
بعد خلافه مع ترامب..إيلون ماسك يطلق 'حزب أمريكا'
أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك أمس الجمعة 7 يونيو 2025، عن تأسيس حزب سياسي جديد، يُطلق عليه اسم 'حزب أمريكا'، وسط توترات متزايدة مع الرئيس دونالد ترامب بشأن مشروع قانون الميزانية.
يأتي هذا الإعلان عقب نشر ماسك استطلاع رأي على منصته 'إكس'، أظهر أن 80% من المشاركين يُؤيدون إنشاء كيان سياسي يُمثل ما يصفه بـ'الوسط المعتدل'. ووصف ماسك تشكيل هذا الحزب بأنه 'أمرٌ لا مفر منه'، مُستشهدًا بنتائج الاستطلاع.
اندلع الصراع بين الحزبين بعد معارضة ماسك لأحكام في مشروع القانون كانت ستزيد الدين الوطني بمقدار 4 تريليونات دولار، وهو ما اعتبره هجومًا على جهود خفض الإنفاق الحكومي التي شارك فيها أثناء عمله مستشارًا لإدارة ترامب.
من جانبه، ردّ ترامب بأن اعتراض ماسك ركّز بالأساس على خفض حوافز السيارات الكهربائية، مُشيرًا إلى أن الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا كان مُلِمًّا بتفاصيل التشريع ولم يُبدِ أي اعتراضات آنذاك.
كما أكد ترامب على أهمية التشريع في إقرار ما وصفه بـ'أكبر تخفيض ضريبي في تاريخ أمريكا'، محذرًا من عواقب رفضه.
شغل ماسك منصب مستشار البيت الأبيض لأكثر من 100 يوم.
اعتبر ترامب هذا المنصب 'بدافع شخصي'.
وقال ماسك إن دعمه كان 'حاسمًا' لفوز الجمهوريين في البيت الأبيض ومجلسي الكونغرس في الانتخابات الأخيرة، واصفًا موقف ترامب تجاهه بأنه 'ناكر للجميل'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ 44 دقائق
- أكادير 24
هل ستصل خدمة 'ستارلينك' إلى قريتك؟ تعرف على الأسعار والدعم الحكومي للإنترنت الفضائي بالمغرب
agadir24 – أكادير24 اتجهت الحكومة المغربية رسميًا نحو تعميم خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية، لتغطية المناطق القروية والنائية التي يصعب ربطها بالشبكات الأرضية بسبب الإكراهات الجغرافية، وذلك باستخدام تقنية الأقمار الاصطناعية من نوع 'V7' التابعة لمشروع 'ستارلينك' الذي تملكه شركة 'سبيس إكس' لرجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك. وأكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، خلال جلسة بمجلس النواب، أن المواطنين القاطنين في المناطق غير المغطاة سيتمكنون من الاستفادة من دعم مالي يصل إلى 2500 درهم لكل اشتراك، وذلك في حدود 4000 مستفيد سنويًا. ويبدأ الاشتراك الشهري في خدمة 'ستارلينك' بالمغرب من 440 درهماً، وقد يصل إلى 880 درهماً حسب الباقة المختارة، فيما تتراوح كلفة المعدات، من جهاز الاستقبال والتجهيزات المرافقة، ما بين 2750 و5500 درهم. ويندرج هذا التوجه ضمن المرحلة الأولى من المخطط الوطني لتوسيع الصبيب العالي والعالي جداً، والذي مكن، إلى حدود اليوم، من إيصال خدمات الاتصال من أجيال 2G و3G و4G إلى أكثر من 10,660 منطقة، بنسبة إنجاز بلغت حوالي 90% من الهدف المحدد. وأعلنت الوزيرة كذلك عن إطلاق الشطر الثاني من المخطط، الذي يستهدف أكثر من 1800 منطقة قروية، على أن يتم استكمال تغطية هذه المناطق بالكامل في أفق سنة 2026، بشراكة مع السلطات المحلية والمنتخبين والبرلمانيين. ولتعزيز ربط السكان بالشبكة الرقمية، كشفت السغروشني عن توسيع خدمة 'التجوال الوطني' لتشمل أكثر من 3700 منطقة، بما فيها تغطية الجيل الرابع، ما يسمح للمواطنين بالولوج إلى الإنترنت عبر الشبكات المتاحة، بغض النظر عن مزود الخدمة الأصلي. وأكدت المسؤولة الحكومية أن الوزارة تتابع هذا الملف بجدية، وتعمل بتنسيق مستمر مع الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، مشيرة إلى إرسال لجان تقنية ميدانية كلما استدعى الأمر التدخل لمعالجة ضعف أو انعدام التغطية. ومع دخول 'ستارلينك' السوق المغربية بشكل رسمي، تفتح هذه المبادرة المجال أمام تحول رقمي حقيقي في المناطق النائية، وتعزز فرص الإدماج الرقمي للمواطنين، مع تقديم حل عملي وفعال لمعضلة ضعف الربط بالأنترنت خارج الحواضر.


