
: شركتا "OpenAI" و"أوراكل" تعمقان تعاونهما في مراكز بيانات "ستارغيت" بتوسع بـ 4.5 غيغاواط
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ميتا توقف برنامج المكافآت على منصة Threads
الأربعاء 23 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - لم تعد ميتا تدفع لمنشئي المحتوى مقابل النشر على منصة Threads، حيث أوقفت برنامج مكافآت Threads بهدوء، والذي كان يقدم لبعض منشئي المحتوى مكافآت شهرية تصل إلى آلاف الدولارات، في وقت سابق من هذا العام. ولم تُعلّق الشركة رسميًا على سبب إيقاف المدفوعات، ولكن صفحة دعم إنستجرام التي كانت تُدرج سابقًا تفاصيل حول حوافز منشئي المحتوى لم تعد تُشير إلى Threads إطلاقًا، وفي منشورات على منصة Threads، قال منشئو المحتوى الذين كانوا جزءًا من البرنامج إنهم توقفوا عن تلقي المدفوعات مع نهاية أبريل تقريبًا،أي بعد عام تقريبًا من بدء Meta في دفع الأموال لمنشئي المحتوى مقابل المنشورات الرائجة، وعلى الرغم من أن ميتا لم تُعلن عن الكثير من التفاصيل حول آلية عمل البرنامج، إلا أن منشئي المحتوى الذين تحدثوا سابقًا مع Engadget أفادوا بأنهم تمكنوا من ربح مكافآت شهرية تتراوح بين 500 و5000 دولار أمريكي مقابل تحقيق معايير محددة تتعلق بعدد المنشورات والمشاهدات. وليس من الواضح ما هي استراتيجية ميتا المستقبلية لمنشئي المحتوى على منصة Threads، ولا تزال الشركة تسعى لجذب المزيد من العلامات التجارية والوجوه البارزة إلى المنصة، وقد اختبرت ميزات لمساعدة المستخدمين في العثور على منشئي محتوى مشهورين كانوا يتابعونهم سابقًا على X، كما أضافت Meta أدوات سهلة الاستخدام للمنشئين، مثل إمكانية إضافة المزيد من الروابط إلى الملفات الشخصية وتحليلات أكثر تفصيلًا للتطبيق. لكن Meta لم توضح بعد ما يمكن أن تقدمه للمنشئين في المقابل، نادرًا ما تجذب المنصة أي زيارات إلى مواقع الويب الخارجية، كما أن بناء قاعدة متابعين على Threads أصعب بكثير، لأن المنصة تعتمد افتراضيًا على جدول زمني خوارزمي يتكون بشكل أساسي من المحتوى الموصى به، وهذا يعني أنه من الأسهل أن ينتشر منشور من حساب غير معروف على نطاق واسع، لكن المنشورات الفيروسية نادرًا ما تؤدي إلى تدفق متابعين جدد.


النهار المصرية
منذ 2 ساعات
- النهار المصرية
«حامي حمى مصر».. كيف كان السد العالي من أهم إنجازات ثورة 23 يوليو 1952؟
قبل بناء السد العالي، كانت الفيضانات أكثر الكوارث الطبيعية تدميرا فى مصر ومسجل على جدران معبد الكرنك فيضان 1887 المدمر بإيراد 123 مليار متر مكعب مرة ونصف الايراد الطبيعى، إذ حمى السد العالى مصر من أكبر فيضان فى العصر الحديث عام 1988، ومن قبله السبع سنوات العجاف (1981-1987)، وهى أشد السنوات جفافا منذ 1913، وكأن الله أراد لنا أن نسحب كل المخزون حتى وصلنا الى منسوب 150 متر فوق سطح البحر اى قبل أن منسوب توقف السد العالى عند 147 متر، حتى يستطيع السد استيعاب جميع مياه الفيضان دون أى مشاكل، كما حمى السد العالى مصر من فيضانات 1998-2000، والحماية من الفيضانات أو الجفاف لاتقدر بمال. وفق تحليل للدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، قال إن السد العالى أنار جميع محافظات مصر لأول مرة بكهرباء 2100 ميجاوات كانت تشكل أكثر من 6٠% من كهرباء مصر بقيمة 100 مليون جنيه فى السنة الأولى، وحاليا حوالى 7% كهرباء نظيفة خالية من الملوثات، لا تحتاج إلى وقود غاز أو مازوت، ثابتة، مستقرة، كاملة دون تكاليف أو عبء على الميزانية، كما زاد من الرقعة الزراعية 1,5 مليون فدان فى العام التالى مباشرة بعائد انتاج زراعى حوالى 300 مليون جنيه. بحسب تحليل «شراقي»، غطى السد العالى غطى معظم تكاليفه 500 مليون جنيه مصرى «1.5 مليار دولار فى ذلك الوقت» فى عام واحد. اذا أضيف عائد الكهرباء 100 مليون جنيه: «السد العالى جعلنا نزرع طوال العام بعد ان كانت معظم الزراعة موسمية صيفية، وتوسعنا فى الزراعة حتى وصلنا حاليا إلى أكثر من 10 مليون فدان، رغم أن بعضها يعتمد على مياه جوفية». وتضمن تحليل أستاذ الموارد المائية الآتي: - السد العالى كان أساس الصناعة فى مصر بتوفير الكهرباء لمصانع حلوان للحديد والصلب ونجع حمادى للألمونيوم ومصانع الغزل والنسيج وغيرها. - السد العالى حمى الآثار المصرية مثل معبد الاقصر والكرنك من الفيضانات المدمرة التى كانت السبب الرئيسى فى تدمير الأسقف والأعمدة، وردم الكثير من الآثار مثل معابد الاقصر ودندرة وإبيدوس وطريق الكباش وغيرها. - السد العالى جعلنا نستغل كورنيش النيل شرقًا وغربًا وأكثر من 300 جزيرة نيلية التى أصبحت أغلى الأراضى وأجملها بعد أن كانت أخطرها وأرخصها. - السد العالى أنشأ نشاط السياحة النيلية بأكثر من 300 فندق عائم وآلاف الأندية والعمارات والأبراج على ضفاف النيل. - السد العالى حمى مصر من التخزينات الإثيوبية الخمس (2020 – 2024) فى سد النهضة، ولولا السد العالى لكان سد النهضة كـارثة محققة فى توقف أكثر من 50% من الأراضى الزراعية فى الوادى والدلتا. - السد العالى كون أكبر البحيرات الصناعية فى العالم أكثر من 5000 كم٢ يمكن استغلالها لتكوين ثروة سمكية تكفى مصر، وتكوين حوالى 9000 كم شواطئ على بحيرة ناصر وخيرانها يمكن ان تستغل لانشاء قرى على شواطئها و مدن خلفها، تخيلوا التعمير على ضفاف البحيرة بهذا الطول الكبير، يعنى ممكن إنشاء محافظات جديدة على شواطئ البحيرة. - السد العالى تم اختياره بلجان علمية عالمية ليس بها مصرى واحد كأحد أعظم 10 مشروعات فى العالم خلال القرن الماضى أفادت البشرية وتتميز باستخدام أعلى تكنولوجيا.


