logo
«مسرح الشباب» يستذكر سيرة حياة وإبداع أحمد راشد ثاني

«مسرح الشباب» يستذكر سيرة حياة وإبداع أحمد راشد ثاني

البيان٢١-٠٤-٢٠٢٥

نظّم مسرح الشباب والفنون في دبي، أول من أمس، أمسية ثقافية استذكر فيها قيمة وتميز إبداعات الشاعر الإماراتي الراحل أحمد راشد ثاني، بعنوان «يا الماكل خنيزي ويا الخارف ذهب»، وذلك بمشاركة الكاتبة والشاعرة الإماراتية ميرة القاسم، والكاتب والإعلامي يوسف أبو لوز، قدمها الكاتب والإعلامي جمال مطر، في مقر المسرح، بحضور نخبة من محبي الراحل وأفراد عائلته.
واستعرض المشاركون سيرة حياة الراحل، وأبرز محطاته الإنسانية والشعرية والصحافية، ومرحلة مرضه، وأسلوبه الفريد في السرد وتقديم الحكايات بشكل يقارب الرواية إلى حد بعيد ولو لم يكتبها، حيث أشارت ميرة القاسم إلى أن علاقتها المهنية والإنسانية بالراحل تجعلها توقن بأنه كان قادراً على كتابة الرواية نظراً لقدرته المميزة في كتابة المواضيع والمقالات الأدبية للصحافة وأسلوبه الفارق في تحويل الحكايات اليومية إلى قصص غاية في التشويق.
ورأى الإعلامي يوسف أبو لوز أن الراحل أحمد راشد ثاني كان ذا رتم سريع، إذ كان يحب الإنجاز السريع وربما كان هذا سبب عدم دخوله عالم الرواية الذي يتطلب نفساً أطول من الشعر، مؤكداً أن الراحل كان يملك حس السرد والغوص في التفاصيل بطريقة تميزه كثيراً عن غيره، حتى في طريقة قراءته لشعره كان وكأنه يحكي قصة بكافة تفاصيل أشخاصها وتداخل أحداثها وتغيير نبرة صوته مع اختلاف المواقف والمشاعر.
وأكد الإعلامي والكاتب جمال مطر أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات التي تسهم في تعريف الجيل الجديد بقامات إماراتية هامة تركت بصمتها في عالم الأدب والثقافة والفن، خاصة وان تواترت بطرق من شأنها التعريف بهم لأكبر شريحة ممكنة في المجتمع تقديراً لجهودهم وإرثهم.
وقالت الشاعرة ميرة القاسم: «أتمنى لو أن الأمر يتعدى كونه مجرد أمسية للتعريف بمثل هذه القامات وإن كانت الأمسيات تؤدي دوراً هاماً، إلا أني أتمنى أن أرى هذه الشخصيات التي تركت بصمة واضحة في مجال الثقافة والأدب ضمن مناهج الدراسة ليتعرف إليها أبناؤنا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مسرح الشباب» يستذكر سيرة حياة وإبداع أحمد راشد ثاني
«مسرح الشباب» يستذكر سيرة حياة وإبداع أحمد راشد ثاني

البيان

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

«مسرح الشباب» يستذكر سيرة حياة وإبداع أحمد راشد ثاني

نظّم مسرح الشباب والفنون في دبي، أول من أمس، أمسية ثقافية استذكر فيها قيمة وتميز إبداعات الشاعر الإماراتي الراحل أحمد راشد ثاني، بعنوان «يا الماكل خنيزي ويا الخارف ذهب»، وذلك بمشاركة الكاتبة والشاعرة الإماراتية ميرة القاسم، والكاتب والإعلامي يوسف أبو لوز، قدمها الكاتب والإعلامي جمال مطر، في مقر المسرح، بحضور نخبة من محبي الراحل وأفراد عائلته. واستعرض المشاركون سيرة حياة الراحل، وأبرز محطاته الإنسانية والشعرية والصحافية، ومرحلة مرضه، وأسلوبه الفريد في السرد وتقديم الحكايات بشكل يقارب الرواية إلى حد بعيد ولو لم يكتبها، حيث أشارت ميرة القاسم إلى أن علاقتها المهنية والإنسانية بالراحل تجعلها توقن بأنه كان قادراً على كتابة الرواية نظراً لقدرته المميزة في كتابة المواضيع والمقالات الأدبية للصحافة وأسلوبه الفارق في تحويل الحكايات اليومية إلى قصص غاية في التشويق. ورأى الإعلامي يوسف أبو لوز أن الراحل أحمد راشد ثاني كان ذا رتم سريع، إذ كان يحب الإنجاز السريع وربما كان هذا سبب عدم دخوله عالم الرواية الذي يتطلب نفساً أطول من الشعر، مؤكداً أن الراحل كان يملك حس السرد والغوص في التفاصيل بطريقة تميزه كثيراً عن غيره، حتى في طريقة قراءته لشعره كان وكأنه يحكي قصة بكافة تفاصيل أشخاصها وتداخل أحداثها وتغيير نبرة صوته مع اختلاف المواقف والمشاعر. وأكد الإعلامي والكاتب جمال مطر أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات التي تسهم في تعريف الجيل الجديد بقامات إماراتية هامة تركت بصمتها في عالم الأدب والثقافة والفن، خاصة وان تواترت بطرق من شأنها التعريف بهم لأكبر شريحة ممكنة في المجتمع تقديراً لجهودهم وإرثهم. وقالت الشاعرة ميرة القاسم: «أتمنى لو أن الأمر يتعدى كونه مجرد أمسية للتعريف بمثل هذه القامات وإن كانت الأمسيات تؤدي دوراً هاماً، إلا أني أتمنى أن أرى هذه الشخصيات التي تركت بصمة واضحة في مجال الثقافة والأدب ضمن مناهج الدراسة ليتعرف إليها أبناؤنا».