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- المغرب اليوم
الأونروا تصف منع دخول الصحفيين إلى غزة بأنه حظر على نقل الحقيقة
GMT غزة - المغرب اليوم قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا "فيليب لازاريني، إن منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول الصحفيين الدوليين إلى قطاع غزة منذ بداية العدوان هو "حظر على نقل الحقيقة". واعتبر لازاريني في منشور له على منصة "إكس"، أن منع سلطات الاحتلال دخول الصحفيين الدوليين إلى غزة منذ بدء الحرب أمر غير مسبوق في أي صراع آخر في التاريخ الحديث. وشدد على أن هذه الممارسات ما هي إلا حظر على نقل الحقائق من قطاع غزة. ولفت في منشوره إلى أن ما تمارسه سلطات الاحتلال مع الصحفيين ولاسيما الدوليين يعد "الوصفة المثالية لتأجيج التضليل الإعلامي، وتعميق الاستقطاب، وتغييب الإنسانية". وطالب لازاريني بـ"رفع الحظر" المفروض على وسائل الإعلام الدولية في قطاع غزة، والسماح للصحفيين الدوليين بالعمل والتغطية الصحفية بشكل مستقل من القطاع، ودعم زملائهم الفلسطينيين الذين يواصلون القيام بعملهم البطولي دافعين ثمنا باهظا. المزيد من الأخبار الذهب يسجل أدنى مستوى له منذ أكثر من أسبوع نتيجة وقف المحكمة الأميركية لرسوم ترمب أسعار الذهب واشنطن - المغرب اليوم لامس الذهب أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع، يوم الخميس، بعد أن أوقفت محكمة فيدرالية أميركية الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها الرئيس دونالد ترمب، مما قلّل من جاذبية المعدن الأصفر كملاذ آمن، في حين ضغط ارتفاع الد�...المزيد المطربة اللبنانية كارول سماحة و رسالة مؤثرة لزوجها الراحل وليد مصطفى الفنانة اللبنانية كارول سماحة القاهرة - المغرب اليوم في أول أيام عيد الأضحى، وبعد مرور نحو شهر على وفاته، وجهت المطربة اللبنانية كارول سماحة رسالة مؤثرة إلى زوجها المنتج المصري وليد مصطفى. ففي منشور على حسابها في فيسبوك، نشرت سماحة صورا لزوجها وابنتهما تالا، التقطت �...المزيد واشنطن تراجع خطة أبل للتعاون مع "علي بابا" بشأن الذكاء الاصطناعي في السوق الصينية شركة أبل واشنطن - المغرب اليوم بعدما طرحت مجموعة "علي بابا" الصينية إصداراً جديداً من نموذجها للذكاء الاصطناعي، فتحت الولايات المتحدة تحقيقاً. فقد كشف تقرير أميركي جديد، أن البيت الأبيض وبعض المسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا هذه الأيام، ف�...المزيد وزير الثقافة المغربي يؤكد استعداد الحكومة لطرح الصيغة الجديدة لقانون مجلس الصحافة محمد المهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة المغربي الرباط - المغرب اليوم قال وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، إن الحكومة في المراحل الأخيرة لإخراج القانون الجديد المنظم للمجلس الوطني للصحافة، مشددا على أنها تحرص على إخراج قانون يضمن التنظيم الذاتي لمهنة الصحافة ويحم...المزيد المغربي أشرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لدوري أبطال أوروبا الرباط - المغرب اليوم اختارت اللجنة الفنية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم المغربي أشرف حكيمي، ظهير باريس سان جيرمان، في التشكيلة المثالية لمسابقة دوري أبطال أوروبا ضمن موسم 2024/ 2025. وجاء هذا الاختيار بعدما تألق اللاعب المغربي بشكل كبير في �...