننا أحد منهم Medhat_505@

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store