ميرة القاسم: «بنات مطر» يمزج التراث بالأصالة
ميرة القاسم: «بنات مطر» يمزج التراث بالأصالة

زهرة الخليج

time١١-٠١-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

ميرة القاسم: «بنات مطر» يمزج التراث بالأصالة

#ثقافة وفنون تتجول في عوالم خيالها؛ فتنسج من سحر هذا الخيال كلماتها، ورسوماتها، وهي التي كانت تخاف من الرسم صغيرةً، وكبرت على الأنغام الموسيقية، التي قادتها إلى كتابة الشعر. ميرة القاسم، الشاعرة التي صدح بكلماتها عدد من المغنين، منهم: عبد الله بالخير، ومحمد اليافعي، وسارت أصوات قصائدها عبر الأثير، ومجلات الشعر؛ لتستقر في قلوب القراء والمستمعين.. في حوار خاص مع مجلة «زهرة الخليج»، تستعرض ميرة القاسم رحلتها في عالم الفن والشعر، وتكشف عن ذكريات وتجارب، تركت بصمةً في قلب كل من عرفها: ميرة القاسم: «بنات مطر» يمزج التراث بالأصالة معروف أنك شاعرة مبدعة، ومؤخراً خضت تجربة الفن التشكيلي.. ما سبب هذا التحول؟ الفن كان، بالنسبة لي، تجربة جديدة، ومتنفساً روحياً، خاصةً بعد دخول والدي في «غيبوبة»؛ فحينها شعرت بأن الألوان علاجي الذي أحتاج إليه، فكانت وسيلتي للتعبير، بجانب الكتابة. في تلك الفترة، لم أكن قادرة على الكتابة، بسبب شعوري بالضيق النفسي؛ فلجأت إلى الرسم كوسيلة للتنفيس، والإبداع. ورغم الاختلاف الشكلي بين الكلمة واللون، إلا أن الهدف واحد؛ وهو التعبير عما في داخلي. في طفولتي، كان الرسم كابوساً بالنسبة لي، وكانت زميلاتي يجدن الرسم، بينما كنت أخشى السخرية من محاولاتي. لكنني كنت أتمتع بخط جميل، ما دفع معلمتي إلى تكليفي بكتابة أسماء الطالبات في كراسة العلامات. ذات مرة، طلبت مني المعلمة رسم شيء؛ احتفاءً بعيد الاتحاد؛ فاستخدمت خيالي، ورسمت نخلة جعلتها أشبه بـ«النعاشات» المزينة بالأعلام، وفوجئت، لاحقاً، بأن هذه الرسمة نالت إعجاب الجميع، ورغم ذلك لم أستمر في الرسم لفترة طويلة، ربما بسبب خوفي من النقد. فواصل صغيرة من فواصل الكتب إلى اللوحات الكبيرة.. حدثينا عن هذه الرحلة! أنا قارئة شغوفة، وأحب اقتناء فواصل الكتب، وخلال جائحة «كورونا»، احتجت إلى الكثير من الفواصل بسبب كثرة قراءاتي؛ فكنت أصنع فواصل يدوية، وأضفت إليها صوراً لأيقونات، مثل: أم كلثوم، وفيروز، والشيخ إمام، وأحمد فؤاد نجم. وقد استخدمت تقنيات الكولاج وإعادة التدوير، وأحببت الفكرة كثيراً، فصار لديّ في كل كتاب فاصل. بعدما أعجبتني الفكرة، رسمت سلسلة «بنات مطر»، الفواصل التي تحوي قصاصات من الأقمشة، حيث أرسم الوجوه، وألبسها أقمشة تقليدية؛ ولأن كل قماش كان له مسماه الخاص، جعلني هذا أبحث عن هذه المسميات، وتاريخها، وأولى رسماتي سميتها «نافجة»، وتعني في «العربية الفصحى» السحابة الممتلئة بالمطر، وهذا الاسم كنت أحبه كثيراً، وسميت البقية: «غريسة»، و«غيد»، وغير ذلك من الأسماء القديمة، فكأنني في كل رسمة أحيي اسماً قديماً، والحياة مطر؛ لهذا سميتها «بنات مطر». أما اللوحات؛ فجاءت بتشجيع من الأصدقاء، إذ رأوا أن الفواصل صغيرة، والرسمة بحاجة إلى لوحة أكبر، لكنني كنت قلقة من هذه الخطوة، لأنني أخاف من الأشياء الكبيرة، فحتى البيوت الكبيرة لا تستهويني، ودائماً أحب البيوت الصغيرة الدافئة، فالفواصل كانت تشبهني، وتشبه روحي، فهي صغيرة، ودافئة، وتحتضن قلب الكتاب. لكنني جربت، وحينها أصبحت العيون في رسوماتي كبيرة، أقرب إلى الكاريكاتير، وفيها شيء من الطفولة، فهي تشبه العيون التي يرسمها الأطفال، وهذا دليل على أنني ما أزال طفلة في داخلي. ميرة القاسم: «بنات مطر» يمزج التراث بالأصالة أين كانت بداية نشر قصائدك، وكيف برز اسمك كشاعرة؟ بدأت نشر قصائدي في ملحق «فجر الشعراء»، الذي كان يشرف عليه الشاعر سالم سيف الخالدي بجريدة الفجر، فقد كان حينها المنفذ الوحيد للشعراء. لكنني أدين بالفضل - في كتاباتي الشعرية - للشاعر عارف الخاجة، فقد كان أول من اطلع على تجربتي، وعلى الرغم من بدائيتها، إلا أنه كان مشجعاً وموجهاً لي في الكتابة، والقراءة، لأسير على الطريق الصحيح في العروض والموسيقى. وكانت بدايتي مع الشعر العمودي، فنشرته في العديد من الملاحق الأدبية، في إصدارات، منها: «زهرة الخليج، والبيان، والاتحاد». ومع الوقت، أصبحت أكثر جرأة في التجربة، وبدأت أتمرد على القوالب التقليدية، وأعتبر ذلك مرحلة مهمة في تطوري كشاعرة. حرة.. و«مقولبة» دخلت عالم الأغنية من باب «القصيدة العمودية»، رغم تمردك الشعري.. كيف حدث ذلك؟ لا أكتب الأغاني بمعناها التقليدي، لكنَّ بعض قصائدي كانت ملهمة لبعض الفنانين، وكانت كلماتها تنتمي إلى الشعر العمودي، لكنني كنت أحاول التمرد على هذا الشعر «المقولب».. بلغتي، ومجازاتي. أنا عاشقة للغة، وإنسانة حرة لا أحب أن يقيدني أحد بشيء ما، وكذلك في القصيدة، فكنت أحاول أن أكون حرة و«مقولبة» في آنٍ. أول تعاون لي كان مع الفنان خالد الشيخ، الذي أعجب بقصيدة لي، قرأها في إحدى المجلات؛ فتواصل معي، وطلب تلحينها، لكن الظروف حالت دون إتمام هذا المشروع؛ بسبب وفاة الفنانة رجاء بالمليح، التي كان من المفترض أن تكون شريكته في هذه الأغنية، وظل النص لديه، وكان مصراً على أن يغني لي شيئاً، فاختار نصاً آخر بعنون «ما أسافر»، ولحنه، وغناه الفنان عبد الله بالخير. فبدأت أغنياتي تعرف طريقها إلى الجمهور، وغنى لي فنانون من الإمارات والكويت، ولحن كلماتي كبار الملحنين، ومنهم سليمان الملا. ميرة القاسم: «بنات مطر» يمزج التراث بالأصالة الموسيقى كانت مدخلك لكتابة الشعر، فهل أثرت في تجربتك الأدبية؟ منذ كنت طفلةً وأنا أكتب، لكنني لم أكن أعرف ما هذا الذي أكتبه، فقد كنت أكتب لأن الكتابة - في حد ذاتها - شيء استمددته من الموسيقى، ومن الأغنية. والدي ووالدتي، حفظهما الله، من محبي الموسيقى، وكانت أمي في صغري حينما تكون في المطبخ، يرافقها الراديو، وكنت معها، فأستمع إلى أصوات فيروز، وطلال مداح، وغيرهما من الأصوات الغنائية المميزة. وحينما أخرج مع والدي، أستمع إلى أم كلثوم، وفريد الأطرش، وغيرهما ممن تصدح أصواتهم في المذياع، كل هذا الكم من الأسماء، كبرت وأنا أحفظ كلماتهم في داخلي، أحفظها لعشقي للموسيقى والنغم، فحياتي لا شيء من دون الموسيقى. هذا المخزون ولّد - في ما بعد - شيئاً ما، فبقيت أكتب، وأقلد الأغاني التي أسمعها، حتى استوعبت أن ما أفعله محاولة لكتابة الشعر. وفي هذه العوالم الغنية بالموسيقى والألوان، تواصل ميرة القاسم نسج حكاياتها، متنقلةً بين الشعر والرسم، ومتحديةً القيود بأسلوبها الفريد، وشخصيتها التي تعكس حبها للإبداع في كل تفاصيل حياتها.