المزيد المزيد من التحقيقات السياحية علماء يحذرون من تزايد سرطان الرئة بين غير المدخنين سرطان الرئة القاهرة - المغرب اليوم أمينة خليل تتألق بفستان زفاف ملكي يعكس أنوثة ناعمة وأناقة خالدة القاهرة - سعيد الفرماوي في ليلة عنوانها الحب والرقي، خطفت النجمة المصرية أمينة خليل الأنظار بإطلالة ساحرة خلال حفل زفافها، حيث ارتدت فستان زفاف مصممًا خصيصًا لها من توقيع المصممة المصرية ياسمين يحيى، ضمن أحدث مجموعاتها لعروس 2025 التي حملت عنوان "غرامي". فستان الزفاف تميز بتصميم أنيق يجمع بين الأنوثة الكلاسيكية واللمسة العصرية، مصنوع من قماش الغازار الحريري الفاخر الذي أضفى على الفستان خفة وأناقة لا مثيل لها. جاء التصميم بقصة ضيقة عند الخصر تنساب برقة نحو تنورة واسعة تضفي طابعًا ملكيًا راقياً، فيما زُينت أطرافه بتطريزات دقيقة وناعمة باللون الأبيض، حافظت على بساطة التصميم دون أن تفقده فخامته. الحذاء: اختارت أمينة حذاءً من علامة Jimmy Choo بتصميم كلاسيكي مرصع باللؤلؤ الناعم، أضفى لمسة من الفخامة الهادئة. المجوهرات: زينت إطلالتها بمجوهرات أنيقة من...المزيد


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- المغرب اليوم
إيران ــ أميركا: دبلوماسية قلم الحبر
هل سيفعلونها أم لا؟ هذا السؤال الذي يتركز حوله حديث المهتمين بالمحادثات الجارية حالياً بين طهران وواشنطن حول البرنامج النووي الإيراني، على أمل الحصول على إجابة واضحة وصريحة. واللافت أن التصريحات العلنية من كلا الجانبين لا تقدّم إجابة واضحة. من جهته، الرئيس الأميركي دونالد ترمب يبدو واثقاً من أن اتفاقاً يعكس رغباته في طريقه إلى التحقق، بل يتحدث عن عصر ذهبي من الازدهار ينتظر الإيرانيين بمجرد توقيع الاتفاق. كما يبدو واثقاً من أن دبلوماسيته الجديدة، التي يمكن أن نطلق عليها «دبلوماسية الأعمال»، ستنجح فيما فشل فيه ثمانية رؤساء أميركيين، بمن فيهم ترمب نفسه في ولايته الأولى. وقال ترمب: «إنهم (أي الإيرانيين) يتفاوضون بذكاء». وربما تقول: «لقد مَرَرْنَا بهذا من قبل، وسمعنا ما يكفي!» ولن تكون مخطئاً. يُذكر أنه عام 2016، نال كل من وزير الخارجية الأميركي جون كيري، ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف، جائزة «تشاتام هاوس» المرموقة؛ لدورهما في التفاوض على «الاتفاق النووي الإيراني التاريخي»، الذي جرى توقيعه بين إيران وست قوى عالمية. وادعى مركز الأبحاث اللندني أن الاتفاق «أنهى العقوبات المفروضة على إيران مقابل تقليص برنامجها النووي المثير للجدل». وأشاد بالرجلين لدورهما في حل «واحدة من أكثر الأزمات الدبلوماسية استعصاءً في الشؤون الدولية في القرن الحادي والعشرين». وقد تتساءل: لماذا عادت مشكلة كانت قد حُلت قبل عقد من الزمان لتتوسل الحل من جديد؟ وستكون على حق. السبب أن الجانبين كليهما مارسا ما وصفه رئيس الوزراء الفرنسي الراحل جاك شابان - دلماس بـ«سياسة قلم الحبر»؛ إذ قال في مقابلة: «عندما كنت أواجه مشكلة مستعصية، كنت أستخدم سلاحي السرِّيّ: قلم حبر «ووترمان» خاصتي، وأوقّع للتخلص من المشكلة». عام 2015، وبعد أن نال جائزة نوبل للسلام حتى قبل أن يُنتخَب، راودت الرئيس باراك أوباما رغبةٌ حثيثةٌ لفعل أي شيء يبرر -ولو جزئياً- هذه الجائزة غير المستحقة قبل مغادرته البيت الأبيض. وهنا، وفَّرتْ له المسألة النووية الإيرانية الفرصة المناسبة لإنجاز ذلك. كان من شأن عَقْدٍ من الدعاية التي صوَّرت الحكام في طهران على أنهم يبنون قنبلة لبدء نهاية العالم، تحويل مثل هذا الاتفاق إلى فرصة طال