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
«عملاق التبت».. الصين تبدأ بناء أكبر سد في العالم (فيديو)
أعلنت الصين، البدء في أعمال بناء أكبر سد لتوليد الطاقة الكهرومائية في العالم، على نهر يارلونغ تسانغبو، عند الحافة الشرقية لهضبة التبت. وأثار السد الصيني، المخطط له مخاوف من الهند، وبنجلاديش، والمنظمات غير الحكومية. وينبع نهر يارلونغ تسانغبو، الذي يبلغ طوله 2900 كيلومتر، من جبال الهيمالايا، ويمر عبر ما يُقال إنه أعمق وادٍ بري في العالم، وفي أحد أقسامه، ينخفض ارتفاع النهر 2000 متر (6561 قدمًا) ضمن نطاق 50 كيلومترًا (31 ميلًا). لماذا تريد الصين بناء السد؟ وذكرت الصين أن توسيع نطاق الطاقة المتجددة، وخفض انبعاثات الكربون، والأهداف الاقتصادية في منطقة التبت هي الأسباب وراء المشروع الذي تقدر تكلفته بنحو 170 مليار دولار (147.4 مليار يورو). وقالت وسائل إعلام رسمية، إن «الكهرباء المولدة سيتم نقلها في المقام الأول إلى مناطق أخرى للاستهلاك، مع تلبية احتياجات الطاقة المحلية في التبت». وبحسب التقارير، فإن السد سيتكون من 5 محطات للطاقة الكهرومائية، قادرة على إنتاج 300 مليار كيلو وات/ساعة من الكهرباء سنويا، وهو ما يعادل الكمية التي استهلكتها المملكة المتحدة العام الماضي. الهند وبنجلاديش تثيران المخاوف ومع تدفق نهر يارلونغ تسانغبو جنوبًا، يتحول إلى نهر براهمابوترا في الهند وبنجلاديش، ويعتمد ملايين البشر على النهر كمصدر للمياه وللزراعة. وأعربت الدولتان، عن قلقهما إزاء تأثير السد على ملايين الأشخاص الذين يعيشون في مجرى النهر. كما حذرت المنظمات غير الحكومية من مخاطر الأضرار التي لا رجعة فيها التي قد تلحق بالهضبة الحساسة بيئيًا. وفي يناير، أثارت وزارة الخارجية الهندية مخاوفها مع الصين، قائلة إنها «ستراقب وتتخذ التدابير اللازمة لحماية مصالحنا». وأكدت الوزارة، أن الصين «حثت على ضمان عدم تعرض مصالح الدول الواقعة أسفل نهر براهمابوترا للأذى بسبب الأنشطة في المناطق الواقعة أعلى النهر». وذكر تقرير صادر عام 2020، عن معهد لوري، وهو مركز أبحاث أسترالي، أن «السيطرة على هذه الأنهار تمنح الصين قبضة خانقة على الاقتصاد الهندي». كيف ردت الصين على المخاوف؟ ولم تحدد السلطات الصينية عدد الأشخاص الذين سيتم تهجيرهم بسبب بناء مشروع يارلونغ. وفي ديسمبر، قالت وزارة الخارجية الصينية إن المشروع لن يكون له أي «تأثير سلبي» على مجرى النهر، مضيفة أن بكين «ستحافظ أيضا على الاتصالات مع البلدان الواقعة في الروافد الدنيا» للنهر. وهذه ليست المرة الأولى التي تثار فيها قضايا جيوسياسية بسبب الأنهار التي تعبر الحدود الدولية، ومن المتوقع أن يدخل سد «يارلونغ تسانغبو» مرحلة التشغيل في ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين. كما في #مصر و #أثيوبيا ، يحدث الآن بين #الصين والهند 📌بكين تبدأ بناء أكبر سد في التاريخ بقلب #جبال_التبت لكن #نيودلهي قلقة جدًا.. إليكم القصة #العربية_Business — العربية Business (@AlArabiya_Bn) July 23، 2025