«العين للكتاب» يرصد دور المجلات في توثيق الشعر الشعبي
«العين للكتاب» يرصد دور المجلات في توثيق الشعر الشعبي

الإمارات اليوم

time٢١-١١-٢٠٢٤

  • الإمارات اليوم

«العين للكتاب» يرصد دور المجلات في توثيق الشعر الشعبي

استعرضت نخبة من الشعراء والإعلاميين المشاركين في برنامج «ليالي الشعر: الكلمة المغناة»، الذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية، ضمن مهرجان العين للكتاب 2024، مسيرتها الأدبية مع الشعر النبطي الذي شكّل نافذتها إلى عالم الصحافة والإعلام. وشارك في الجلسة، التي أقيمت بقلعة الجاهلي، وحملت عنوان «مجلات الشعر الشعبي»، الشاعر علي الخوار، والشاعرة ميرة القاسم، والشاعر حسان العبيدلي، وناقش المشاركون بداياتهم في نشر القصائد عبر الصحف المحلية في ثمانينات القرن الماضي، ثم الانتقال إلى مرحلة تأسيس مجلات أدبية متخصصة بالشعر النبطي في تسعيناته، مؤكدين دورها الرائد في توثيق الحركة الشعبية في الدولة. وفي الجلسة التي أدارتها الإعلامية الشاعرة، هدى الفهد، تحدث الخوار عن تجربته في الصحافة الشعبية، التي بدأت من صحيفة «الفجر»، التي تعلّم فيها أساسيات الصحافة الشعرية على يد كوكبة من الشعراء والصحافيين، إلى أن أصبح قادراً على تحرير صفحات الشعر الشعبي بنفسه. أما الشاعر حسان العبيدلي فاستذكر تحدياته الأولى، وكيف شكّلت ملاحظات الشاعر سيف السعدي على قصائده درساً كبيراً، مشيراً إلى أن نشر قصيدة في صحيفة «البيان»، في ذلك الوقت، كان بمثابة شهادة اعتماد للشاعر، نظراً إلى أهمية الصحيفة، وقيمة الشخصيات الأدبية التي أسهمت فيها. كما ناقش الشعراء الحاضرون أثر اختفاء المجلات الشعرية حالياً، التي كانت في ما مضى منصة لصقل المواهب وإعداد الشعراء المبتدئين، موضحين أن مجلات الشعر الإماراتية كانت تتسم بتدقيق صارم على صياغة أبيات القصائد، ما أسهم في تعليم الشعراء ضرورة الكتابة بأسلوب متقن قبل أن يتمكنوا من إثبات أنفسهم أسماء حقيقية في عالم الشعر. وسلّطت الشاعرة ميرة القاسم الضوء على صفحة «وهج»، التي أسستها لتكون منصة مفتوحة للشعر الشعبي، بالتعاون مع الشاعر الراحل، أحمد راشد ثاني، موضحة أنها سعت لتعزيز المفردة العامية باعتبارها جزءاً من الهوية الثقافية، من خلال انتقاء النصوص المتميزة والانفتاح على مختلف أشكال الشعر. وأشارت إلى الحوارات المميزة التي أجرتها مع أبرز شعراء دولة الإمارات والخليج، إضافة إلى شعراء عرب، مثل سيد حجاب وأحمد فؤاد نجم، مؤكدة أهمية تعزيز جسور التواصل بين مختلف الثقافات الشعرية. وشهدت جلسة «مجلس شعراء أبوظبي» حضور مجموعة من أبرز شعراء الإمارات الذين تباروا في تقديم أجمل القصائد الوطنية التي تحاكي تاريخ الدولة العريق، وتستشرف مستقبلها المشرق، وهم: راشد بن عمير الشامسي، وسعيد سيف بن شتات القمزي، وسعيد محمد الشامسي، ومساعد بن طعساس الحارثي، وسعيد خليفة الشامسي، ومحمد سعيد الرميثي، ومحمد بن يعروف مرشد المنصوري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store