انتظارها في الأوساط الدبلوماسية. فيما يخص أوباما، فإن إعطاء الموافقة النهائية أصبح أسهل، لأن «الاتفاق» الذي وصفته «تشاتام هاوس» بـ«التاريخي»، كان «اتفاقاً غير مكتوب»، مما يعني أن أحداً لم يكن بحاجة إلى توقيع أي شيء؛ وإنما كان مُجَرَّدُ التلويحِ بِظِلِّ قَلَمِ الحبر كافياً. من ناحيتهم، كان الإيرانيون مدركين أن «الاتفاق» الذي صاغه أوباما لن يكون له أي تأثير على خططهم الطموحة لتوسيع إمبراطوريتهم الثيولوجية-الآيديولوجية إلى أبعد مدى ممكن، ما داموا لم يصطدموا بعائق حقيقي في الطريق. كما كانوا يعلمون أن أوباما لم يستطع، ولن يستطيع، رفع العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. ومع ذلك، فإن إيماءة أوباما وغض الطرف كانا كافِيَيْنِ للسماح لطهران بجني ما بين 60 و100 مليار دولار سنوياً -الأموال التي تحتاج إليها لدفع رواتب مرتزقتها المنتشرين في دول عدة في الشرق الأوسط. فَلْنَعُدْ إلى الوضع الحاليّ. أنا أعلم أن التنبؤ بالمستقبل يجب أن يُترك للعرَّافين أو لألفين توفلر وأتباعه من أنصار نظرية «الموجة الثالثة». ومع ذلك، لا يسعني إلا أن أتنبأ بأن الطرفين سينتهيان إلى استعارة قلم شابان أو أحد أحفاده، ويمنحان «تشاتام هاوس» فرصة أخرى لمنح واحدة من جوائزها «المرموقة»، هذه المرة ربما لعباس عراقجي وستيف ويتكوف، إذا احتفظ بمقعده على طاولة ترمب. أما القلم المستخدَم هنا، فلن يكون ذهبياً مثل ذاك الذي وضعه نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون الدولية، غريب آبادي، بهدوء في جيبه في مسقط، الشهر الماضي. أما ترمب، فلن يحصل على جائزة نوبل للسلام، لأن مجموعة النخبة التي تمنحها تعدُّه العدو رقم واحد. والآن، وأرجو ألَّا أكون مخطئاً، لماذا يساورني الاعتقاد بأن قلم الحبر يُملأ الآن بالحبر، من أجل «لحظة تاريخية» أخرى لـ«تشاتام هاوس»؟ السبب الأول أن طهران نجحت في اختزال القضية برمتها في مسألة درجة تخصيب اليورانيوم التي يُسمح لإيران بالاحتفاظ بها. وهنا، صرح وزير الخارجية الإيراني بأن: «تخصيب اليورانيوم داخل إيران خطنا الأحمر. وأيُّ اقتراح بحرمان إيران من هذا الحق يعني نهاية المفاوضات». أما المرشد علي خامنئي، فقد ذهب إلى أبعد من ذلك، مُلمِّحاً إلى أن تخصيب اليورانيوم نقطة الخلاف الوحيدة بين طهران وواشنطن. وقال موجهاً حديثه إلى ترمب، الأربعاء الماضي: «سواء خصّبت إيران اليورانيوم أم لا، فهذا ليس من شأنك. مَن تظنُّ نفسَكَ لِتَتَقَدَّمَ بمثل هذا الطلب؟»، وقد تكرَّر مثل هذه النغمة على ألسنة ملالي آخرين. في الواقع، هذا السيناريو الذي يبنيه المرشد: إقناع الجميع، خصوصاً أبناء الشعب الإيراني، بأن «الشيطان الأكبر» يحاول إغلاق برنامج تخصيب اليورانيوم بالكامل، لكننا نقاوم بقوة وسنُرغمه في النهاية على الاعتراف بحقنا في تخصيب اليورانيوم، ربما ليس بالقدر الذي نرغب فيه، لكن على الأقل حتى نسبة 3 أو 4 في المائة. وبذلك، يمكن الإعلان عن «نصر تاريخي» آخر على «الشيطان الأكبر»، نضيفه إلى سلسلة «الانتصارات الأخيرة» التي يقول المرشد الأعلى إنه حققها في لبنان وسوريا والعراق وغزة واليمن. وما دام ترمب لا يطرح القضايا الحقيقية، مثل تصدير الثورة، وتمويل الإرهاب، واحتجاز الرهائن، ودعم ما تبقى من الجماعات الإرهابية في أنحاء العالم، وإرسال الطائرات المسيّرة مجاناً إلى روسيا، وبيع النفط الرخيص للصين... فإن الإيرانيين سيواصلون اللعب على وتر تخصيب اليورانيوم الذي لا يحتاجون إليه من الأساس.